Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سبحان الله بعيدا عن القضية وتطورتها وكل فصولها
استغربت جدا من كمية حقد من اخوة عرب في وسائل التواصل وغيرها فاقت اصحاب القضية هههه تكندوا اكثر الكنديين نفسهم ههه والبعض صامتون او محايدون ويسترقون السمع هههه عموما
اذا كان كلاب السفارات مناظلين ومحررين ولا يجوز الرد على من دعمهم وايدهم وامر بأطلاق سراحهم فورا ويجب ضبط النفس
معه وكانت ردة فعلنا قاسية معه ومع كلبه؟
فتفضلوا اخبرونا افضل الحلول الدبلوماسية على ماحدث من وجهة نظركم الثاقبة ولا تراوغوا روغان الثعالب ولا تسقطوا الأمثلة
على دول اخرى .. الموضوع واضح وبسيط : ماذا لو فعلت كندا مافعلته مع السعودية ؟ ببلدك
ننتظر الاجابة ....
بصراحه وهي قناعه شخصية لا الزم احد بها لو نفس السيناريو الكندي حدث في دولة عربيه لكنت مع اخوتي العرب ظالميين او مظلوميين
ولكن ليس عيبا ان تراجع قناعاتك قبل ان تصبح ثوابت وتبني قناعات جديدة ما كنت تتقبلها في السابق،
وايضا ماذا لو عادت العلاقات بجهود دبلوماسية بين البلدين او بضمانة حليف مشترك ؟؟ هل تعتبرونها انهزامية وخنوع وتصدعون رؤوسنا بعنترياتكم وخطبكم وتعتبرونها صفقة القرن الجزء 7 مدبلج وحصري
الأزمات الدبلوماسية تبدء كبيرة و يرافقها زخم إعلامي ثم تبدء بالفتور تدريجا الى ان تحل
عموما على المستوي الشعبي الموضوع بسيط الطلاب والبعثات السعوديه مرحب بهم بكل مكان والبدائل كثيرة جدااااااااا
وعلى مستوي العتاد العسكري هناك بدائل وبالعكس شي مشجع لمزيدا من المشاريع المحلية والشراكات الدولية فالعرض الان اكثر من الطلب
صداع من كثر الغيرة عالوطن
الله يشفيك جسدا و روحا
صداع من كثر الغيرة عالوطن
اللهم امين وجميع مرضى المسلمينالله يشفيك جسدا و روحا
.لا ولكني اوزن الامر بمكيالين.ان تتدخل كندا التي أقيمت على دماء الهنود الحمر دون ذكر خروقات حقوق الانسان على اراضيها و تاتي و تتبجح على السعودية بحماية الانسان و حقوقه بغض النظر عن دينه و دولته فهذا مرفوض قطعا و لكني أتألم لما آل اليه الانفتاح في السعودية وطني الحبيب و ما سينجر عنه و هو عتاب ليس الا بحكم الغيرة على الدين و الوطن.و ان كانت كندا يهمها كثيرا حقوق الانسان و السلم لهذه الدرجة فلم لا تنظر الى ما يعانيه الانسان في فلسطين و الشيشان و تحاسب زعيمها ترامب فهو اولى الناس بالمحاسبة
ادرس اللغة العربية يا معلم و تعال لتعلمنيماعلمتنا عن مشاركتك قبل باللي يحصل في القصور يازلمه ؟
بعدين على فكره من البلاهه أن تقول أنك توزن الأمر بمكيالين ترا هذي صفة ذم لنفسك ..
بس قلنالك من أول الفلسفه تجيب الواحد على وجهه بدهاش تزبط
هذي كلها دردشة عقل فقط تفكير بصوت عاليإتجاه الرياض يبدو تصعيديا بوضوح ولا يبدو أنه سوف يحل قريبا أو يحل بسهولة.
أتصور المسؤلين الكنديين الانوهميحاولون حفظ وجوههم أمام شعوبهم والعالم يسترحمون المسؤولين في الرياض بمكالمات دبلوماسية لا تنقطع..
ربما صبرت الرياض قليلا ثم أملت عليهم شروطا تعجيزية لا يطيقونها فيكون أمر استمرار القطيعة منهم هم. حنا مالنا دخل..انتم اللي ما تبون تطبقون الشروط
يعجبني في سياساتنا شيئ عجيييييب وملفت للنظر وهو التعامل بكل صرامة وحزم مع الدول الغربية مقابله التعامل بكل رحمة ولطف وطول بال مع الدول الإسلامية والعربية حكومات وشعوب.
الحمد لله وحده لا شريك له أولا وآخرا باطنا وظاهرا قبل كل شيئ وبعده أن رزقنا الله ذلك كله ووفقنا إليه.
تتحمل فلوسنا وجهها للشرق ابرك روسيا واليابان والصين نزدهر معا دون اي ضرر داخلي ولا خارجي هذي الدول الصين واليابان لاتطمع في تحجيم قوتك وحضارتكتصعيد دراماتيكي غير متوقع صراحة
انا ايضاً مع مبدأ حماية سيادة الدولة من التدخلات الخارجية
لكن هل تتحمل المملكة القيام بذات رد الفعل في كل مرة لأن كلنا يعرف هوس الغرب بحقوق الانسان
مايحتاج سؤال
الحساب ذراع له
نجلدهم ونشتغل في الهنود الحمر وقلت مليار مره السعوديه لازم تخصص قناه اعلاميه خاصه للغرب ومحامين بعد مهمتهم رعاية المسلمين في العالم لانها بلاد الحرمين واي غلط من الغرب او الشرق على المسلمين ينجلدون اعلاميايبدو ان كندا تنتهج نهج صدامي في الفترة الحالية ولن تميل للتهدئة ويبقى على السعودية ان تدير الأمور إعلاميا بشكل جيد في قادم الايام
كتاب سعوديون: السفير الكندي ليس أكثر حصانة من الأمريكي
تاريخ النشر:07.08.2018 | 09:22 GMT | أخبار العالم العربي
sabq.org
A+AA-
انسخ الرابط
4373
رصدت صحيفة "سبق" موقف الكتاب والمحللين السعوديين الرافض بشكل قطعي لما صدر عن وزيرة الخارجية الكندية والسفارة الكندية في السعودية بشأن "نشطاء المجتمع المدني" الموقوفين بالمملكة.
ولفتت الصحيفة في مستهل حصيلة لأهم الآراء في هذا الصدد إلى تأكيد الكتاب السعوديين على أن شؤون التوقيف والقضاء من أعمال السيادة السعودية وهي "خط أحمر غير قابل للأخذ والرد والنقاش".
إقرأ المزيد
الجبير: السعودية لا تتدخل بشؤون أحد ولن نقبل التدخل في شؤوننا
ونقل المصدر عن هؤلاء أن "كندا ربما كانت (مجرد حامل رسالة)، وأن الرد القاسي على الكنديين (يتجاوزهم إلى كل مَن حملت رسالتهم)"، ودعوتهم هذا البلد إلى أن يتدارك "الخطأ والاعتذار الفوري لهذا التدخل السافر".
وفي هذا السياق، يؤكد الكاتب والمحلل السياسي أمجد المنيف في صحيفة "الرياض" على أن "كل شيء قابل للأخذ والرد، والنقاش والتفهم في الأعراف الدولية، إلا ما يتعلق بمبدأ سيادة الدول، فهذه خطوط لا مقامرات أو عبث بها، ولا تهاون في التعاطي معها، ولا يمكن أخذها على محمل حسن النيّات، على الإطلاق، وتحت أيّ ظرف".
ويلفت المنيف إلى إجراءات بلاده السريعة والحازمة بهذا الشأن، قائلا: "يبدو غائباً عن كندا ودول أخريات، السياسة الخارجية السعودية الحديثة، القائمة على الحزم في المواقف، والابتعاد عن منهجية (طول البال) كما كان سابقاً، لأن المرحلة لا تحتمل إلا مثل هذه الردود".
أما الكاتب والمحلل السياسي خالد السليمان في صحيفة "عكاظ" فيذكّر بطرد بلاده للسفير الأمريكي عام 1988، مشيرا إلى أنه "سبق أن طردت السعودية السفير الأمريكي عام 1988، عندما حاول أن يبدي رأياً أمام الملك فهد بن عبد العزيز - رحمه الله - في صفقة شراء الصواريخ الصينية، فكان الرد عليه بأن هذا شأن سعودي ولا يخص الحكومة الأمريكية، ولم يكد يغادر مكتب الملك حتى أبلغ بأن لديه 24 ساعة لمغادرة البلاد، لذلك لن يكون السفير الكندي أكثر حصانة من السفير الأمريكي، ولن تكون العلاقة مع حكومة بلاده أكثر أهمية من العلاقة مع حكومة الدولة العظمى الأولى على وجه الأرض، فالسيادة السعودية خط أحمر، كان أحمر خلال أزمات مع دول كبرى كبريطانيا وفرنسا وألمانيا، وما زال أحمر، وسيبقى أحمر، هذه هي الرسالة الدبلوماسية السعودية لكل من يتدخل في شؤونها الداخلية".
ورأى السليمان أن "تدخل السفارة الكندية في شأن سعودي خالص مثّل وقاحة وعبّر عن استعلاء لم يكن من الممكن قبوله".
وألمح الكاتب إلى أن كندا ربما كانت مجرد ساعي بريد في هذه القضية:
"وبرأيي الشخصي أن كندا كانت في غنى عن مثل هذا الموقف من قضايا تخص مواطنين سعوديين ينظرها النظام العدلي السعودي لولا أنها ربما لم تكن تعبر عن موقف ذاتي بقدر ما كانت مجرد حامل رسالة، والرد القاسي الذي تلقاه الكنديون هو في الحقيقة رد يتجاوزهم إلى كل مَن حملت الرسالة الكندية طابع بريده من حكومات دول أرادت ممارسة الضغط والابتزاز".ويستعير الكاتب والمحلل السياسي د. شاهر النهاري، مقولة رومانية شهيرة واضعا إياها في قالب جديد يقول:"حتى أنتِ يا كندا!".
ويشدد النهاري في مقالته بصحيفة "الرياض" على أن "ما حدث اليوم أمر رغم غرابته، يعد مقلقا، ويستلزم التفكير العميق، فالجانب الكندي، يجب أن يفهم أن المملكة قادرة على تحديد ما يكون وما لا يكون فوق سيادة أرضها، كما يجب على كندا تدارك الخطأ والاعتذار الفوري، لهذا التدخل السافر منه".
ويخاطب الكاتب والمحلل السياسي حمود أبو طالب هذا البلد قائلا:"لسنا جمهورية موز يا كندا"، متحدثا إلى رئيس البعثة الدبلوماسية الكندية الذي طرد من الرياض بقوله "لتعلم يا سعادة السفير المطرود أنك لم تكن ممثلا لبلدك في إحدى جمهوريات الموز (دولة بلا قانون) وإنما في دولة كبرى مهمة وقوية وصاحبة سيادة وقرار وتحترم الشؤون الداخلية لكل دولة أخرى لها علاقة معها، لكنها لا تسمح تحت أيّ مبرر بالتدخل في قراراتها وسيادتها وأنظمتها. لقد أفسدت علاقة ثنائية مهمة سيكون بلدك هو الخاسر فيها من أجل شأن لا ناقة ولا جمل لك ولدولتك فيه، ولكن رُب ضارة نافعة؛ إذ لعل هذا الموقف السعودي الحازم يمثل رسالة قوية واضحة لدول أخرى تفكر في التدخل في شؤوننا".
المصدر: سبق