الحزب الشيعي خرج من بؤرة فساد أخلاقية في المجتمعات اللبنانية ودعم دعويا بكل ثقل من قِبل الآيات الشيطانية التي عززت النعرة الطائفية والحزبية الدينية فجعلت منها تكتلات دينية أيديولوجية.
قنابل القطر الصغير ذات القدرة التحكمية بالتفاعلات النووية التكتيكية السطحية منها والاختراقية سلاح ردع مرعب إذا أصبح بالقبضة الإسرائيلية ونتائجه بتقديري جد قوية، ودون أن ينتج عنها انفحارات نووية تكتيكية حقيقية.
الخلاصة أن إسرائيل بذخائرها الجوية ذات القدرة التحكمية بالتفاعلات النووية والإشعاعية يمكن تخلق مع عامل الفتك والتدمير لهذه الأسلحة، حالة من الانهيار المعنوي والهلع قد تكون غير منسية، تخلق تفوق مرعب للجانب الإسرائيلي.
الصاروخ الذي يمتلكه الحزب اللبناني الشيعي والذي يشكل هاجس لدى إسرائيل هو فاتح 110 من الجيل الرابع الذي يبلغ مداه حتى 350 كم وبدقة عالية برؤوس تدمير مساحي فراغي وعنقودي زنة 500 كغ وبسرعة فرط صوتية وإمكانية للمناورة ولتغير المسار.
وما الصواريخ ذو الفقار الأبعد مدى منه الذي جرب ضد داعش إلا رسالة مبطنة ضد إسرائيل.