يا شريرانا شمتان براعي البقر
( لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك )
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يا شريرانا شمتان براعي البقر
الموضوع كبير جدا قبل فتره سمعت شخص كان يتكلم بالتلفزيون عن ضرر زيادة انتاج النفط فاسئلت قريبي بشركة بابكو البحرين فقالي صح كلامه
امريكا الكميه الي طلبتها لو السعوديه حاولت ترفع الانتاج علشان تعوضها كامله راح يكون في ضرر اكثر من الربح انت تقدر ترفع انتاجك الى مستوى معين تكون انت بالسيف سايد لكن لمن تضغط اكثر الضرر راح يكون كبير اذكر قال دول الخليج حتى الان تعمل بالطاقه المثله وقال في الطاقه القصوى لكن لازم تحدد نهايتها بوقت معين وفي الاستخراج بالطاقه العاليه وهذي خطر
انا حللت الموضوع امريكا تبي اغلب العملاء بيد السعوديه كاحليف موثوق بحيث لمن تحتاج تحكر دوله يكون من السهل
واذكر قالي بترول الخليج اكثر تكلفه استخراج من الايراني
هل ستصبر السعودية على "نزوات" ترامب تجاه ثرواتها؟
Published time: 3 أكتوبر, 2018 10:40AFP
يطرح إصرار الرئيس ترامب على ابتزاز السعودية ومطالبتها بطريقة استعراضية لا تخلو من فجاجة بـ"التريلونات" التي تملكها، الكثير من التساؤلات عن المقاصد والغايات وتداعيات مثل هذا النهج.
لم يسل لعاب دونالد ترامب لأموال السعودية الآن فقط، بل ظهرت لديه هذه الفكرة "الجهنمية" منذ أن كان شابا، وحينها طمع في مليارات هذا البلد الغني والمحوري في المنطقة نفطيا وروحيا وبأبعاد أخرى ليس أقلها المساحة والموقع.
وحين أمسك في يديه بمقاليد الحكم في بلاده، سال لعابه أكثر وصار يطالب بـ"التريليونات" وبنفس الحجة، نحن ندافع عنكم وأنتم ملزمون بدفع الثمن وإلا فسنترككم في مهب الريح.. هذا هو لسان حال ترامب المعلن على الملأ تجاه السعودية.
والحقيقة أن ترامب ليس الوحيد من يسيل لعابه من الأمريكيين لأموال السعودية وثرواتها، فقد جنح الكثيرون إلى المطالبة بتقاسم "الكعكة" السعودية بطريقة أو أخرى، وتجلى ذلك بشكل سافر عقب هجمات 11 سبتمبر 2001، بارتفاع أصوات تنادي بالثأر من السعودية لمشاركة 19 من مواطنيها في تلك الهجمات، ومصادرة مذخراتها واستثماراتها في الأراضي الأمريكية.
هذه الدعوة لم تمت، بل تحولت إلى قانون في عام 2016 تحت اسم ""قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب" المعروف اختصارا باسم "جاستا"، صدق عليه الكونغرس بمجلسيه، وبموجبه يمكن لأسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر مقاضاة السعودية للحصول على تعويضات منها.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاوز الدبلوماسية التقليدية والأعراف المرتبطة بها والوسائل القانونية الشرعية، مكتفيا بإطلاق تصريحات استعراضية بلهجة تطفح بالسخرية والعنجهية يشفعها ببوح بارد بحب السعودية ومليكها، نرى ذلك بوضوح فيما صدر عنه أمس حين زاد من ثقل العيار بقوله: "نحن نحمي السعودية. ستقولون إنهم أغنياء. وأنا أحب الملك، الملك سلمان. لكني قلت له "أيها الملك، نحن نحميك، ربما لا تتمكن من البقاء لأسبوعين من دوننا، وعليك أن تدفع لجيشك".
بالمقابل، السعودية تلتزم الصمت كما لو أن الأمر لا يعنيها، أو أنها تعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يمزح معها وعنها بطريقة سمجة ربما.وقد يكون في صمت السعودية حكمة، وهي تحتفظ عن وعي وإدراك برباطة جأشها وبأعصابها في العلن، فيما تعمل خلف الكواليس للتفاهم مع واشنطن حول ما يمكن تسميته بـ"الطفرة" في العلاقات الدولية، والمتمثلة في ابتزاز ترامب لحلفاء بلاده الكبار بطريقة لم يسبقها إليها أحد على الإطلاق.
المشكلة أن ترامب لا يمزح، وشراهته لأموال السعودية لا تهدأ، ولعابه لا يجف بل يزداد يوما بعد آخر، مهددا ضمنيا علاقات بلاده مع الرياض، وهو في نفس الوقت يضع قيادة هذا البلد في موقف محرج، بخاصة أنها تتطلع الآن إلى المستقبل بمشروعها الطموح المصاغ في "رؤية السعودية 2030"، ناهيك عن مكانة ولي العهد محمد بن سلمان، ودوره البارز في حاضر ومستقبل المملكة، فهل يريد ترامب كبح جماح عجلة التغيير في هذا البلد، ووأد رؤية السعودية 2030؟ أم أنه يريد خنق المملكة وإرباكها وتعطيل انتقال السلطة ووصول ولي العهد إلى العرش؟
إصرار الرئيس الأمريكي على ابتزاز السعودية بشكل متواصل وبإلحاح عجيب ولغة "سوقية" يعرض بالفعل استقرار السعودية للخطر، بخاصة إذا تحولت المطالبة بالأموال من القول إلى الفعل، والابتزاز إلى استنزاف، إذا خرج إلى النور ستنطفئ أضواء المستقبل.
محمد الطاهر
في صفقة ترامب وقعنا اتفاقية نقل تقنية صناعة الحفارات البريه والبحريه المتطوره لتصنع في ارامكوأكثر تكلفة البحري أو البري تقصد!؟
لأن مستحيل البحري أقل وحتى البري التكلفة عالية بسبب تقادم معدات الاستخراج.
في صفقة ترامب وقعنا اتفاقية نقل تقنية صناعة الحفارات البريه والبحريه المتطوره لتصنع في ارامكو
اسمح لي اختلف معك، منذ تصدير النفط وهذه سياسه السعودية المتبعه في رفع الانتاج في الربع الاخير من السنة الميلادية لتغطيه الطلب والحفاظ على الحصه السوقيه. ترامب يزعل والا يرضى اقتصاد السعودية قائم على النفط وهو مصدر الدخل بالنسبه للسعوديين. ناتج اصغر ولاية في امريكا ضعف ميزانيه السعودية مرتين. اذا كانت اسعار النفط لا تتماشى مع وجه نظر ترمب فعليه ان يعيد النظر لان السعودية ببساطه لن تقوم بخفض الانتاج. السعر ايضا في ضل زياده الانتاج لن يتراجع فربما يصل خلال الاشهر القادمة الى سقف المئه دولار للبرميل. خروج ايران من سوق النفط يتطلب ايضا تغطية الطلب المتزايد وهو ما سوف تفعله السعودية وشركائها. لايوجد كفه لتميل عندما يتعلق الامر بالاقتصاد. قد تخفض السعودية الانتاج او تزيده لاغراض سياسيه ولاكن بمقابل.
في صفقة ترامب وقعنا اتفاقية نقل تقنية صناعة الحفارات البريه والبحريه المتطوره لتصنع في ارامكو
أكثر تكلفة البحري أو البري تقصد!؟
لأن مستحيل البحري أقل وحتى البري التكلفة عالية بسبب تقادم معدات الاستخراج.
الايراني البري اقل تكلفه باستخراجه معلومه اسمعها من زمان لدرجة انا عندهم بئر مشهوده بالتاريخ تفيضبارك الله فيك أخي أقصد تكلفة استخراج النفط الايراني وليس الخليجي
الأخ @boys-speed قال إنها أقل كلفة من الخليجي
يارجال أي خدمة وأي بطيخ الغاز يادوب يكفينا وتقول نقدم خدمة الروس ذكرتني بعضو من دولة عربية يقول إن بلده مايستخرج النفط من أجل السعودية ودولتهم ماهي لاقية فلوس تصرف لهم رواتبالسعودية تقدم للروس خدمة هائلة بعدم استخدام الغاز السعودي في السوق الدولي.
والروس سيقدمون للسعودية خدمة حلوة بعد.
هات وخود.
مايقدر حملة الانتخابية قايمة على السالفة
وانتقادات لحكومة اوباما لانهم رضخو لإيران
الايراني البري اقل تكلفه باستخراجه معلومه اسمعها من زمان لدرجة انا عندهم بئر مشهوده بالتاريخ تفيض
هذا ماذكر في صفقة ترامب نقل تقنية اخر ما وصلت امريكا له في الحفارات البحريه والبريه توقع تصنعها ارامكو وتآجرها للدول والمقاولينحسب علمي فيه شركات تصنعها محليا من وقت طويل + ارامكو تقوم باغلاق قطاع الحفر تدريجيا واخر علمي عدد الرقوق الباقيه لارامكو على عدد اصابع اليد
القطاع هذا سلمته للمقاولين وبتتخلى عنه فمن غير المنطقي تصنيعها للرقوق وهي من تستغني عنها