وهذه النظرية يدافع عنها من يعيش بين اظهرهم لرفع الحرج عن نفسه.
الجاهل وحدة من يظن أن حروبهم معنا بعيدة كل البعد عن الدين رغم أنها تزيد وتنقص من دولة لأخرى ومن حكومة لأخرى وأيضا من وقت لآخر.
هذه الدول عداؤها مع الإسلام الأصولي الذي لا يخضع لهم.
من يظن أن هذه الدول العظمى لم تقرأ التاريخ ولم تعرف سبب وصول المسلمين لتخوم باريس في بلاط الشهداء.
وإسقاط اسبانيا والبرتغال واوربا الشرقية لقرون عليه أن يخرج من مستنقع بساطته.
قد يكون كثير منهم غير متدين لكنه يكره الإسلام كرها أعمى.
هل نتغافل عن تصريحاتهم التي لاتنقطع عن خطر الإسلام عليهم وحربهم وندواتهم لنأخذ كلامك.... هل نسيت تصريحات بوش الابن.
سيكفيك أن تترك المنتدى لعدة أيام لتقرأ مابين دفتي القرآن لتتضح لك الصورة.
هذا قرارك أن تتخيل وتقرر العيش على مبدأ أن العالم وإقتصاده يحدده ويحركه صراع الأديان