Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ممكن استاذ فادي افهم أكثر من ناحية صفقة قرت معدلة بضغط من السعوديةالمبادرة العربية تجاوزها الزمن
على الطاولة الان صفقة قرن معدلة
بضغط من السعودية و صمود من السلطة الوطنية الفلسطينية
ملاحظه انا لست مع تطبيع السعوديه مع إسرائيل حتى لو وافقت على المبادره العربيه، و كان ودي ان تكون السعوديه خارج هذه المفاوضات، ولكن للأسف اننا في وضع لا يسمح لنا أن نخرج من هذه القضيه، لذا أرى أن موقف الحكومه السعوديه أهون الشر وهو دوله فلسطينيه و أمان للشعب الفلسطيني مقابل التطبيع، الذي أرى أن مكانة المملكه الدينيه لا تتناسب أن تكون ممن تطبع مع هذا الكيان الصهيوني، وهذا الموقف ليس حبا في الفلسطينيين ولكن اعتبره دين و عقيده اسلاميه وليت العرب يتمسكون بتعاليم الدين و يعرفوا كيف يتعامل مع بلد تحوي الحرمين الشريفين و أهمية أمنها للإسلام و المسلمين عموما .
من البارح افكر
هل هناك قاعدة اسرائيليه عسكريه سوف تستحدث في عمان؟ او سوف يتم ضرب
قواعد الصواريخ السعودية من عمان؟ اشارة النتن الي الخريطه توحي بذلك
الزيارة امنية النتن يشر على السليل
مشاهدة المرفق 138474
وجود نتنياهو بطلب من قابوس لمحاولة ايجاد تطمينات ومصالحه بين ايران واسرائيل حتى تنجح مساعي فك العقوبات على ايران،
ولاعلاقة له بالقضيه الفلسطينيه فهي موجوده امام العمانيين من 50 عام على طاولة التعاون الخليجي والعربي وحتى الاممي ولم نرى لها تصريح ضد هذا الكيان مت 50 عام،
حتى ان هذه الزياره تمت مقابلة المقوت عبدالسلام الحوثي لنتنياهو من ضمن الزياره،
كل هذه التحركات تسعى لها عمان من 10 سنوات ضد المملكه رغم ان علاقاتنا معها لم يتخللها اي شائبه منذ 5 عقود واكثر!!! لا أعلم ماهو السر الذي تخفيه عمان؟ وماذا تخطط له؟ فهي بطلة الفيلم في رفع العقوبات عن ايران قبل عدة اعوام، ثم تلتها بتهريب الاسلحه كقاعدة انطلاق للداخل اليمني في محاولة لكسر شوكة المملكه رغم معرفتها التامه بالتدخل الفارسي في اليمن !!!!
ياأخي عمان دولة محايدة تبحث عن السلام
السلام الذي لا يأتي ألا بمصافحة الصهاينة والتعامل معهم
ومعارضة كل خطوة لتوجهات الوحدة الخليجية
طبعا لم أقرأ كلامك كله لأنني شبعت من الدعايات الضعيفة للكيان الصهيوني،
التي كان ينخدع بها الأغبياء والمرعوبين وسطحيي العقول،
الكيان الصهيوني منذ 70 سنة لم يعرف كيف يحدد هوية دولته حتى اليوم،
وحينما حاول ذلك أصدر قانون يهودية الدولة الذي يناقض كل اتفاقياتهم السابقة مع العالم ومع دستورهم
و93% منهم من حملة الجنسيات المتعددة !!!
والصهاينة مهما تم نفخهم فهم ليسوا كالسوفييت في العظمة والقوة والتأثير،
وسقط السوفييت ومعهم 10 آلاف رأس نووي
النظر للقوى المادية للحكم على دولة لايكفي،
عليك أن تعرف كيف نشأت وكيف تكونت وطنيتها وإلى أين تسير وتتجه،
السعودية كانت فقيرة معدمة وشعبها يغلب عليه الفقر والأمية
ومع ذلك نحن موجودون منذ 300 سنة تقريبا،
ووجودنا طوال هذه السنوات لم يرتبط بكم ننتج وكم ننفق على البحوث.
شكرا لك،،
بإذن الله قريبافلسطين أرض إسلامية وسنستعيدها بإذن الله شاء من شاء وأبى من أبى.
نحن عازمون على ذلك.
سنستردها أكان العرب والشعب الفلسطيني معنا أو مع من ضيع قضيتهم ولم يعطهم إلا حلو الكلام.
سنستردها بإذن الواحد الأحد وكل من يقف في طريقنا زائل أكان يحمل الجواز الإسرائيلي أو الفلسطيني أو غيرهما.
بالمناسبة !
سؤال يطرح نفسه ما الذي يلزم حاكم دولة عربية بعيدة حدودياً عن دولة الكيان الغاصب
لإستقبال رئيس وزراء دولة العدو بما يشبه المكافأة على قتله الفلسطينيين العزل المستضعفين ؟
و هذا يحيلنا ايضاً " لطعنات " مشابهة وجهت في الظهر لكل من يعتبر الكيان الغاصب عدو طوال السنوات الماضية و من دول عربية بعيدة حدودياً
بعيد عن كلمة (طعن) لا أعتقد أن هناك من خان القضية سوى الفلسطينيون أنفسهم ..
أما بسؤالك عن لماذا رئيس دولة عربية بعيدة عن حدود العدو الصهيوني يستقبل رئيس الكيان الصهيوني .. مالذي سيجنيه من فوائد ؟
جوابه سهل .. البحث عن دور يلعبه ليس بالضرورة أن تكون الزيارة موضوعها فلسطين .. كلنا نتذكر زيارة شيمئون بيريز لدولة قطر .. منذ تلك اللحظة بدأت قطر تأخذ دوراً أكبر من حجمها وبعيداً عن حدودها .. الآن قطر مصفدة ودورها يتصفر .. هذا يعني أنها ستترك فراغ .. والطبيعة لا تحب الفراغ .. لذلك هناك من يبحث عن فرصة لشغل هذا الفراغ وتحقيق مكاسب سياسية وأمنية ولعب دور في قضايا المنطقة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نعم هناك خيانات " فلسطينية بدأت من عرفات و اوسلو و تستكمل حالياً مع ما يسمى سلطة التنسيق الامني لكن بالمقابل الشواهد و الادلة و سياق " الطعنات " من الكل الشقيق البعيد او القريب اكثر من ان تعد او تحصى
و خيانة البعض الفلسطيني لا تعطي " صك براءة " لمن يرغب بالمثل
( في لبنان كان الرئيسين إميل إدة و بشارة الخوري من اوائل من تواصل مع العدو من تحت الطاولة ) بفعل هواجس طائفية !