تحافظ السعودية منذ الستينيات على تحالف إستراتيجي مع الولايات المتحدة
حيث إن بعض دول المنطقه على تقليل إعتمادها على دول المركز فلجأ البعض من حكومات تلك الدول إلى
الأسواق السوفيتيه
لتنويع المصادر وتقنيتها
بينما بعض الدول الأخرى كانت تهتم لتوسيع إستقلاليتها ضمن النظام الدولي ولعبت دور الإعتدال
في تثبيت أسعار النفط أتاح للسعوديه إلى إعتماد متبادل
وغير متكافئ مع إنهيار الإتحاد السوفيتي
وأصبحت زمام الأمور لصالح الأمريكيين
وبذلك ضاق مجال الإستقلال الذاتي لكل دول منطقة الشرق الأوسط
ولكن التحالف السعودي الأمريكي لطالما إتخذ هذا التحالف شكل التوازن بمنطقة الأوسط
والمملكه العربيه السعوديه مهما حاول بعض وسائل الإعلام المحليه والعالميه المدفوع لها مسبقاً النيل منها
بمحاولة تجييش الرأي العام والخطابات الشعبويه
ومحاولات البائسه من مؤامرات
دائماً وأبداً والحمد لله والفضل له سبحانه
تتجاوزه المملكه العربيه السعوديه للأفضل
وتلقنهم دائماً الدروس ولكن لا يتعضون
لذلك مهما نعقت النعاقه ميركل الشمطاء واليساريين
لن يقدروا على أن يغيروا مسار صفقات التسليح السعوديه
وخير دليل كلام ماكرون وقبله ترامب
و تهافت العالم في دافوس الصحراء
حيث إن بعض دول المنطقه على تقليل إعتمادها على دول المركز فلجأ البعض من حكومات تلك الدول إلى
الأسواق السوفيتيه
لتنويع المصادر وتقنيتها
بينما بعض الدول الأخرى كانت تهتم لتوسيع إستقلاليتها ضمن النظام الدولي ولعبت دور الإعتدال
في تثبيت أسعار النفط أتاح للسعوديه إلى إعتماد متبادل
وغير متكافئ مع إنهيار الإتحاد السوفيتي
وأصبحت زمام الأمور لصالح الأمريكيين
وبذلك ضاق مجال الإستقلال الذاتي لكل دول منطقة الشرق الأوسط
ولكن التحالف السعودي الأمريكي لطالما إتخذ هذا التحالف شكل التوازن بمنطقة الأوسط
والمملكه العربيه السعوديه مهما حاول بعض وسائل الإعلام المحليه والعالميه المدفوع لها مسبقاً النيل منها
بمحاولة تجييش الرأي العام والخطابات الشعبويه
ومحاولات البائسه من مؤامرات
دائماً وأبداً والحمد لله والفضل له سبحانه
تتجاوزه المملكه العربيه السعوديه للأفضل
وتلقنهم دائماً الدروس ولكن لا يتعضون
لذلك مهما نعقت النعاقه ميركل الشمطاء واليساريين
لن يقدروا على أن يغيروا مسار صفقات التسليح السعوديه
وخير دليل كلام ماكرون وقبله ترامب
و تهافت العالم في دافوس الصحراء