السعوديه تستضيف قمة دول القرن الافريقي للمصالحه

إثيوبيا وإريتريا توقعان في السعودية اتفاقا يعزز علاقاتهما

5b9bf9c095a597325e8b45ef.jpg


أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، أن زعيمي إثيوبيا وإريتريا سيلتقيان في مدينة جدة السعودية، الأحد المقبل، ليوقعا اتفاقا يعزز العلاقات بين بالبلدين وينهي العداء السابق.

ولم يذكر المتحدث باسم المنظمة الدولية تفاصيل أخرى، قائلا إن إثيوبيا وإريتريا ستوقعان "اتفاقا إضافيا يساعد على تعزيز العلاقات الإيجابية بينهما".

ويستضيف الملك سلمان بن عبد العزيز حفل التوقيع في جدة، بحضور كل من الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فقي محمد.

فيما ذكرت وسائل إعلام سعودية بأن الملك سلمان بن عبدالعزيز دعا الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، لحضور توقيع اتفاق السلام بين إثيوبيا وإريتريا.

وقبل أيام، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، سحب قوات بلاده من الحدود مع إريتريا وقيام الأخيرة بالمثل، ضمن إجراءات من شأنها إزالة التوتر المزمن في العلاقات بين البلدين.

والثلاثاء الماضي، أعادت الدولتان فتح الحدود البرية للمرة الأولى منذ 20 عاما، مما يمهد الطريق للتجارة بينهما.

وفي يوليو الماضي، وقع رئيس الحكومة الإثيوبية، ورئيس إريتريا، إيسايس أفورقي، إعلانا حول السلام، ينهي رسميا عقدين من العداء.

وحصلت إريتريا على استقلالها عن إثيوبيا أوائل التسعينات، واندلعت الحرب في وقت لاحق بسبب نزاع حدودي.

وكان الهدف من ترسيم الحدود الذي دعمته الأمم المتحدة، عام 2002، تسوية النزاع نهائيا، لكن إثيوبيا رفضت الالتزام بذلك.

وبدأ تحول الأوضاع في يونيو الماضي، عندما أعلن أبي أن إثيوبيا ستعيد لإريتريا المناطق المتنازع عليها وضمنها مدينة بادمي، التي بسببها بدأت الحرب عند الحدود.

 
قلنا لكم من زمان السعوديه ترى أن تلك المنطقه مهمه جدا أمنيا واستراتيجيا واقتصاديا ..
نجحنا بقوه وايضا لان قادتها ناس واعيه تقدر تتفاهم معها ووجدو ان السعوديه دوله صادقه مو مثل تركيا وإيران....!!

مو مثل بعض اللي حولنا ..!!
الله يعين بس ففففففففففف
 
دول تعزز السلم ودول تؤجج وتفتن بين الجيران
شتان بين هولاء وهولاء
حفظ الله بلادي وايدها بنصره
 
خبر ممتاز ..
تناغم كبير بين السعودية والإمارات في الملفات الإقليمية .
جهود مقتدرة لسمو الشيخ محمد بن زايد في الإصلاح بين البلديين والزيارة الشهيرة في يوم عيد الفطر الفائت توجت في تبادل فتح السفارات في عاصمتي البلدين . واليوم نرى قمة رباعية في المملكة لترسيخ الأمن والإستقرار في القرن الأفريقي .
 
رئيس دولة إريتريا يصل إلى جدة
استقبله "الفيصل" بمطار المؤسس

5b9d46666bcb4.jpeg




وصل رئيس دولة إريتريا أسياس أفورقي إلى جدة اليوم .

وكان في استقباله لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي ، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ، والوزير المرافق عصام بن سعيد ، وأمين محافظة جدة صالح بن علي التركي ، ونائب مدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء فهد العصيمي ، ومدير مطار الملك عبدالعزيز الدولي عصام نور، ومدير مكتب المراسم الملكية بمنطقة مكة المكرمة أحمد بن عبدالله بن ظافر.







 
استقبله الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز والوزير أحمد قطان
رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي يصل إلى جدة


%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%A2%D8%A8%D9%8A-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%AF%D8%A9.png


وصل رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا، آبي أحمد علي، إلى جدة اليوم السبت.

وكان في استقباله لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي، الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، ووزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية أحمد قطان الوزير المرافق، وأمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، ونائب مدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء فهد العصيمي، ومدير مطار الملك عبدالعزيز الدولي عصام نور، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى إثيوبيا عبدالله العرجاني، ومدير مكتب المراسم الملكية بمنطقة مكة المكرمة أحمد بن عبدالله بن ظافر.
%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%A2%D8%A8%D9%8A-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%282%29.png



 
السعودية والامارات ينشرون الامن والاستقرار بدول المنطقه
ودويلة الشر وتركيا وايران لايعيشون ويتمددون الا بالازمات والفوضى التي يزرعونها
نجاح باهر للنفوذ السعودي الاماراتي بالقرن الافريقي
 
جهود المملكة تنهي صراعات معقدة
الملك يستضيف قمة "القرن الإفريقي" ويرعى اتفاقًا تاريخيًا بين أثيوبيا وإريتريا


وسط اهتمام عالمي وحضور سياسي ودبلوماسي رفيع يتقدمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، حفل توقيع اتفاق سلام تاريخي بين إثيوبيا وإريتريا، ضمن أعمال قمة رباعية استثنائية تستضيفها مدينة جدة.





ويجري توقيع الاتفاق، ضمن فعاليات قمة القرن الإفريقي التي دعا إليها خادم الحرمين الشريفين، وتتم بمشاركة أربع دول هي: إثيوبيا وإريتريا والصومال وجيبوتي، ما يمثل بتقدير المراقبين حدثًا فريدًا في تاريخ هذه البلدان، التي عانت طوال العقود الماضية من صراعات متعددة، تسببت في كثير من المعاناة لشعوبها، وعوَّقت جهود التنمية والاستقرار فيها.

وحظيت هذه القمة بترحيب إقليمي ودولي واسع، خاصة من قبل القوى الكبرى المهتمة بالأوضاع في منطقة القرن الإفريقي، خاصة فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وروسيا، نظرًا لأهمية إحلال السلام بين دول هذه المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية القصوى.

أما توقيع اتفاق السلام الإثيوبي – الإريتري فيأتي تتويجًا لجهود سعودية مكثفة، أثمرت تحقيق خطوات غير مسبوقة في العلاقة بين البلدين، كان آخرها الثلاثاء الماضي، مع فتح الحدود بين البلدين بعد عشرين عامًا من الصراع والقطيعة.

وحضر رئيس إريتريا أسياس أفورقي، ورئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، لحظة إعادة فتح الطريق البري الرابط بين البلدين، وهو طريق ديباي-سيما-بوري وسيرها- زالامبيسا الذي أغلق مدة 20 عامًا، على الرغم من أهميته القصوى لمواطني البلدين.

وتعزيزًا لهذا الانفتاح، التقى أفورقي ومستشاره السياسي يماني قبرآب، أول أمس الجمعة، بوفد عالي المستوى يمثل إقليم الأمهرا الذي أتت زيارته لإريتريا دعمًا لمصالح السلام والتطبيع بين البلدين، علمًا بأن الوفد الإثيوبي ضم مسؤولين في البرلمان الإقليمي ورجال الدين ورجال الأعمال والنساء والشباب، حسب تقرير خبري نشره موقع "شابايت" الناطق باسم الحكومة الإريترية.

ومنذ كثفت السعودية، بالتعاون مع الإمارات جهودهما الدبلوماسية في القرن الإفريقي، شهدت المنطقة حراكًا سياسيًا غير مسبوق، أثمر، فضلًا عن اتفاق المصالحة التاريخي بين الخصمين اللدودين، إثيوبيا وإريتريا، بعد اتهامات لأسمرة بدعم حركة شباب المجاهدين الصومالية، وما ترتب على ذلك من توقيع عقوبات دولية عليها منذ عام 2009، ثم كانت المحطة الثالثة بإعلان ما عرف باتفاق أسمرة بين إثيوبيا وإريتريا والصومال؛ لتعزيز التعاون المشترك، واحترام سيادة كل دولة، وعدم دعم المعارضة في أي منها. وأخيرًا التطبيع بين أسمرة وجيبوتي، بعد خلاف حدودي دام أكثر من عقد.

وشهد وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف، بمحورية الوساطة السعودية التي أدت إلى إنهاء الأزمة المستمرة بين الطرفين، والتي كانت تؤثر بشكل كبير على دول القرن الإفريقي وشعوبها، وساعدتهم في تجاوز خلافاتها وتحقيق السلام.

وقال الوزير الجيبوتي عبر حسابه على تويتر: "إن للمملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في إحلال السلام بين إثيوبيا وإريتريا، كما أن جهودها المستمرة لمساعدة دول القرن الإفريقي على تجاوز خلافاتهم ينصبُّ في إطار الشراكة الأمنية بين دول الخليج ودول القرن الإفريقي؛ حماية للمصالح المشتركة".

وأكد "يوسف" أن الزيارات المكوكية التي قام بها الوزير عادل الجبير، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، بين أسمرا وأديس أبابا خلال الأسابيع الأخيرة، أسهمت دون أدنى شك في تجسير الفجوة بين جيبوتي وإريتريا".

وأضاف أن حكومة جيبوتي تثمن كثيرًا الوساطة التي تقوم بها حاليًا المملكة في حلحلة الأزمة بين جيبوتي وإريتريا، كما أن جهود السلام التي يبذلها رئيس وزراء إثيوبيا خلقت بيئة ملائمة للسلام في القرن الإفريقي".

واختتم الوزير الجيبوتي قائًلا "نحن نتطلع من الآن فصاعدًا إلى تطورات اقتصادية وتجارية وتنموية هائلة في منطقة القرن الإفريقي، في بيئة يسودها السلام والوئام".

وأضاف: "زيارة مكوكية قام بها وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلى أسمرة وأديس أبابا خلال الأسابيع الأخيرة، ساهمت دون أدنى شك في تقليص الفجوة بين جيبوتي وإريتريا".

يُذكر أن جذور النزاع الحدودي بين إريتريا وجيبوتي إلى ما قبل استقلالهما، وحصلت الأولى على الاستقلال يوم 25 إبريل 1993 باستفتاء شعبي أصبحت على إثره دولة ذات سيادة، والعضو رقم 183 في الأمم المتحدة، في حين استقلت جيبوتي عن فرنسا يوم 27 يونيو 1977.

وقوبلت جهود الوساطة بين دول القرن الإفريقي بترحيب دولي كبير؛ حيث وصفها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بأنها خطوة إيجابية للمنطقة وما بعدها.

وتعقيبًا على نتائج الزيارة التي قام بها وزراء خارجية إريتريا وإثيوبيا والصومال إلى جيبوتي في 6 سبتمبر، قال جوتيريش إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الوزراء الأربعة على العمل معًا؛ لاستعادة السلام والاستقرار في المنطقة خطوة إيجابية للقرن الإفريقي وما بعده.

وأكد الأمين العام من جديد استعداد الأمم المتحدة لدعم بلدان منطقة القرن الإفريقي في تثبيت المكاسب الملحوظة التي تحققت مؤخرًا.


 
الملك سلمان يرعى اتفاقية السلام بين إريتريا وإثيوبيا

رعى خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، توقيع كل من الرئيس أسياس أفورقي رئيس إريتريا، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي، اليوم الأحد، اتفاقية جدة للسلام بين إثيوبيا وإريتريا، بحضور الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وقلد خادم الحرمين الشريفين، الرئيس الإريتري، ورئيس الوزراء الإثيوبي قلادة الملك عبدالعزيز.
وحضر مراسم التوقيع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، والشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة.



 
تحرك ممتاز

لكن الخوف ان الاتفاق مايصمد سنه وترجع حليمه لعادتها القديمه
 
إذا نجحت الوساطات السعودية مع الأفارقة يثبت بشكل قطعي أن العيب في العرب الذين ينقضون ما يتفقون عليه ...مثل اتفاق مكة الذي رعاه الملك عبدالله رحمه الله بين فتح وحماس
 
#صور
.
.
برعاية #الملك_سلمان ..

رئيس دولة #إريتريا ورئيس وزراء #أثيوبيا يوقعان #اتفاقية_جدة_للسلام بين بلديهما بحضور سمو #ولي_العهد.
.
.

وزير الخارجية #عادل_الجبير :

#اتفاقية_جدة_للسلام بين أثيوبيا وإرتيريا «حدث تاريخي» سيساهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
.
.
#مملكة_السلام
#kingdom_of_peace
#السعودية
.

وزير #الخارجية عادل الجبير:

أهنئ #خادم_الحرمین_الشريفین و #ولي_العهد لنجاح الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق #السلام_بين_اثيوبيا_وارتيريا.
.
.
 
العلاقات السعودية الاماراتية السياسية على خط واحد
لذالك يستميت حيوانات المجد بتشويهها
 
عودة
أعلى