يعود تاريخ الأكاديمية إلى سنة 1889 عندما كانت ثكنة عسكرية فرنسية،ثم أصبحت معتقلا للمقاومين إبان الإستعمار الفرنسي.
وفي سنة 1958 اي بعد الاستقلال بعامين أصبحت مدرسة لضباط الصف ثم بعثت الأكاديمية العسكرية سنة 1966 وقد تخرج منها منذ ذلك الحين 48 دورة.
وبالنسبة للهيكل التنظيمي العام للأكاديمية نجد على رأسها آمر الأكاديمية العسكرية الذي يرأس حضائر الأركان والتي تتفرع إلى إدارة التدريب العسكري وإدارة التعليم الجامعي ووحدة الإسناد.
وتتمثل مهمة الأكاديمية العسكرية أساسا في تكوين الضباط لفائدة جيش البر وكذلك بقية الجيوش والإدارات والمصالح المشتركة بوزارة الدفاع الوطني،كما تساهم في تكوين الضباط لفائدة وزارات أخرى على غرار وزارة الداخلية والعدل والمالية.
ويشمل التكوين في الأكاديمية العسكرية عدة جوانب : الجوانب العسكرية:على غرار القتال والرمي والأسلحة،تمكنهم من قيادة تشكيلات صغرى والإضطلاع بمختلف المهام القتالية والعملياتية. الجوانب البدنية:تؤهل التلامذة ضباط لمكابدة الأتعاب والعمل في ظروف صعبة. الجوانب الأكاديمية:تؤهلهم لمواكبة التطورات العلمية والدراية بالمستجدات على الساحة الإقليمية والدولية. القيم العسكرية:على غرار الواجب والشرف والوفاء وخدمة الوطن والشجاعة ونكران الذات وتحمل المسؤولية.
هذا ونجد 3 أصناف من التلامذة الضباط: تلامذة ضباط فرقة أولى وتلامذة ضباط فرقة ثانية وثالثة وتلامذة ضباط تكوين خاص.
وفيما يتعلق بمجالات التدريب العسكري يتضمن: تكوين عسكري عام،تكوين بدني ورياضي وتكوين عملياتي وفني.
أما بخصوص مجالات التعليم الجامعي فنجد: المسار الهندسي:الإعلامية،الإتصالات الإلكتروميكانيكية،الهندسة المدنية،تقنيات الأسلحة. مسار العلوم العسكرية:ماجستير مهني في العلوم العسكرية. مسار العلوم القانونية والتصرف: ماجستير بحث في العلوم القانونية والتصرف.
هذا ويتضمن مسار التكوين المستمر بالأكاديمية العسكرية:دروس التخصص يليها التربص المتقدم للضباط الأعوان يليه مدرسة الأركان يليه المدرسة الحربية العليا وأخيرا معهد الدفاع الوطني.
وتقوم الأكاديمية العسكرية بتعاون دولي مع عدة دول يشمل تبادل الزيارات والخبرات ومشاريع ختم الدروس ومواصلة التكوين.
وفي سنة 1958 اي بعد الاستقلال بعامين أصبحت مدرسة لضباط الصف ثم بعثت الأكاديمية العسكرية سنة 1966 وقد تخرج منها منذ ذلك الحين 48 دورة.
وبالنسبة للهيكل التنظيمي العام للأكاديمية نجد على رأسها آمر الأكاديمية العسكرية الذي يرأس حضائر الأركان والتي تتفرع إلى إدارة التدريب العسكري وإدارة التعليم الجامعي ووحدة الإسناد.
وتتمثل مهمة الأكاديمية العسكرية أساسا في تكوين الضباط لفائدة جيش البر وكذلك بقية الجيوش والإدارات والمصالح المشتركة بوزارة الدفاع الوطني،كما تساهم في تكوين الضباط لفائدة وزارات أخرى على غرار وزارة الداخلية والعدل والمالية.
ويشمل التكوين في الأكاديمية العسكرية عدة جوانب : الجوانب العسكرية:على غرار القتال والرمي والأسلحة،تمكنهم من قيادة تشكيلات صغرى والإضطلاع بمختلف المهام القتالية والعملياتية. الجوانب البدنية:تؤهل التلامذة ضباط لمكابدة الأتعاب والعمل في ظروف صعبة. الجوانب الأكاديمية:تؤهلهم لمواكبة التطورات العلمية والدراية بالمستجدات على الساحة الإقليمية والدولية. القيم العسكرية:على غرار الواجب والشرف والوفاء وخدمة الوطن والشجاعة ونكران الذات وتحمل المسؤولية.
هذا ونجد 3 أصناف من التلامذة الضباط: تلامذة ضباط فرقة أولى وتلامذة ضباط فرقة ثانية وثالثة وتلامذة ضباط تكوين خاص.
وفيما يتعلق بمجالات التدريب العسكري يتضمن: تكوين عسكري عام،تكوين بدني ورياضي وتكوين عملياتي وفني.
أما بخصوص مجالات التعليم الجامعي فنجد: المسار الهندسي:الإعلامية،الإتصالات الإلكتروميكانيكية،الهندسة المدنية،تقنيات الأسلحة. مسار العلوم العسكرية:ماجستير مهني في العلوم العسكرية. مسار العلوم القانونية والتصرف: ماجستير بحث في العلوم القانونية والتصرف.
هذا ويتضمن مسار التكوين المستمر بالأكاديمية العسكرية:دروس التخصص يليها التربص المتقدم للضباط الأعوان يليه مدرسة الأركان يليه المدرسة الحربية العليا وأخيرا معهد الدفاع الوطني.
وتقوم الأكاديمية العسكرية بتعاون دولي مع عدة دول يشمل تبادل الزيارات والخبرات ومشاريع ختم الدروس ومواصلة التكوين.