العاهل الأردني : تم إعلام إسرائيل اليوم بالقرار الأردني بإنهاء العمل بملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام
مبروووووووووك
مبروووووووووك
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
http://defense-arab.com/vb/threads/126287/page-3ممكن عطونا فكرة عن الموضوع وعموما مبروك للأردن في أي ما يفرحها ويفرح شعبها
آمين..الحمد لله
اسرائيل بتعيش عصرها الذهبي(اللى هو مكمليش قرن بس قشطة) كل الاقليم من حولها يشتعل وحتى الدول التى لا تشتعل بحروب تواجه مؤامرات وخطط ومشاكل اقتصادية وامنية وسياسية كبيرة فحاجة تعكنن عليهم شوية
نقطة تحسب للاردن
ولو كان تم تمديد العقد مكنتيش هتفاجيء الصراحة نظرا لموقف الاردن من القدس و "القلبة" بتاعه امريكا عليه وازمة الضرائب فكان محتاج اي حاجة واي مساعدات وكان يقدر يحصل على ده بتمديد العقد
لكن الارض ارض
ربنا يبيض وشوشوكم يا رجالة :--)
خليج أم الرشراش الاردنيه لتحويلها لميناء ايلات شكرا جدا تسلم يا ابو خالمقال قبل يومين بموقع الجزيرة
تتصاعد أزمة سياسية ضاغطة على الحكومة الأردنية عنوانها عدم تجديد اتفاقية تأجير أراضي الباقورة والغمرلإسرائيل للخمسة والعشرين سنة القادمة، بحسب بنود اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية "وادي عربة".
وتحشر الأيام الستة المتبقية من عمر المدة القانونية، الحكومة الأردنية المثقلة بالملفات الداخلية والخارجية في الزاوية الحرجة، إذ تنتهي المدة القانونية للتأجير مساء الخميس القادم.
وأصل القصة أن قريتي الباقورة (شمال الأردن من أراضي الأغوار الشمالية) والغمر (جنوب المملكة) -المحاذيتين للأراضي الفلسطينية المحتلة- هما من أراضي وادي عربة، وتعتبران من الأراضي الأردنية، لكنهما محتلتان من قبل إسرائيل.
وتنص ملاحق في اتفاقية وادي عربة على بقاء إسرائيل فيهما واستغلال أراضيهما لمدة 25 عاما، تنتهي الأسبوع القادم.
وبحسب عضو مجلس النواب الأردني سعود أبو محفوظ، فإن حكومة إمارة شرق الأردن وافقت عام 1928 على بيع قطعة أرض من أراضي الباقورة لصالح شركة كهرباء لإنارة مدن شمال فلسطين وعجلون الأردنية، فتم بيع ستة آلاف دونم من أراضي الباقورة بشرط أن لا تنقل ملكية الأراضي للغير.
وعقب نكبة عام 1948 واحتلال ثلثي الأراضي الفلسطينية، يضيف أبو محفوظ للجزيرة نت أن جيش العدو احتل المنطقة عام 1950، وتمدد ليبتلع خليج أم الرشراش الأردنية في مدينة العقبة المطلة على البحر الأحمر، لإنشاء ميناء إيلات، حيث ترسو سفن الاحتلال حاليا في مياه أردنية خالصة.