Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يجب فرض عقوبات على كل دولة بالعالم تتحدى او تقول لا للنفوذ الأمريكي بلا استثناء
immoral.
لا اختلاف. امريكا أمة عظيمة تسيطر على العالم ومن مصلحة الجميع التعاون معها.
لكن ما تطلبه انت شخصيا هو شيء غير اخلاقي. ببساطة. ولهذا لخصت وضعك بكلمة واحدة ودقيقة: immoral.
ممكن الطلب يكون immoral ولكن بالعلاقات الدولية لا مكان لل morality
خطأ شائع.
صحيح ان العلاقات الدولية محورها هو المصالح حصرا. ولكن هناك كود أخلاقي في ال background وإلا لماذا وقفت دول مع امريكا ووقفت دول مع روسيا وقت الحرب الباردة؟ وجود كود اخلاقي للدول والمجتمعات هو طبيعة بشرية وهي في النهاية ما سيحكم كل شيء بشكل غير مباشر.
ادعوك لمراجعة ما تقول. بإمكانك التسويق لامريكا كما تشاء وكثير مما تقول صحيح. لكن راجع مسألة طرح الاخلاقيات جانبا وعبادة امريكا. لا اعتقد ان احدا في العالم يحب ان يصبغ بهذه الصبغة التي تدعو اليها.
وفي النهاية المصالح بتتصالح، كيف يتم صياغة هذه المصالح امر اخر وهو مجال للشد والجذب.
#الأخلاق
هل دعم أمريكا و أوروبا لإسرائيل ينبع من الأخلاق ام المصالح
هل دعم بعض الدول للحوثيين اخلاقيا
دعم دول كثيرة أمريكا بحرب العراق؟
دعم بشار الأسد في سوريا؟
و الأمثلة كثيرة. أكد لك عند التقاء المصالح مع الأخلاق فإن المصالح ستغلب.
هل وجدتني اعترض على المصالح؟ اطلاقا بل قلت بكل وضوح ان العلاقات الدولية تقوم على المصالح حصرا. لكن هناك خلفية اخلاقية لكل شيء. وفي النهاية هي من سينتصر. كل المصالح دون استثناء هي مجرد قطع على رقعة شطرنج بغضر الحصول على هدف نهائي. هذا الهدف النهائي تحدده الاخلاقيات الخاصة بالدول والشعوب.
لماذا تتعامل الدول مع امريكا او روسيا؟ مصالح؟ بالطبع بل 100%. لكن لأي غاية نهاية او كما يقول الانجليز whats the end goal؟
تريد الدول لاستقلال لها ولشعوبها حتى من امريكا او روسيا حال أمكن هذا الامر.
لماذا توقفت دول الخليج عن التعامل العسكري مع الروس طوال فترة ضرب الروس للشيشان مع ان من مصلحتنا شراء المعدات الروسية لاسباب كثيرة عسكرية وغير عسكرية. الاخلاق حكمت هذا الامر.
الدول العربية تقوم بتنمية شعوبها (التي تنمي شعوبها على الاقل) بغرض الحصول على استقلال قرارها السياسي والعسكري وربما في النهاية القيام كقوة عظمى في العالم منافس للقوى العظمى. هل الاستقلال مصلحة بحتة؟
استطيع ان اسير معك خطوة بخطوة لاشرح لك المعيار الاخلاقي المحرك في خلفية كل تحرك من أجل المصلحة.
اعتراضي في النهاية ليست على المصالح، اعتراضي عليك انت وعلى دعوتك الناس لعبادة امريكا بدون اي معايير اخلاقية. هنا مصالح مشتركة ومهمة لكن انت اول من يعرف ان العالم يبحث عن exist strategy من اي علاقة مصالح اذا اصبحت تؤثر على ال core values للدول والشعوب وحتى الشركات.
#الأخلاق
لا اله الا الله وحده لا شريك له
حتى القس المسكين أصبح من أتباع غولن
الإنجيليين
يجب فرض عقوبات على كل دولة بالعالم تتحدى او تقول لا للنفوذ الأمريكي بلا استثناء
هل دعم أمريكا و أوروبا لإسرائيل ينبع من الأخلاق ام المصالح
هل دعم بعض الدول للحوثيين اخلاقيا
دعم دول كثيرة أمريكا بحرب العراق؟
دعم بشار الأسد في سوريا؟
و الأمثلة كثيرة. أكد لك عند التقاء المصالح مع الأخلاق فإن المصالح ستغلب.
اي دولة ستتبع احد المبدئين في علاقاتها الخارجية ستخسر اكثر من ما ستربحخطأ شائع.
صحيح ان العلاقات الدولية محورها هو المصالح حصرا. ولكن هناك كود أخلاقي في ال background وإلا لماذا وقفت دول مع امريكا ووقفت دول مع روسيا وقت الحرب الباردة؟ وجود كود اخلاقي للدول والمجتمعات هو طبيعة بشرية وهي في النهاية ما سيحكم كل شيء بشكل غير مباشر.
ادعوك لمراجعة ما تقول. بإمكانك التسويق لامريكا كما تشاء وكثير مما تقول صحيح. لكن راجع مسألة طرح الاخلاقيات جانبا وعبادة امريكا. لا اعتقد ان احدا في العالم يحب ان يصبغ بهذه الصبغة التي تدعو اليها.
وفي النهاية المصالح بتتصالح، كيف يتم صياغة هذه المصالح امر اخر وهو مجال للشد والجذب.
#الأخلاق
بالظبط نفس رأئيلااظن ان ترامب يهتم بالقس حقيقة وكل هذه الضغوط على تركيا من اف 35 وغيرها هي لفك الارتباط الذي تم بين تركيا والروس وتحدي الاتراك للعقوبات على ايران لإجبار الاتراك على فك الارتباط مع الروس والسير والمساعدة في تنفيذ العقوبات على ايران