صحيح كلامك ..تسع أعشار العافية التغاضي..
لكن..
وش اسوي لازم اغطي الفراغ واوصل هذا الصوت لان كل من كان يوصله رحل ..
عموما كل يؤدي ما يراه خدمة لوطنه بالتوفيق صديقي.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صحيح كلامك ..تسع أعشار العافية التغاضي..
وقت نزول الخبر دخلت حسابهم انتظر...تأخروا على غير العادةقناة طوني يبغالهم لعن والدين اجل نشطاء
مشاهدة المرفق 127991
دولة تقول لك افرج عن المعتقلة "فلانه فورا" ده يعتبر تعامل مناسب؟هل تلك الطريقة في التعامل سياسيا مع دول العالم هي المناسبة الان؟
شو خيو لعبوا في البيانوقت نزول الخبر دخلت حسابهم انتظر...تأخروا على غير العادة
لا تفتح المواجع..
يعلم الله انني احب كندا واقرب الشعوب الى قلبي هم الكنديين. لكن يجب ان نعرف ان كندا يحكمها اليوم اليسار في اوسخ صوره. كان هناك Stephen harper رئيس الوزراء الكندي وكانت العلاقة السعودية الكندية سمن على عسل. ثم جاء الشباب الليبراليين المتطرفين، اليساريين الجدد، الذين اسميهم بالمجانين حرفيا. هؤلاء - عكس كل الحكومات السابقة في كندا - لديهم ايديولوجيا ولديهم وسواس قهري لنشرها.
لاحظوا ان المملكة لم تصطدم بكل شراسة ونفاذ صبر الا مع حكومات تنتمي لهذا المعسكر: السويد، هولندا والان كندا.
اليسار المتطرف هو فريق يؤمن بتصدير الايديولوجيا الخاصة به وان استطاع فرضها على الدول سيفعل واذا اعطيته انش سياخذ كيلومتر. افضل اسلوب للتعامل معهم هو اسلوب الرئيس ترامب حيث لا يتنازل لهم ابدا ابدا بل يهاجمهم دون هوادة.
لو تركنا لهم المجال او غفلنا عنهم سنصل لاصطدام مع هؤلاء المجانين وانظروا ما يفعلون بامريكا لانهم خسرو الرئاسة. ليس لديهم اي مانع من احراق كل شيء حتى يخسر ترامب.
حسنا فعلت السعودية، وما يظهر للاخوة غير الخبيرين بالشأن الكندي أنه اندفاع سعودي، هو تصرف سليم تماما بل هو التصرف المفترض. اضرب اليسار على عينه وانتظر حكومة اخرى فهؤلاء لا يتحدثون لغة المصالح بل يتحدثون لغة الايديولوجيا والتي لن تستطيع الدول التعامل معها.
تحية،
اسلوب ولي العهد والملك سلمان يختلف نهائيا عن اسلوب حقبة الملك عبدلله رحمة لله .
هل تلك الطريقة في التعامل سياسيا مع دول العالم هي المناسبة الان؟
هناك دول كبرى لاتستطيع ان تواجهها بهذا الشكل وعليك ان تكتفي بتقليل علاقاتك وتقنينها حتى يأتي من يتوافق معك ويحكمها ، اما الدول على الهامش ككندا وغالبية الدول الأوروبية فالضرب المباشر بقطع العلاقات او تخفيضها لادنى مستوى هو راحة وانتصار لك فلا حاجه ماسه لك بهم من الأساس والضرر عليهم اكبر بكثير من الضرر الذي سيلحق بك