Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ماهو هدف الإجتياح بالضبط ؟ما مدى قدرت الجيش السوري و حلفائه على صد اجتياح بري اسرائيلي يتم من مرتفعات الجولان اتجاه الاراضي السورية في الوقت الحالي؟
نعم,انا اقصد السيطرة على دمشق مثلا وبعض المناطق الجنوبيةماهو هدف الإجتياح بالضبط ؟
هل هو إحتلال العاصمة
أم جزء من سوريا؟
أم كامل سوريا ؟
عموما لديهم قدرة كاملة للوصول إلى دمشق،
لكن لن يستطيعوا البقاء في سوريا،
سيكلفهم ذلك تكاليف باهضة جدا تعجز عنها القوى العظمى
فما بالك بالكيان الصهيوني
ماهو هدف الإجتياح بالضبط ؟
هل هو إحتلال العاصمة
أم جزء من سوريا؟
أم كامل سوريا ؟
عموما لديهم قدرة كاملة للوصول إلى دمشق،
لكن لن يستطيعوا البقاء في سوريا،
سيكلفهم ذلك تكاليف باهضة جدا تعجز عنها القوى العظمى
فما بالك بالكيان الصهيوني
يستطيعون الوصول إلى دمشق،نعم,انا اقصد السيطرة على دمشق مثلا وبعض المناطق الجنوبية
لا يمكنهم استخدتم التكتيك السوفيتي لعدة اسبابسؤال في محله أخي العزيز
من وجهة نظري إسرائيل قادرة على إحتلال دمشق و أجزاء حضرية واسعة من سوريا بل حتى التمركز في الأماكن السهلية و الصحراوية من سوريا دون أي مشكلة إذا لم يتدخل الروس لإقافهم
وجود القوات الإيرانية في سوريا مع حزب اللات لن يشكل عقبة حقيقية للقوات المدرعة الإسرائيلية إذا أستعملو التكتيك السوفيتي و هو هجوم برأس حربة دون توقف و تدمير الأهداف التي ستظهر تباعا من قبل القوات الصديقة التي ستكون في المنتصف أو المؤخرة دون أن ننسا دور سلاح المروحيات و سلاح الجوي في تشتيت و تطهير أي عمليات مضادة على الأرض , سيستغرق القتال بضعة أسابيع للسيطرة تماما على الأراضي المحتلة و تطهيرها من أي عامل مقاوم و هذا أمر مختلف عن غزو المناطق إذ يمكنك أن تغزو عاصمة بإقتحامك لها لكن عمليات المقاومة أو المعارك الصغيرة تكون مستمرة , بعدها على الإسرائيليين أن يكافحو ضد الهجوم المقابل الإيراني ( إذا حصل طبعا ) , الأمور اليوم مختلفة عن الماضي من حيث توفر تقنيات و أسلحة جديدة و إستخلاص العبر من المعارك السابقة و الإسرائيليين ليسو أغبياء بعكس الفرس وهم يطورون من قدراتهم بإستمرار الفرق بين الفرس و الإسرائيلين هنا أن الفرس يقدمون تضحيات بعكس الإسرائيليين و هذه النقطة يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار في تفسير قدرات و نوايا العدو المحتمل , ربما إذا بقي أحد من العلويين أو غيرهم من أهل البلاد و كان لديه سلاح وإرادة فيمكن حينها تشكيل جبهة مقاومة داخلية أو خارجية ضد الإحتلال الإسرائيلي , مع أنني أميل بشدة إلى نظرية أن الإسرائيليين سينتظرون دمارا هائلا يلحق بالبلاد و العباد و بعدها سيدخلون كي لا يجدو من يقول لهم ماذا تفعلون هنا
تقبلو تحياتي و شكرا أخي الكريم على إثارة هذه النقطة
لا يمكنهم استخدتم التكتيك السوفيتي لعدة اسباب
1-الخسائر البشرية
2- نمط الاليات السوفييت دباباتهم تتمتع بقدرات حركية عالية (في غالب دباباتهم اصغر واخف من الغربية فما بالك بالاسرائيلية التي هي اثقل وابطئ من دبابات الغربية )
3- كلفة القصف المساخي لديهم مكلفة عكس النمط السوفيتي (في نمط الغربي يركزون على مسائلة الدقة اكثر من الارض المحروقة)
تلك مناطق جبلية مثل بيئة جنوب لبنان التي كانت جزرة لسلاح الدروع الاسرائيليلا تنسى أخي الكريم أنه لم يعد يوجد جيش سوري حقيقي ليقف في وجه هذه التكتيكات بصورة فاعلة ثم إن البطئ النسبي للدبابات الإسرائيلية سيتم تعويضه بمرافقة سلاح المروحيات له و قبلهم عمليات قصف دقيقة لسلاح الجو و بالنسبة للقصف المساحي لدى إسرائيل إمكانيات جيدة جدا من صواريخ أم أل أر أس للقيام بهذا العمل مع إختيار الذخيرة المناسبة , ليس من الظروري تدمير نصف دمشق لإثبات هذا الأمر بل يكفي بضع عشرات من الصواريخ ذات رؤوس تحوي الوقود المتفجر و توجيهها نحو أهداف فيها كثافة عددية للقوات المدافعة و كل عام و أنتم بخير إنتها الموضوع و إنتهت المقاومة في هذه النقطة و بعدها يتم إستهداف النقطة التالية , في نظري كل الأوراق الأن هي لصالح إسرائييل لكنهم يفضلون الإنتظار للحصول على مزيد من المكاسب قبل البدئ
تقبل تحياتي
الافضل بريا في منطقة بتأكيد ليس همإسرائيل الأفضل برياً بدون منازع حقيقة
ويخدمها التكامل الرهيب للأسلحة المشتركة
إذاً من الأفضل؟الافضل بريا في منطقة بتأكيد ليس هم
في حرب غزة الاخيرة لم يستطيعو التقدم بضع امتار في شجاعية (العالم شاهد بعدها سياسة الارض المحروقة التي هي اخرى لم تجدي امام سلاح الانفاق)
ليس بامكانهم احتلال دمشقيستطيعون الوصول إلى دمشق،
لكن لايوجد لديهم قدرة للإحتفاظ بوجودهم فيها،
حتى حينما احتلوا بيروت1982
كانوا يحاصرون المدينة من خارجها فقط،
حيث احتلوا مناطق حاكمة مشرفة على المدينة،
ويوجهون المدفعية إلى داخلها،
حاولوا إقتحامها مرات وفشلوا رغم أنهم حولوها إلى ركام،
لعل أشهرها معركة المتحف،
ومعركة مثلث خلدة التي استمرت 4 أيام،
و التي لشدة القتال فيها والإنفجارات وقذائف النابالم الصهيونية،
كان الإسفلت في الشارع العام وبين العمارات
كان يشتعل لعدة أيام بعد توقف المعركة