اغتيال قائد في كتائب القسام و تصعيد خطير في غزة

هل تلاحظون ان الدروز قد اصبحوا بمثابة رأس الحربة او مكون رئيسي في عمليات اسرائيل الحربية على غزة
يبدو ان حماسهم في قتال الفلسطينيين اكبر من اليهود انفسهم
لا حاجة للتعريف بحلف المصير والدم الذي يروج له الدروز واليهود في مواجهة العرب المسلمين في فلسطين فهو معروف للجميع
ولكن الاهم من ذلك هو الكره الذي يكنه الدروز بدون اي داعي للفلسطينيين بما انهم تعايشوا بسلام لقرون معهم
هذا يعطينا الكثير من المصداقية حينما نتحدث عن
حلف الطوائف في بلاد الشام وما مثله ويمثله من خطر على المسلمين هناك لا سيما ان افعالهم كانت اشد وحشية من افعال وممارسات اليهود انفسهم
لا اجد غضاضة في نفسي عندما اكره هؤلاء من كل قلبي وعندما يراودني اكثر الافكار وحشية تجاههم عندما تثبت لي الايام انه كان من الخطأ التسامح معهم


في النهاية استطيع ان اقول انه لدينا المبرر الشرعي والتاريخي لممارسة كل اشكال القتل والابادة اتجاه هذه الطوائف وبدون تحفظ بعد ان رأينا بأم اعيننا كيف كانوا وما زالوا اعداءً على كل الصعد ومتحالفين مع كل الغزاة على مر العصور
سيأتي ذلك اليوم الذي نتخلص فيه من كل هؤلاء بالطريقة التي ستشفي صدور المسلمين لان الثأر سيأخذه اولئك الذين فقدوا اعز ما يملكون على ايدي هذه الطوائف
 
بيان عسكري صادر عن:
..:: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::..
القسام يفشل عمليةً كبيرةً للعدو الصهيوني داخل قطاع غزة

يا جماهير شعبنا البطل.. يا أبناء أمتنا..
في عدوانٍ صهيونيٍ خطير وسافر يثبت عنجهية هذا العدو ونقضه للعهود وإجرامه المعهود، خطط العدو وبدأ بتنفيذ عملية من العيار الثقيل كانت تهدف إلى توجيه ضربةٍ قاسيةٍ للمقاومة داخل قطاع غزة، في ظن منه أن المقاومة قد ركنت إلى نواياه المعلنة أو سياساته التضليلية المعروفة، فقد تسللت مساء أمس الأحد 03 ربيع الأول 1440هـ الموافق 11/11/2018م قوةٌ صهيونيةٌ خاصة مستخدمةً مركبةً مدنية في المناطق الشرقية من خانيونس، حيث اكتشفتها قوةٌ أمنية تابعة لكتائب القسام وقامت بتثبيت المركبة والتحقق منها، كما حضر إلى المكان القائد الميداني/ نور الدين بركة للوقوف على الحدث، وإثر انكشاف القوة بدأ مجاهدونا بالتعامل معها ودار اشتباك مسلح أدى إلى استشهاد القائد الميداني القسامي نور الدين محمد بركة والمجاهد القسامي محمد ماجد القرا، وقد حاولت المركبة الفرار بعد أن تم إفشال عمليتها، وتدخل الطيران الصهيوني بكافة أنواعه في محاولة لتشكيل غطاءٍ ناريٍ للقوة الهاربة، حيث نفذ عشرات الغارات، إلا أن قواتنا استمرت بمطاردة القوة والتعامل معها حتى السياج الفاصل رغم الغطاء الناري الجوي الكثيف، وأوقعت في صفوفها خسائر فادحةً حيث اعترف العدو بمقتل ضابطٍ كبير وإصابة آخر من عديد هذه القوة الخائبة.
وقد هبطت طائرةٌ مروحيةٌ عسكرية قرب السياج وقامت تحت الغطاء الناري المكثف بانتزاع القوة الهاربة وخسائرها الفادحة، وقد قام مجاهدونا باستهداف هذه الطائرة من مسافةٍ قريبة، فيما أغارت الطائرات الحربية على المركبة الخاصة بالقوة المتسللة في محاولة منها للتخلص من آثار الجريمة والتغطية على الفشل الكبير الذي منيت به هذه القوة ومن يقف وراءها، وقد ارتقى إلى العلا أثناء عمليات المطاردة والاشتباك المباشر ثلة من مجاهدي القسام هم المجاهدون: علاء الدين فوزي فسيفس ومحمود عطا الله مصبح ومصطفى حسن أبو عودة وعمر ناجي أبو خاطر إضافة إلى الشهيد المجاهد خالد محمد قويدر من ألوية الناصر صلاح الدين.
إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ نعلن عن إفشال مخططٍ صهيونيٍ عدوانيٍ كبير استهدف خلط الأوراق ومباغتة المقاومة وتسجيل إنجازٍ نوعي فإننا نؤكد على ما يلي:
أولاً: إن العدو المجرم يتحمل المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة الخطيرة وتبعاتها، وإن دماء شهدائنا الأبرار لن تضيع هدراً بإذن الله.
ثانياً: إن المقاومة لقنت الليلة العدو درساً قاسياً وجعلت منظومته الاستخبارية أضحوكةً للعالم، فرغم حشد كل هذه القوى للعملية الفاشلة فإن المقاومة استطاعت دحره وأجبرته على الفرار وهو يجر أذيال الخيبة والفشل.
ثالثاً: ستبقى مقاومتنا ضاغطةً على الزناد، فالمعركة بيننا وبين المحتل سجال، ولن ينعم العدو بالأمن على أرضنا، ولن نسمح له باستباحة شعبنا وأرضنا وستكون مقاومتنا دوما له بالمرصاد بإذن الله تعالى.
رابعاً: نطمئن شعبنا بأن المقاومة ستبقى حاضرةً تحمل آماله وطموحاته، وتدير معركتها مع العدو بكل قوةٍ واقتدار.
وإنه لجهادٌ.. نصرٌ أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
الاثنين 04 ربيع الأول 1440هـ

الموافق 12/11/2018م
 
اظن لو سمحت لهم الفرصة لاستهدفوا الستاليون بالكونيت او الفوغوت و هي على الارض
 
محاولة تثبيث اجهزة تنصت بهذه الطريقة و الزج بقوات النخبة في منطقة تعتبر من اخطر المناطق في العالم يظهر ان الاسرائيليين يعانون من شح كبير في الجواسيس عكس ما يحاول البعض الترويج له واظهار ان الشعب الفلسطيني و ابناء غزة بالخصوص على انهم مخترقين...
 
اظن لو سمحت لهم الفرصة لاستهدفوا الستاليون بالكونيت او الفوغوت و هي على الارض
مع الاسف تكتيك الجيوش الكبرى في الانسحاب يكون بحرق المكان بكامله تفاديا للكوارث، نفس اسلوب الجيش الامريكي في العراق.
 
من اعجب العجائب ان القتلى في الجانبين فلسطينيين :cautious:
اخطر العناصر في الجيش الاسرائيلي اصولهم من دول عربية ويتحدثون العربية ويمكنهم اختراق الفلسطينيين بسهولة فلهذا قتل اي واحد منهم هو بمثابة جائزة مزدوجة
 
رحمة الله على الشهيد -كما نحسبه- نور بركة،
حافظ لكتاب الله تعالى بالقراءات العشر،
السبع الصحيحة المتواترة والثلاث الضعيفة،
عمره 37 عام،
وكان يعمل في الأنفاق التي تستهدف المواقع الصهيونية،


ورحم الله بقية الشهداء -كما نحسبهم-


الإرهابيين الصهاينة عجزوا عن إيران في سوريا
وحزب الله في لبنان،

فقالوا لأنفسهم لعلنا نحقق في غزة ماعجزنا عنه هناك،
فكانت عملية فيها خسائر وكوارث كما يقول الإعلام الصهيوني،

أتمنى أن ترد المقاومة بعملية جديدة شاملة،

بالتوفيق لمجاهدي غزة الأبطال الشجعان المرابطين،
الذين يقاتلون عدوا قذر
بعضنا لايستطيع أن يتخيل أنه سيقاتله أصلا،
يصابون بإسهال إلكتروني
قبل الإسهال الواقعي
.
:ضحكه:
السلام عليكم و حمة الله رحم الله الشهداء نحسبهم كذلك ولا نزكي علي الله احدا. للعلم اخي الكريم القراءات العشر كلها متواترة و صحيحة .
 
المخابرات الاسرائيلية مخترقة ايران
ومخترقة سوريا والوحدات الخاصة قامت بعمليات في عمق الاراضي السورية
فكيف مش هتقدر تنفذ عمليات ف غزة
ولكن غزة بتختلف عن الباقيين
ف كل مكان بينفذ الجيش الاسرائيلي وبينسحب بسلام
لكن غزة الدخول مو مثل الخروج
رحم الله الشهداء
 
لا شك أن هذا تطور لافت بالنسبة للقسام ...
كونهم استوعبوا مفاجئة الكمين الإسرائيلي وتمكنوا من الانتقال بردة الفعل للهجوم المضاد لا شك أن هذا تطور ونجاح لا تخطئه عين المنصف ...
كان في الماضي تمر العمليات المماثلة بسهولة تهجم إسرائيل من خلال قوة خاصة يقع الارتباك الميداني في صفوف القسام تفلت القوة المهاجمة بعد اتمام المهمة بنجاح وتحت ساتر القصف الجوي .. التكتيك المتوقع والمتبع من الجيش الاسرائيلي ..
أعتقد مزيد من التدريب الميداني الجاد بعيدا عن فكر العمليات المليشاويه سيمكن قوات القسام المرة القادم ليس من استيعاب المفاجئه الهجومية فحسب بل لإفشال مخطط الاغتيال وايقاع الصياد ليكون في دور الفريسة. .
يبقى الأهم هو التجهيز الميداني للفرد المقاتل للقسام يجب أبعاد ذاك السلاح القذر الغبي المسمى Ak47 بالذات النسخ غير الروسية منه فتلك أسلحة أشبه بالألعاب أمام الدروع التي يرتديها أفراد القوات الخاصة الإسرائيلية ...

المهم الآن أن تبقي حماس الصراع على الأرض قوات خاصة تقابلها قوات خاصة وأن لا تتنتقل للقصف بالصواريخ العشوائيه البلهاء فتلك لا تحقق ردع ولا إصابات ولا أي انتصار ولا تجلب إلا السمعة السيئه لمطلقيها والتعاطف الدولي مع إسرائيل والراعم والصوفا


إن كان على التعاطف الدولي فالدول الغربية وعلى راسها الولايات المتحدة اكبر متعاطف مع الكيان الصهيوني سواء ظالم او مظلوم فهم من اوجده ومن يدعمه

أما مسألة أن الصواريخ لا تحقق ردع فما الذي يجعل الصهاينه يوقفون حتى مدارسهم خوفا منها ؟!

فالواقع على الأرض يقول بأن الصهاينه يحسبون ألف حساب لهذه الصواريخ وهي رغم بدائيتها إلا أنها مسببه لهم رعب حقيقي
 
المشكلة عندنا ف المنتدى
نغفل عن الهدف الذي اقيم ﻻجله المنتدى
وهي مناقشة القضايا العسكرية
ولكن البعض يدخل ارائه السياسية وتوجه دولته السياسي
ف النقاش
قبل سنوات كانت التعليقات اكثر فائدة واثراء من الموضوع نفسه
لكن اليوم ثلثي التعليقات نكافات سياسية وتعليقات سخيفة من اجل حصد اكبر عدد من التعليقات
وهذا يجب ان يكون له وقفة من ادارة المنتدى الموقرة
 
الدروز فرقة رافضية تتبع الاسماعيلية ولائهم لمن يمتلك الارض وبحالة حرب فتحالفهم مع اي طرف ضد السنة هي عقيدتهم

تمام حتى لو لم يستخدموا الدروز بامكان الصهيانة استخدم وحدات المستعربين

مستعربون (بالعبرية: מסתערבים ، وتلفظ مستعرفيم ) وهي كنية أُعطيت لرجال عصابات إسرائيليين وأفراد وحدات خاصة تخفوا بلباس عربي أو اتخذوا لهم أشكالاً شبيهة بالعرب الفلسطينيين. وبدأت هذه الفكرة في سنوات الثلاثينيات عندما قامت عصابة الهاجاناه بتشكيل فريق من أعضائها للقيام بمهام استخبارية وتنفيذ عمليات قتل وتصفية ضد الفلسطينيين والمسلمين. وكان أول مستعرب هو "اهارون حاييم كوهين"، ومع الزمن حُوّلت فرقة المستعربين إلى دوائر الاستخبارات العامة. وتقطّع استخدام المستعربين خلال العقود الأربعة الأولى بعد إقامة إسرائيل ثم تجدد في في أواخر ثمانينات القرن الماضي، بين عامي 1988 و1989 عند انطلاق الانتفاضة الأولى في الضفة الغربية وقطاع غزة، وأصبح المستعربون تحت إدارة وتوجيه جيش الاحتلال الإسرائيلي. تسمى الوحدات أمنية الإسرائيلية التي يعمل أفرادها متخفين كعرب فلسطينيين ب"وحدات المستعربين"
800px-Doron_Derzi_D.jpg

"دانيال دورون" جندي إسرائيلي من وحدة شمشون - إحدى وحدات المستعربين- (الذي قتل أثناء خدمته في الوحدة) برفقة جندي آخر، متنكران بزي عربي

لاحظ كيفية التمويه

961032_10203374605826755_563745901_n.jpg


%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%25D9%258A%25D9%2586.jpg


61a7b35151683f21a8104c9e5da3c88f.jpg
 
الشهداء في الاغتيال الصهيوني الجبان هما:
القائد القسامي/ نور بركة
الشهيد القسامي/محمد ماجد موسى القرا
الشهيد القسامي/مصطفي محمد حسين ابو عودة
الشهيد القسامي/علاء الدين محمد قويدر
الله يتقبلهم و يرحمهم و بدخلهم فسيح جناته
 
Toggle navigation

serchicon.png




11201812111017223.jpg

هكذا ظهرت آثار معركة القسام مع "النخبة الإسرائيلية" (شاهد)
حجم الخط: ع ع ع

لندن- عربي21الإثنين، 12 نوفمبر 2018 11:10 ص


تداول ناشطون وإعلاميون فلسطينيون صورا وتسجيلات تظهر آثار المعركة بين عناصر كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس، وعناصر من قوات النخبة الإسرائيلية التي تسللت إلى قطاع غزة.

ويظهر في المواد المصورة بقايا العربة التي استقلتها القوة الإسرائيلية قبل أن يحاصرها عناصر المقاومة الفلسطينية في منطقة الفراحين شرق خانيونس جنوب قطاع غزة، حيث اندلعت معركة شرسة تدخل فيها الطيران الإسرائيلي للتغطية على انسحاب قوات الاحتلال.



ويظهر في الصور أجهزة ومعدات كان يضعها جنود الاحتلال في صندوق السيارة التي كانوا يستقلونها، قبل أن تلجأ طائرات الاحتلال إلى تدميرها بعد انسحاب القوة الإسرائيلية.


DryfC8cX0AANe95.jpg

gaza_israel_arabi211.jpg

gaza_arabi216666.jpg

gaza_arabi215555.jpg

gaza_arabi21444.jpg

gaza_arabi21333.jpg

gaza_arabi21_2233.jpg


gaza_arabi21_3344.jpg


 
*بيان عسكري* كتائب القسام

"وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا"
بيان عسكري صادر عن:
..:: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::..
القسام يفشل عمليةً كبيرةً للعدو الصهيوني داخل قطاع غزة

يا جماهير شعبنا البطل.. يا أبناء أمتنا..
في عدوانٍ صهيونيٍ خطير وسافر يثبت عنجهية هذا العدو ونقضه للعهود وإجرامه المعهود، خطط العدو وبدأ بتنفيذ عملية من العيار الثقيل كانت تهدف إلى توجيه ضربةٍ قاسيةٍ للمقاومة داخل قطاع غزة، في ظن منه أن المقاومة قد ركنت إلى نواياه المعلنة أو سياساته التضليلية المعروفة، فقد تسللت مساء أمس الأحد 03 ربيع الأول 1440هـ الموافق 11/11/2018م قوةٌ صهيونيةٌ خاصة مستخدمةً مركبةً مدنية في المناطق الشرقية من خانيونس، حيث اكتشفتها قوةٌ أمنية تابعة لكتائب القسام وقامت بتثبيت المركبة والتحقق منها، كما حضر إلى المكان القائد الميداني/ نور الدين بركة للوقوف على الحدث، وإثر انكشاف القوة بدأ مجاهدونا بالتعامل معها ودار اشتباك مسلح أدى إلى استشهاد القائد الميداني القسامي نور الدين محمد بركة والمجاهد القسامي محمد ماجد القرا، وقد حاولت المركبة الفرار بعد أن تم إفشال عمليتها، وتدخل الطيران الصهيوني بكافة أنواعه في محاولة لتشكيل غطاءٍ ناريٍ للقوة الهاربة، حيث نفذ عشرات الغارات، إلا أن قواتنا استمرت بمطاردة القوة والتعامل معها حتى السياج الفاصل رغم الغطاء الناري الجوي الكثيف، وأوقعت في صفوفها خسائر فادحةً حيث اعترف العدو بمقتل ضابطٍ كبير وإصابة آخر من عديد هذه القوة الخائبة.
وقد هبطت طائرةٌ مروحيةٌ عسكرية قرب السياج وقامت تحت الغطاء الناري المكثف بانتزاع القوة الهاربة وخسائرها الفادحة، وقد قام مجاهدونا باستهداف هذه الطائرة من مسافةٍ قريبة، فيما أغارت الطائرات الحربية على المركبة الخاصة بالقوة المتسللة في محاولة منها للتخلص من آثار الجريمة والتغطية على الفشل الكبير الذي منيت به هذه القوة ومن يقف وراءها، وقد ارتقى إلى العلا أثناء عمليات المطاردة والاشتباك المباشر ثلة من مجاهدي القسام هم المجاهدون: علاء الدين فوزي فسيفس ومحمود عطا الله مصبح ومصطفى حسن أبو عودة وعمر ناجي أبو خاطر إضافة إلى الشهيد المجاهد خالد محمد قويدر من ألوية الناصر صلاح الدين.
إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام إذ نعلن عن إفشال مخططٍ صهيونيٍ عدوانيٍ كبير استهدف خلط الأوراق ومباغتة المقاومة وتسجيل إنجازٍ نوعي فإننا نؤكد على ما يلي:
أولاً: إن العدو المجرم يتحمل المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة الخطيرة وتبعاتها، وإن دماء شهدائنا الأبرار لن تضيع هدراً بإذن الله.
ثانياً: إن المقاومة لقنت الليلة العدو درساً قاسياً وجعلت منظومته الاستخبارية أضحوكةً للعالم، فرغم حشد كل هذه القوى للعملية الفاشلة فإن المقاومة استطاعت دحره وأجبرته على الفرار وهو يجر أذيال الخيبة والفشل.
ثالثاً: ستبقى مقاومتنا ضاغطةً على الزناد، فالمعركة بيننا وبين المحتل سجال، ولن ينعم العدو بالأمن على أرضنا، ولن نسمح له باستباحة شعبنا وأرضنا وستكون مقاومتنا دوما له بالمرصاد بإذن الله تعالى.
رابعاً: نطمئن شعبنا بأن المقاومة ستبقى حاضرةً تحمل آماله وطموحاته، وتدير معركتها مع العدو بكل قوةٍ واقتدار.
وإنه لجهادٌ.. نصرٌ أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
الاثنين 04 ربيع الأول 1440هـ
الموافق 12/11/2018م

 
يحسب للقسام يقضتهم هذه المره كان درساً قاسياً للصهاينة لكنه كذلك مؤلم للمقاومة يجب ان يطور المقاومين اساليب الرصد حتى يتلافوا اي اختراقات مستقبلاً بداية بحاجة لمناظير حرارية وكاميرات مراقبة على طول الحدود مع العدو ولو يملك احد الاخوه اي اقتراح او نصيحه فلا يبخل بها على اخوانه عل وعسى ان تصل للاخوه عبر المنتدى في الثورة السورية عدل الثوار على بعض البنادق وركبوها على منصات يتم التحكم بها عن بعد كذلك لو امكنهم من محاولة تطبيق الفكره ستنفعهم في اي مواجهة قادمة
 
DrzIjGGX4AEJ0Sa.jpg:large
 
عودة
أعلى