شاهد .. أول منزل في الشرق الأوسط يتم بناؤه في 25 ساعة ..طباعة ثلاثية الأبعاد

مبتدء

عضو
إنضم
8 يوليو 2017
المشاركات
2,366
التفاعل
9,636 0 0
الأسمنت يجف في 360 دقيقة.. والتجربة الأولى تنجح بيد 4 سعوديين وأجنبيَّيْن

فتحت وزارة الإسكان المجال أمام وسائل الإعلام والجمهور لمشاهدة تجربة أول منزل في الشرق الأوسط باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، التي تعد الأحدث من تقنيات الجيل الرابع لطرق البناء الحديثة؛ إذ تم بناؤه في 25 ساعة على يد 4 سعوديين وخبيرَيْن أجنبيَّيْن.



وتفصيلاً، تستطيع الطابعة بناء مختلف المساحات والأدوار بخليط الأسمنت السعودي نفسه المعروف بقوة صلابة 35 ميقا باسكال، لكنه ينشف خلال 6 ساعات، أي 360 دقيقة.



وجاء التصميم بأسلوب المنازل السعودية نفسه، مع متانة في عرض الجدار، ومواد سباكة وكهرباء داخل البناء، تتكيف مع المناخ.



ومن ناحيته، أكد المهندس مهاب محمد بنتن، المشرف على مبادرة تحفيز تقنية البناء بوزارة الإسكان، أن مثل هذه التجارب تهدف إلى مواكبة التكنولوجيا المتطورة في العالم، والعمل على احتضان هذه التطورات التقنية من أجل أن يكون لدينا دولة حاضنة لتقنية البناء. ويتم ذلك بالتعاون بين برنامج الإسكان مع برنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية ونماء وحدة المحتوى المحلي.



وأوضح أن عملية البناء القائمة حاليًا تعتمد بشكل كبير على العنصر البشري "عامل البناء" باستخدام العمل اليدوي الذي سيختفي مع تقنية البناء الحديث التي تعتمد على عمل مبرمج، يتم من خلاله بناء الجدران والأسقف التي تحتوي على جميع التمديدات الكهربائية ومواسير السباكة شاملة عملية التلييس في الوقت نفسه دون الحاجة للعنصر البشري.



وأشار المشرف على مبادرة تحفيز تقنية البناء إلى أن "الإسكان" تحرص على أن تكون المباني المنفَّذة للأسر السعودية بأعلى التقنيات وأحدثها باستخدام تقنيات الجيلَيْن الثالث والرابع. مبينًا أن الوزارة بدأت في استخدام تلك التقنية في أكثر من 60 % من مشاريعها الآن. مشددًا على ضرورة فتح نافذة للمستقبل لحل مشاكل يمكن أن تظهر بعد 10 سنوات من الآن؛ وهو ما دعا إلى إجراء تجارب على ما يسمى بتقنية بناء الجيل الرابع كـ"طباعة المنزل"؛ الأمر الذي يتطلب أن تكون لدينا، والبدء في استكشافها، وعمل التجارب مع مجموعة من التقنيات، والاستفادة من مراكز الأبحاث والجامعات.



وأكد "بنتن" أن السعودية تملك قوة كبيرة من الكفاءات البشرية، سواء مهندسين أو معماريين أو في مجالات أخرى، يمكنهم الاستفادة من التطور العلمي في هذا المجال، ومواكبة مستجداته؛ إذ نسعى في مبادرة تحفيز وتقنية البناء بالتعاون مع شركائنا إلى توطين هذه التقنيات، وفتح المجال أمام الشباب السعوديين لتأهيلهم وتدريبهم على تشغيل هذه التقنيات والتميز فيها. موضحًا أن المكانة الاقتصادية الكبيرة للمملكة العربية السعودية تساعدها في أن تكون من الدول الرائدة عالميًّا في هذا المجال، ليس فقط لحل مشاكل السعودية بل لتكون مصدرًا لهذه التقنية لتقديمها للدول المجاورة.


وأضاف: جرى تدريب فريق سعودي على التقنية بعد جلبها من الخارج لعمل تجارب تكللت بالنجاح. مؤكدًا عزمهم على مواصلة إجراء تجارب أخرى بالتعاون مع الجامعات ومراكز الأبحاث وبرنامج تطوير الصناعة وإنماء وحدة المحتوى المحلي؛ وذلك لعمل استكشافات أكثر، وحل ومعالجة المشاكل لما بعد خمس سنوات باستخدام التقنيات المعروفة، ورفع الطاقة الإنتاجية؛ وهو ما يساعد في الوصول إلى تلك التقنية بالتزامن مع الدول المتقدمة التي بدأت كذلك في عمل تجارب حية في بناء منزل أو مكتب استعدادًا للاستفادة منها في بناء مبانٍ مطبوعة حال نجاحها.



واختتم "بنتن" بقوله: "إن الوزارة تطمح لإجراء تجربة واحدة إلى 5 تجارب سنويًّا مع الشركاء، يتم بعدها قياس مدى قبولها من ناحية المسكن أو المباني الحكومية أو المساجد، وهذا ما سيتضح بعد الانتهاء من إجراء التجارب القادمة التي ستكشف لنا المستقبل".


5be1f17740db3.jpg0000000000000000000000000000000000.jpg

5be1f177b086f.jpg1111111111111111111111111111111111111.jpg



5be1f186f3fce.jpg3333333333333333333333333333333333333333333333.jpg


5be1f187ce009.jpg4444444444444444444444444444444444444444444444444444444.jpg


5be1f19fb0ca9.jpg55555555555555555555555555555555555555555555555555.jpg



5be1f1b55ec6f.jpg66666666666666666666666666666.jpg


5be1f1b7527cf.jpg777777777777777777777777777777777777777777.jpg





 
يصلح لدعم مخيمات اللاجئين ومواجهة الكوارث وانهاء مشكلة منازل الصفيح يمكن ان تساعد هذه التقنية في سوريا واليمن والاردن ولبنان وليبيا والصومال مع اضافة الالواح الشمسية عليها ستحل مشكلة كبيرة
 
تجربة جميلة وقرأت عنها في السابق

لكن بصراحة شكل البيت قبيح
 
فيها معضلة مواد تضاف حتى تقلل من سرعه جفاف الأسمنت
اتوقع غالية ومستوردة


الفكرة كلها عرض تجربة
الطابعات 3

فيروس قادم سوف يقضي على الكثير من المهن:cry:
 
فيها معضلة مواد تضاف حتى تقلل من سرعه جفاف الأسمنت
اتوقع غالية ومستوردة


الفكرة كلها عرض تجربة
الطابعات 3

فيروس قادم سوف يقضي على الكثير من المهن:cry:
اكاد اجزم انه لا يوجد بلكتين في المملكه وضعت بايدي سعوديه, العمال في قطاع البناء كلهم وافدين, لو استبدلناهم بروبوتات ووفرنا هدر التحويل للخارج هذا مكسب في حد ذاته :)
 
اكاد اجزم انه لا يوجد بلكتين في المملكه وضعت بايدي سعوديه, العمال في قطاع البناء كلهم وافدين, لو استبدلناهم بروبوتات ووفرنا هدر التحويل للخارج هذا مكسب في حد ذاته :)


هههههههههههههه بصراحه صادق :cry:
 
ارى وقتها لم يأتي بعد. الافضل استعمال تقنيات للبريكاست و ثري دي بانليلنق والحديد المجلفن وغيرها
افضل للمرحلة الحاليه
 
اكاد اجزم انه لا يوجد بلكتين في المملكه وضعت بايدي سعوديه, العمال في قطاع البناء كلهم وافدين, لو استبدلناهم بروبوتات ووفرنا هدر التحويل للخارج هذا مكسب في حد ذاته :)

مشكلة بالخليج عموما واكثر سبب لها انتشار ثقافة العيب وعدم الحاجة المادية
 
يصلح لدعم مخيمات اللاجئين ومواجهة الكوارث وانهاء مشكلة منازل الصفيح يمكن ان تساعد هذه التقنية في سوريا واليمن والاردن ولبنان وليبيا والصومال مع اضافة الالواح الشمسية عليها ستحل مشكلة كبيرة





(y)
 
طباعه المنازل وصلت الى مرحله متقدمه جدا وهي المستقبل في اغلب دول العالم اما الخليج نمط البناء فيه مختلف وسيكوم مستقبلها في المخططات السكنيه الخاصه غالبا
 
مشكلة بالخليج عموما واكثر سبب لها انتشار ثقافة العيب وعدم الحاجة المادية
ليست ثقافة عيب، بل عدم جدوى ممارستها مادياً فمردودها ضعيف جداً مقابل عملها.
أعرف كباراً في السن لدينا كانت مهنتهم البناء، وما تزال كثير من البيوت هم من شيدها لها أكثر من خمسين سنة، وما زالت مسكونة حتى اليوم.
لكن العمل فيها اليوم متعب مقبال مردودها المادي.
 
افضل توطين مثل هذي التقنيات
تسهل عملية البناء
تقلل اليد العاملة
تدخل فئه جديده تجمع بين( المهنية والتكنلوجيا ) وايضا سهلة التدريب
 
عودة
أعلى