Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عزيزي حكومتك ابتزازيه مهما حاولت ان تبرر لها
قبل اسبوع تريد اسقاط النظام الايراني
والان لا تريد اسقاطه
محاولة ابتزازيه بأذن الله لن تنجح
اعيد كلامي. أمريكا لا تريد و لن تقوم بإسقاط النظام ولكنها ستدعم خيار الشعب الإيراني. أيام التدخل عسكريا لإسقاط الأنظمة ولى ولن يعد
من خلال كلام ماتيس اصبحت متيقن ان هناك امراً يدبر لايران
جدتيومن قال ان امريكا حليفة للسعودية ؟؟
مراقب دقيق كن دقيق. حتى لو أمريكا لم تدين العملية ولكنها ألغت الاتفاق النووي و تعمل على فرض عقوبات و إعادة التفاوض على اتفاق جديد يغير من أعمال إيران العدوانية. بالتأكيد أمريكا ستقول لا نريد تغير النظام و الا تكون اغلقت باب التفاوض مع الايرانيين.
هل من المعقول أن نقول الايرانيين نريد عقد صفقة جديدة معكم و تغير نظامكك بنفس الوقت؟ اكيد لا
يدبر؟ ابشرك دبر وانتهى.
جدتي
دعنا نسلم ان تحليلاتهم صحيحة ولا يشق لها غبار.
ما تلاحظ شيء؟
شخصياً ارى ان بعض الاخوة السعوديين يتكلمون بحرقه عندما يحسون ان امريكا خذلتنا، مو بس هم، الاف مؤلفة من العرب وغير العرب، يعتقدون ان امريكا استلمت من المملكة قيمة الصفقات التي عقدت(والتي هي بالاساس مذكرات تفاهم، لم يتحول الا جزء يسير منها الى صفقة) وتم تحويل الاموال للحكومة الامريكية. ويعتقدون ان ترامب الان اخذ الاموال وبدا يضحك علينا، بالضبط كما يصوره اعلام الاخونجيه سواء في قناة الخنزيرة او غيرها.
ساتخيل انني ساذج جداً جداً جداً، او بمعنى اخر ساتخيل انني الرجل العربي الغبي كما يصوره الاعلام الغربي عن العرب، وساقوم بعقد اتفاقيات مع امريكا لصفقات محتملة في المستقبل، ساسل سذاجتي هل اعطيهم الاموال دفعة واحدة ام استخدمها كورقة ضغط؟
المشكلة ان البعض يعتقد أن أمريكا باعت السعودية العاب بلاستيكية وليس افضل ما وصل له صناعة السلاح. بغض النظر عن الموقف السياسي الأمريكي، السعودية اشترت افضل الأسلحة ويعني استفادت.
٩٠٠ مليار دولار، ١٠٠ مليار اسلحة مع نقل تقنيات والتي لم تدفع بعد ولم تسلم المبالغ بعد، هذي خلها على جنب، طز في ١٠٠ مليار.
٨٠٠ مليار استثمارات والدخول في شراكات مع اكبر الشركات في العالم وبناء مصانع في المملكة، وحتى الان لم يتم توقيع العقود(الرسميه الملزمة بالدفع)، هل ستفرط امريكا ب ٨٠٠ مليار، هذا غير استثمارات دول الخليج الباقيه؟ اوروبا فحطت تفحيط عشان تحافظ على مصالحها في ايران التي لم تتعدى ١٠٠ مليار دولار ودخل في خلاف خطير مع اهم حليف لهم! انا اعترف ان قناة الجزيرة نجحت في التأثير على الكثير للاسف، وانتهى النقاش.![]()
انت فهمتي غلط. ما اريد توصيله ان البعض يحاول الترويج ان أمريكا ضحكت على السعودية. ما اريد قوله ان هناك مصالح مشتركة للطرفين و بالنهاية الجميع فايز.
والله قلتها مرات عديدة و ليه أمريكا تسقط النظام أو تسعي لتغييره هو مفيد جدا لها و الله قلت سابقا أمريكا لن تخوض حروب بالوكالة لأي أحد ببساطة تحافظ علي توازن معين و مع كل ماسورة حديد تصنعها إيران كسلاح تبيع أمريكا مليارات الأسلحة قلتها سابقا أنت تتفوق علي عدوك برا و بحرا و جوا ماذا تنتظر ؟! لن تخوض حرب ولن تخرج منها كما دخلتها لابد من خسائر في الجنود و المال و الأسلحة و البنية التحتية هذه هي الحروب و لكن لننتظر و نرى !!
أتمني ان تتغير وجهة نظر البعض و يروا الموضوع من ناحية المصالح فقط هل الفائدة في الحرب أم في السلم و هل تدمير أو إتلاف حقول نفط مهمة بالخليج عامة من مصلحة أمريكا لا يهمها إن سيطرت إيران علي العراق أو سوريا أو لبنان أو اليمن أو كل الدول أمريكا يهمها أن تحفظ لها مصالحها و تنصاع لأوامرها بالعكس التعامل مع شخص واحد يتحكم في عدة دول خير من التعامل مع عدة دول بإتجاهات مختلفة و نضيع وقت للمفاوضات
على العموم وجهت دعوه لدول الخليج من ضمنها قطر لحضور القمه الامريكيه الخليجيه في امريكا
حسب التسريبات الموثوقه ترامب سيرعى المصالحه مابين دول الخليح ولديه الضوئ الاخضر لفعل ذالك
موعد القمه تشرين الاول
اخي مراقب الذي قال ان امريكا ستحارب ايران عندما انسحبت من الاتفاق النووي لايفهم فامريكا قالتها نريد اتفاق جديد وهي لايهمها السعودية وتتمنى حرب مباشرة بين السعودية وايران لتبقى مرتهن لها ولكن الذي حصل هو ان ايران هددت اسرائيل وهذا مالاتريده امريكا فلذلك بدأت باتخاذ خطوات متسارعة ضد ايران وضربت بحلفاءها الاوروبيين عرض الحائط فهي تريد تأمين اسرائيل بسحب ميليشيات ايران من سوريا ومن على حدود اسرائيل وايقاف برنامج الصواريخ والبرنامج النووي تحت المراقبة والادارة الغربية وهذا من مصلحتنا فامريكا لايهمها ان تبقى ايران تعبث في الخليج واليمن لانها لاتهدد اسرائيل ولكن المشكلة الحقيقية امام امريكا هي الموقف الايراني فايران تعلم بتخليها عن ماجنته في سوريا والنووي والصواريخ ستصبح ضعيفة وقد تنهار من الداخل لذلك امريكا كانت تعول على صدام خليجي ايراني ولكن الزمن لايسمح بسبب امن اسرائيل ولكنها لازالت تاركة الباب موارب لهذا الحل والان هي تتحرك كما ذكرنا للإتفاق الجديد وافضل شئ نفعله هو ترك اللعبة تحتمي بين اسرائيل وايران ونتفرجقال وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس يوم الجمعة إن الولايات المتحدة لم تتبن سياسة لتغيير النظام في إيران أو دفعه للانهيار وأضاف للصحفيين أن الهدف لا يزال تغيير سلوك إيران في الشرق الأوسط.
وجاءت تصريحات ماتيس بعد أيام من الحرب الكلامية بين مسؤولين إيرانيين وأمريكيين مع تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن تكون العواقب على إيران وخيمة إذا استمرت في تهديد بلاده.
وردا على سؤال في وزارة الدفاع (البنتاجون) عما إذا كانت إدارة الرئيس دونالد ترامب استحدثت سياسة لتغيير النظام الإيراني أو دفعه للانهيار قال ماتيس ”لم يتم وضع مثل هذه السياسة“.
وأضاف ماتيس للصحفيين ”نريدهم أن يغيروا سلوكهم فيما يخص عدد من التهديدات التي يمكن أن يشكلها جيشهم ومخابراتهم ومن ينوبون عنهم ووكلاؤهم“.
ووسط التوتر المتصاعد بين البلدين ذكر تقرير إعلامي أسترالي أن عملا عسكريا ضد إيران بات وشيكا وقال إن مسؤولين استراليين يعتقدون أن واشنطن مستعدة لقصف منشآت نووية في إيران في وقت قريب قد يكون بحلول الشهر المقبل.
ورفض ماتيس يوم الجمعة ذلك التقرير ووصفه بأنه ”من نسج الخيال“.
وقال للصحفيين في وقت سابق من يوم الجمعة ”أنا واثق إنه ليس أمرا محل بحث في الوقت الراهن“.
https://ara.reuters.com/article/worldNews/idARAKBN1KH24M
إيران تستنجد بسلطنة عمان للتهدئة مع واشنطن
وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس يعلن أن بلاده لا تسعى إلى تغيير النظام في إيران وإنما دفعه إلى تغيير أسلوبه.
ربطت أوساط دبلوماسية عربية في الولايات المتحدة بين زيارة وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي إلى واشنطن ولقائه وزير الدفاع جيمس ماتيس الجمعة بمساع إيرانية للتهدئة وفتح قناة تواصل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ولاحظت الأوساط أن اللقاء بين بن علوي وماتيس جاء بعد يوم واحد من تصريحات قاسم سليماني، قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، التي لوح فيها بالاستعداد للمواجهة في البحر الأحمر، معتبرة أن إيران التي تبحث عن التهدئة بأي ثمن لتجنب العقوبات المقررة في نوفمبر القادم، تريد أن تغطي عليها بتصريحات قوية لخداع الشارع الإيراني، فضلا عن أذرعها في المنطقة.
وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف زار عمان منذ أسبوع، وهو ما يؤكد أن طهران بحثت عن توسيط مسقط في إخراجها من الأزمة، وفتح قناة تواصل مع الأميركيين مثلما حصل في 2013 وأفضى ذلك إلى الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني في صيف 2015.
ورغم أن المسؤولين الإيرانيين يلوحون بأن بلادهم لن تقبل حوارا تحت التهديد، إلا أن مراقبين سياسيين يعتقدون أن التصريحات شيء والواقع شيء آخر، وأن إيران ستعمل ما في وسعها لتجنب العقوبات الأميركية التي ستكون هذه المرة قاسية وملزمة للجميع.
وجاء الرد على لسان ماتيس أمس حين أعلن أن بلاده لا تسعى إلى تغيير النظام في طهران، وإنما دفعه إلى تغيير أسلوبه، ومن ضمنه تهديداته في المنطقة، وتغيير أسلوب وكلائه، وهو ما قد يهدئ من المخاوف في إيران من تلميحات ترامب بالرد القوي وغير المتوقع.
وضغطت الولايات المتحدة على الشركات التي تستثمر في إيران لدفعها إلى المغادرة قبل انتهاء المهلة المحدد أميركيا، ورفضت محاولات دول مثل فرنسا وألمانيا لإعفاء شركاتها من العقوبات، وهو ما أفضى إلى إعلان شركات عالمية كبرى التزامها بالقرار الأميركي، آخرها شركة رينايلس الهندية.
ويعتقد المراقبون أن إيران تتخوف من تأثير العقوبات على اقتصادها، وزيادة الغضب الشعبي في البلاد أكثر مما تتخوف من أي ضربة مفاجئة وتأثيراتها.
وكانت الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق النووي العالمي مع إيران في مايو الماضي، وقالت إنها ستعيد فرض عقوبات يبدأ سريان بعضها في السادس من أغسطس القادم بينما تسري بقية العقوبات، لا سيما في قطاع البترول، في الرابع من نوفمبر.
https://alarab.co.uk/إيران-تستنجد-بسلطنة-عمان-للتهدئة-مع-واشنطن