الغاء طرح أرامكو

قالها جاسر الماضي سابقا مجرد تلويح سياسي. لكن مؤيد طرحها في السوق السعودي
 
سلام عليكم وجودوها مني

ارامكو ستطرح والملف جاهز الي الغي هو موعد طرح الي كان مقرر نصف الاول ٢٠١٩

واعتقد سيكتفى بالسوق المحلي وسيكون طرح بين اواخر ٢٠٢٠ و٢٠٢٢

التاجيل نتيجة اعدم استقرار الاسعار ف ٥% على سعر ٦٨-٧٠ دولار
يعتبر خساره لان كل مؤشرات تقول بان السعر سيستقر فوق ال٨٠ دولار مع دخول عقوبات ايران وكذلك مع تدهور الحاصل بفنزولا الي ينبى بانهيار دوله وقد تنخفض الانتاج بنسبة كبيره هذه كلها ترفع سعر نفط

بالاضافه ان سوق السعودي توه صنف ضمن الاسواق الناشئة

ايضا انا مع طرح ارامكو بنسبة ٢% ولسوق المحلي وهذا سيحدث وسنشاهده اواخر ٢٠٢٠ وقتها يكون السوق تهيئا لاستيعاب هذا الطرح
الشي الاخر وجدت الدولة ان هناك شركات اولى بطرحها مثل الخطوط السعودية وان تقوم الدوله ببيع نسبة اقدرها ٣٠% بعده يعقبها ارامكو.

طرح ارامكو حاصل لكن اتوقع الغاء الطرح الخارجي واعادة تعين تاريخ جديد ويكون طرح داخلي فقط وبنسبة اقل من ٥% تقريبا بين ١.٥ الى ٢%
 
صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية نشرت مقالا للباحث نيك باتلر في جامعة كينغز كوليج .
ويرى باتلر أن "هناك ثلاثة سيناريوهات يتم تداولها لتفسير الوضع ، الأول وهو مرض الملك سلمان أو عجزه ، بشكل يعني أنه وابنه ولي العهد لا يسيطران بالكامل على مقاليد القرار ، الذي يترك في هذه الحالة لمؤسسات الدولة التي تدير البلد دون قيادة واضحة ، أما الثاني فهو أن الأمير محمد بن سلمان قرر تسريع جهوده وتطبيق خطته الطموحة (رؤية 2030) ، التي أعلن عنها عام 2016 ، والسيناريو الثالث هو أنه وخلافا لما تريده القيادة ، فإن هناك مجموعة تمثل العائلة المالكة والمسؤولين والدبلوماسيين تتراجع عن رؤية 2030، وتعيد البلد إلى النهج التقليدي الحذر الذي يضمن بقاء عائلة آل سعود في الحكم" .
ويعلق الكاتب قائلا إنه "بالنسبة للسيناريو الأول فإنه يقوم على الشائعات ، ولا أساس له ، فالأمير محمد بن سلمان معروف بتصرفاته العشوائية، أما عن تسريع ولي العهد جهوده لتطبيق رؤيته 2030 ، وهو السيناريو الثاني ، فهو غير محتمل ، نظرا لفشل الحكومة في تنفيذ أي من الخطط الكبرى التي أعلنت عنها في عام 2016 ، فلم يحدث أي تنويع للاقتصاد الذي يواصل اعتماده على النفط، ولم يبدأ العمل على مدينة نيوم، التي ستكلف 500 مليار دولار في شمال غرب البلاد" .
ويقول باتلر إنه "علاوة على هذا كله ، فإنه لا توجد هناك أموال فائضة ، فزيادة أسعار النفط كانت مساعدة بدرجة محدودة بسبب تخفيض إنتاجه وانكماش النمو الاقتصادي بنسبة 07% العام الماضي ، والتطور الحقيقي الوحيد هو قدرة النساء المحظوظات على قيادة السيارة بعد رفع الحظر عنهن" .
ويعتقد الباحث أن "السيناريو الثالث هو الأكثر احتمالا ، أي عودة السعودية للنهج التقليدي والحذ ر، والدليل على هذا هو صفقة (أرامكو/ سابك) التي تحصل على المال عن طريق الاقتراض ، بدلا من المخاطرة في ييع أرصدة أو خسارة السيطرة ، وتقوم (أرامكو) باقتراض المال من أجل الشراء ، ثم تقدمه إلى الحكومة باعتبارها مالكة لـ(سابك)".
ويجد باتلر أن "هذا أفضل من طرح أسهم الشركة في السوق العامة ، ويحفظ ماء الوجه في حال تم تقييم الشركة بما بين 800- 900 مليار دولار بدلا من تريليوني دولار أو أكثر ، وهو المبلغ الذي يريده ابن سلمان ، حيث تم التخلي عن الفكرة التي تريد تحويل (أرامكو) إلى شركة خاصة" .
ويبين الكاتب أن "السعودية عادت في سوق النفط إلى دور المنتج المتأرجح ، وحافظت على سعر برميل النفط بحدود 70 دولارا ، ومع زيادة الإنتاج في أماكن أخرى ، على سبيل المثال في الكويت ، فإن السعودية ستتمكن من موازنة السوق ، من خلال إنتاج قليل ، كما تشير أرقام شهر تموز/ يوليو" .
ويقول باتلر إن "السعودية أظهرت مستوى من الواقعية فيما يتعلق بالغاز الطبيعي ، والحاجة لواردات كبيرة منه ، لكن النهج الجديد يتجاوز مسألة النفط إلى السياسات الداخلية، فهناك تراجع عن سياسة تخفيض عدد العاملين في القطاع العام، التي تعد من أهم طموحات رؤية 2030، حيث أن الإعلان عن خلق 500 ألف وظيفة جديدة لتخفيض البطالة دليل على هذا الأمر" .
ويجد الباحث أن "الخلاف مع كندا يشير إلى أن القمع ضد المعارضة في الداخل أهم من قضايا حقوق الإنسان وصورة المملكة في الخارج" .
ويذهب باتلر إلى أنه "في موضوع شركة (تيسلا) ، فإن الأمر يتعلق بالولايات المتحدة لا السعودية ، فالذي أعلن عن الصفقة المحتملة ماسك نفسه ، ولم يصدر تأكيد من المسؤولين السعوديين ، والسؤال هو من سيستفيد من فكرة استثمار السعودية في الشركة؟" .
ويستدرك الباحث بأن "العودة للنهج التقليدي تحتاج إلى طريق طويل ، وتقتضي خطوات قادمة محتملة ، مثل وقف الحرب في اليمن ، التي كشفت عن ضعف الجيش السعودي ، فكشفت المواجهة مع إيران أن السعودية ليست مؤهلة لمواجهتها في نزاعات المنطقة، بالإضافة إلى نهاية النزاع الذي لا معنى له مع كل من قطر وكندا ، والعودة للسياسات البراغماتية التي تبناها الملك عبدالله" .
ويفيد باتلر بأن "السعودية مجتمع معقد بقيادة متطورة وواقعية أكثر مما يتخيل البعض ، وكانت السنوات الثلاث الماضية انحرافا نحو عبادة الشخصية الغريبة عن ثقافة المجتمع المحافظ الراغب في الحفاظ على نفسه" .
ويختم الكاتب مقاله بالقول إن "السعودية تحتاج للإصلاح ، لكنه لن يتحقق من خلال المشاريع العظيمة ، بالإضافة إلى أن العودة للنهج التقليدي لن تكون سهلة ، لكنها قد تعيد الاستقرار للمنطقة ولسوق النفط" .
موضوع العمل و التوظيف أول شيء ليس حرام ولا حلال ولا عيب و إلى متي السعودي لا يعمل ولا يشتغل .
موضوع تنويع الاقتصاد واقع و حصل مثل قطاع النفط والغاز و قطاع البتروكيماويات و قطاع المعادن و قطاع السياحة و قطاع الصناعة و يكفي فقط شركة واحدة ثالث أكبر شركة مصدره للبتروكيماويات .
مقال من عالم آخر للغاية و هذا العالم هو عالم الخيال و الأحلام و الأماني فقط .
الترجمة من قوقل أو جوجل ....
 
أحلى وأجمل خبر سمعته مع فرحة العيد
الفرحه فرحتين والعيد عيدين
لماذا أجانب غير سعوديون يستفيدون
ونحن هاهنا قاعدون حلالنا لو ندفنه
ولا غيرنا ينتفع بوه
 
فيما يخص اكتتاب ارامكو
القرار يشتمل على جانبين:
- سياسي (داخلي في المقام الاول ولا داعي للتطرق له خاصة بشكل عام) وقد تحقق ذلك

- اقتصادي: وكان الهدف هو توفير سيولة ضخمة لانجاح برامج الرؤية خاصة المشاريع الجديدة (نيوم، القدية، البحر الاحمر، والعلا)، لكن المستشارين خاصة القانونيين اشاروا الى ان طرحها سيخلق مشاكل قانونية للسعودية، لذلك تحول الطرح الى محلي ..
الان خرجت فكرة جديدة ستحقق للحكومة نفس السيولة المطلوبة (حدود 100 مليار $) دون ان تبيع الحكومة اسهم ارامكو او تقع في مشاكل مالية وقانونية اضافة فقدان السيطرة على الشركة وللافصاح الدائم الذي قد يحرج الحكومة ..
الفكرة الجديدة هو تحويل ملكية سابك من صندوق الاستثمارات العامة الى ارامكو (وكليهما تبع الحكومة) وسيتم تمويل الصفقة من بنوك عالمية وهذه السيولة سيتم توضيفها لتمويل المشاريع الجديدة .. الصفقة الجديدة وفرت سيولة دون ان تخسر الحكومة الكثير الا بضعة ملايين للمستشارين وهي في حقيقة الامر كأنها حولت الملكية من جيبها الايمين الى الايسر
 
لا اعتقد انه من المنطقي او الحس الاقتصادي الصحيح طرح شركة هائلة في السوق المحلي. عندما تشفط السيولة كلها من السوق المحلي سوف ينهار الاقتصاد رأسا. لن يكون هناك ريال واحد للبناء والعمار والبيع بالتجزئة والمقاولات والخدمات. كلها سيتم تسييلها بسرعة البرق لخطف اكبر نسبة من أكثر استثمار مجزئ في التاريخ.
كلامك سليم تماماً..طرح استثمار مغري في السوق المحلي هو كارثه تنتظر حصولها..الشفافية لا تتم بهكذا اسلوب..و مع انني من اكبر مناصري الخصخصة إلا ان النفط في السعودية هو امن قومي و محرك اقتصاد اساسي و ورقة ضغط عالمية في ذات الوقت و الأصل ان يبقى بيد الحكومة فقط
 
استغرب كيف ان ارامكو لا تحاول الاستفادة من انهيار شركة النفط الحكومية الفنزولية و تحاول الاستحواذ عليها...فنزويلا تقوم ببيع سندات الدين العام بأرقام بخسه من اجل تحصيل سيولة في العملات الاجنبية...مشروع نيوم و غيره لا يرتقي للإستحواذ على النفط الفينزويلي و تحصيل عقود بفرص لا تكرر
 
العجز في الربع الثاني 7 مليار فقط :)
سوف نصل إلى توازن في الميزانية هذه السنة :D
فليس هناك أي داعي لبيع 5% من أرامكو :p

أنظروا

مشاهدة المرفق 129532

أداء الميزانية في النصف الأول من 2018




اجل مالهم داعي ابداً يرفعون اسعار البنزين و الكهرب و الماء
 
صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية نشرت مقالا للباحث نيك باتلر في جامعة كينغز كوليج .
ويرى باتلر أن "هناك ثلاثة سيناريوهات يتم تداولها لتفسير الوضع ، الأول وهو مرض الملك سلمان أو عجزه ، بشكل يعني أنه وابنه ولي العهد لا يسيطران بالكامل على مقاليد القرار ، الذي يترك في هذه الحالة لمؤسسات الدولة التي تدير البلد دون قيادة واضحة ، أما الثاني فهو أن الأمير محمد بن سلمان قرر تسريع جهوده وتطبيق خطته الطموحة (رؤية 2030) ، التي أعلن عنها عام 2016 ، والسيناريو الثالث هو أنه وخلافا لما تريده القيادة ، فإن هناك مجموعة تمثل العائلة المالكة والمسؤولين والدبلوماسيين تتراجع عن رؤية 2030، وتعيد البلد إلى النهج التقليدي الحذر الذي يضمن بقاء عائلة آل سعود في الحكم" .
ويعلق الكاتب قائلا إنه "بالنسبة للسيناريو الأول فإنه يقوم على الشائعات ، ولا أساس له ، فالأمير محمد بن سلمان معروف بتصرفاته العشوائية، أما عن تسريع ولي العهد جهوده لتطبيق رؤيته 2030 ، وهو السيناريو الثاني ، فهو غير محتمل ، نظرا لفشل الحكومة في تنفيذ أي من الخطط الكبرى التي أعلنت عنها في عام 2016 ، فلم يحدث أي تنويع للاقتصاد الذي يواصل اعتماده على النفط، ولم يبدأ العمل على مدينة نيوم، التي ستكلف 500 مليار دولار في شمال غرب البلاد" .
ويقول باتلر إنه "علاوة على هذا كله ، فإنه لا توجد هناك أموال فائضة ، فزيادة أسعار النفط كانت مساعدة بدرجة محدودة بسبب تخفيض إنتاجه وانكماش النمو الاقتصادي بنسبة 07% العام الماضي ، والتطور الحقيقي الوحيد هو قدرة النساء المحظوظات على قيادة السيارة بعد رفع الحظر عنهن" .
ويعتقد الباحث أن "السيناريو الثالث هو الأكثر احتمالا ، أي عودة السعودية للنهج التقليدي والحذ ر، والدليل على هذا هو صفقة (أرامكو/ سابك) التي تحصل على المال عن طريق الاقتراض ، بدلا من المخاطرة في ييع أرصدة أو خسارة السيطرة ، وتقوم (أرامكو) باقتراض المال من أجل الشراء ، ثم تقدمه إلى الحكومة باعتبارها مالكة لـ(سابك)".
ويجد باتلر أن "هذا أفضل من طرح أسهم الشركة في السوق العامة ، ويحفظ ماء الوجه في حال تم تقييم الشركة بما بين 800- 900 مليار دولار بدلا من تريليوني دولار أو أكثر ، وهو المبلغ الذي يريده ابن سلمان ، حيث تم التخلي عن الفكرة التي تريد تحويل (أرامكو) إلى شركة خاصة" .
ويبين الكاتب أن "السعودية عادت في سوق النفط إلى دور المنتج المتأرجح ، وحافظت على سعر برميل النفط بحدود 70 دولارا ، ومع زيادة الإنتاج في أماكن أخرى ، على سبيل المثال في الكويت ، فإن السعودية ستتمكن من موازنة السوق ، من خلال إنتاج قليل ، كما تشير أرقام شهر تموز/ يوليو" .
ويقول باتلر إن "السعودية أظهرت مستوى من الواقعية فيما يتعلق بالغاز الطبيعي ، والحاجة لواردات كبيرة منه ، لكن النهج الجديد يتجاوز مسألة النفط إلى السياسات الداخلية، فهناك تراجع عن سياسة تخفيض عدد العاملين في القطاع العام، التي تعد من أهم طموحات رؤية 2030، حيث أن الإعلان عن خلق 500 ألف وظيفة جديدة لتخفيض البطالة دليل على هذا الأمر" .
ويجد الباحث أن "الخلاف مع كندا يشير إلى أن القمع ضد المعارضة في الداخل أهم من قضايا حقوق الإنسان وصورة المملكة في الخارج" .
ويذهب باتلر إلى أنه "في موضوع شركة (تيسلا) ، فإن الأمر يتعلق بالولايات المتحدة لا السعودية ، فالذي أعلن عن الصفقة المحتملة ماسك نفسه ، ولم يصدر تأكيد من المسؤولين السعوديين ، والسؤال هو من سيستفيد من فكرة استثمار السعودية في الشركة؟" .
ويستدرك الباحث بأن "العودة للنهج التقليدي تحتاج إلى طريق طويل ، وتقتضي خطوات قادمة محتملة ، مثل وقف الحرب في اليمن ، التي كشفت عن ضعف الجيش السعودي ، فكشفت المواجهة مع إيران أن السعودية ليست مؤهلة لمواجهتها في نزاعات المنطقة، بالإضافة إلى نهاية النزاع الذي لا معنى له مع كل من قطر وكندا ، والعودة للسياسات البراغماتية التي تبناها الملك عبدالله" .
ويفيد باتلر بأن "السعودية مجتمع معقد بقيادة متطورة وواقعية أكثر مما يتخيل البعض ، وكانت السنوات الثلاث الماضية انحرافا نحو عبادة الشخصية الغريبة عن ثقافة المجتمع المحافظ الراغب في الحفاظ على نفسه" .
ويختم الكاتب مقاله بالقول إن "السعودية تحتاج للإصلاح ، لكنه لن يتحقق من خلال المشاريع العظيمة ، بالإضافة إلى أن العودة للنهج التقليدي لن تكون سهلة ، لكنها قد تعيد الاستقرار للمنطقة ولسوق النفط" .
موضوع العمل و التوظيف أول شيء ليس حرام ولا حلال ولا عيب و إلى متي السعودي لا يعمل ولا يشتغل .
موضوع تنويع الاقتصاد واقع و حصل مثل قطاع النفط والغاز و قطاع البتروكيماويات و قطاع المعادن و قطاع السياحة و قطاع الصناعة و يكفي فقط شركة واحدة ثالث أكبر شركة مصدره للبتروكيماويات .
مقال من عالم آخر للغاية و هذا العالم هو عالم الخيال و الأحلام و الأماني فقط .
الترجمة من قوقل أو جوجل ....



كأني اقراء كلمه "حقد" بين كل كلمه و اخرى بهذا التقرير .
 
استغرب كيف ان ارامكو لا تحاول الاستفادة من انهيار شركة النفط الحكومية الفنزولية و تحاول الاستحواذ عليها...فنزويلا تقوم ببيع سندات الدين العام بأرقام بخسه من اجل تحصيل سيولة في العملات الاجنبية...مشروع نيوم و غيره لا يرتقي للإستحواذ على النفط الفينزويلي و تحصيل عقود بفرص لا تكرر
ههههههههه
هل تعي ما تقول :ROFLMAO:
مشكله فنزويلا المزمنه هو في حكومتها ذات النزعه اليساريه, بالاضافه لكونها دولة لا تحترم القانون, من الحمار اللي بيشتري شركه نفط الدوله ليأتي خليفه تشافيز ليأممها مره اخرى!
و بعدين امريكا زبونهم الاول, ما سألت نفسك ليش ما حاولوا يجربوا فكرتك الجهنميه؟
السكوت احيانا ذهب
 
استغرب كيف ان ارامكو لا تحاول الاستفادة من انهيار شركة النفط الحكومية الفنزولية و تحاول الاستحواذ عليها...فنزويلا تقوم ببيع سندات الدين العام بأرقام بخسه من اجل تحصيل سيولة في العملات الاجنبية...مشروع نيوم و غيره لا يرتقي للإستحواذ على النفط الفينزويلي و تحصيل عقود بفرص لا تكرر

الإستحواذ على شركة نفط في دولة إشتراكية ليست خطوة حكيمة:ROFLMAO:

غداً قد يأتي سائق باص ويعلن التأميم.
 
كلامك سليم تماماً..طرح استثمار مغري في السوق المحلي هو كارثه تنتظر حصولها..الشفافية لا تتم بهكذا اسلوب..و مع انني من اكبر مناصري الخصخصة إلا ان النفط في السعودية هو امن قومي و محرك اقتصاد اساسي و ورقة ضغط عالمية في ذات الوقت و الأصل ان يبقى بيد الحكومة فقط
لا يوجد شفافية بدون طرح ارامكو في السوق ، فيه شركات اكبر من ارامكو موجودة في السوق ... النفط ملك للدولة وارامكو لا تملكه اساسا ، هي مشغل فقط (ادارة) ... بيع 2% او 5% لا تعطيك صلاحية المنع او التحكم ، هي ارباح تجيك كل فترة والسلام.
 
ههههههههه
هل تعي ما تقول :ROFLMAO:
مشكله فنزويلا المزمنه هو في حكومتها ذات النزعه اليساريه, بالاضافه لكونها دولة لا تحترم القانون, من الحمار اللي بيشتري شركه نفط الدوله ليأتي خليفه تشافيز ليأممها مره اخرى!
و بعدين امريكا زبونهم الاول, ما سألت نفسك ليش ما حاولوا يجربوا فكرتك الجهنميه؟
السكوت احيانا ذهب
الإستحواذ على شركة نفط في دولة إشتراكية ليست خطوة حكيمة:ROFLMAO:

غداً قد يأتي سائق باص ويعلن التأميم.
اولاً: حكومة يسارية تشارف على السقوط قد تقبل بالتنازل.. ثم ان فكرة التأميم عفا عنها الزمن منذ عقود...

ثانياً عمليات الاستحواذ لا تتم بسذاجه و بدون ضمانات تؤدي لإنهيار اقتصاد الدولة التي تحاول تهديد الاستثمارات
 
اتوقع قرار سياسي وتاجيل لحين تتضح الرؤى في احدى الملفات السياسية
بنسبة لنيوم العمل ماضي على قدم وساق
شي مهول شركات لا تقف لا ليل ولا نهار
الرؤية تم تطبيق مراحل منها
تهويل الموضوع ليس جيد لحين تتضح الأمور
 
اجل مالهم داعي ابداً يرفعون اسعار البنزين و الكهرب و الماء
البنزين مدعوم ، وانا ضد الدعم اللي يستفيد منه غير المواطن ... اما الكهرباء والماء فمعك حق ، والمفروض يجدون طريقة اخرى (مفيدة).
 
اولاً: حكومة يسارية تشارف على السقوط قد تقبل بالتنازل.. ثم ان فكرة التأميم عفا عنها الزمن منذ عقود...

ثانياً عمليات الاستحواذ لا تتم بسذاجه و بدون ضمانات تؤدي لإنهيار اقتصاد الدولة التي تحاول تهديد الاستثمارات
اذا كنت ترى انها فرصه سانحه بالتوفيق, تفضل اخي مع اطيب التمنيات
و احب ابشرك انك راح تكون الوحيد في صف التقديم ولن تواجه مشاكل الزحام :whistle:
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى