Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صحيح حقوق الانسان مقدسة جدا. لكنك نسيت امرا اخر مقدس هناك اكثر من اي مكان اخر تحديدا المال. يحبون المال حبا جما اكثر من اي شعب تعرفت عليه.
الاختلاف بين اليمين واليسار والوسط لن يكون في مبادئ حقوق الانسان فهذه لا خلاف عليها كما تقول بشكل صحيح. لكن الاختلاف هو ان التوتر السياسي ammunition للفريق المقابل. وسترى بأم عينك ما سيفعل الشباب اليمينيين في كندا.
مستعد اراهنك
من يطالب بالحق لا يقطع رأسهدحرجة الرؤوس بالسيف من أجل المطالبة بالحقوق !
أتفق معك فيما يخص السعوديه ولكن الدول الغربيه لهم ماضي وذكريات في العالم العربي فأرادوا تطبيقه وتجربته مع السعوديه بشكل حديث ودبلوماسي ولكن الحر يبقى حر لأنه لم يعتد على هذه الأساليبنظام المندوب السامي لا يطبق مع المملكة من الاساس. لم يبدأ لكي ينتهي.
سؤال اخوي انت تعرف تهمهم ؟دحرجة الرؤوس بالسيف من أجل المطالبة بالحقوق !
ماهو وضع أبناء كندا في الداخل؟
لم نسمع لهم تعليق في تويتر
Bet accepted
رأيي بالموضوع ان اليمين لن يركز على هذه النقطة المواجهة السياسية.
انا اكره المسوول الى يسوي فديو و كان بسيط ينقذ هذا و يأكل مع هذا و يساعد هذا و يصور كانه بدون حراسةعاشت كندا ولتسقط الحكومة المتطرفة بقيادة ترودو بيه ترودو بيه هيخلي اللحمة بعشرة جنيه.
من يوم مسك رئاسة الوزراء وانا حاس انه بيجيب العيد. وبعد ما غدر بترامب واتفق معه على شيء ثم خرج للصحافة وقال شيء ثاني عرفت انه في باله شيء محدد الا وهو تصدير الثورة (الايديولوجيا).
هؤلاء لا يهمهم اطلاقا اطلاقا اطلاقا الا نشر افكارهم وفرضها على الناس. ولن استغرب ابدا ان حصلت حرب اهلية في امريكا او كندا او اوروبا بسبب هؤلاء الكلاب.
brown sugar cold brew حقهم جبار يمدحونه العالم بامريكاخلاص على قهوة محترمة. مش دانكن
هي رسالة ضمنية لأمريكا والله اعلم
ايه دخل عبدالناصر بترودو بالماركسيه بالملوخيهتمزح؟ هذا عبدالناصر النسخة الكندية. يختلف عن عبدالناصر انه لا يمتلك كاريزما فقط. اما تصدير الايدويولجيا ومبادئ ال equity الماركسية هي ما اوصلته للسلطة.
مش هيطول على فكرة. الشعوب عندما تشاهد الايديولوجيا تأكل في مكاسبها الاقتصاديه سيلعنون الايديولوجيا واللي خلفها.
الكلام لك (كندا)، واسمعي يا جارة ( امريكا).......السعودية مو تركيا!