Sputnik تتعمد في كل اخباره ان يكون المانشيت شي والخبر شي اخر تماما
يبدو ان الروس يختارون حشاشين ناطقين بالعربيه
يبدو ان الروس يختارون حشاشين ناطقين بالعربيه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بصراحه المصريون في هذه المرحله بالحرب والتي تشير إليها .. أبدعوا من كافة النواحي وكانت إجرأتهم وتوجهاتهم دقيقه ..لذلك حصدت مكاسب كبيره على حساب الإسرائيلين..المصريين كانوا يطبقون مقولة "أستخدم دائماً المطرقة لتحطيم البندقة إذا كنت لا تأبه بسلامة اللب" حيث عملت قواتهم على ضرب كل هدف متحرك في ساحة المعركة بأسلحتها المضادة للدروع!! وتروي لنا مصادر التاريخ كيف استطاع الجيش المصري في الساعات الأولى لعملية عبور المشاة قناة السويس، أن يحل مشكلة تدخل سلاح الدبابات الإسرائيلي، وذلك بحشد أعداد كبيرة من الأسلحة والصواريخ المضادة للدروع المختلفة، التي جرى توزيعها على التشكيلات القائمة بالهجوم لحماية رؤوس الجسور في الساعات الحرجة، حتى بلغت كثافة التوزيع كما تشير بعض المصادر، أكثر من 50 سلاح مضاد للدروع في كل جبهة كيلومتر واحد (الأسلحة المصرية المضادة للدروع شملت في الغالب قاذفات كتفيه RPG-7 وقنابل يدوية RPG-43 وصواريخ مسيرة بالسلك Sagger). كان هذا الاجراء مباغتاً للقوات المدرعة الإسرائيلية، وكبدها خسائر فادحة وقاسية وأمن استمرار عملية العبور بنجاح.
بصراحه المصريون في هذه المرحله بالحرب والتي تشير إليها .. أبدعوا من كافة النواحي وكانت إجرأتهم وتوجهاتهم دقيقه ..لذلك حصدت مكاسب كبيره على حساب الإسرائيلين..
وأن كان يعزى لشيئ فإنه يعزى للتخطيط المحكم من قبل قادتهم العسكريين..
ونرفع لهم القبعه..
كما لا ننسى جندي المشاة المصري خصوصا الرماة لشجاعتهم وثباتهم في مواجهة ظروف صعبه للغاية من ناحية صعوبة تشغيل وتوجيه المنظومات المضادة للدروع من الجيل الأول كالساغر، أو من ناحية وضع المقاتل المصري وجه لوجه من مسافات قصيره في مواجهات مع الدروع الإسرائيلية بأستخدام القواذف الكتفيهالله يرحم سعد الدين الشاذلي .. كان عقلية عسكرية وتخطيطية جبارة، ولولا التدخلات السياسية التي أفسدت مسار الحرب لكنا الآن أمام رؤية ثانية!!
الله يرحم سعد الدين الشاذلي .. كان عقلية عسكرية وتخطيطية جبارة، ولولا التدخلات السياسية التي أفسدت مسار الحرب لكنا الآن أمام رؤية ثانية!!
بعض ما يحضرنى من الصواريخ
صاروخ الماتولكا جيل الاول
صاروخ كـ الهيل فير جيل ثانى
الجيل الثالث -كورنيت-
الرابع -جافلين-
الجيل الاول يحتاج تدريب عالى للمشغل لان القاذف لايحتوى على تقنية توجيه , المشغل يظل يوجه الصاروخ حتى الاصابة
اعتقد كان يوجد محاكى للساجر فى سنة 1973 ولكنى لست متكأد من المعلومة
سعد الشاذلى كان لة اخطائه كذلك .....الله يرحم سعد الدين الشاذلي .. كان عقلية عسكرية وتخطيطية جبارة، ولولا التدخلات السياسية التي أفسدت مسار الحرب لكنا الآن أمام رؤية ثانية!!