وكالات
أطلقت العربية للطيران"، هويتها المؤسسية الجديدة، التي تعكس نهجها العالمي، ورؤيتها المستقبلية المبتكرة، تزامناً مع احتفال الناقلة بالذكرى السنوية الـ 15 لانطلاق عملياتها الناجحة.
وأعلنت "العربية للطيران"، أول وأكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الأحد، عن إطلاق هويتها المؤسسية الجديدة، التي تعكس نهجها العالمي، ورؤيتها المستقبلية المبتكرة. وتم الكشف عن الهوية المؤسسية الجديدة خلال احتفال خاص، أقيم بهذه المناسبة في حظيرة الطائرات التابعة للشركة في مطار الشارقة الدولي، حيث اطلع الضيوف والصحفيون على شكل ومضمون الهوية الجديدة، بما في ذلك التصميم الخارجي والداخلي للطائرات، عبر عرضٍ مباشرٍ لإحدى طائرات "العربية للطيران" من طراز إيرباص A320 بحلتها الجديدة.
ويأتي هذا الإعلان بمناسبة احتفال الناقلة بالذكرى السنوية الـ 15 لانطلاق عملياتها الناجحة، التي أحدثت نقلة نوعية في قطاع السفر الجوي، على امتداد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وشهدت "العربية للطيران" نمواً مستقراً ومستداماً منذ إطلاق أولى رحلاتها في 28 أكتوبر 2003، حين أدخلت الناقلة مفهوماً جديداً إلى قطاع السفر الجوي في العالم العربي.
ومنذ البدايات الأولى التي امتلكت فيها الشركة طائرتين، قامت بتسييرهما إلى 5 وجهات فقط، واصلت "العربية للطيران" نموها حتى باتت اليوم تمتلك أسطولاً مكوناً من 53 طائرة، تخدم أكثر من 155 وجهة عالمية، انطلاقاً من مراكز عملياتها في الإمارات والمغرب ومصر، وهي تسعى إلى المزيد من التوسع في عام 2019.
والأهم من كل ذلك، أن مجموعة "العربية للطيران" أصبحت اليوم شركة مساهمة عامة تضم تحت مظلتها العديد من الشركات التي توفر خدمات السياحة والسفر في جميع أنحاء العالم.
ومع إرسائها معايير جديدة على صعيد التميَز التشغيلي والابتكار والربحية، تنطلق الهوية المؤسسية الجديدة لشركة "العربية للطيران" من مفهوم "الآن أكثر من أي وقت مضى"، والذي يعكس الشخصية الطموحة، والتواقة للنجاح، والمتمحورة حول خدمة العملاء، في الوقت الذي تواصل فيه الشركة توفير قيمة حقيقية وخيارات أكبر للسفر الجوي لجميع عملائها.
وبهذه المناسبة، ذكر الشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة مجموعة "العربية للطيران"، أنه قبل 15 عاماً، كانت "العربية للطيران" ومفهوم الناقلات الاقتصادية التي تقدم خدمات السفر جواً بأسعار معقولة في المنطقة، مجرد فكرة لا أكثر، قائلاً: "ها نحن اليوم نجتمع معاً للاحتفال بقصة نجاح سطرتها "العربية للطيران"، عبر إعادة ابتكار مفهوم السفر الجوي في المنطقة، وتوفير تجربة سفر فريدة لأكثر من 80 مليون مسافر حتى الآن".
وأضاف: "نحتفل اليوم بالذكرى السنوية الـ 15 لتأسيس "العربية للطيران"، بإطلاق هوية مؤسسية جديدة تعكس مسيرتنا الناجحة، وتمهد الطريق لنمونا المستقبلي، وذلك من خلال رؤية متجددة تجسد طموح الناقلة وجاهزيتها للانتقال إلى المرحلة التالية من مسيرة توسعها العالمي، ونحن إذ نفخر بما حققناه حتى اليوم، نزداد تصميماً لما نسعى إلى تحقيقه من إنجازات في المستقبل، وفي الوقت الذي نحافظ فيه على توفير المزيد من فرص السفر الجوي والقيمة الحقيقية لجميع عملائنا".
وتم استلهام الهوية المؤسسية الجديدة لشركة "العربية للطيران" من فكرة "الرحَالة المعاصرين"، حيث تعكس مكانة الشركة كناقلة متميزة توفر قيمة حقيقية للشباب والمغامرين ومحبي السفر التواقين لاستكشاف أماكن وتجارب جديدة ومختلفة.
وجاء الشعار المؤسسي الجديد بدوره مفعماً بالحيوية والطموح ليجدد عهد الشركة بتوفير قيمة حقيقية وخدمات موثوقة وفرص أكبر للسفر لعملائها.
كما تطور الشكل الفني لاسم الناقلة ليجسد في مضمونه علامة تجارية أكثر حداثةً وبساطةً وتنوعاً وعالميةً، فيما تعكس بنية الشعار شخصية فريدة من نوعها، وحافظت "العربية للطيران" على التصميم الأصلي لرمـز طائر النورس مع تحديثه ليفرد جناحيه أكثر من ذي قبل بما يعكس نمو الناقلة وآفاقها الطموحة في الوقت الذي تبقى فيه وفية لشعارها الأصلي.
أطلقت العربية للطيران"، هويتها المؤسسية الجديدة، التي تعكس نهجها العالمي، ورؤيتها المستقبلية المبتكرة، تزامناً مع احتفال الناقلة بالذكرى السنوية الـ 15 لانطلاق عملياتها الناجحة.
وأعلنت "العربية للطيران"، أول وأكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الأحد، عن إطلاق هويتها المؤسسية الجديدة، التي تعكس نهجها العالمي، ورؤيتها المستقبلية المبتكرة. وتم الكشف عن الهوية المؤسسية الجديدة خلال احتفال خاص، أقيم بهذه المناسبة في حظيرة الطائرات التابعة للشركة في مطار الشارقة الدولي، حيث اطلع الضيوف والصحفيون على شكل ومضمون الهوية الجديدة، بما في ذلك التصميم الخارجي والداخلي للطائرات، عبر عرضٍ مباشرٍ لإحدى طائرات "العربية للطيران" من طراز إيرباص A320 بحلتها الجديدة.
ويأتي هذا الإعلان بمناسبة احتفال الناقلة بالذكرى السنوية الـ 15 لانطلاق عملياتها الناجحة، التي أحدثت نقلة نوعية في قطاع السفر الجوي، على امتداد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وشهدت "العربية للطيران" نمواً مستقراً ومستداماً منذ إطلاق أولى رحلاتها في 28 أكتوبر 2003، حين أدخلت الناقلة مفهوماً جديداً إلى قطاع السفر الجوي في العالم العربي.
ومنذ البدايات الأولى التي امتلكت فيها الشركة طائرتين، قامت بتسييرهما إلى 5 وجهات فقط، واصلت "العربية للطيران" نموها حتى باتت اليوم تمتلك أسطولاً مكوناً من 53 طائرة، تخدم أكثر من 155 وجهة عالمية، انطلاقاً من مراكز عملياتها في الإمارات والمغرب ومصر، وهي تسعى إلى المزيد من التوسع في عام 2019.
والأهم من كل ذلك، أن مجموعة "العربية للطيران" أصبحت اليوم شركة مساهمة عامة تضم تحت مظلتها العديد من الشركات التي توفر خدمات السياحة والسفر في جميع أنحاء العالم.
ومع إرسائها معايير جديدة على صعيد التميَز التشغيلي والابتكار والربحية، تنطلق الهوية المؤسسية الجديدة لشركة "العربية للطيران" من مفهوم "الآن أكثر من أي وقت مضى"، والذي يعكس الشخصية الطموحة، والتواقة للنجاح، والمتمحورة حول خدمة العملاء، في الوقت الذي تواصل فيه الشركة توفير قيمة حقيقية وخيارات أكبر للسفر الجوي لجميع عملائها.
وبهذه المناسبة، ذكر الشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة مجموعة "العربية للطيران"، أنه قبل 15 عاماً، كانت "العربية للطيران" ومفهوم الناقلات الاقتصادية التي تقدم خدمات السفر جواً بأسعار معقولة في المنطقة، مجرد فكرة لا أكثر، قائلاً: "ها نحن اليوم نجتمع معاً للاحتفال بقصة نجاح سطرتها "العربية للطيران"، عبر إعادة ابتكار مفهوم السفر الجوي في المنطقة، وتوفير تجربة سفر فريدة لأكثر من 80 مليون مسافر حتى الآن".
وأضاف: "نحتفل اليوم بالذكرى السنوية الـ 15 لتأسيس "العربية للطيران"، بإطلاق هوية مؤسسية جديدة تعكس مسيرتنا الناجحة، وتمهد الطريق لنمونا المستقبلي، وذلك من خلال رؤية متجددة تجسد طموح الناقلة وجاهزيتها للانتقال إلى المرحلة التالية من مسيرة توسعها العالمي، ونحن إذ نفخر بما حققناه حتى اليوم، نزداد تصميماً لما نسعى إلى تحقيقه من إنجازات في المستقبل، وفي الوقت الذي نحافظ فيه على توفير المزيد من فرص السفر الجوي والقيمة الحقيقية لجميع عملائنا".
وتم استلهام الهوية المؤسسية الجديدة لشركة "العربية للطيران" من فكرة "الرحَالة المعاصرين"، حيث تعكس مكانة الشركة كناقلة متميزة توفر قيمة حقيقية للشباب والمغامرين ومحبي السفر التواقين لاستكشاف أماكن وتجارب جديدة ومختلفة.
وجاء الشعار المؤسسي الجديد بدوره مفعماً بالحيوية والطموح ليجدد عهد الشركة بتوفير قيمة حقيقية وخدمات موثوقة وفرص أكبر للسفر لعملائها.
كما تطور الشكل الفني لاسم الناقلة ليجسد في مضمونه علامة تجارية أكثر حداثةً وبساطةً وتنوعاً وعالميةً، فيما تعكس بنية الشعار شخصية فريدة من نوعها، وحافظت "العربية للطيران" على التصميم الأصلي لرمـز طائر النورس مع تحديثه ليفرد جناحيه أكثر من ذي قبل بما يعكس نمو الناقلة وآفاقها الطموحة في الوقت الذي تبقى فيه وفية لشعارها الأصلي.