احد افراد الأمن العام المشاركين بعمليات البحث و الإنقاذ
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صدقت . باختصار , المواطن يجهل كيفية التعامل مع مثل هذه الظروف , ويجب تهيأته على ذلكعلى مواطنيين ايضا ان يتعلمو مخاطر الخروج في هذه الاجواء ايضا
للاسف العجز المتوالي اخر عديد المشاريع الحيوية مثل سد الوالة يوجد مشروع تم توقيعه بداية السنة لزيادة قدرته الاستعابية الى25 مليون بدلا من 10 مترمكعب تخيل ولو انجز المشروع كثير مما حدث في منطقة مادبا ما كان ليحصلما قصدت البلديات..اقصد وزارة البلديات المسؤولة عنها..الميزانيات غير كافية وانت عارف المعاملات في البلديات ارتجالية..وتخضع لضغوطات المجتمع المحلي..الامانة ميزانيتها مستقلة وقدرتها اكبر.. وتطلب تنفيذ خط تصريف مياه امطار عند منح اذن الاشغال للمواطن..ما زلت عند رأيي..الجيش اقدر والقطاع المدني شبه مشلول..
لا يوجد تخطيط مسبق وتوقع سيناريوهات المخاطر...تبدأ ادارة الازمة عندنا بعد حدوثها...لماذا لا يكون هناك خطط اخلاء وايواء لكل مناطق المملكة..لاسمح الله لو حدثت هزة ارضية اين ستضع الاف الناس بعد اخلائهم...او على الاقل اين ساحات الاخلاء المجهزة لاسيعابهم؟صدقت . باختصار , المواطن يجهل كيفية التعامل مع مثل هذه الظروف , ويجب تهيأته على ذلك
معك حق...لكن الوفيات في منطقة مليح لاحد سكان المنطقة وبناتهبصراحه احمل المسؤوليه للمواطنين الذين خرجوا في مثل هذه الظروف ،،، اليوم الجمعه معروف بالرحلات العائليه و غيرها،،، لكن معظم المواطنين لا يستجيبون للتحذيرات الجويه بأي شكل من الأشكال
لا أدري لماذا لا نتعلم من أخطائنا نحن ك مواطنين ،،، أجهزة الدوله كافه حذرت ولا تزال تحذر و لكن عبث،،، جزء كبير من المسؤوليه تقع على المواطن
جميع هذه الأحداث لم تحصل في الطرق بل ب مجرى السيول و الاوديه و تجد الأشخاص على جانب المجرى ينتظر السيل ليقوم بتصويره و في النهايه نقوم بالترحم عليه ،،، في كل حادث نلوم مؤسسات الدوله و لكن لا نأخذ التحذيرات بمحمل الجد
ان طوال حياتي لم اسمع سوى اليوم ان سيول اغلقت طريقا في الاردن الظروف ليست طبيعيةمعك حق...لكن الوفيات في منطقة مليح لاحد سكان المنطقة وبناته
تصوير جوي من طائرات سلاح الجو الملكي
السيول طول عمرها موجودة...لكن الناس كانت تسكن بعيدا عن الابنية ولم يكن هناك ضحايا الا في بعض الحالات لمن يقطنون في بيوت الشعر..سنوات الجفاف شجعت الناس على البناء والزراعة قريبا من مجاري السيول وعند هطول المطر تحدث الكارثة ...ايضا قديما لم يكن هناك تصوير ووسائل تواصل اجتماعي لتسلط الاضواء على هذه الحالات...اتوقع ان الطمم والتربة الناتجة عن التوسع العمراني والقائها عشوائيا على مدار سنوات جعل السيول تنحرف عن مسارها السابق قليلا واصبحت تداهم البيوت والمزارع..ان طوال حياتي لم اسمع سوى اليوم ان سيول اغلقت طريقا في الاردن الظروف ليست طبيعية