محطة التشويش على القذائف المزودة بمستشعر مسافة SPR_3 البيلاروسية

كاهن حرب

صقور الدفاع
إنضم
24 يونيو 2014
المشاركات
12,168
التفاعل
68,447 21 0
SPR-3 artillery ammo radio fuze jammer set


٢٠١٨٠٩٢٤_٠١٥٠٢٥.jpg







أثبتت التجارب أن إنفجار القذائف فوق الأهداف قبل الإصطدام بها يعطي تأثيرا تدميريا أكبر،

خاصة القذائف المضادة للأفراد،

لذلك قامت بعض الدول بتزويد قذائف الهاون والمدفعية بشكل خاص بمستشعرات للمسافة،
عبارة عن رادار صغير يحسب المسافة بين الأرض والقذيفة حتى تنفجر في المستوى المطلوب


.

spr3_4.jpg


.
spr3_3.jpg




ولذلك قامت بيلاروسيا بصناعة منظومة SPR-3
للتشويش على رادار القذيفة حتى تنفجر في مسافة مرتفعة جدا عن الأفراد،
وتجنبهم تأثيراتها التدميرية القاتلة.

.
٢٠١٨٠٩٢٤_٠١٤٠٣٧.jpg




● مواصفات النظام ●

1_نطاق العمل 90_450 ميغاهيرتز.

2_تغطي المحطة الواحدة مساحة 500 ألف متر مربع
ضد الصواريخ وقذائف المدفعية.

3_تغطي المحطة الواحدة مساحة 250 ألف متر مربع ضد قذائف الهاون.



● مميزات المنظومة ●

1_توفير حماية تلقائية للموقع من جميع الإتجاهات.

2_ لايؤثر على الرادارات الصديقة في الموقع.

3_حجمه صغير ووزنه خفيف ولايستهلك كميات كبيرة من الطاقة.
 
التعديل الأخير:
1_ تأثير قذيفة تعمل دون مستشعر مسافة على الافراد في خندق قتال.


.
٢٠١٨٠٩٢٤_٠٢٢٥٢٧.jpg





2_تأثير قذيفة تعمل بمستشعر مسافة على الأفراد في خندق قتال.


.
٢٠١٨٠٩٢٤_٠٢٢٥٤٥.jpg
 
ابدااع

من ناحية فكرة مستشعرات للمسافة للقذيفه

وانتاج منضومه لتشويش على رادار القذيفة

في كلا الحالتين معلومه جديده بالنسبه لي
 
جهاز جيد جدا لكن لدي إستفسارين

الاولى ما هي المسافة فوق الأرض التي ستنفجر بها القذائف أو الصواريخ

ثانيا تغطي المحطة الواحدة مساحة 500 ألف متر مربع أليسة مسافة شاسعة جدا لجهاز صغير الحجم
 
جهاز جيد جدا لكن لدي إستفسارين

الاولى ما هي المسافة فوق الأرض التي ستنفجر بها القذائف أو الصواريخ

ثانيا تغطي المحطة الواحدة مساحة 500 ألف متر مربع أليسة مسافة شاسعة جدا لجهاز صغير الحجم
المسافة المطلوب تفجير القذيفة فيها يقدرها الخبراء
حسب التجارب وحسب نوع القذيفة،
لكن أعتقد -تقدير شخصي- أن مسافة 10 أمتار لقذائف الهاون كافي لإحداث الضرر المطلوب،


بالنسبة لل500 ألف متر مربع،
هي مسافة ليست كبيرة جدا،

موقع طوله 1كم في عرض 500 متر = 500 ألف متر مربع.


لو أخذنا مثلا مساحة انتشار فرقة هي 250 كم مربع،
يعني مسرح طوله 25كم في عرض 10 كم= 250 مليون متر مربع،

لو افترضنا أنهم يحتاجون تغطيته كله،
فالحسبة كالتالي:

250 مليون متر مربع ÷ 500 ألف متر مربع = 500 محطة تشويش،


يعني كل فرقة تحتاج إلى 500 محطة،

لو قلنا أن الفرقة مكونة من 4 ألوية وكل لواء فيه 5 كتائب،

500 محطة ÷ 20 كتيبة = 25 محطة

أي كل كتيبة لابد أن تتوفر على 25 محطة صغيرة كهذه،




وبالإمكان للدول المتقدمة صناعيا،
أن تضع مع كل كتيبة عربة تحمل محطة أكبر من عذه وتكفي عن ال25 الصغيرة
 
المسافة المطلوب تفجير القذيفة فيها يقدرها الخبراء
حسب التجارب وحسب نوع القذيفة،
لكن أعتقد -تقدير شخصي- أن مسافة 10 أمتار لقذائف الهاون كافي لإحداث الضرر المطلوب،


بالنسبة لل500 ألف متر مربع،
هي مسافة ليست كبيرة جدا،

موقع طوله 1كم في عرض 500 متر = 500 ألف متر مربع.


لو أخذنا مثلا مساحة انتشار فرقة هي 250 كم مربع،
يعني مسرح طوله 25كم في عرض 10 كم= 250 مليون متر مربع،

لو افترضنا أنهم يحتاجون تغطيته كله،
فالحسبة كالتالي:

250 مليون متر مربع ÷ 500 ألف متر مربع = 500 محطة تشويش،


يعني كل فرقة تحتاج إلى 500 محطة،

لو قلنا أن الفرقة مكونة من 4 ألوية وكل لواء فيه 5 كتائب،

500 محطة ÷ 20 كتيبة = 25 محطة

أي كل كتيبة لابد أن تتوفر على 25 محطة صغيرة كهذه،




وبالإمكان للدول المتقدمة صناعيا،
أن تضع مع كل كتيبة عربة تحمل محطة أكبر من عذه وتكفي عن ال25 الصغيرة

كفيت و وفيت يا صديقي
 
تخيل لو تم صنع وحدات مصغرة يحملها الجنود معهم أثناء التقدم
 
كاهن حرب ، موضوع رائع كما عودتنا دائما ، شكرا جزيلا
 
نظاق التردد 90 - 450 MHz
منطقة التغطية من قذائف المدافع والصواريخ m2 500 000
منطقة التغطية من قذائف الهاونm2 250 000

الجهاز لا يحتاج للصيانة لمدة 1200 ساعة عمل

spr3_1eng.jpg
 
قوة إنفجار القذيفة ثابتة لا تتغير ... سواء إنفجرت على الأرض (السطح) أو في الهواء.
مايتغير هو كونه في حالة إنفجار القذيفة في الهواء قبل الوصول للهدف، هو وصول تأثيرها إلى الزوايا المية.
 
لذلك قامت بعض الدول بتزويد قذائف الهاون والمدفعية بشكل خاص بمستشعرات للمسافة،
عبارة عن رادار صغير يحسب المسافة بين الأرض والقذيفة حتى تنفجر في المستوى المطلوب

بالنسبة لذخيرة المدفعية، هناك أربعة صمامات مشهورة ودارجة الإستخدام (a) الصمام الارتطامي أو التصادمي impact fuze ا(b) الصمام الزمني الميكانيكي mechanical time بما في ذلك النوع المنفجر في الجو (c) الصمام الزمني الإلكتروني electronic time بما في ذلك النوع المنفجر في الجو (d) صمام المجس التقاربي proximity sensor بما في ذلك النوع المنفجر في الجو.
 
بالنسبة لذخيرة المدفعية، هناك أربعة صمامات مشهورة ودارجة الإستخدام (a) الصمام الارتطامي أو التصادمي impact fuze ا(b) الصمام الزمني الميكانيكي mechanical time بما في ذلك النوع المنفجر في الجو (c) الصمام الزمني الإلكتروني electronic time بما في ذلك النوع المنفجر في الجو (d) صمام المجس التقاربي proximity sensor بما في ذلك النوع المنفجر في الجو.
كعادتك مشاركة من ذهب أستاذي العزيز،
وحشتنا..أتمنى أن تكون بخير وسعادة يارب
:تحية:
 
ابدااع

من ناحية فكرة مستشعرات للمسافة للقذيفه

وانتاج منضومه لتشويش على رادار القذيفة

في كلا الحالتين معلومه جديده بالنسبه لي
التقنية تستخدم ايضا في قنابل الطائرات العادية
 
الصمامات التصادمية لا تزال مستخدمة في الكثير من الجيوش كتجهيز قياسي للقذائف شديدة الانفجار. عملها الأساس يقوم على سرعة الاستجابة وتفجير شحنة القذيفة عند الارتطام السريع جداً بالسطح المناسب (لذا يطلق عليها أحياناً مصطلح الصمامات الطرقية percussion fuzes). بعض الصمامات الصدمية تعمل على إحداث نوع من الكشط أو السحج لسطح الهدف مما يسمح لها باختراق الأغطية والسواتر قليلة السماكة. أنواع أخرى من هذه الصمامات مجهزة بأداة تأخير Delay device، وهذه تسمح للمقذوف باختراق الأرض أو الهدف قبل الانفجار. ولمزيد من التوضيح نقول إن الانفجار هنا قد يكون آني وفوري عند الاتصال المادي الأقل للصمام بالهدف (الصمام هنا يأخذ التعيين Superquick) أو متأخر ومؤجل لأجزاء من الثانية، مما يسمح للمقذوف بإحداث وإنجاز اختراق جزئي أو كلي لجدار معين قبل الانفجار، هكذا ينجز ضرر أكثر داخل المبنى المستهدف.

الصمامات الزمنية الميكانيكية يمكن أن تلائم إلى تشكيلة من القذائف مثل شديدة الانفجار المنفلقة بالجو Airburst أو القذائف الكيميائية، مقذوفات الإضاءة. هذه الصمامات الوقتية عبارة عن أداة لتفجير مقذوف المدفعية في الجو مثل النوع المضاد للأفراد في الهواء بدلا من ضرورة الاتصال والارتطام بالأرض أو الهدف. إن الفائدة أو الميزة العسكرية الرئيسة للانفجار بالجو مقارنة بانفجار القذيفة الأرضي هو أن طاقة الانفجار (بالإضافة إلى أجزاء وشظايا القذيفة) ستوزع بانتظام أفضل على منطقة محيطة أوسع. الذخيرة المنفجرة في الجو مستخدمة أساساً ضد مجاميع المشاة في العراء أو الأهداف غير المدرعة، وبينما ناتج شظاياها سيغطي منطقة كبيرة لكنه سوف لن يخترق الدروع أو التحصينات الأرضية.

الصمامات الزمنية الإلكترونية بدأت في الانتشار أواخر السبعينات، وهذه كانت تستند في عملها على استخدام المذبذبات البلورية crystal oscillators (هي دائرة ذبذبة إلكترونية التي تستخدم الرنين الميكانيكي للاهتزاز البلوري لمادة ذات انضغاط كهربي بقصد توليد إشارة كهربائية ذات تردد دقيق للغاية) التي تم تبنيها سابقاً للساعات الرقمية digital watches. هذا التقدم في الإلكترونيات جعل هذا النوع من الصمامات أرخص كثيراً في الإنتاج مقارنة بالصمامات الميكانيكية التقليدية، كما أن تقديمها جاء بالتزامن مع التبني واسع الانتشار للذخيرة العنقودية في بعض بلدان منظمة حلف شمال الأطلسي وكذلك ذخيرة الشحن cargo shells. نوع آخر من الصمامات الإلكترونية أطلق عليه "متعددة الوظائف" multi-function بدأت في الظهور تقريباً مع بداية الثمانينات (يتضمن أكثر من وظيفة للصمام الواحد). هذا النوع من الصمامات الذي استخدم دوائر إلكترونيات صلبة ومعالج دقيق Microprocessor للسيطرة، اتصف بالرخص النسبي وموثوقية العمل، وأصبح أداة التسليح القياسية لمخزون الذخيرة العملياتية لمعظم الجيوش الغربية. النسخ المبكرة قيد وحدد استخدامها في أغلب الأحيان بالنوع التقاربي المنفجر بالجو، لكن مع الصمامات متعددة الوظائف أضيفت ميزة الانفجار عند التصادم. بمعنى أن الصمام ينظم ويجهز للانفجار مباشرة عند الارتطام أو عند انتهاء فترة الضبط، أو أيهما يجيء أولاً. أيضاً زمن التأخير بعد الارتطام بالهدف Delay Time يمكن التحكم به ليتراوح ما بين 5 إلى 10 أجزاء من الألف من الثانية. كما يمكن اختيار وضبط ارتفاع الانفجار على التضاريس الطبيعية أو المسافة التقاربية لتكون عند 9-10 م.

الصمامات التقاربية proximity fuzes هي صمامات تفجر القذيفة تلقائياً عندما المسافة إلى الهدف تكون عند الحد أو القيمة المقررة، أو عندما الصمام والهدف يمران بعضهم البعض. لقد اعتبر تطوير هذا النوع الصمامات وكبديل عن الصمامات الزمنية الميكانيكية، من أهم مظاهر الإبداع التقني خلال الحرب العالمية الثانية. أحد أوائل الصمامات التقاربية العملية ضمن سياق قذائف المدفعية حملت الاسم الرمزي VT وطورت في بريطانيا (مصادر أخرى تتحدث عن الولايات المتحدة). والأحرف اختصار لكلمتي "الوقت المتغير" Variable Time كتمويه متعمد لمبدأ تشغيلها. فأثناء السنوات 1940-1942 وبمبادرة خاصة من قبل شركة Pye البريطانية المحدودة، عملت هذه على تطوير صمام تقاربي راديوي لزيادة فاعلية الأسلحة المضادة للطائرات. هذا النوع من الصمامات أصبح بعد ذلك متوفراً للاستخدام على أسلحة المدفعية، حيث تتمحور فكرة عمله البسيطة حول وضع مرسلة راديوية منخفضة الطاقة لاكتشاف سطح الأرض. هذه المرسلة كانت تقوم بإرسال موجات راديوية radio waves وتتحسس بعد ذلك انعكاسها وارتدادها عن الهدف، ثم بعد ذلك تفجر المقذوف على ارتفاع مقدر أعلى من هذا السطح. في المظهر العام تبدو هذه الصمامات متشابهة مع الصمامات الزمنية لأن لديها أيضاً ضابط وقت time settings، مع ملاحظة أن ضابط الوقت على الصمامات التقاربية يشير إلى مقدار الوقت الذي يحتاجه الصمام للبحث عن هدفه ومن ثم الانفجار. إن قوة الإشارة المنعكسة تشير إلى المسافة عن الهدف، وعندما تكون هذه صحيحة وضمن المستوى المطلوب من حيث كثافة الإشارات المستلمة signals intensity فإن ذلك يؤدي إلى إكمال الدائرة الكهربائية electrical circuit في الصمام مما يؤدي إلى تفجير المقذوف (مقطع أنف أو مقدمة الصمام نموذجياً مصنوع من البلاستيك لكي تسهل عبور موجات الراديو).
 
ا

الصمامات التقاربية proximity fuzes هي صمامات تفجر القذيفة تلقائياً عندما المسافة إلى الهدف تكون عند الحد أو القيمة المقررة، أو عندما الصمام والهدف يمران بعضهم البعض. لقد اعتبر تطوير هذا النوع الصمامات وكبديل عن الصمامات الزمنية الميكانيكية، من أهم مظاهر الإبداع التقني خلال الحرب العالمية الثانية. أحد أوائل الصمامات التقاربية العملية ضمن سياق قذائف المدفعية حملت الاسم الرمزي VT وطورت في بريطانيا (مصادر أخرى تتحدث عن الولايات المتحدة). والأحرف اختصار لكلمتي "الوقت المتغير" Variable Time كتمويه متعمد لمبدأ تشغيلها. فأثناء السنوات 1940-1942 وبمبادرة خاصة من قبل شركة Pye البريطانية المحدودة، عملت هذه على تطوير صمام تقاربي راديوي لزيادة فاعلية الأسلحة المضادة للطائرات. هذا النوع من الصمامات أصبح بعد ذلك متوفراً للاستخدام على أسلحة المدفعية، حيث تتمحور فكرة عمله البسيطة حول وضع مرسلة راديوية منخفضة الطاقة لاكتشاف سطح الأرض. هذه المرسلة كانت تقوم بإرسال موجات راديوية radio waves وتتحسس بعد ذلك انعكاسها وارتدادها عن الهدف، ثم بعد ذلك تفجر المقذوف على ارتفاع مقدر أعلى من هذا السطح. في المظهر العام تبدو هذه الصمامات متشابهة مع الصمامات الزمنية لأن لديها أيضاً ضابط وقت time settings، مع ملاحظة أن ضابط الوقت على الصمامات التقاربية يشير إلى مقدار الوقت الذي يحتاجه الصمام للبحث عن هدفه ومن ثم الانفجار. إن قوة الإشارة المنعكسة تشير إلى المسافة عن الهدف، وعندما تكون هذه صحيحة وضمن المستوى المطلوب من حيث كثافة الإشارات المستلمة signals intensity فإن ذلك يؤدي إلى إكمال الدائرة الكهربائية electrical circuit في الصمام مما يؤدي إلى تفجير المقذوف (مقطع أنف أو مقدمة الصمام نموذجياً مصنوع من البلاستيك لكي تسهل عبور موجات الراديو).
تستخدم ايضا في الصواريخ جو جو
 
عودة
أعلى