الجيش الجزائري يعلن رفضه التدخل سياسيا في البلاد

هم اصلا من يدير المشهد السياسي في البلاد​
 
كأنه مؤشر على سوء الحالة الصحية لبوتفليقة !
على كل حال نسأل الله أن يكتب لهم الخير ويبعد عنهم الشر وأهله .
 
هذه التغريدة يوم أمس

1532617754355.png
 
لا علاقة ذلك بمرض الرئيس
هي فقط اجابة على مقري رئيس اكبر حزب اسلامي جزائري طالب الجيش بالتدخل
هذا كل ما في الامر
 
كأنه مؤشر على سوء الحالة الصحية لبوتفليقة !
على كل حال نسأل الله أن يكتب لهم الخير ويبعد عنهم الشر وأهله .
هناك كلام عن ان قايد صالح المرشح الاساسى لخلافة بوتفلقيه
 
الجيش تم تقليم أظافره تدريجيا من السياسة منذ مجيئ بوتفليقة سنة 1999...فتقرب الرئيس لأمريكا جعله أقوى بكثير من جنرالات الجيش فتم إقالة العماري و إبعاد الجنرال بلخير و تعيين سفيرا بالمغرب إلى وفاته و إقالة خالد نزار كلها كانت بضغوط و تهديدات أمريكية لهم اولا ومن ثم التفت الرئيس لجهاز المخابرات ليشهد صراع دام مدة حتى تمكن منه في النهاية بإقالة الفريق بومدين وتعيين اشختص محسوبين له غير أن تدهور صحته عجل بظهور فئة جديدة و التي تتمثل في اصحاب النفوذ الاقتصادي و المالي ليعربدوا في البلاد قأصبح صراع إقتصادي ذو بعد سياسي وهذا الصراع هو في الحقيقة صراع أمريكي فرنسي ففي العهدات الأولى و الثانية كان الاستثمار الامريكي في الجزائر قوي جدا خاصة في مجال المحروقات و تم تهميش الشركات الفرنسية بشكل تام فلم توجد شركة واحد فرنسية تعمل في مجال النفط في الجزائر في تلك الفترة فقط اكتفت بفتات في مجالات لا تكاد تذكر و أم الجيش فقد تم تحجيمه سياسيا فلا يوجد له أثر في سياسة البلاد لذلك ظهرت مبادرات من هنا و هنالك تدعو الجيش لتتدخل لإنهاء الصراع و من بينها مبادرة عبد الرزاق مقري رئيس أكبر حزب إسلامي معارض "حمس" فكان رد القايد صالح بأن الجبش خارج الصراعات السياسية.
 
الجيش تم تقليم أظافره تدريجيا من السياسة منذ مجيئ بوتفليقة سنة 1999...فتقرب الرئيس لأمريكا جعله أقوى بكثير من جنرالات الجيش فتم إقالة العماري و إبعاد الجنرال بلخير و تعيين سفيرا بالمغرب إلى وفاته و إقالة خالد نزار كلها كانت بضغوط و تهديدات أمريكية لهم اولا ومن ثم التفت الرئيس لجهاز المخابرات ليشهد صراع دام مدة حتى تمكن منه في النهاية بإقالة الفريق بومدين وتعيين اشختص محسوبين له غير أن تدهور صحته عجل بظهور فئة جديدة و التي تتمثل في اصحاب النفوذ الاقتصادي و المالي ليعربدوا في البلاد قأصبح صراع إقتصادي ذو بعد سياسي وهذا الصراع هو في الحقيقة صراع أمريكي فرنسي ففي العهدات الأولى و الثانية كان الاستثمار الامريكي في الجزائر قوي جدا خاصة في مجال المحروقات و تم تهميش الشركات الفرنسية بشكل تام فلم توجد شركة واحد فرنسية تعمل في مجال النفط في الجزائر في تلك الفترة فقط اكتفت بفتات في مجالات لا تكاد تذكر و أم الجيش فقد تم تحجيمه سياسيا فلا يوجد له أثر في سياسة البلاد لذلك ظهرت مبادرات من هنا و هنالك تدعو الجيش لتتدخل لإنهاء الصراع و من بينها مبادرة عبد الرزاق مقري رئيس أكبر حزب إسلامي معارض "حمس" فكان رد القايد صالح بأن الجبش خارج الصراعات السياسية.

بوتفليقة عندما مرض لم يعالج في المانيا او امريكا بل تم اختيار مستشفى عسكري فرنسي له و وضعه تحت يد الفرنسيين في تلك الحالة الحرجة لهو دليل عن ثقة عمياء بل تسليم مصير دولة كاملة في يد اطباء فرنسيين.
 
صعب جدا ان يقتنع العرب بهذا الكلام
الجزائيريين يستحقون دماء جديده تحكم بعيد عن العسكر وتسلطهم الجزائر بلد غني بالموارد لو حكم بشكل صحيح لتحول لدوله قويه وعظمى لها ثقلها


و التصريح ذكرني بمقولة الفنان الكويتي الكبير الفرج
ودي اصدقك بس قويه
 
بوتفليقة عندما مرض لم يعالج في المانيا او امريكا بل تم اختيار مستشفى عسكري فرنسي له و وضعه تحت يد الفرنسيين في تلك الحالة الحرجة لهو دليل عن ثقة عمياء بل تسليم مصير دولة كاملة في يد اطباء فرنسيين.

وهل قلت أنه يعادي فرنسا أو أنه في حرب معها ... من المعروف أن السعيد أخو بوتفليقة و مستشاره هو الذي طلب إرسال بوتفليقة للعلاج بفرنسا لحظة وقوع الجلطة و كان حينها في غييوية ... ثم أن وجهة العلاج استبدلت بعيادة بسويسرا بمجرد تحسن حالة الرئيس ... اللوبي الامريكي و اللوبي الفرنسي يتنافسان في صمت لكن ليس لدرجة الصدام مع بعض...
 
عودة
أعلى