الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض
- بادئ الموضوع ترنيدو
- تاريخ البدء
- إنضم
- 16 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 1,842
- التفاعل
- الدولة
الديون الخارجيه كارثه على اي بلد وضعها ترى زي اسبانيا وإيطاليا عليهم ديون خارجيه واجبة السداد
يعني تركيا مقبله على كارثه الديون ؟
- إنضم
- 21 أبريل 2018
- المشاركات
- 3,950
- التفاعل
- الدولة
الجولان.. والحبل السرّي بين الليرة التركية ولسان أردوغان
تراجعت الليرة التركية مقابل الدولار اليوم، مع استمرار القلق بشأن تأثير رئيس البلاد رجب طيب أردوغان وتصريحاته السياسية، على السياسة الاقتصادية للبلاد وسعر العملة
هبط سعر صرف الليرة التركية أمام الدولار خلال تعاملات الجمعة، بعد تصريحات للرئيس التركي انتقد فيها إعلان نظيره الأمريكي دونالد ترامب عزمه الاعتراف بتبعية هضبة الجولان لإسرائيل.
وأظهرت بيانات موقع "بلومبرغ" الاقتصادي، أنه جرى تداول العملة التركية بعد ظهر اليوم، عند 5.5893 ليرة للدولار، وبذلك يكون الدولار الأمريكي قد صعد بنسبة 2.27% عن سعر التسوية السابق.
وجاء الانخفاض بعدما اعتبر أردوغان في تصريحاته، أن دعوة ترامب للاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان تضع المنطقة كلها على شفا أزمة جديدة.
والغريب اللافت في سعر صرف الليرة التركية هو حساسيته البالغة تجاه تصريحات أردوغان. فالليرة واصلت انخفاضها سابقا لتصل إلى مستويات قياسية جديدة مقابل الدولار واليورو وسط الخلاف الدبلوماسي مع الولايات المتحدة بشأن طائفة واسعة من المواضيع.
فأواخر أغسطس الماضي تراجعت العملة التركية، في ظل الضبابية، التي تكتنف أي تقدم فيما يتعلق بالخلاف بين تركيا والولايات المتحدة حول مسألة احتجاز أنقرة لقس أمريكي بتهمة الإرهاب.
وكانت الليرة فقدت قبل ذلك ربع قيمتها تقريبا أمام الدولار، منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو العام 2016، وذلك بسبب قلق المستثمرين وتخوفهم من المستقبل السياسي والاضطرابات الأمنية في البلاد.
كما انخفضت الليرة التركية مطلع العام الجاري، بعدما حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن الولايات المتحدة ستدمر تركيا اقتصاديا، إذا هاجمت أنقرة مقاتلين أكرادا في سوريا تدعمهم واشنطن. وتراجعت الليرة، التي خسرت نحو 30% من قيمتها مقابل الدولار في العام الماضي، إلى 5.53 مقابل العملة الأمريكية.
وعلى الرغم من الإجراءات التركية التي تراوحت بين تمديد العمل بقرار يلزم المصدرين بتحويل 80 بالمئة من إيراداتهم الأجنبية إلى الليرة في غضون 180 يوما من تسلمها، وكذلك اللجوء إلى رفع أسعار الفائدة على الإيداعات المصرفية بالعملة التركية، ودعت المواطنين الأتراك لتحويل كل مدخراتهم إلى الليرة، إلا أن العملة الوطنية بقيت مربوطة بترموميتر تصريحات أردوغان، ومدى برودة أو سخونة أو حميمية علاقاته بأمريكا وإدارتها في البيت الأبيض.
وقال بيوتر ماتيس، الخبير الاستراتيجي لدى "رابوبنك"، وهي شركة ألمانية للخدمات المالية والمصرفية، إن "انهيار العملة التركية العام الماضي قوض الثقة في الليرة، وبمجرد أن تفقد الثقة فإن استعادتها ستستغرق الكثير من الوقت والجهد".
وحاول الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تجاوز أزمة العملة الوطنية داعيا مواطنيه إلى تحويل ما بحوزتهم من عملات أجنبية إلى ذهب أو ليرة، لدعم العملة التركية، وبالرغم من استجابة عدد كبير من الأتراك لطلب أردوغان، إلا أن ذلك لم ينجح بتعزيز قيمة العملة الوطنية حسبما أظهرته مؤشرات البورصة التركية.
ويقترب الاقتصاد التركي، بعد انخفاض قيمة الليرة العام الماضي، ومواصلتها الهبوط هذا العام من الوقوع في شرك النمو المنخفض. وسيكون من الصعب جدا تسريعه بطريقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المألوفة، بمساعدة القروض الرخيصة والإعانات.
وكان القيادي البارز في جماعة "أنصار الله" محمد علي الحوثي، قد وجه نصيحة، للرئيس التركي أردوغان بخصوص كيفية التعامل مع انهيار الليرة التركية. وقال له عبر تغريدة على موقعه في "تويتر": "قلناها قبل، والآن يصرح بها الرئيس التركي، ما يحدث لليرة فعل أمريكي باشتراك الوكلاء له بالمنطقة".
لذلك يبرز السؤال البديهي: هل سيضطر أردوغان مجددا لتغيير موقفه من مسألة الجولان من أجل الحفاظ على استقرار الليرة، على غرار ما فعله عندما خضع لطلب واشنطن بعد ممانعة وأطلق سراح القس الذي كان يحتجزه ويتهمه بالإرهاب؟
أردوغان صرح أكثر من مرة بأن ترامب لا يمكنه أن يدير العالم من خلال تغريداته على تويتر، لكن الليرة التركية أبت هذه المرة أيضا إلا أن تنصاع لتغريدات ترامب وتتأثر بها.
المصدر: RT
تراجعت الليرة التركية مقابل الدولار اليوم، مع استمرار القلق بشأن تأثير رئيس البلاد رجب طيب أردوغان وتصريحاته السياسية، على السياسة الاقتصادية للبلاد وسعر العملة
هبط سعر صرف الليرة التركية أمام الدولار خلال تعاملات الجمعة، بعد تصريحات للرئيس التركي انتقد فيها إعلان نظيره الأمريكي دونالد ترامب عزمه الاعتراف بتبعية هضبة الجولان لإسرائيل.
وأظهرت بيانات موقع "بلومبرغ" الاقتصادي، أنه جرى تداول العملة التركية بعد ظهر اليوم، عند 5.5893 ليرة للدولار، وبذلك يكون الدولار الأمريكي قد صعد بنسبة 2.27% عن سعر التسوية السابق.
وجاء الانخفاض بعدما اعتبر أردوغان في تصريحاته، أن دعوة ترامب للاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان تضع المنطقة كلها على شفا أزمة جديدة.
والغريب اللافت في سعر صرف الليرة التركية هو حساسيته البالغة تجاه تصريحات أردوغان. فالليرة واصلت انخفاضها سابقا لتصل إلى مستويات قياسية جديدة مقابل الدولار واليورو وسط الخلاف الدبلوماسي مع الولايات المتحدة بشأن طائفة واسعة من المواضيع.
فأواخر أغسطس الماضي تراجعت العملة التركية، في ظل الضبابية، التي تكتنف أي تقدم فيما يتعلق بالخلاف بين تركيا والولايات المتحدة حول مسألة احتجاز أنقرة لقس أمريكي بتهمة الإرهاب.
وكانت الليرة فقدت قبل ذلك ربع قيمتها تقريبا أمام الدولار، منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو العام 2016، وذلك بسبب قلق المستثمرين وتخوفهم من المستقبل السياسي والاضطرابات الأمنية في البلاد.
كما انخفضت الليرة التركية مطلع العام الجاري، بعدما حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن الولايات المتحدة ستدمر تركيا اقتصاديا، إذا هاجمت أنقرة مقاتلين أكرادا في سوريا تدعمهم واشنطن. وتراجعت الليرة، التي خسرت نحو 30% من قيمتها مقابل الدولار في العام الماضي، إلى 5.53 مقابل العملة الأمريكية.
وعلى الرغم من الإجراءات التركية التي تراوحت بين تمديد العمل بقرار يلزم المصدرين بتحويل 80 بالمئة من إيراداتهم الأجنبية إلى الليرة في غضون 180 يوما من تسلمها، وكذلك اللجوء إلى رفع أسعار الفائدة على الإيداعات المصرفية بالعملة التركية، ودعت المواطنين الأتراك لتحويل كل مدخراتهم إلى الليرة، إلا أن العملة الوطنية بقيت مربوطة بترموميتر تصريحات أردوغان، ومدى برودة أو سخونة أو حميمية علاقاته بأمريكا وإدارتها في البيت الأبيض.
وقال بيوتر ماتيس، الخبير الاستراتيجي لدى "رابوبنك"، وهي شركة ألمانية للخدمات المالية والمصرفية، إن "انهيار العملة التركية العام الماضي قوض الثقة في الليرة، وبمجرد أن تفقد الثقة فإن استعادتها ستستغرق الكثير من الوقت والجهد".
وحاول الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تجاوز أزمة العملة الوطنية داعيا مواطنيه إلى تحويل ما بحوزتهم من عملات أجنبية إلى ذهب أو ليرة، لدعم العملة التركية، وبالرغم من استجابة عدد كبير من الأتراك لطلب أردوغان، إلا أن ذلك لم ينجح بتعزيز قيمة العملة الوطنية حسبما أظهرته مؤشرات البورصة التركية.
ويقترب الاقتصاد التركي، بعد انخفاض قيمة الليرة العام الماضي، ومواصلتها الهبوط هذا العام من الوقوع في شرك النمو المنخفض. وسيكون من الصعب جدا تسريعه بطريقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المألوفة، بمساعدة القروض الرخيصة والإعانات.
وكان القيادي البارز في جماعة "أنصار الله" محمد علي الحوثي، قد وجه نصيحة، للرئيس التركي أردوغان بخصوص كيفية التعامل مع انهيار الليرة التركية. وقال له عبر تغريدة على موقعه في "تويتر": "قلناها قبل، والآن يصرح بها الرئيس التركي، ما يحدث لليرة فعل أمريكي باشتراك الوكلاء له بالمنطقة".
لذلك يبرز السؤال البديهي: هل سيضطر أردوغان مجددا لتغيير موقفه من مسألة الجولان من أجل الحفاظ على استقرار الليرة، على غرار ما فعله عندما خضع لطلب واشنطن بعد ممانعة وأطلق سراح القس الذي كان يحتجزه ويتهمه بالإرهاب؟
أردوغان صرح أكثر من مرة بأن ترامب لا يمكنه أن يدير العالم من خلال تغريداته على تويتر، لكن الليرة التركية أبت هذه المرة أيضا إلا أن تنصاع لتغريدات ترامب وتتأثر بها.
المصدر: RT
- إنضم
- 21 يناير 2017
- المشاركات
- 1,690
- التفاعل
5.76
السبت و الاحد عطلة رسمية و البنوك و الصرافات مغلقة
لا يوجد مضاربة
السبت و الاحد عطلة رسمية و البنوك و الصرافات مغلقة
لا يوجد مضاربة
- إنضم
- 5 أبريل 2018
- المشاركات
- 4,578
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 6 فبراير 2017
- المشاركات
- 491
- التفاعل
هل انت جاد فعلا
الشمس لا تغطى بغربال
- إنضم
- 4 يوليو 2018
- المشاركات
- 2,978
- التفاعل
- الدولة
مسؤول قطري: حجم استثماراتنا في تركيا تجاوز 20 مليار دولار
ترك برس
قال الرئيس التنفيذي في مركز قطر للمال يوسف محمد الجيدة، إن حجم الاستثمارات القطرية في تركيا، تجاوز 20 مليار دولار أمريكي.
واوضح الجيدة في قمة أولوداغ الاقتصادية بولاية بورصة التركية، أن أمير دولة قطر أعلن في أغسطس الماضي، عن استثمار إضافي في تركيا بقيمة 15 مليار دولار.
وأضاف الجيدة أن العلاقات الاقتصادية والسياسية بين أنقرة والدوحة تشهد تطورا ملحوظا مع مرور الأيام، لافتا أن التبادل التجاري بين الجانبين تجاوز 2 مليار دولار خلال 2018.
وأعرب عن اعتقاده بأن التبادل التجاري بين أنقرة والدوحة سيتجاوز 5 مليار دولار سنويا خلال مدة أقصاها 3 أعوام.
وعن فعاليات الشركات التركية في قطر، قال الجيدة: "الشركات التركية في قطر تقوم بأنشطة مهمة، ويوجد في قطر حاليا 205 شركة تركية، منها 167 لديهم شراكات مع شركات قطرية، فالاقتصاد القطري يعد من الاقتصادات المتطورة في منطقة الشرق الأوسط".
وأكد المسؤول القطري ان بلاده تعد مركز جذب للمستثمرين الأجانب، وأن الدوحة تسعى لاستقطاب رجال الأعمال الأجانب وخاصة الأتراك.
ترك برس
قال الرئيس التنفيذي في مركز قطر للمال يوسف محمد الجيدة، إن حجم الاستثمارات القطرية في تركيا، تجاوز 20 مليار دولار أمريكي.
واوضح الجيدة في قمة أولوداغ الاقتصادية بولاية بورصة التركية، أن أمير دولة قطر أعلن في أغسطس الماضي، عن استثمار إضافي في تركيا بقيمة 15 مليار دولار.
وأضاف الجيدة أن العلاقات الاقتصادية والسياسية بين أنقرة والدوحة تشهد تطورا ملحوظا مع مرور الأيام، لافتا أن التبادل التجاري بين الجانبين تجاوز 2 مليار دولار خلال 2018.
وأعرب عن اعتقاده بأن التبادل التجاري بين أنقرة والدوحة سيتجاوز 5 مليار دولار سنويا خلال مدة أقصاها 3 أعوام.
وعن فعاليات الشركات التركية في قطر، قال الجيدة: "الشركات التركية في قطر تقوم بأنشطة مهمة، ويوجد في قطر حاليا 205 شركة تركية، منها 167 لديهم شراكات مع شركات قطرية، فالاقتصاد القطري يعد من الاقتصادات المتطورة في منطقة الشرق الأوسط".
وأكد المسؤول القطري ان بلاده تعد مركز جذب للمستثمرين الأجانب، وأن الدوحة تسعى لاستقطاب رجال الأعمال الأجانب وخاصة الأتراك.
- إنضم
- 4 يوليو 2018
- المشاركات
- 2,978
- التفاعل
- الدولة
تركيا.. افتتاح المكتب الجديد للمُلحقية التجارية السعودية في إسطنبول
ترك برس
شارك سفير المملكة العربية السعودية لدى تركيا، وليد الخريجي، في افتتاح المكتب الجديد للمُلحقية التجارية السعودية في مدينة إسطنبول التركية، وسط حضور رفيع.
جاء ذلك حسب بيان نشرته السفارة السعودية لدى عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وقالت السفارة السعودية إلى السفير وليد الخريجي افتتح مكتب الملحقية التجارية السعودية الجديد في إسطنبول.
ووفقًا لبيان السفارة، فقد شارك في الافتتاح الملحق التجاري السعودي الأستاذ فواز بن سعد بن رافعة، ومدير سابك في تركيا الأستاذ فهد الحارثي.
كما شارك في الافتتاح مدير بنك تركيا فينانس الأستاذ وائل الريس، ومدير الخطوط السعودية في تركيا الأستاذ يعرب مدني.
ترك برس
شارك سفير المملكة العربية السعودية لدى تركيا، وليد الخريجي، في افتتاح المكتب الجديد للمُلحقية التجارية السعودية في مدينة إسطنبول التركية، وسط حضور رفيع.
جاء ذلك حسب بيان نشرته السفارة السعودية لدى عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وقالت السفارة السعودية إلى السفير وليد الخريجي افتتح مكتب الملحقية التجارية السعودية الجديد في إسطنبول.
ووفقًا لبيان السفارة، فقد شارك في الافتتاح الملحق التجاري السعودي الأستاذ فواز بن سعد بن رافعة، ومدير سابك في تركيا الأستاذ فهد الحارثي.
كما شارك في الافتتاح مدير بنك تركيا فينانس الأستاذ وائل الريس، ومدير الخطوط السعودية في تركيا الأستاذ يعرب مدني.
- إنضم
- 4 يوليو 2018
- المشاركات
- 2,978
- التفاعل
- الدولة
تركيا.. افتتاح المكتب الجديد للمُلحقية التجارية السعودية في إسطنبول
ترك برس
شارك سفير المملكة العربية السعودية لدى تركيا، وليد الخريجي، في افتتاح المكتب الجديد للمُلحقية التجارية السعودية في مدينة إسطنبول التركية، وسط حضور رفيع.
جاء ذلك حسب بيان نشرته السفارة السعودية لدى عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وقالت السفارة السعودية إلى السفير وليد الخريجي افتتح مكتب الملحقية التجارية السعودية الجديد في إسطنبول.
ووفقًا لبيان السفارة، فقد شارك في الافتتاح الملحق التجاري السعودي الأستاذ فواز بن سعد بن رافعة، ومدير سابك في تركيا الأستاذ فهد الحارثي.
كما شارك في الافتتاح مدير بنك تركيا فينانس الأستاذ وائل الريس، ومدير الخطوط السعودية في تركيا الأستاذ يعرب مدني.
@Alucard شو القصة مش غريبة طالما العلاقات تتطور بين الطرفين لماذا كل هذا الصياح و الحشد من قبل البعض
- إنضم
- 21 يناير 2012
- المشاركات
- 15,842
- التفاعل
- الدولة
الصراحة ان الصياح يصدر من اردوغان وحكومته فهو يهذي باسم المملكة ومصر بشكل شبه يومي
اعتقد من يصيحون حسب وصفك يصيحون لأوطانهم
أنت لمن تصيح?
- إنضم
- 4 يوليو 2018
- المشاركات
- 2,978
- التفاعل
- الدولة
استاذي في مثل يقول كل ديك صياح على مزبلته بالعربي كل شخص له حرية الراي و يجب عليه احترام اراء الاخريين و ليس الهمز و اللمز الفارغ.
انظر حولك علاقاتك الاقتصادية و السياسية معهم على اعلى المستويات ثم يأتي البعض و يخون و يلقي الاتهامات على الاخريين عندما يختلفون معهم على أساس انهم ميزان العدل و الحق و كانهم هم الذين يعطون صكوك التوبة للبشر لو كنت على حق لتفهم الناس لكنك في الامس كنت حليف لهم و قاتلت معهم في سوريا و كل خلافك معهم حول قطر و مقتل جمال خاقشجي فقط لا غير معنى الكلام لا العروبة و الإسلام لهم علاقة بهذه الخلافات . عندما كان تركيا تنتقد الانقلاب العسكري في مصر او الثورة كان الجزء الأكبر لا يهاجم تركيا و يعتبرها حليف له لكن عندما اختلف مع الاتراك أصبحت تركيا شيطان و محتل و شواذ و غيره.
- إنضم
- 15 يناير 2012
- المشاركات
- 6,783
- التفاعل
غير صحيح ماتفضلت به وكل ماذكرته أوهام .. الحقيقة أن تركيا هي من بدأت العداء وهي تستضيف مطلوبين للقضاء السعودي والقضاء المصري وتستضيف إرهابيين فارين من العدالة وتسخر إعلامها كمنابر لهم لمهاجمة الدول العربية وتجعل أرضها مقر وممر لهؤلاء الخونة وتسخر قدراتها الرسمية وغير الرسمية لخدمتهم .. والعلاقة قائمة ولكن حجم العلاقة لم يعد كالسابق وشعبياً هناك غالبية شعبية ترى في تركيا عدو ويجب مقاطعته هذا الرأي الشعبي يستند على مواقف عدائية مارستها الدولة التركية وبرأيي ستلحق بها العلاقة الرسمية ولكن هذا قرار القيادة وفق توقيتها ورؤيتها ولدينا الثقة الكاملة في ما تتخذه من إجراءات ..
على العموم النباح وإستعداء الدول العربية الكبيرة مثل السعودية ومصر والإمارات نحن نسمعه فقط من أردوغان وعصابته على مستوى الدولة والصحف والإعلام الرسمي بل وصل الأمر لمحاولة التدخل في الشؤون الداخلية والتعرض للقادة والأنظمة كما رأينا أردوغان وعصابتة وإعلامه يتعرض لولي العهد السعودي والرئيس المصري مباشرة وإستخدم كافة أدواته الشعبية والاقتصادية والسياسية بما فيهم أردوغان نفسه ووزرائه والنائب العام وغيرهم .. بينما قادتنا لازالوا يحافظون على رصانتهم وهدوئهم التام وعدم الإنجرار لهذه الممارسات التركية الرسمية ولازالت دولنا تواجه تركيا بالرأي العام أي فقط شعبياً ولله الحمد تم إيذاء العدو التركي بشكل عميق .. وسيحين في وقت ما دخول قوى الدولة الحقيقية من أدوات سياسية وإقتصادية لدعم هذه المواجهة وهم من يختار الوقت المناسب لذلك ..
بالنسبة للوجود التركي في قطر هو بلاقيمة إستراتيجية بالعكس هو يمنح قرار مقاطعة قطر مصداقية أكبر ويستنزف قطر مالياً وشعبياً
على العموم النباح وإستعداء الدول العربية الكبيرة مثل السعودية ومصر والإمارات نحن نسمعه فقط من أردوغان وعصابته على مستوى الدولة والصحف والإعلام الرسمي بل وصل الأمر لمحاولة التدخل في الشؤون الداخلية والتعرض للقادة والأنظمة كما رأينا أردوغان وعصابتة وإعلامه يتعرض لولي العهد السعودي والرئيس المصري مباشرة وإستخدم كافة أدواته الشعبية والاقتصادية والسياسية بما فيهم أردوغان نفسه ووزرائه والنائب العام وغيرهم .. بينما قادتنا لازالوا يحافظون على رصانتهم وهدوئهم التام وعدم الإنجرار لهذه الممارسات التركية الرسمية ولازالت دولنا تواجه تركيا بالرأي العام أي فقط شعبياً ولله الحمد تم إيذاء العدو التركي بشكل عميق .. وسيحين في وقت ما دخول قوى الدولة الحقيقية من أدوات سياسية وإقتصادية لدعم هذه المواجهة وهم من يختار الوقت المناسب لذلك ..
بالنسبة للوجود التركي في قطر هو بلاقيمة إستراتيجية بالعكس هو يمنح قرار مقاطعة قطر مصداقية أكبر ويستنزف قطر مالياً وشعبياً
- إنضم
- 21 يناير 2017
- المشاركات
- 3,619
- التفاعل
- الدولة
بالظبط هانحن نراك تصيح على مزبلتك التي اخترتها بعيدا عن وطنك
ونحن ندافع عن وطننا وبلدنا وحكامه شتان بيننا وبين المرتزق
ثانيا سابك تنافس عن مكاسبها بامداد الشركات هناك بمواد البلاستيك مثلما تعمل اسيلسان وغيرها من الشركات التركية بالسعوديه
ومن البدايه نحن نهاجم حزب حاكم ورئيس اخرق غبي ونسعى لإسقاطه
لم نعادي الأتراك والشركات التركية
تركيا ليست اردوغان وحزبه ومرتزقته من الإرهابيين العرب المتسكعين بلا مأوى في ميادين اسطنبول
اينما كانت مصالحنا ووطنا كنا
لسنا كما الخلايا التي تتقاضى ثمن قوت تغريداتها وانتمائها الحزبي لمعيشتها
- إنضم
- 5 أبريل 2018
- المشاركات
- 4,578
- التفاعل
- الدولة
على كم الليرة
- إنضم
- 21 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 9,494
- التفاعل
- الدولة
5.76
المواضيع المشابهة
