لا عظمى ولا بطيخ ، ولو فعلت مثل كندا (ستلحقهم) ، شأن داخلي وقضائي (لا احد) له دخل فيه ... لا حليف ولا صديق ولا اخ ، انتهى.شي طبيعي. أمريكا كدولة عظمى راعية لحقوق الانسان و حليفة للسعودية يحق لها الاستفسار و مناقشة الامور الداخلية السعودية. بالنسبة لكندا فهي لا تملك الوزن الكبير لهذا اخذت السعودية تدخلها بحساسية و غضب.