انقلاب ابيض في الجزائر

هنيبال

عضو
إنضم
13 أكتوبر 2018
المشاركات
7,643
التفاعل
20,387 100 4
الدولة
Morocco
5bc7005495a597f1738b4615.jpg




تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني ساتانوفسكي، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول عمليات تطهير في الجيش وقوى الأمن مقابل شراء الولاء للرئيس.
وجاء في المقال: قام أحمد قايد صالح، رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري، بإدخال تعديلات في مؤسسات القوة الجزائرية. يعتقد الخبراء أن ذلك بدأ بمبادرة من الدائرة الأقرب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة. التطهير الأخير، لم يسبق له مثيل خلال رئاسة بوتفليقة المستمرة منذ 19 عاما.
لا يزال الوضع السياسي الداخلي في الجزائر مبهما، ولكن عددا من المؤشرات تدل على جهود مشتركة من كبار القادة العسكريين والرئيس لفرض سيطرتهم على البلاد. يأتي ذلك في ظل اقتصاد يعتمد على عائدات النفط والغاز، ويواجه صعوبات ورئيس عاجز جسديا يأمل بولاية خامسة في 2019. بتحضيرهم لهذا السيناريو المثير للجدل جدا.. يحاول العسكر وبوتفليقة الحفاظ على توزان القوى القديم والتأثير في القطاعات الرئيسية للاقتصاد الوطني. على الرغم من أن هناك على الأرجح مجموعة معقدة من العوامل.
الآن، ثلاثة فقط، من بين عشرين جنرالا في حقبة ما قبل بوتفليقة، لا يزالون على رأس عملهم، بمن فيهم رئيس هيئة الأركان العامة أحمد قايد صالح. في الوقت نفسه، يشغل الجيش دائما أحد المواقع الرئيسية في الهرم السياسي للبلاد. ويقدر الاختصاصيون تأثير العسكريين في الجزائر بدرجة أعلى مما في مصر: الجيش هو أساس الدولة.
في أذهان الجزائريين العاديين، يظل الجيش قوة محترمة يجب أن تضطلع بدور الحَكم الثالث في الأوقات الصعبة من تاريخ البلاد. يساعده في ذلك، على الرغم من فضائح الفساد، دوره في النضال من أجل الاستقلال عن فرنسا، فضلا عن صورة الضامن الرئيس للاستقرار، الذي أظهره بانتصاره على الإسلاميين في الحرب الأهلية في التسعينيات.
في الوقت نفسه، هناك أسئلة تُطرح في المجتمع حول مشاركة القيادة العليا للجيش والأمن في الشؤون الاقتصادية وعالم الجريمة، خاصة وأن كبار المسؤولين العسكريين محصنون، عمليا، من الرقابة القضائية في الجزائر. ويقول الخبراء إن التغييرات الأخيرة في قيادة وكالات إنفاذ القانون كانت محاولة لتهدئة القلق العام عشية التصويت وإثبات أن الجميع متساوون أمام القانون، بما في ذلك الجيش "الذي لا يمكن المساس به
 
5bc7005495a597f1738b4615.jpg




تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني ساتانوفسكي، في "كوريير" للصناعات العسكرية، حول عمليات تطهير في الجيش وقوى الأمن مقابل شراء الولاء للرئيس.
وجاء في المقال: قام أحمد قايد صالح، رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري، بإدخال تعديلات في مؤسسات القوة الجزائرية. يعتقد الخبراء أن ذلك بدأ بمبادرة من الدائرة الأقرب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة. التطهير الأخير، لم يسبق له مثيل خلال رئاسة بوتفليقة المستمرة منذ 19 عاما.
لا يزال الوضع السياسي الداخلي في الجزائر مبهما، ولكن عددا من المؤشرات تدل على جهود مشتركة من كبار القادة العسكريين والرئيس لفرض سيطرتهم على البلاد. يأتي ذلك في ظل اقتصاد يعتمد على عائدات النفط والغاز، ويواجه صعوبات ورئيس عاجز جسديا يأمل بولاية خامسة في 2019. بتحضيرهم لهذا السيناريو المثير للجدل جدا.. يحاول العسكر وبوتفليقة الحفاظ على توزان القوى القديم والتأثير في القطاعات الرئيسية للاقتصاد الوطني. على الرغم من أن هناك على الأرجح مجموعة معقدة من العوامل.
الآن، ثلاثة فقط، من بين عشرين جنرالا في حقبة ما قبل بوتفليقة، لا يزالون على رأس عملهم، بمن فيهم رئيس هيئة الأركان العامة أحمد قايد صالح. في الوقت نفسه، يشغل الجيش دائما أحد المواقع الرئيسية في الهرم السياسي للبلاد. ويقدر الاختصاصيون تأثير العسكريين في الجزائر بدرجة أعلى مما في مصر: الجيش هو أساس الدولة.
في أذهان الجزائريين العاديين، يظل الجيش قوة محترمة يجب أن تضطلع بدور الحَكم الثالث في الأوقات الصعبة من تاريخ البلاد. يساعده في ذلك، على الرغم من فضائح الفساد، دوره في النضال من أجل الاستقلال عن فرنسا، فضلا عن صورة الضامن الرئيس للاستقرار، الذي أظهره بانتصاره على الإسلاميين في الحرب الأهلية في التسعينيات.
في الوقت نفسه، هناك أسئلة تُطرح في المجتمع حول مشاركة القيادة العليا للجيش والأمن في الشؤون الاقتصادية وعالم الجريمة، خاصة وأن كبار المسؤولين العسكريين محصنون، عمليا، من الرقابة القضائية في الجزائر. ويقول الخبراء إن التغييرات الأخيرة في قيادة وكالات إنفاذ القانون كانت محاولة لتهدئة القلق العام عشية التصويت وإثبات أن الجميع متساوون أمام القانون، بما في ذلك الجيش "الذي لا يمكن المساس به
هل الجزائر دوله ملكية
كيف يحكم الرئيس في دولة جمهوية 19عام
 
للاسف أصبحنا نرى رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري وعمره أكثر من 70 يحيل أبناء 40 و 50 سنة على التقاعد لذلك ليس عجب ما يحدث
 
العبث السياسي, والهراء السياسي
شوفو الجزائر قوية عسكريا و كل المشاكل مواجدة في كل الجيوش العالم ... لا يوجد انقلاب او اي شئ هنالك جنرالات استغالوا مناصبهم و هم يحاكمون و هذا الصريح..
أم بخصوص حكام 19 سنة او 20 سنة انت المغرب كان يحكم فيك طفل عمروا 24 سنة .... لا ندخل في جديل ملك او رئيس احسن خوية
 
شوفو الجزائر قوية عسكريا و كل المشاكل مواجدة في كل الجيوش العالم ... لا يوجد انقلاب او اي شئ هنالك جنرالات استغالوا مناصبهم و هم يحاكمون و هذا الصريح..
أم بخصوص حكام 19 سنة او 20 سنة انت المغرب كان يحكم فيك طفل عمروا 24 سنة .... لا ندخل في جديل ملك او رئيس احسن خوية
المغرب ملكية لكن الجزائر جمهوية المقارنه ليست مكانها
هل الشعب الجزائري يضحك على نفسه؟ بهذي الانتخابات:؟
 
المغرب ملكية لكن الجزائر جمهوية المقارنه ليست مكانها
هل الشعب الجزائري يضحك على نفسه؟ بهذي الانتخابات:؟
نحن نتحدث عن الجيش و ليس لنا دخل في السياسات البلاد .....
في العرب كافة لا نعرف معني الديمقراطية ابداااا
تونس الدولة الوحيدة ممكن ان نطلق عليها ديمقراطية ...
الجزائر هنالك اسبب جعلتها تبقي أمر الرائيسة خارج التفكير و من بينها الإرهاب الذي فرضته الدول الغربية على الجزائر ...
 
شوفو الجزائر قوية عسكريا و كل المشاكل مواجدة في كل الجيوش العالم ... لا يوجد انقلاب او اي شئ هنالك جنرالات استغالوا مناصبهم و هم يحاكمون و هذا الصريح..
أم بخصوص حكام 19 سنة او 20 سنة انت المغرب كان يحكم فيك طفل عمروا 24 سنة .... لا ندخل في جديل ملك او رئيس احسن خوية
ا متاكد انت انك تونسي ?
 
شوفو الجزائر قوية عسكريا و كل المشاكل مواجدة في كل الجيوش العالم ... لا يوجد انقلاب او اي شئ هنالك جنرالات استغالوا مناصبهم و هم يحاكمون و هذا الصريح..
أم بخصوص حكام 19 سنة او 20 سنة انت المغرب كان يحكم فيك طفل عمروا 24 سنة .... لا ندخل في جديل ملك او رئيس احسن خوية
كلام غير منطقي .
المشكل ان النظام الجزائري قائم على العسكر لا وجود لنظام سياسي أو أحزاب المقارنة غير ممكنة
 
كلام غير منطقي .
المشكل ان النظام الجزائري قائم على العسكر لا وجود لنظام سياسي أو أحزاب المقارنة غير ممكنة
سؤال اعطني دولة عربية عندها ديمقراطية 50% ابعد على تونس
 
هل الجزائر دوله ملكية
كيف يحكم الرئيس في دولة جمهوية 19عام
الذي يعرف بوتفليقة سيقول لك رجل عاشق للسلطة ومن زمان وهو يرى نفسه صاحب الحق الالهي لحكم الجزائر خاصة بعد بومدين
لم أنتخب عليه في حياتي ولا اوافقه في سياساته الداخلية مطلقة
الا سياسة الخارجية فالجزائريين متفقين عليها
عيب وعار عليه كل هذا التشبث بالكرسي عار عليه أن جنرال كالرئيس زروال إستقال من منصبه ولم يكمل عهدته الوحيدة وهو عسكري أما بوتفليقة المدني 5 عهدات 19 سنة غير الدستور لاجل البقاء في السلطة عار عليه
للاسف أصبحنا نرى رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري وعمره أكثر من 70 يحيل أبناء 40 و 50 سنة على التقاعد لذلك ليس عجب ما يحدث
للرئيس سلطة تعيين قائد الاركان ولو تجاوز 80 سنة تعيين قائد الجيش أو قادة الاستخبارات لا يخضع لعامل السن في القانون الجزائري حتى ولو كان متقاعد فللرئيس سلطة تعيينه في تلك المناصب السامية كما حدث مع طرطاق منسق أجهزة الاستخبارات كان متقاعد وعينه الرئيس
 
كلام غير منطقي .
المشكل ان النظام الجزائري قائم على العسكر لا وجود لنظام سياسي أو أحزاب المقارنة غير ممكنة
الضاهر أنك لا تعرف الجزائر
الجيش الجزائر هو العمود الفقري للدولة الجزائرية لدواعي تاريخية
لكن لابعاد الانظار عن الفاعلين الحقيقيين الصق كل شيئ بالجيش
الرئيس
Fln والادارة وذراعها السياسي end هم اللاعبين الاساسيين
رجال الاعمال
أما الجيش فصدقني إستعمله كل هؤلاء كواجهة او كعصى لخصومهم
 
الديموقرطية كلمة فضفاضة، كل الدول العربية ديمقراطية في دساتيرها ولكن للأسف على أرض الواقع نجد العراقيل سواء من شيجشكم أو احزابنا
 
المغرب ملكية لكن الجزائر جمهوية المقارنه ليست مكانها
هل الشعب الجزائري يضحك على نفسه؟ بهذي الانتخابات:؟
لا اعرف لماذا تتدخلون في امور الشعوب الاخرى? نحن جزائريون و لم نهتم لمن يحكم في البلاد ابدا, لماذا تهتمون انتم ? ثم ارني الفرق ان ترى رئيس مدة سنة و بين ان ترى ملك لنفس المدة
هل لما ترى رئيسك كل هذه المدة ستساب بالعمى او سينقص عمرك او سيموت اهلك ? و هل لما انت تشوف ملكك لنفس المدة هل سيصبح لديك خمس ارجل و اربعة قلوب و ستذهب مباشرة للجنة يعني ???
الدول لا تقاس على من يحكمها , فالدولة لا تزول بزوال الرجال هي قائمة سواء برئيس او ملك حكم عام او الدهر
انتم لما تشوفو نفس الوجه في سدة حكمكم مدة عقود هل احد قال لكم لماذا ام هل انتم مللتم منه ? ام تريدون تغييره?
ان كنت انت تفضل الملكية لانها ببساطة هي الحكم عندكم فلا تقل كلام استفزازي لشعوب لها حكم جمهوري لاننا نفكر تماما بطريقه مخالفة لك, و العكس صحيح
فقط للاشارة الرسول عليه الصلاة و السلام لم يكن ملك و لا الصحابة لم يكونوا ملوك و لم يتم توريت الخلافة على ابنائهم
عَنْ جَرِيرٍ، أَنَّ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ-صلى الله عليه وسلم-بَيْنَ يَدَيْهِ، فَاسْتَقْبَلَتْهُ رِعْدَةٌ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: ” هَوِّنْ عَلَيْكَ، فَإِنِّي لَسْتُ بِمَلِكٍ إِنَّمَا أَنَا ابْنُ امْرَأَةٍ مِنْ قُرَيْشٍ، كَانَتْ تَأْكُلُ الْقَدِيدَ ”
هذا فقط لاقول لك لكم حكمكم و لنا حكمنا بغض النظر عن خلق و سيرة من يحكم
 
الضاهر أنك لا تعرف الجزائر
الجيش الجزائر هو العمود الفقري للدولة الجزائرية لدواعي تاريخية
لكن لابعاد الانظار عن الفاعلين الحقيقيين الصق كل شيئ بالجيش
الرئيس
Fln والادارة وذراعها السياسي end هم اللاعبين الاساسيين
رجال الاعمال
أما الجيش فصدقني إستعمله كل هؤلاء كواجهة او كعصى لخصومهم
يا صديقي حتى الجنرال نزار بكل عقيدته السوفيتية اعترف بفساد وسطوة العسكر والمخابرات
 
عودة
أعلى