الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590
photo_2020-05-02_08-50-53.jpg



دارت الأيام اسماعيل باشا
 
الآن هو الوقت المناسب لكسر ظهر تركيا

ايقاف الصادرات التركية للسعودية والإمارات.
تقليل من العمالة التركية
ايقاف الشركات التركية فى السعودية والإمارات .
سحب الاستثمارات السعودية و الإماراتية من تركيا.

اذا سقطة تركيا سحبة معها قطر ويخلى لك الجو فى كثير من المناطق وخصوصا ليبيا .. ويصبح التركيز اكبر على ايران.

 
وكسر منطقه السبعه كنقطه دعم لليره التركيه سيلحقه هبوط اخر قوي.
ادا لم تحافظ الليره علي هذا الدعم. كتحليل فني للعمله سيكون مرشح للهبوط حوالي ٢ في المئه اخري
بشر بشر

هل فيه موقع يعطي شارت فني ؟؟؟
بحثت في موقع investing
فقط بعض العملات مثل اليورو والدولار
 
هل فيه موقع يعطي شارت فني ؟؟؟
بحثت في موقع investing
فقط بعض العملات مثل اليورو والدولار
لا يا اخي ..... المواقع تعطي فقط تحليلات للعملات الرئيسية. ما أقوله واطرحه هو مجهود وتحليل شخصي لي انا.... فانا لي خبره في مجال التحليل الفني للاسهم والعملات.
فأقوم لادخال البيانات لبرنامج خاص بي وأقوم بتحليل الجراف او الشارط.... او الرسم البياني
 
بصراحه لااعلم مالسبب عاى اعتبار ان تركيا بلد مسلم هل رابطه التعاون الاسلامي لها تحفظات هل التبادل التجاري وبعض المشاريع العسكريه لها دور هل العشم في موسسات تركيا الاخرى انا اتكلم خصوصا لموقف السعوديه من تركيا وعدم اتخاذ رده فعل عنيفه وايضا مصر والامارات نفس الوضع يحاولون التجاهل وليس التصادم المباشر


اللي هزم المانيا انها فتحت جبهات بكل مكان

واخرها جبهت الروس وخسرت ( الحرب العالمية 2 )

اعتقد ان الحكومة عندنا مشكلتها مع حزب اردوغان

ولذلك ماتبي تنهي كل شي والكل يعرف مافيه

بالسياسة عداوة او محبة دائمة
 
لاشك انها خرجت علماء كبار اجلاء لكن مع ذلك فيها كثير من الاخونج
من يعملون فيها لايمكن لأنهم شديدين حتى على بعض المذاهب ولم يستطع الاخوان الدخول لها كأساتذة ومن يوم عرفت ومنسوبيها يشنعون على الاخوان ومن لف لفيفهم وكان الناس يمدحون ويشجعون الاخوان حتى في الجامعات السعودية
هي أقوى مركز علمي سلفي في العالم الاسلامي ولا زالت طاردة للحزبية والمبتدعة
 
هل فيه موقع يعطي شارت فني ؟؟؟
بحثت في موقع investing
فقط بعض العملات مثل اليورو والدولار

كنت استعمل pepperstone يحتوي على ثنائيات كثيرة من العملات الثانوية . اعمل حساب وهمي وجرب.
 
الثقة في الاقتصاد التركي «على المحك»

الحكومة تواصل الاقتراض... والاحتياطي الأجنبي مرشح للنفاد بداية يوليو

سجل مؤشر الثقة في اقتصاد تركيا تراجعاً حاداً خلال شهر أبريل (نيسان) الجاري بنسبة 44.1 في المائة على أساس شهري، وسط إجراءات الإغلاق الجزئي المطبقة من جانب الحكومة في مواجهة تفشي وباء «كورونا» المستجد.
وذكرت هيئة الإحصاء التركي، في بيان أمس (الأربعاء)، أن مؤشر الثقة في الاقتصاد هبط 51.3 نقطة في أبريل، مقابل 91.8 نقطة في شهر مارس (آذار) الماضي. وعزت الهيئة هذا التراجع الحاد إلى التدهور في مؤشرات المستهلكين والقطاع الحقيقي والخدمات وتجارة التجزئة والبناء في أبريل الجاري، وسط المخاوف بشأن استمرار تأثيرات وباء «كورونا»، والتوقعات بتراجع كبير في النمو في ظل عجز إجراءات الحكومة عن إنقاذ الليرة التركية من الانحدار.
وسجل مؤشر ثقة الخدمات أكبر انخفاض خلال أبريل الحالي، متراجعاً بنسبة 50.1 في المائة على أساس شهري إلى 46.1 نقطة. وتوقع عدد أقل من مديري القطاع تحسناً في وضع الأعمال ودوران الطلب، مقارنة بالأشهر السابقة.
وتراجع مؤشر الثقة في قطاع البناء بنسبة 44.7 في المائة في أبريل، بسبب معنويات قادة القطاع الذين يتوقعون انخفاض إجمالي العمالة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وانخفاضاً في إجمالي الطلبات. وهبط مؤشر قطاع تجارة التجزئة بنسبة 26 في المائة إلى 75.2 نقطة، مدفوعاً بارتفاع الحجم الحالي للأسهم، وانخفاض مبيعات الأنشطة التجارية. وتتجه تركيا إلى ركود اقتصادي سيكون الثاني لها في أقل من عامين، بعد زيادة في حالات الإصابة بفيروس «كورونا» إلى ما فوق المائة ألف. وتوقع مدير التصنيفات الأوروبية في وكالة «فيتش» الدولية للتصنيف الائتماني، دوغلاس وينسلو، انكماش الاقتصاد التركي بنسبة 2 في المائة خلال العام الحالي، وقال إن تركيا تملك المجال لمزيد من التحفيز المالي من أجل التصدي للتداعيات الاقتصادية لتفشي فيروس «كورونا»؛ حيث إن استجابتها «متوسطة للغاية» حتى الآن، مقارنة مع دول أخرى ذات أوضاع مماثلة.
في الوقت ذاته، اقترضت وزارة الخزانة والمالية التركية 18.5 مليار ليرة (2.6 مليار دولار) من الأسواق المحلية، من خلال مزاد وإصدار شهادات إيجار بهدف دعم الليرة التركية ووقف انهيارها. وتم طرح نحو 3.38 مليار ليرة تركية (483 مليون دولار) في سندات كوبونات ثابتة لمدة عامين بالمزاد، وتمت التسوية أمس (الأربعاء) وتستحق في 20 أكتوبر (تشرين الأول) 2021.
وبلغ العطاء الإجمالي للسندات 5.61 مليار ليرة تركية (800 مليون دولار) بنسبة قبول 60.3 في المائة. وتم قبول سعر الفائدة على السندات الحكومية بمدة 539 يوماً بمعدل فائدة 4.39 في المائة، في حين كانت أسعار الفائدة السنوية البسيطة والمركبة 8.77 في المائة و8.97 في المائة على التوالي. وأصدرت الوزارة شهادات إيجار بسعر فائدة ثابت بقيمة 5.7 مليار ليرة تركية (810 ملايين دولار) لمدة 182 يوماً، بمعدل إيجار دوري 6 أشهر، بفائدة 3.82 في المائة تمت تسويتها أمس، وتستحق في 28 أكتوبر المقبل.
كما أصدرت شهادات إيجار مجدولة وفقاً لمؤشر أسعار المستهلك بقيمة 9.46 مليار ليرة تركية (1.35 مليار دولار) تمت تسويتها أمس الأربعاء، وتستحق في 25 أكتوبر 2023.
وتواصل الليرة التركية تراجعها أمام سلة عملات أجنبية يقودها الدولار الأميركي، ويجري تداولها حالياً عند حدود تلامس مستوى 7 ليرات للدولار. وعمد البنك المركزي التركي حتى الآن إلى زيادة حجم برنامج لشراء السندات، يشمل ديناً حكومياً بنحو 27 مليار ليرة (3.64 مليار دولار). وأرجأت تركيا كذلك مدفوعات سداد الديون، وخففت العبء الضريبي عن قطاعات مختلفة، في إطار حزمة إجراءات حجمها 100 مليار ليرة (نحو 15 مليار دولار) أعلنت في مارس الماضي، تتضمن مضاعفة الحد الأقصى لصندوق ضمان القروض، كتدبير في مواجهة تداعيات «كورونا».
وهبط سعر صرف الليرة التركية، في تعاملات أول من أمس، بنسبة تجاوزت 0.2 في المائة أمام الدولار، لتقترب من أدنى مستوى منذ ذروة أزمتها في أغسطس (آب) عام 2018. وسجلت لفترة وجيزة 7 ليرات مقابل الدولار، بينما جرى تداولها عند حدود 6.99 ليرة للدولار أمس، عقب الإجراءات التي اتخذتها وزارة الخزانة والمالية، والتي لم تساهم حتى الآن في تعديل سعر صرف الليرة، وتعمل فقط على عدم تجاوزها مستوى 7 ليرات للدولار. وكان محللون في شركة «تي دي سيكيوريتز» للوساطة المالية، توقعوا نفاد احتياطيات النقد الأجنبي لدى البنك المركزي التركي بحلول شهر يوليو (تموز) المقبل، إذا استمرت الضغوط المتزايدة على الليرة التركية.
وكشف البنك المركزي التركي، الأسبوع الماضي، عن أن صافي الاحتياطيات الدولية هبط إلى 25.9 مليار دولار من أكثر من 40 مليار دولار في بداية العام. وتراجعت الليرة بنسبة 14 في المائة منذ بداية العام الحالي، و40 في المائة في العامين الماضيين، متضررة من عوامل، منها تباطؤ النمو والظروف الجيوسياسية التي تحيط بتركيا.
وتآكلت الاحتياطيات النقدية لدى البنك المركزي، فيما يرجع إلى حد كبير إلى تدخلات البنوك الثلاثة المملوكة للدولة (الزراعة والأوقاف وخلق) في السوق من أجل استقرار الليرة، والتي بدأت قبل نحو عام، وبلغ ما قامت بضخه إلى نحو 20 مليار دولار في الأشهر القليلة الماضية.
ولفتت تقديرات معهد التمويل الدولي، في وقت سابق هذا الشهر، إلى أن تركيا شهدت أكبر خسارة من حيث النسبة المئوية في احتياطيات النقد الأجنبي بين الاقتصادات الناشئة الكبرى منذ نهاية فبراير (شباط) الماضي. واعترف محافظ البنك المركزي مراد أويصال، مؤخراً، بالهبوط في الاحتياطيات؛ لكنه أكد أنه يمكن اتخاذ خطوات لتعزيزها.
ونقلت وكالة «رويترز» عن رئيس استراتيجية الأسواق الناشئة في «تي دي سيكيوريتز»، كريستيان ماجيو، أن البنك المركزي التركي ينفق حالياً نحو 440 مليون دولار في اليوم، وأنه بهذا المعدل، وباستثناء الذهب، فإن مجمل احتياطياته من النقد الأجنبي، سينفد بالكامل بحلول أوائل يوليو المقبل، وسيستخدم كل الذهب المتاح بحلول الأسبوع الثالث من سبتمبر (أيلول)، لافتاً إلى أن التدخلات في سوق النقد الأجنبي تزداد؛ وهو ما يعني أن إنفاق البنك المركزي قد يرتفع إلى 666 مليون دولار يومياً بحلول نهاية مايو (أيار) المقبل، وربما بمعدل أعلى بعد ذلك.


 
الآن هو الوقت المناسب لكسر ظهر تركيا

ايقاف الصادرات التركية للسعودية والإمارات.
تقليل من العمالة التركية
ايقاف الشركات التركية فى السعودية والإمارات .
سحب الاستثمارات السعودية و الإماراتية من تركيا.

اذا سقطة تركيا سحبة معها قطر ويخلى لك الجو فى كثير من المناطق وخصوصا ليبيا .. ويصبح التركيز اكبر على ايران.


قد يختلف معك السياسيون بقولهم تركيا مهمه لتوازن القوى في المنطقه.
 
تراجع الاحتياطي الأجنبي يهدد الاقتصاد التركي

السمة الأبرز للاقتصاد التركي، في ظلّ جائحة كورونا، هي تآكل احتياطي العملات الأجنبية في البنك المركزي إلى قرابة النصف، إضافة إلى استمرار انكماش الاقتصاد وتراجع قيمة العملة المحلّية، وهي العوامل التي باتت تشكّلُ هاجساً للسلطات التركية، ولا سيّما البنك المركزي.

وأكد رئيس البنك المركزي التركي، مراد أويصال، أن الظروف الحالية والتدابير المُطبقة للوقاية من فيروس كورونا وتوقف الإنتاج في عدة قطاعات ضاعفت من التحديات، مشيراً إلى أن التقلبات في احتياطيات البنك المركزي من العملات الأجنبية هو أمر مؤقت، على حد قوله.

ويتزامن ذلك، مع تأكيد المدير الإقليمي للبنك الدولي في تركيا، موافقة البنك على قرض بقيمة 100 مليون دولار لتركيا، لدعم جهودها في مكافحة وباء كورونا

ويُجمع الكثير من الخبراء في تركيا، على أن فيروس كورونا بات يفرض تحدّيات كبيرة على السلطات التركية في مختلف القطاعات الاقتصادية، وهي التحدّيات التي باتت تستنزف مقدّرات البلاد، ولذلك وضعت الجهات الرسمية، خططاً تقول إنها لمواجهة التحدّيات وتداعياتها

وأعلنت السلطات التركية عن عدة خطط اقتصادية لمحاولة الحدّ من الخسائر قدر الإمكان، وفي الوقت الذي أكد فيه مراقبون بأن تركيا واجهت صعوبات اقتصادية جمة في السنوات الماضية، إلا أنهم عوّلوا على احتياطي الذهب لديها.

وأكد الكاتب الصحفي التركي، محمد دحّام، في تصريحات لمراسلنا، أن التقارير الرسمية تشير إلى أن تركيا تحتل المرتبة العاشرة عالمياً في احتياطي الذهب الخام، أي أن لديها احتياطات غير النقد يمكن الاعتماد عليه.

إلا أن احتياطي الذهب التركي، مهدّد هو الآخر بالنفاذ وفق خبراء، إذا استمرت الظروف الراهنة لعدة شهور، وإلى جانب ذلك وصل عجز التجارة الخارجية في تركيا خلال مارس الماضي، إلى نسبة 182% على أساس سنوي.

 
قد يختلف معك السياسيون بقولهم تركيا مهمه لتوازن القوى في المنطقه.

دشن حملات شعبية بمقاطعة المنتجات التركية وبعد السياسين عن المشهد
وافرض رسوم إغراق لحماية المنتج المحلي مثل مافعل ترامب مع البضائع الصينية.

مفعولها سحري واجعل من يريد التوازن من السياسين سواء المحايد او المجامل يدفع الفاتورة فى ظل الأزمة.

 
قد يختلف معك السياسيون بقولهم تركيا مهمه لتوازن القوى في المنطقه.

توازن مع من؟ تركيا و ايران في كفه واحده انهيار تركيا اقتصاديا يوازن القوى وليس بقائها
 
توازن مع من؟ تركيا و ايران في كفه واحده انهيار تركيا اقتصاديا يوازن القوى وليس بقائها

التقاطع في بعض الملفات لا يعني الاتفاق الكلي.
 
عودة
أعلى