Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاستثمار الصناعي في مصر فاشل ومحتاج رؤوس أموال كبيره عكس الإستثمار في مجال الخدماتسؤال صغير هو لية القطاع الخاص المصري لا ينتج لعب اطفال مثلا بدل استيردها من الصين او متسلزمات المطابخ مثلا بدل استيردها من الصين و تركيا. ده حتي البطاطين بقي منها مستورد!! طيب فين صناعة الاليكترونيات و الديكورات و غيرها. و صناعة و تجميع السيارات.
ولا الجيش بينافس في دول كمان ؟!
ده غير مستلزمات الاجهزة الطبية اللي بنستوردها من الصين بالرغم من سهولة تصنيع بعضها و خصوصا مستلزمات عيادات الاسنان. و لا الجيش بردوا السبب و بينافس القطاع الخاص فيها ؟!
يعني القطاع الخاص عوز ينافس في المكرونة و الجمبري و الانشاءات فقط!!!
الثقة مفقودة الان في الليرة هذه الحركة تمت قرب اغلاق البورصة التركية من طرف البنك المركزي لاعادة الثقة قليلا و وقف نزيف الناس التي تريد الدولار عوض الليرةمعقول يطلع بالنهاية هذا فلم من البنك المركزي التركي ولا صعب عليهم يتلاعبوا بالهالطريقة ؟
بقوله مصنع لعب اطفال يقولي عوز رؤس اموال كبيرة مصنع يعمل معالق او حلل او أواني و طباق محتاج رؤس اموال كبيرة مصنعالاستثمار الصناعي في مصر فاشل ومحتاج رؤوس أموال كبيره عكس الإستثمار في مجال الخدمات
الجيش نفسه استثماراته ناجحه لعوامل كثيره غير كده كان هتصيبه نفس المشكله
دى عقلية اغلب رجال الأعمال الى بيوصلو دلوقت وعلى فكرة رجال الدولة بيدعموهم زى سوق الملابس اول من دمره كانت الحكومة ومصانع كتير قفلت واتخرب بيتهم فى ديون كتير سياسة الفرد الواحد هيا الى مضيعانا مصانعنا كانت الدولة ايام الوزير رشيد كل لما تعوز تاخد قرض من الصين يدمرو جزء من الصناعات المحلية بمبدأ نضحى بلام والجنين علشان الدكتور يعيش وطول ما احنا بناخد قروض وفى حرامية بتاخد نسبة منها هيدمرو اى صناعة فى مقابل انهم يخدو نسبتهم من القرض فا مبقاش حد يحب يغامر انا اخاف ليه على بلد مبتخفش عليا فا فرضو مبدأ الى يلحق علشان كله عارف ان مفيش حد هيحميه مصر للأسف مبتحميش صناعات بال بالعكس بتفرض ضرايب ورسوم تعجز المصنعين انا ممكن اسئلك سؤال لكن والله مقصدش بيه إحراج ليه مجبتش انتا المكن وانتجت المنتجات دى اعتقادى انك ممعكش رأس مال كافى فى اى بلد محترم بتاخد قرض وتعمل مشروعك فى مصر علشان تروح تاخد قرض بيطلبو ضمانات تعجيزية من الأفراد الطبيعين فى الوقت الى شفت فيه جوز بنت مشير مشهور ايام السادات راح ياخد قرض وكان لا يمتلك اى شئ بالعكس كان مديون واخد 2 مليون بأسم العيلة انت بدون اى ضمانات ان متخيل حجم الكارثة فا متلقيش اللوم كله على المنتجين المحليين علشان والله البيئة الصناعية فى مصر صعبة جدا وبالنسبة للى الناس دى بتشوفه وحجم انتاجهم الناس دى أبطال الناس دى لو فى دول تانية كان انتاجهم اتضاعف أربع مرات لكن انت بتتكلم عن دولة فيها مجموعة من المنتفعين والى بيحموهم بيخلوك تبنى الصناعة وتصنع ليها سوق وفى الآخر يجي بوبوس ابن فلان علشان هوا لسه شباب وعاوز يبقا مليردير زى بابا ويشيل كل حاجة حتى لو على حساب الشعب كله انا اعرف ابن رتبه جيش اشتغل فى طباعة الملصقات عملو له قانون مخصوص فى احد الإدارات الى بتفرض على المواطنين تركيب ملصقات فى مكان معين علشان يجيبو لبوبوس عقد محترم وبعد كده بقا يستورد الملصق من الصين ويبيعه للدولة عيلته كلها اغتنت كده من أيام تغير الحزام الإجباري والله فى ناس فى مصر لا تمتلك اى مهارات وبتعمل فلوس من الهواء فى ظرف شهور بأسم بابا بس حل الموضوع ده ايه ان بابا يكتفى بمرتبة بس وميساعدش بوبوس على حساب شاب شقيان وتعبان ويسيب المبدعين يتصدرو الصناعات مش أهل الثقه يخدو الصناعات الجيدة ويحتكروها وبقيت الشعب ياخد الحاجات الى مش شغالة ويجهزوها لبوبوس هحكيلك حكاية حصلت فى حى الزمالك واحد عمل كافية مشهور وربي زبون وعمل للكافية سمعة محترمة ومبقاش يفضى من الناس عملو له مشكلة فى التراخيص وبقو كل يوم البلديه تيجي تقفل له المحل وتاخد الحاجة لحد لما قفل ولقينا آمين شرطة من الى كانو بيجو مع البلديه اخد المكان بتراب الفلوس وإيجار بسيط بعد ما تم تهديد صحبة وفتح واشتغل على زبونة وبعد كده جه ظابط أمن وطنى اخده منه بالغصب بيئة العمل فى مصر صعبة جدا من اول المصنعين الى ملهمش دهر لحد العمال الى بيتنصب عليهم بمرتبات بسيطة علشان اصحاب المصنع يعيشو فى مستو مرتفع من الرفاهية يكاد لا يصل له المصنع فى أوروبا ومع ذالك المصريين عاملين شغل عالي جدا تخيل مع بلد يراعى ممتلكات ومجهود المواطن حجم الإنتاج هيكون عامل ازاى محدش هيعرف يقف فى وشنا بس فى جو دلوقت المكسب السريع وعبي يابا مهى كده كده هتتاخد منىانا معرفش باقي الدول لكن انا مهندس و اشتغلت في المصانع المصرية و احب اقولك عقلية العرب هي المشكلة و عقلية القطاع الخاص المصري اسواء مايكون
اتذكر اني اقترحت علي رجل اعمال اني اجيب مكن CNC و اعمل لعب اطفال هنا في مصر ، قالي و لية تعب القلب و تصنع و بتاع انا هجبلك تذكرة و تروح تجيب العب من الصين و تبيعها و نعمل مكسب سريع سريع.
باع المواطنين الأتراك مليار دولار الليلة ..
ردوغان استبدادي بالتأكيد
لكن سوي اللي ما عمله صدام والقذافي
تركيا كانت أفقر من مصر في 2002 وكانت مصر بترسل لها المساعدات
حاليا صادرات شهر في تركيا تعادل صادرات مصر سنويا
زادت تانى ؟
زادت تانى ؟
مشاهدة المرفق 444350
سعر ثابت لكن السعر الذي وضعه الاخ من غوغل لم يقم بتحديث السعر
تركيا في وقتها كانت تعمل بنظام برلماني و ليس كما الحال الان نظام حكم الفرد الواحد.أردوغان استبدادي بالتأكيد
لكن سوي اللي ما عمله صدام والقذافي
تركيا كانت أفقر من مصر في 2002 وكانت مصر بترسل لها المساعدات
حاليا صادرات شهر في تركيا تعادل صادرات مصر سنويا
فعلا انا كنت لما بتكلم مع حد عربي بيهاجم الدول العربية كنت بتكلم عن بلده مبلقيهوش بيزعل كنت بقول ده ايه جبله مبيغرش على وطنه واهلة الى هما عرضه لكن لما نتكلم على تركيا تلاقيهم غاضبين جدا وبيفقد ثباتهم وتحس انك جيت على الجرح اعتقد دى نقطة ضعفهمالليره لعبت بنفسيات الخرفان
صادرات تركيا 2020 كانت 170 مليار والواردات 219 مليار دولار فرق عجز تجاري 49 مليارفي حالة تركيا الصادرات زادت ولكن الواردات كانت بتزيد بمعدلات أكبر في شكل مواد خام خاصة الطاقة او سلع رأسمالية ووسيطة لازمة كمدخلات للصادرات الصناعية والخدمية وظلت الواردات ضعف الصادرات طول الوقت ما يعني عجز مزمن في ميزان التجارة وميزان المدفوعات لا يغطيه سوى التوسع في الاقتراض الخارجي وهنا المصيبة تركيا عندها دين خارجي ضخم جدا وخدمته بالغة الضخامة وتخفيض العملة بيؤثر على عبء خدمة الدين…
في حالة مصر الواردات تم تخفيضها بمعدلات أكبر من زيادة الصادرات في السنوات القليلة الأخيرة مع تخفيض الجنيه بشكل كبير في 2016، إنما المشترك بين الحالتين هو ضعف التعميق الصناعي اللي ممكن يحقق نمو للصادرات بدون أن يكون نمو الواردات اللي هي في اغلبها مدخلات إنتاج في الحالتين أكبر من نمو الصادرات نفسها...في تصوري أزمة تركيا ومقارنتها بمصر بتظهر إن الكلام الطويل العريض بتاع النيوليبراليين ومؤسسات التمويل الدولي إن النمو المعتمد على التصدير هو الطريق للتنمية هو كلام متنقص على أقل تقدير إن لم يكن خاطئ بالكامل لأنه يتجاهل شروط ومحددات أخرى زي عمق القاعدة التصنيعية، واللي بدورها محتاجة دور موسع للدولة لا تسمح به النيوليبرالية نفسها.