الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590
لعبة أردوغان الأخيرة: هل سيقوض الديمقراطية للبقاء في السلطة؟

على مدى الأشهر القليلة الماضية، بدا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يائسًا بشكل متزايد. لقد صعد قمعه للنقاد والمعارضين السياسيين، بما في ذلك، مؤخرًا، ميتين جوركان، العضو المؤسس لحزب الديمقراطية والتقدم المعارض (DEVA)، الذي اعتقل في نوفمبر بتهمة التجسس. وهدد بطرد دبلوماسيين من الولايات المتحدة وبعض حلفاء تركيا في الناتو. ومع انخفاض شعبيته في الداخل، شرع في تجربة متهورة لخفض أسعار الفائدة وسط تضخم مرتفع بالفعل، وهي سياسة دفعت البلاد إلى حالة من الاضطراب الاقتصادي. في غضون ذلك، يواجه معارضة أكثر جرأة - وموحدة بشكل متزايد - تشكل لأول مرة تهديدًا مباشرًا لحكمه.

فيما يلي مقتطفات من مقال الكاتب التركي سونر كاجابتاي في مجلة فروين أفيرز:

لقد كان التحول دراماتيكيًا. خلال معظم العقدين الماضيين، في البداية كرئيس للوزراء بين عامي 2003 و 2014 ثم كرئيس منذ عام 2014، بدا أردوغان لا يقهر. جلب ازدهارًا جديدًا للطبقات الوسطى في تركيا، ودفع حزب العدالة والتنمية (AKP) الذي ينتمي إليه للفوز في أكثر من اثني عشر انتخابات على مستوى البلاد. لقد نجا من الحروب على أعتابه، وفي عام 2016، حاول الانقلاب. نصب نفسه كسلطان جديد، فقد اكتسب سيطرة كاسحة على القضاء والإعلام والشرطة وغيرها من مؤسسات الدولة والمجتمع المدني، حتى في الوقت الذي قام فيه بقمع المعارضين السياسيين بلا رحمة.

لكن في السنوات الأخيرة، فقدت شعبوية أردوغان الاستبدادية سحرها. منذ محاولة الانقلاب، أصبحت حكومته مذعورة على نحو متزايد، ولم تكتف بملاحقة مدبري الانقلاب المشتبه بهم فحسب، بل تلاحق أيضًا أعضاء المعارضة الديمقراطية واعتقلت لاحقًا عشرات الآلاف من الأشخاص وأجبرت أكثر من 150.000 أكاديمي وصحفي وآخرين على ترك وظائفهم. الاشتباه في وجود صلات بالانقلاب أو لمجرد الوقوف في وجه أردوغان. وقد أدى تزايد استعداده للتدخل في الانتخابات - بما في ذلك محاولة فاشلة لعكس نتائج انتخابات بلدية اسطنبول لعام 2019 - إلى تحفيز المعارضة.

الآن، مع تآكل دعمه بشكل كبير، يواجه زعيم أقدم ديمقراطية وأكبر اقتصاد بين إيطاليا والهند حسابًا: في غضون 18 شهرًا، ستجري تركيا انتخابات رئاسية من غير المرجح أن يفوز بها أردوغان. وبسبب إرثه الطويل من الفساد وإساءة استخدام السلطة، يمكن مقاضاته إذا أطيح به. يبدو من الواضح أن أردوغان سيحاول بذل كل ما في وسعه للبقاء في منصبه، بما في ذلك تقويض التصويت العادل، أو تجاهل النتيجة، أو حتى إثارة تمرد شبيه بالسادس من يناير. إذن، فإن التحدي الملح الذي يواجه البلاد هو كيفية هندسة نقل السلطة الذي لا يهدد أسس الديمقراطية التركية نفسها، مما قد يرسل موجات صادمة من عدم الاستقرار خارج حدود البلاد إلى أوروبا والشرق الأوسط.

تكملة المقال فى اللينك

 
تعهد الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان بتقديم مساعدات مالية للأسر التركية ذات الدخل المنخفض لمساعدتها في تحمل الزيادة في قيمة فواتير استهلاك الغاز الطبيعي. #الليرة_التركية

 
أردوغان أنقذ الليرة مؤقتًا فهل ينجح بإنقاذها لاحقاً

استجابة لهذه الأزمة المتصاعدة، أعلن أردوغان عن سياسة مصرفية جديدة يوم الاثنين، 20 ديسمبر، تسببت في انعكاس مكاسب الدولار. وأعلن أن الحكومة التركية ستعوض الودائع لأجل بالليرة (لمدة 90 يومًا وستة أشهر واثني عشر شهرًا) في النظام المصرفي مقابل انخفاض قيمة الليرة. وضعت سياسة إنقاذ الليرة هذه حداً لانخفاض قيمة الليرة ولكنها أدت إلى تقلبات حادة في سعر الصرف في 21 ديسمبر. وكانت النتيجة الفورية ناجحة، وخفضت هذه المبادرة سعر الدولار من 18 ليرة إلى 11.5 ليرة بحلول الأول من ديسمبر. 23 إلى أقل من 11 ليرة بحلول 25 ديسمبر.

ترقى سياسة "إنقاذ الليرة" إلى التزام مالي كبير من قبل الحكومة التركية، والذي سيتحقق إذا انخفضت قيمة الليرة في الأشهر المقبلة. من الناحية النظرية، هذا الالتزام غير محدود. إذا استثمر الجمهور كميات كبيرة في هذه الودائع الآمنة لأجل، وانخفضت قيمة الليرة بمقدار كبير، يمكن أن تصبح هذه التعويضات عبئًا ماليًا كبيرًا على الخزانة. اعتمادًا على كيفية تمويلها، قد يؤدي ذلك إلى زيادة عجز الميزانية والمزيد من الضغوط التضخمية.

بقية المقالة فى اللينك

 
داود أوغلو محذرا حكومة أردوغان ستعيدون الأموال المنهوبة

 
وزير الصناعة التركي المعارضة تتظاهر بالديمقراطية بهدف الوصول للسلطة

 
أردوغان: زيادة الأسعار ليست في تركيا فقط أمريكا تعاني!

 
أردوغان: لا تنظروا إلى الليرة التركية وكأنها بلا قيمة

 
زعيم المعارضة التركية: سنتصالح مع سوريا ومصر وجميع جيراننا

 
الشرطة التركية تعتقل 7 أشخاص وتعتدي عليهم بإسطنبول

 
رفعت حكومة أردوغان اليوم الصرائب علي استهلاك على المشروبات الكحولية بنسبة ٤٧%. يذكر أنه دخل لخزينة الحكومة التركية ٧٤ مليار دولار ضرائب من بيع الخمور في الفترة من ٢٠٠٩ إلي ٢٠١٩ يعني في السنة الواحدة ٧ مليار و ٤٠٠ مليون دولار. ثم يقول #أردوغان أنه بيحارب الربا والغنم مصدقين :)


 
مصنع خمور تركي يسمي أسم ماركة راكي (عرق) بأسم سورة من القران سورة الاعلي ليسمي الراكي (راكي الاعلي)، في 2019 تقدمت ديانت بدعوي ضد الشركة لتغير الاسم لكن قضاء أردوغان رفض الدعوي أول أمس. أين مشايخ الاخوان من هذا ؟ ولماذا لا يتدخل أردوغان ؟

 
بحسب @bbcturkce علي الرغم من أن نسبة التضخم المعلنة من قبل الحكومة اليوم هي 36%، هناك ارتفاع حاد في اسعار المواد الغذائية، ارتفاع في اسعار الدقيق بنسبة (86٪) والدجاج (86٪) والزيت (76٪) واللبن (74٪) والحمص (66٪) والعدس (61٪) والمكرونة (60٪) واللحوم (56٪) والخبز (54٪) والبيض (47٪).

 
مصنع خمور تركي يسمي أسم ماركة راكي (عرق) بأسم سورة من القران سورة الاعلي ليسمي الراكي (راكي الاعلي)، في 2019 تقدمت ديانت بدعوي ضد الشركة لتغير الاسم لكن قضاء أردوغان رفض الدعوي أول أمس. أين مشايخ الاخوان من هذا ؟ ولماذا لا يتدخل أردوغان ؟



اغلب الاخونجية الروافض يستخدمون هذا النوع فهم من عشاق العرق التركي
 
بحسب أخر استطلاع للرأي نشرته اليوم شركة استطلاعات الرأي التركية متروبول، عمدة أنقرة منصور يافاش أكثر الزعماء شعبية في تركيا، بنسبة 60٪. يليه أكرم إمام أوغلو بنسبة 51٪، وميرال أكشنار بنسبة 39٪، وأردوغان بنسبة 38٪. كلما خسر أردوغان شعبيته ازداد جنونه ولذلك هدد اليوم بالحرب الاهلية

FIRLdmnXIAMG27o


 
قالت الرئاسة التركية في تصريحات لـ سبوتنيك "إن موعد زيارة أردوغان لـ الإمارات والسعودية لم يؤكد بعد وليس لدينا سوى تصريحات أردوغان حول عزمه زيارة البلدين"، مشددة على أن "زيارة أردوغان إلى السعودية غير محسومة بعد بينما الزيارة للامارت شبه مؤكدة لكن لم يصلنا شيء بخصوص موعد الزيارة"

 
زعيم المعارضة يقول أن أردوغان لا يستطيع التحدث ضد القطريين فيما يخص تعاون قطر مع قبرص اليونانية لان القطريين يعرفون الكثير والكثير من أسراره

 
قالت مجلة ”فورين أفيرز“ الأمريكية أن أردوغان قد يواجه السجن بتهم الفساد إذا خسر انتخابات 2023 وأشارت أن ”أردوغان ق يرفض نتيجة الانتخابات إذا كانت في غير صالحه“ وحذرت من ”احتمال اندلاع احتجاجات ضخمة تشمل اشتباكات بين الشرطة وأنصار المعارضة، في حال أن زور أردوغان نتائج الانتخابات“.

 
عبّر وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، مساء السبت، عن أسفه لما وصفه بحظر أسلحة "علني أو خفي" من بعض حلفاء الناتو على تركيا. وقال خلال لقاء صحفي في العاصمة، أنقرة، إن هذه الدول "تُضعف" التحالف بين الناتو وتركيا بعدم بيع مكونات دفاعية لتركيا.
(مش كانوا بيقولوا تركيا بتصنع سلاحها)


 
عودة
أعلى