مصر تعفي تركيا من الرسوم الجمركية

التصالح مع الاخوان.
دس السم ف العسل كعادتك , نعم تصالح مع الاخوان بأمارة أحكام الاعدام الاخيرة بحق بديع مرشد الاخوان و 13 من قيادات الجماعة و المؤبد ل 37 منهم
الرئيس السيسي ذكر اكثر من مرة ان الشعب هو من يقرر التصالح مع الاخوان من عدمه و ليس القيادة السياسية , لانه يعلم ان التصالح سيكون اول مسمار في نعش نظامه , الاخوان انتهوا في مصر علي الاقل لمائة عام قادمة
 
تطور ملفت ويستحق البحث بعمق،

تفاجئت من هذا القرار،

ولكن ان شاءالله أنه في مصلحة البلدين
اعتقد الإتفاقية متبادلة و إعفاء متبادل للسلع التركية في مصر و المصرية في تركيا
 
دس السم ف العسل كعادتك , نعم تصالح مع الاخوان بأمارة أحكام الاعدام الاخيرة بحق بديع مرشد الاخوان و 13 من قيادات الجماعة و المؤبد ل 37 منهم
الرئيس السيسي ذكر اكثر من مرة ان الشعب هو من يقرر التصالح مع الاخوان من عدمه و ليس القيادة السياسية , لانه يعلم ان التصالح سيكون اول مسمار في نعش نظامه , الاخوان انتهوا في مصر علي الاقل لمائة عام قادمة


انا منذ مدة طويلة جدا جدا كنت اقول ان مصير النظام في مصر يصطلح مع الاخوان المسلمين.

الاخوان انتهوا كتنظيم (اتفشخوا) وحان وقت اعادة افرادهم للحياة الطبيعية وكسبهم بدل ان يكونوا وقودا لقطر وتركيا في الداخل المصري.

احكام الاعدام هي ورقة تفاوض. اذا فشل التفاوض سيتم اعدامهم اذا نجح التفاوض ستسمع في الاعلام المصري اخبار تشير لانهاء الخلاف.

لا يوجد دس سم في العسل الا في ذهنك اخي واتمنى تراجع نفسك.

خبر اعفاء البضايع التركية من الضريبة رسالة سلام مصرية. اتمنى ان يتلقفها الاتراك بايجابية.
 
نعم رسالة سلام تم توقيعها في 2005
افراد الجماعة المحظورة بيمارسوا حياتهم الطبيبعية بدون اي مشكلات او ملاحقات امنية ما لم يمارسوا اي اعمال اجرامية من شأنها الاخلال بالامن القومي
ربما لا تعلم ان السلطة القضائية سلطة مستقلة عن السلطة التنفيذية لذلك الحديث عن كون الاحكام ورقة تفاوض هو هراء بحت لن اخوض فيه
 
ألاقتصاد فوق السياسه
المصالح الاقتصاديه هي التي تقود الدول
حتى لو كانت العلاقات السياسيه ليست
على ما يرام
 
تفاقية التجارة الحرة بين مصر وتركيا

تم التوقيع علي اتفاق التجارة الحرة بين مصر وتركيا بتاريخ 27 ديسمبر 2005 ، وقد تم الانتهاء من إجراءات التصديق علي الاتفاق من الجهات المسئولة في كل من البلدين وقد تم دخول الاتفاق حيز النفاذ في 1/3/2007 ، وتعكس أحكامها – بصفة عامة – صورة للفصول التى تتناول التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاوروبي في اتفاقية الشراكة المبرمة بينهما .

أهداف الاتفاقية :

1- يقيم الطرفان بينهما تدريجيا منطقة تجارة حرة خلال فترة انتقالية لا تتجاوز اثنى عشر عاماً من دخول الاتفاقية حيز النفاذ، وذلك طبقا لاحكام هذه الاتفاقية واتساقا مع المادة 24 من اتفاقية الجات لعام 1994 والاتفاقات الأخرى متعددة الأطراف للتجارة فى السلع الملحقة بالاتفاقية المنشئة لمنظمة التجارة العالمية.

2- إن أهداف هذه الاتفاقية هى:

‌أ- زيادة وتعزيز التعاون الاقتصادي بين الطرفين من اجل رفع مستوى معيشة شعبى البلدين.
‌ب- إزالة المعوقات والقيود الخاصة بتجارة السلع، بما فيها السلع الزراعية.
‌ج- تنمية علاقات اقتصادية متناسقة بين الطرفين من خلال زيادة التجارة المتبادلة بينهما.
‌د- توفير ظروف عادلة للمنافسة في التجارة بين الطرفين.
‌ه- خلق ظروف مواتية لزيادة وتشجيع الاستثمارات، وخاصة لزيادة الاستثمارات المشتركة فى كلا الطرفين.
‌و- تنمية التجارة والتعاون بين الطرفين فى أسواق دول ثالثة.

- بالإضافة إلي دعم العلاقات التجارية مع تركيا فهناك مزايا عديدة متخصصة تتيحها هذه الاتفاقية في المجالات الآتية :

1- مجال الاستثمار:

تتيح الاتفاقية زيادة ثقة المستثمرين الأتراك في الاقتصاد المصري ، الأمر الذي من شانه تشجيع هؤلاء المستثمرين ورجال الأعمال الأتراك علي توجيه استثماراتهم إلي مصر في مشروعات مشتركة للاستفادة من اتفاقات التجارة الحرة التي وقعتها مصر مع الدول العربية و الكوميسا لتكون مصر قاعدة انطلاق وركيزة لهذه الأسواق، خاصة وان رجال الأعمال والمستثمرين الأتراك قد قاموا بخطوات كبيرة فى الاستثمار خارج تركيا فى دول الاتحاد السوفيتي السابق وسوريا ومن شأن توقيع هذا الاتفاق تحفيزهم وتشجيعهم على الاستثمار بمصر. وقد بدا عديد من رجال الأعمال الأتراك في صناعه المنتجات النسجية والملابس الجاهزة فور علمهم بقرب التوقيع علي اتفاق تجارة حرة بين البلدين الي اتخاذ خطوات جادة وفعالة في هذه الصناعة سواء باستثمارات تركية او مشروعات مشتركة مع نظرائهم المصريين.

2- الصادرات المصرية :

ا- السلع و المنتجات الصناعية :

- إعفاء الصادرات المصرية من السلع الصناعية إلي تركيا من كافة الرسوم الجمركية و الرسوم و الضرائب الأخرى ذات الأثر المماثل فور دخول الاتفاق حيز النفاذ.

- زيادة فرص نفاذ الصادرات المصرية من السلع و المنتجات الصناعية إلي السوق التركي ،مثل الاسمنت(كلنكر)، مصنوعات من حديد وصلب مدرفلة، سوائل وعجائن من بولي ايثيلين، جـلود مدبـوغة،غـزول قـطنية، أدوية للطب البشري، مصنوعات من كريستال، أجـهـزة طبـية للـطب والجراحة، غواسل ومنظفات صناعية، منتجات بور سلين وخزف وصيني ، سيراميك .

ب- السلع الزراعية والزراعية المصنعة:

- نفاذ الصادرات المصرية من السلع الزراعية والزراعية المصنعة إلى تركيا فور دخول الاتفاقية حيز النفاذ معفاة كلياً أو جزئياً من الرسوم الجمركية التي تتراوح بنسبة 32-45%، بينما منح الجانب المصري للصادرات التركية حصص كمية معفاة تتراوح الرسوم الجمركية عليها في مصر ما بين 2%- %12 باستثناء بندين تتراوح الرسوم الجمركية المفروضة عليهما12%،22%.

- حصول مصر علي عدد من السلع الزراعية و الزراعية المصنعة تفوق ما تم منحه للدول الاخري التي وقعت علي اتفاق تجارة حرة مع تركيا مثل المغرب ،تونس،الأردن ،سوريا و إسرائيل ،مثل (الأرز ، المانجو ، الجوافة،الثوم والخضروات المجمدة والطازجة أو المبردة).

- فتح السوق التركي لبعض المنتجات ذات الميزة النسبية المصرية والتي كانت تعاني من ارتفاع الرسوم الجمركية التركية المطبقة عليها مثل البطاطس.

- منح الجانب المصري للجانب التركي تخفيضات جمركية وحصص كمية لبعض السلع الزراعية المصنعة اقل من ما تم منحة للاتحاد الاوروبى.

3- تراكم المنشأ :

تتيح الاتفاقية فور دخولها حيز النفاذ الاستفادة من قاعدة تراكم المنشأ متعدد الأطراف مما يزيد من قدرة الصناعة المصرية على النفاذ لأسواق تركيا ودول الاتحاد الأوروبي والدول المرتبطة مع تركيا باتفاقيات تجارة حرة ، وذلك من خلال إقامة صناعات تكاملية مشتركة بين مصر وتركيا والدول الاورومتوسطية، وعلي سبيل المثال في مجال الصناعة النسجية، الأمر الذي يؤدي إلي تعظيم القدرة التنافسية للصادرات المصرية من خلال استيراد سلع ومنتجات أولية وخامات من الدول الأورومتوسطية واستخدامها في صناعات تكاملية مشتركه بما يتيح إمكانية تصديرها إلي تركيا وباقي الدول الاورومتوسطية .

4- التجارة في الخدمات :

التحرير التدريجي لتجارة الخدمات وفتح أسواق البلدين بما يتوافق مع أحكام اتفاقية منظمة التجارة العالمية .

5- حماية الصناعات المحلية الوليدة:

حماية الصناعة الوطنية من خلال توفير ضمانات تتمثل فى حماية الصناعات الوطنية الوليدة المصرية والصناعات التى يتم إعادة هيكلتها أو التى تعانى من أضرار جسيمة وذلك من خلال زيادة الرسوم الجمركية على الواردات المصرية من هذه السلع.

ملخص الاتفاق:

1- إلغاء كافة الرسوم ذات الأثر المماثل والقيود غير الجمركية الخاصة بتجارة السلع بين الدولتين فور دخول الاتفاق حيز النفاذ، كما أنه لا يجوز أن تقوم اى من الدولتين بفرض أية رسوم ذات اثر مماثل أو قيود غير جمركية جديدة.
2- تنص المادة الخاصة بإجراءات الصحة والصحة النباتية بأنه يجب أن تتوافق تلك الإجراءات مع الإجراءات الخاصة باتفاقية الجات 1994 ومنظمة التجارة العالمية.
3- تنص المادة الخاصة بتيسير التحويلات المالية الناتجة عن الاستثمارات والتجارة بين البلدين تتوافق مع أحكام كل من البلدين.
4- تنص المادة الخاصة بحماية الملكية الفكرية بان يكون ذلك متوافقا مع أحكام منظمة التجارة العالمية والاتفاقات التي يلتزم بها كل من الطرفين.
5- يتضمن الاتفاق مادة خاصة بتشجيع الاستثمارات بين الطرفين.
6- تنص المادة الخاصة بالخلل فى ميزان المدفوعات على أنه في حالة تعرض احد الطرفين لصعوبات في ميزان المدفوعات ان يقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة التي تتوافق مع أحكام منظمة التجارة العالمية و اتفاقية الجات 1994 و المادة الخاصة بها في اتفاقية صندوق النقد الدولي.
7- تنص المادة الخاصة بزيادة تبادل الامتيازات في السلع الزراعية مع تركيا، بأن تقوم اللجنة المشتركة خلال اجتماعها السنوي ببحث زيادة تحرير تجارة السلع الزراعية، الزراعية المصنعة، الأسماك بما يحقق مصالح الطرفين أخذا في الاعتبار ما ستسفر عنه مفاوضات تجارة السلع الزراعية في منظمة التجارة العالمية.

بروتوكول (1):الخاص بمعاملة السلع الصناعية:

ينص بروتوكول (1) و الخاص بمعاملة السلع الصناعية علي ما يلي :

- إعفاء الصادرات المصرية من جميع السلع الصناعية إلي تركيا من كافة الرسوم الجمركية و الرسوم و الضرائب الاخري ذات الأثر المماثل فور دخول الاتفاق حيز النفاذ.

- تحرير الواردات المصرية من السلع الصناعية ذات المنشأ التركي طبقا لأربعة قوائم مطابقة للقوائم الواردة باتفاقية المشاركة المصرية الأوروبية وبنفس السلع المدرجة في قوائم الاتحاد الأوروبي ، علي أن يكون بدأ التخفيض في الرسوم الجمركية على الواردات المصرية من السلع الصناعية ذات المنشأ التركي عند دخول الاتفاق حيز النفاذ متأخرا عاما عن التخفيضات المطبقة حالياً مع الاتحاد الأوروبي .

تتلخص القوائم الأربعة فيما يلي :

القائمة الأولى(مواد خام):

- يبدأ التخفيض الجمركي في العام الأول من دخول الاتفاق حيز النفاذ و تحرر بالكامل في العام الثالث من دخول الاتفاق حيز النفاذ.

- أهم السلع المدرجة : خامات الومنيوم، أكسيد الماغنيسيوم، كلوريد الصوديوم، الكبريت، أخشاب من المخروطيات، أجزاء ولوازم الآلات، اوكسيد الومنيوم، خلائط نحاسية بشكل خام

القائمة الثانية(سلع وسيطة):

- يبدأ التخفيض الجمركي في العام الثالث من دخول الاتفاق حيز النفاذ و تحرر بالكامل في العام التاسع من دخول الاتفاق حيز النفاذ.

- أهم السلع المدرجة : الكربون، محضرات كيماوية، ورق، كلوريد البولي فينيل، ألياف من زجاج و مصنوعاتها، تركيبات ولوازم مما يستعمل للسيارات من معادن عاديه، أوراق الومنيوم، أنابيب ومواسير من مطاط، مبيدات حشرات للأغراض الزراعية، أوعيه عازله للحرارة.

القائمة الثالثة(سلع تامة الصنع):

- يبدأ التخفيض الجمركي في العام الخامس من دخول الاتفاق حيز النفاذ و تحرر بالكامل في العام الثاني عشر من دخول الاتفاق حيز النفاذ.

- أهم السلع المدرجة : رخام وترافرتين خام، ألبسة مصنرة، الأقمشة المصنرة، الملابس، المنسوجات، الأحذية، منتجات من حديد ظهر أو صلب، الآلات و أجهزة و معدات كهربائية و أجزاؤها .

القائمة الرابعة(السيارات):

- يبدأ التخفيض الجمركي مع بدء العام السادس من دخول الاتفاق حيز النفاذ و تحرر بالكامل فى العام الخامس عشر من دخول الاتفاق حيز النفاذ.

للحصول على نص اتفاقية اتفاقية التجارة الحرة بين مصر وتركيا باللغة العربية يمكنكم زيارة الرابط التالى :
 
الي قراته انها اتفاقية قديمة لا اتذكر في اي عام 2005 او2008 وتعامل ايضا البضائع المصرية نفس معاملة التركية من اغفاء جمارك في كلا البلدين
لكن هناك ضريبة القيمة المضافة التي تدفعها وهي14%
لكن لا اعرف ما السر حتي الحين في الغاء هذه الاتفاقية حتي هذا الوقت هي هناك بنود لا تسمح بالغائها في هذا الوقت او لها فترة معينه
علي الرغم ان مصر قامت بالغاء اتفاقية الورورو او الرورو مع تركيا
 
رئيس الجمارك يكشف عن إعفاء بضائع تركيا من الضرائب.. تعرف على السبب

قال السيد نجم، رئيس مصلحة الجمارك، إن التسهيلات على البضائع التركية لا تفرض عليها ضرائب جمركية، لأنها معفاة من ضريبة الوارد، وفقا لاتفاقية بين مصر وتركيا، والتزام الدولة بها.


وأوضح نجم، فى حواره مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامجه "على مسئوليتى"، والمذاع على فضائية "صدى البلد"، أن مصلحة الجمارك ملتزمة بالاتفاقيات الموقعة بين مصر وجميع الدول، مشيراً إلى أن البضائع يفرض عليها قيمة مضافة وهى 14%، وهى ما يتم تحصيلها فقط.



وكشف رئيس مصلحة الضرائب، أنه وفقاً لقرار 43، والصادر من قبل وزير التجارة والصناعة، عدم دخول أى بضائع تركية إلا بعد تسجيل المصانع، فقاموا على الفور بتسجيلها للاستفادة من الاتفاقية المبرمة، ولذلك هناك بضائع كثيرة تأتي من تركيا، على إثرها، مضيفاً أن البضائع المصرية فى تركيا تعامل بالمثل.

واستهجن موسى، حديث رئيس مصلحة الجمارك عن الاتفاقية، قائلاً: "دى ملهاش حل، عشان أنا عارف أن الاتفاقية دى من 2008، منذ تولى الحقيبة الوزارية، من قبل المهندس رشيد محمد رشيد"، مؤكداً أن ما يحدث يؤثر سلبا على الصناعة المصرية.



 
علي الرغم ان مصر قامت بالغاء اتفاقية الورورو او الرورو مع تركيا
الاتفاقية كان لها موعد للانتهاء ولم تجددها مصر
 
التصالح مع الاخوان.
:جيد والله:
Capture.PNG
 
عودة
أعلى