أولاُ السلاح الكيميائي
تستخدم الاسلحة الكيميائية لتدمير أو تحجيم أو الحد من نشاط مجموعة بشرية معينة لتحقيق أهذاف مختلفة ، حيث أن ما تتميز به الاسلحة الكيميائية هو التأثير غالبا على الكائنات الحية فقط ( ماعدا الاسلحة النووية التي يكون تدميرها شاملا ومتعديا حدود المكان الجغرافية ) . وتصنف الاسلحة الكيميائية عدة تصنيفات ، إما حسب شدة تأثيرها أو حسب إمكانية السيطرة عليها والحد من سرعة انتشاره.
ثانياً السلاح البيلوجي
لم تكن الحرب البيولوجية حديثة العهد بل كانت مستخدمة في العصور القديمة. لقد كان الرومان في حروبهم يقوموم بتسميم الأنهار وآبار المياه وقد تم استخدام اسلحة بيولوجية في العصر الحديث في أيام الحرب العالمية الأولى وتتكون الاسلحة البيولوجية من مكونات بكتيرية سامة او سموم بكتيرية وتعتبر خطورتها في انتشارها وتعتبر اخطرها هى الجدري و الجمرة الخبيثة وغيرها من الأمراض التي يتم القضاء عليها عالمياً يمكن أن تستخدم في هذا المجال.
ثالثاً السلاح النووي الإنشطاري
الأسلحة النووية الأنشطارية هي أحد انواع الأسلحة النووية التي تكمن قوتها في عملية الأنشطار النووي لعنصر ثقيل مثل اليورانيوم ذو كتلة ذرية رقم 235 (يورانيوم-235) و بلوتونيوم ذو كتلة ذرية رقم 239 (بلوتونيوم-239) حيث تحفز هذه العناصر التقيلة على الأنشطار بواسطة تسليط حزمة من النيوترونات على نواتها والتي تؤدي إلى انشطارها إلى عدة اجزاء وكل جزء مكون بعد الأنشطار الأولي تمتلك من النيوترونات الخاصة بها ماتكفي لتحفيز انشطار اخر وتستمر هذه السلسلة من الأنشطارات التي تتم اجراءها عادة في المفاعلات النووية وكل عملية انشطار يؤدي إلى خلق كميات كبيرة من الطاقة الحركية.
ترجع بداية هذه الفكرة إلى العالم الفيزيائي ألبرت أينشتاين حيث قام في عام 1905 بنشر فكرة النظرية النسبية الخاصة ، وحسب هذه النظرية فان الطاقة تساوي كتلة المادة مضروبا في مربع سرعة الضوء E = mc2 وحسب هذه المعادلة الشهيرة فان كمية قليلة من الكتلة تكون مساوية إلى كمية هائلة من الطاقة فعلى سبيل المثال يمكن تحويل كغم واحد من المادة كاملة إلى طاقة مساوية إلى الطاقة الناتجة من تفجير 22 ميغاطن من مادة تي إن تي ولتوضيح أكثر فان هذه المعادلة تعني ان اي جسم له كتلة يكون له طاقة حتى اذا كان الجسم في حالة ثبات، هذه المعادلة كانت العامل الرئيسي الذي تمحور حوله فكرة االأسلحة النووية فبقياس كتل الانوية لذرات عناصر مختلفة يمكن تقدير الطاقة الموجودة فيها بمجرد ضربها في سرعة الضوء التي هي عدد ثابت (1،079،252،848.8 كم في الساعة او تقريبا 300،000 كم في الثانية).
في عام 1938 تمكن عالم من ألمانيا اسمه أوتو هان من شطر ذرة يورانيوم إلى جزئين عن طريق تسليط حزمة من النيوترونات عليه وبعد هذه التجربة اصبحت فكرة الأسلحة النووية في متناول اليد. ويعتبر قنابل المواد المخصبة و قنابل الكتلة الحرجة أهم انواع الأسلحة النوويةالأنشطارية.
تستخدم الاسلحة الكيميائية لتدمير أو تحجيم أو الحد من نشاط مجموعة بشرية معينة لتحقيق أهذاف مختلفة ، حيث أن ما تتميز به الاسلحة الكيميائية هو التأثير غالبا على الكائنات الحية فقط ( ماعدا الاسلحة النووية التي يكون تدميرها شاملا ومتعديا حدود المكان الجغرافية ) . وتصنف الاسلحة الكيميائية عدة تصنيفات ، إما حسب شدة تأثيرها أو حسب إمكانية السيطرة عليها والحد من سرعة انتشاره.
ثانياً السلاح البيلوجي
لم تكن الحرب البيولوجية حديثة العهد بل كانت مستخدمة في العصور القديمة. لقد كان الرومان في حروبهم يقوموم بتسميم الأنهار وآبار المياه وقد تم استخدام اسلحة بيولوجية في العصر الحديث في أيام الحرب العالمية الأولى وتتكون الاسلحة البيولوجية من مكونات بكتيرية سامة او سموم بكتيرية وتعتبر خطورتها في انتشارها وتعتبر اخطرها هى الجدري و الجمرة الخبيثة وغيرها من الأمراض التي يتم القضاء عليها عالمياً يمكن أن تستخدم في هذا المجال.
ثالثاً السلاح النووي الإنشطاري
الأسلحة النووية الأنشطارية هي أحد انواع الأسلحة النووية التي تكمن قوتها في عملية الأنشطار النووي لعنصر ثقيل مثل اليورانيوم ذو كتلة ذرية رقم 235 (يورانيوم-235) و بلوتونيوم ذو كتلة ذرية رقم 239 (بلوتونيوم-239) حيث تحفز هذه العناصر التقيلة على الأنشطار بواسطة تسليط حزمة من النيوترونات على نواتها والتي تؤدي إلى انشطارها إلى عدة اجزاء وكل جزء مكون بعد الأنشطار الأولي تمتلك من النيوترونات الخاصة بها ماتكفي لتحفيز انشطار اخر وتستمر هذه السلسلة من الأنشطارات التي تتم اجراءها عادة في المفاعلات النووية وكل عملية انشطار يؤدي إلى خلق كميات كبيرة من الطاقة الحركية.
ترجع بداية هذه الفكرة إلى العالم الفيزيائي ألبرت أينشتاين حيث قام في عام 1905 بنشر فكرة النظرية النسبية الخاصة ، وحسب هذه النظرية فان الطاقة تساوي كتلة المادة مضروبا في مربع سرعة الضوء E = mc2 وحسب هذه المعادلة الشهيرة فان كمية قليلة من الكتلة تكون مساوية إلى كمية هائلة من الطاقة فعلى سبيل المثال يمكن تحويل كغم واحد من المادة كاملة إلى طاقة مساوية إلى الطاقة الناتجة من تفجير 22 ميغاطن من مادة تي إن تي ولتوضيح أكثر فان هذه المعادلة تعني ان اي جسم له كتلة يكون له طاقة حتى اذا كان الجسم في حالة ثبات، هذه المعادلة كانت العامل الرئيسي الذي تمحور حوله فكرة االأسلحة النووية فبقياس كتل الانوية لذرات عناصر مختلفة يمكن تقدير الطاقة الموجودة فيها بمجرد ضربها في سرعة الضوء التي هي عدد ثابت (1،079،252،848.8 كم في الساعة او تقريبا 300،000 كم في الثانية).
في عام 1938 تمكن عالم من ألمانيا اسمه أوتو هان من شطر ذرة يورانيوم إلى جزئين عن طريق تسليط حزمة من النيوترونات عليه وبعد هذه التجربة اصبحت فكرة الأسلحة النووية في متناول اليد. ويعتبر قنابل المواد المخصبة و قنابل الكتلة الحرجة أهم انواع الأسلحة النوويةالأنشطارية.