كلامك صحيح بالنسبة لبعض العائلات واضف لها يونانية والارمينية التي باعت ارضيها لليهودأخي الكريم عائلتين أحدهما لبنانية و الأخرى سورية تم مكافئتهما على بيع أراضيهم و القيام بعمليات شراء الأراضي من الفلسطينين و أعطو مناصب سياسية رفيعة في لبنان و سوريا و لهم وزنهم في الدولتين لحد الأن , الأمتداد الذي تكرمت بذكره موجود في الجانب الأردني بكثرة صحيح لكن الفلسطينين معروفين بإختلاف لهجتهم عن السوريين و اللبنانيين و لهجتهم أقرب للهجة الأردنية , و إذا كان باعو أراضيهم فأين الثروة التي جنوها من هذا البيع , جميع اللاجئين الفلسطينين عاشو في مخيمات ثم مجمعات سكنية ثم مخيمات عرفت بمخيمات الشتات
المشكلة أن قصة تخوين الفلسطينين و إتهامهم ببيع أراضيهم مترسخ في أذهان الكثير من العرب
يعني تحميل الضحية ذنب قاتلها
(لم اذكر دين تلك عائلات كي لا اتهم بتحريض طائفي)