إسرائيل لم تتوصل لسلام مع مصر ، إلا وجيشها قرب القاهرة ؟!

احدى شهادات الكاتب والصحفي الشهير
محمد حسنين هيكل يقول بها :
كان الرئيس الامريكي وقتها جيمي كارتر كلما طلب من السادات طلباً رد على وزارئه وجنرالاته ويقول لهم نفذوه علشان كارتر :confused:
 
الجيش المغربي و العراقي قاتلوا ببسالة و لا ننسى الجزائري و السعودي و الأردني و السوداني
الكل كان له شرف قتال الصهاينة
علي الجبهة السورية يمكن
لكن عالجبهة المصرية لم يوثق اي قتال سوي للمقاتلين العراقيين بطياريهم
ووصلت قوات جزائرية فالصحراء الغربية بعد الحرب ب7 ايام تقريبا
 
الجيش المغربي و العراقي قاتلوا ببسالة و لا ننسى الجزائري و السعودي و الأردني و السوداني
الكل له شرف قتال الصهاينة
ووقفو ليه
عشان احنا خلعنا لا ولا يهمكم اعتبرونا مش موجودين
ورونا الهمة حان الوقت ان نجلس علي مقاعد المتفرجين ونشجع اللعبة الحلوة ولا باس ببعض المساعدات من باب رد الجميل
 
فلسطين مفتوحة بريا وجويا ولو عايزين نفتحولكم البحرية
احسن سفن حربية يروحو علي سواحل فلسطين ويأمن القوات الي تدخل فلسطين
بس نشوف الاول
بقالننا فوق ال40 سنة بنسمع كلام ومفيش حد ضرب طلقة ضد الصهاينة
والغريبة دلوقتي بيجي يبجح ويتكلم
واخر حرب خاضتها جيوشه منذ مئات السنين ده لو كان عنده جيش اصلا
 
غير صحيح قوات شارون لم تقطع عنها الامدادات بل بالعكس غولدا مائير وصلت الى مواقعه بكل أمان و تفقدت الجبهة هناك


فيه موضوع يتكلم باسهاب عن حرب اكتوبر و خصوصاً الدبابات و جرى فيه العديد من النقاشات بالمنتدى بامكانك البحث عنه ..

الثغرة كان بامكان الجيوش المصرية ان تغلقها بكل بساطة و لكن لاعتبارات سياسية اصبح حال الحرب وقتها لا غالب و مغلوب ..

الاسرائيلين كانوا بخضم هذه المفاوضات مثل الطفل اللذي يحتمي بوالده كل الضغط كان من الاميركيين ..

راجع المواضيع بالمنتدى و من مصادر اسرائيلية و امريكية و اوروبيه ..
 
كم أتمني من بلاد بعينها القتال وجها لوجه و في صراع كامل مع جيش العصابات الصهيونية لنجد وقتها القتال ضد الصهاينة و الغرب لكن للأسف مش هانقدر نتكلم عن أي إنجازات لقوتة لأنه إما سيكون ميت أو بلده محتل أمام قوة غاشمة غاصبة ودون دعم قوي أمام خصم عنيف و غبي و يستخدم كل ما هو محرم وفي النهاية لا أتمني الخراب و الحرب لأحد و لكن إن كنت تقلل من إنتصاراتي و قوتي فالعدو مازال موجود و الأرض و العرض و العرض مازالت مغتصبة و الأن حان دورك في ظل ضعفك صمدت و فعلت ما استطعت الأن في ضعفي و قوتك لابد أن نرى ما ستفعل و لا أقلل من قوتك ولا قوة غيرك يمكن تكمل الإنجاز و تحقق الحلم و لكن أصبحنا نسمع أنتم تروا تدمير بلادنا و بتحقدوا علينا و إحنا مش فاضيين لا لفلسطين ولا للقدس و لكن لا تنسي أن مصر خسرت الكثير من شبابها و أرضها و اقتصادها ففي قوتنا الإقتصادية كان الجنية ب5 دولار و لكن في قوتك الأن كم يساوي ولا تنسي أن الحروب استنزفتنا و خسرنا الكثير من قوتنا سواء المادية أو البشرية أنا خضت حروب ضده العدو فلنقل أني مشيت جزء من الطريق و الأن عليك أنت و البقية تكملته بدوني أو معي لقد دفعت مسبقا و عليك الأن أن تدفع ولابد أن تدفع من أرضك و شبابك و أموالك و هذا حتمي ولا مفر منه
 
كم أتمني من بلاد بعينها القتال وجها لوجه و في صراع كامل مع جيش العصابات الصهيونية لنجد وقتها القتال ضد الصهاينة و الغرب لكن للأسف مش هانقدر نتكلم عن أي إنجازات لقوتة لأنه إما سيكون ميت أو بلده محتل أمام قوة غاشمة غاصبة ودون دعم قوي أمام خصم عنيف و غبي و يستخدم كل ما هو محرم وفي النهاية لا أتمني الخراب و الحرب لأحد و لكن إن كنت تقلل من إنتصاراتي و قوتي فالعدو مازال موجود و الأرض و العرض و العرض مازالت مغتصبة و الأن حان دورك في ظل ضعفك صمدت و فعلت ما استطعت الأن في ضعفي و قوتك لابد أن نرى ما ستفعل و لا أقلل من قوتك ولا قوة غيرك يمكن تكمل الإنجاز و تحقق الحلم و لكن أصبحنا نسمع أنتم تروا تدمير بلادنا و بتحقدوا علينا و إحنا مش فاضيين لا لفلسطين ولا للقدس و لكن لا تنسي أن مصر خسرت الكثير من شبابها و أرضها و اقتصادها ففي قوتنا الإقتصادية كان الجنية ب5 دولار و لكن في قوتك الأن كم يساوي ولا تنسي أن الحروب استنزفتنا و خسرنا الكثير من قوتنا سواء المادية أو البشرية أنا خضت حروب ضده العدو فلنقل أني مشيت جزء من الطريق و الأن عليك أنت و البقية تكملته بدوني أو معي لقد دفعت مسبقا و عليك الأن أن تدفع ولابد أن تدفع من أرضك و شبابك و أموالك و هذا حتمي ولا مفر منه
مش حتلاقي
الناس عندهم مشوار في بنها
 
نجاح اي عمليه عسكريه الهدف منها تحقيق الغرض السياسي سواء نجاح العمليه العسكريه نفسها او لا فهى ناجحه مدام حققت الغرض السياسي منها والسادات كان واضح العمليه الغرض منها تحريك المفاوضات ونجحت العمليه العسكريه المحدوده بامكانيات محدوده وفرق في التسليح الضخم بيننا وبين العدو الصهيونى ولولا الجسر الجوي لكنا استعادنا سيناء كامله من دون مفاوضات بالنسبه للثغره للاسف تطوير الهجوم كان اجباري لوقف التقدم على الجبهه السوريه ونجاحهم في الثغره كان نجاح اعلامى فقط ولو استمر القتال لكان تم تصفية الثغره وتهديات كسنجر معروفه لذلك بعده باشهر دخلو في مفوضات 101 وانسحبو دون شروط تقريبا بالنسبه للسلام هو افضل ما فعله السادات بعد دخول مصر في اكثر من اخمس حروب وانهيار الاقتصاد كان من المستحيل ان نكمل بالطريق الناصريه الا وانهارت البلاد بالنسبه لخسارة مصر دورها لا نريد دور ولا يحزنون اشبعو بالقياده نحن فقط من خسرنا ازدادنا فقر وخسرنا اللمليارات و100 الف شهيد وماذا بعد يهان المصري ويسب من العرب ووصلت لتامر البعض على مصر وحاول تفكيك جيشها وضرب استقرارها فكل واحد يشيل شيلته وشيلتنا دلوقتى هو شعبنا وتحقيق الرخاء للشعب الصابر الى صبر كتير فقط لا غير وبالنسبه للا خوه الى كل مصادرهم مذكرات سعد الدين الشاذلي هناك قاده غيره شاركو في الحرب يرجى قرات مذكراتهم ايضا وشكرا
 
علي الجبهة السورية يمكن
لكن عالجبهة المصرية لم يوثق اي قتال سوي للمقاتلين العراقيين بطياريهم
ووصلت قوات جزائرية فالصحراء الغربية بعد الحرب ب7 ايام تقريبا

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

لا تنكر قتل الاخوة الفلسطينيين على الجبهتين المصرية و السورية في حرب الـــ 73
و الموثقة بالتاريخ !
القوّةُ الفلسطينيّةُ الرئيسة التي قاتلت على الجبهة المصرية هي "قوّات عين جالوت،" بقيادة عبد الرزاق المجايدة. وأُلحقتْ بها كتيبةٌ من "قوّات العاصفة،" هي "الوحدةُ الخاصّة" بقيادة غازي الجبالي. كما أُلحقتْ بها وحداتٌ من البحريّة الفلسطينيّة التي كانت متمركزةً في قاعدة رأس هلال، شرق ليبيا، فانتقل جزءٌ منها إلى الجبهة المصريّة في السويس وبور سعيد (وانتقل جزءٌ آخر إلى اللاذقيّة في سوريا).


تشكّلت الوحداتُ المشاركةُ في قوّات عين جالوت من الكتائب 39 و49 و59، إضافةً إلى ثلاث كتائب مدفعيّة، وجميعُها تحت تصرّف القيادة المصريّة، وأُسندتْ إليها واجباتٌ قتاليّةٌ، كوحدات مشاةٍ خفيفة، أسوةً بوحدات المشاة المصريّة. وانتشرت الكتائبُ الستُّ في خطّ قتال كبريت وكسفريت، جنوب الدفرسوار، على جبهةٍ امتدادُها 25 كيلومترًا، في مواجهة البحيْرات المرّة. بينما عملتْ وحداتُ العاصفة خلف خطوط العدوّ تخريب و عمليات كومندوس

بعد صدور أمر القتال وعبور الجيش الثالث للقناة، بقيتْ قوّاتُ عين جالوت في مؤخّرة الجيش المصريّ لتقوم بحماية المؤخّرة والدفاع. وكذلك كُلّفتْ بتنفيذ عمليّات خلف خطوط العدوّ: كقنص دبّاباته، أو الإغارةِ على مرابض مدفعيّته، وضربِ قوافله وآليّاته. تضاف إلى ذلك مهمّة مراقبته، عبر الدفع بمجموعاتٍ متقدّمةٍ إلى مناطق سيطرته الأماميّة. ولعلّ أهمَّ الإنجازات في هذا الصدد هو الإبلاغ الفلسطينيّ المبكّر، يوم 16 أكتوبر، عن خرق الدفرسوار. ولو استجابت القيادةُ المصريّة لتحذيرات قوّات عين جالوت لربّما تغيّر مسارُ القتال في الدفرسوار.

بعد نجاح الخرق وتوسّعِه، يومَيْ 22 و23 من أكتوبر، صمدتْ قوّاتُ عين جالوت في مواقعها، وقاومتْ محاولاتِ العدوّ التقدّمَ على الطريق الواقع بين البحيْرات المرّة والمرتفعات الجبليّة، وتصدّت لمحاولات النزول من الجبال، عبر وادي الجاموس، لمدّة 72 ساعةً، ابتداءً من 18 أكتوبر؛ ما دفع العدوَّ إلى ضربها بالمدفعيّة، وبقنابلَ تزن 500 رطل، وبالقنابل الكيميائيّة. لكنّها تصدّت للاندفاع المدرّع الإسرائيليّ بالألغام وبالأسلحة الفرديّة المضادّة للدروع، محاولةً تأخيرَ تقدّمه.

بعد صمود ثمانية أيّام، تلقّت قيادةُ قوّات عين جالوت، يوم 24 أكتوبر، برقيّةَ تحيّةٍ لثباتها، وأمرًا بالانسحاب جنوبًا باتّجاه مدينة السويس للدفاع عنها. وقد تكبّدتْ قواتُ عين جالوت ثلاثين شهيدًا ومفقودًا وسبعين جريحًا؛ وقدّمت الثورةُ الفلسطينيّة، من رجال الضفادع البشريّة (الذين كانوا قد أتوْا، كما أسلفنا، من قاعدة سابقة للبحريّة الفلسطينيّة، هي قاعدة "رأس هلال" الليبيّة)، ومن المتطوّعين الفدائيين (وأغلبُهم من طلّاب الجامعات ومن أبناء قطاع غزّة الموجودين في مصر منذ العام 1967)، ثمانية عشر شهيدًا ومفقودًا.


ــــــــــــــــــــــــــــــ

على الجبهة السوريّة

اشتركتْ في القتال، بشكلٍ أساس، قوّاتُ جيش التحرير الفلسطينيّ، وهي "حِطّين" و"القادسيّة." وقد تكوّنتْ من كتائبَ نظاميّةٍ مسلّحةٍ بأسلحةٍ خفيفةٍ ومتوسّطة، وبتدريبٍ جيّد، وبمعنويّاتٍ عالية، وبمعرفةٍ جيّدةٍ بالأرض. وكانت هذه الكتائبُ ذاتَ قدرةٍ على القيام بمهامّ خلف خطوط العدوّ، وبالإغارة المحمولة، وبدفعِ فِرقٍ من المشاة المرافقين للدبّابات.

كما شاركتْ في القتال قوّاتُ "العاصفة" و"الصاعقة." وتشكّلت الأولى من الكتيبتيْن الثالثة والثانية، ومن كتيبة قطاع الجولان، وسريّة خالد بن الوليد.

كانت جميعُ القوى الفلسطينيّة مشاركةً في القتال منذ اليوم الأوّل، باستثناء قوّات جيش التحرير الفلسطينيّ الموجودة في لبنان. وجاء في برقيّة، أرسلها ياسر عرفات إلى الرئيسين حافظ الأسد وأنور السادات، ما يأتي: "سيطرتْ قوّاتُ الثورة الفلسطينيّة، بناءً على الواجبِ المطلوبِ منها، على مرتفعات الرؤوس في سفوح جبل الشيخ الغربيّة. وتمّت السيطرةُ على الرؤوس الثلاثة من بعد ظهر اليوم
[يقصد السابع من أكتوبر، ثاني أيّام الحرب]

وفي التفاصيل أنّه تحدّدتْ واجباتٌ قتاليّةٌ لقوّات حِطّين، التي أُلحقتْ كتائبُها بالفرقتين التاسعة والخامسة من المشاة، في الجبهة الشماليّة للجولان. فوُضعت الكتيبة 411 من هذه القوّات تحت تصرّف رئاسة الأركان السوريّة، وأُسندتْ إليها، يوم 15 أكتوبر، مهمّةُ اقتحام تلّ الشمس وتلّ الشحم، على محور القنيطرة ـ سعسع، بقوّة 200 جنديّ. في تلك المعركة، التي استُشهد فيها النقيبُ الباسل محمد فايز حلاوة وآخرون، حقّقت الكتيبةُ نصرًا مجيدًا عندما تمكّن أفرادُ إحدى سراياها، المحمولون جوًّا بطائراتٍ مروحيّة، من النزول خلف خطوط العدوّ، واحتلالِ موقعَ تلّ الفرس. وتلّ الفرس تلٌّ مرتفعٌ ومهمٌّ استراتيجيًّا، يبعد 18 كيلومترًا عن القنيطرة جنوبًا، ويسيطر على محور الطرق بين القنيطرة والرفيد وفيق؛ وقد حصّنه العدوُّ كقلعة قتالٍ متقدّمة، تدافع عنه سريّةٌ كاملة، وهو مجهّزٌ بمعدّاتِ رصدٍ واتّصالٍ وتشويش. وقد تمركزت قوّةُ جيش التحرير الفلسطينيّ في الموقع، واستمرّت في الدفاع عنه، إلى أن اضطُرّت إلى الانسحاب مع قوّات الجيش السوريّ.

وكانت السريّتان الأخريان من الكتيبة 411 من قوّات حطّين خلف خطوط العدوّ تمهّدان لتقدّم القوّات السورية. كما نُقلتْ، بالمروحيّات، سرايا من الكتيبة 412 من هذه القوّات، وهي ملحقة بالفرقة التاسعة من الجيش العربيّ السوريّ، فتمكّنتْ من احتلال تلّ عكاشة وتلّ العباس، ودمّرتْ موقعَ العدوّ في تلّ الشعاف الكبير. ثمّ تقدّمتْ، بمساندةٍ من الدبّابات السوريّة، إلى تلّ أبو الذهب بعد احتلال الشعاف والسماقيّات.

كما قامت الكتيبة 413 من قوات حطّين، الملحقة باللواء 132 ميكانيكيّ في الفرقة الخامسة من المشاة في الجيش العربيّ السوريّ، بمهاجمة النسق الأوّل للعدوّ في القطاع الجنوبيّ للجبهة، واحتلّت خسفين والعال.

هذا وقد قدّمتْ قوّاتُ حطين 44 شهيدًا و65 جريحًا في هذه المعارك.

على الجبهة الجنوبيّة، تمكّنت كتيبةٌ من قوّات القادسيّة، التابعة لجيش التحرير الفلسطينيّ هي أيضًا، من احتلال جبهة وادي الرقاد بطول سبعة كيلومترات، فمنعت العدوَّ من الحؤول دون تحرّكِ الجسم الرئيس لفرقة القتال السوريّة التاسعة هناك. كتيبةٌ أخرى من قوّات القادسيّة تمكّنتْ من الدخول، مع قوّة استطلاع الفرقة الخامسة السوريّة، والوصول إلى السفوح المطلّة على بحيْرة طبريّا، قرب جسر بنات يعقوب.

كما شاركت الكتيبةُ الثالثةُ من قوّات العاصفة، وكانت على تماسٍ مباشر مع العدوّ. فحاربتْ على القاطع الشماليّ للجبهة السوريّة في بلدة خان الشيح، وبلدة بيت تيما. واتّخذتْ مواقعَ إسناد في بلدة كفر حور وبيت سابر، في مواجهة مزرعة بيت جنّ، على السفوح الشرقيّة لجبل الشيخ. وتمكّنت السريّةُ الثانية من الكتيبة من السيطرة على قرية دربل ومغر المير. ومن خلال مواقعها المتقدّمة، تمكّنتْ من تسيير دوريّات خلف خطوط العدوّ.

وفي الساحل السوريّ، شارك رجالُ الضفادع الفلسطينيون، المنتقلون من قاعدة رأس هلال في ليبيا، في المعارك البحريّة. وكانوا يقومون بعمل "رادارات بشريّة" لتوجيه النيران السوريّة، وذلك بعد ضرب الرادارات السوريّة وإرباكها.

ــــــــــــــــــ

كما حاول الفلسطينييون القتال عبر الجبهة الاردنية لكن رفض النظام الاردني ذلك بشدة الردّ كان حاسمًا المرة من زيد الرفاعي، رئيسِ الوزراء: الأردن لن يدخل الحربَ مع الإسرائيليين !

الايام كفيلة بكشف الكثير من كوارث الحروب التي خاضها العرب مع العدو
 
فيه موضوع يتكلم باسهاب عن حرب اكتوبر و خصوصاً الدبابات و جرى فيه العديد من النقاشات بالمنتدى بامكانك البحث عنه ..

الثغرة كان بامكان الجيوش المصرية ان تغلقها بكل بساطة و لكن لاعتبارات سياسية اصبح حال الحرب وقتها لا غالب و مغلوب ..

الاسرائيلين كانوا بخضم هذه المفاوضات مثل الطفل اللذي يحتمي بوالده كل الضغط كان من الاميركيين ..

راجع المواضيع بالمنتدى و من مصادر اسرائيلية و امريكية و اوروبيه ..
ولا تنسي انه كانت يوجد لواءات وقوات مصرية شرق القناة ولم تطلق رصاصة من اول الحرب وكانت تنتظر التعليمات
يعني لو خرجو من الثغرة بمكسب هيدخلو علي قناة السويس هيلاقو جيش جديد وبعزيمة عالية بفضل الله
ولو عدي الجيش الجديد ده
هيدخل هيلاقي جيش خيالي خاص وهيحارب نوع جديد من الحرب عليه وهوا حرب العصابات (قوات الشرطة والفدائيين ده باحتساب دون تدخل قوات عربية فالحرب)
وفمصر احنا ما بنصدق نلاقي حاجة زي دي :V
يعني ببالمصري كدا
بلح
 
اسرائيل كانت متقدمة عسكريا على مصر فى كل شئ ولكن ما حدث فى الحرب عكس ذلك تماما خسائر اسرائيل فى الحرب خير دليل مصر كان بامكانها تحقيق نصر مذل للصهاينة ولم يكن بامكانهم تغيير ذلك باى حال من الاحوال لو تم تنفيذ الخطط التى وضعها العسكريون لكن تدخل السياسيين ضيع هذه الفرصة
الذى يحتج بكلام الشاذلى هل لم تسمع كلامه عن قدرة مصر على تصفية الثغرة وكان سيظل تأثيرها على اسرائيل حتى يومنا هذا ولكن مرة اخرى تدخل السياسيين ومنعوا هذا الامر
ان كنت بغيض القلب فكن موضوعى على الاقل
اللى مصدق كلام هذا اليهودى الكاذب لانه على هواه من امتى واسرائيل تقبل بالسلام من منطق قوة ؟ طب هم حاليا فى منطق قوة على كل من هم محتلين ارضهم لماذا لم يقوموا بسلام معهم ؟
الحرب انتهت بين مصر واسرائيل على عودة الوضع على ما كان سيناء تعود لاسرائيل لكن اسرائيل ايقنت ان هذا لن يدوم بناء جيش 67 فى 5 سنوات الى ان اصبح جيش 73 بعد 5 سنوات اخرى الى اين سيصل فاختارو السلام واعادة الارض بدلا من حرب اخرى ولو ان اسرائيل اعادتها من موضع قوة فلم لم تعدها قبل 73 وهى فى موضع قوة ؟
اما كل بغيض تافه كاره لمصر ويستغل اى موضوع لمهاجمة مصر والتطبيل لبلده وجعل انها هى من انقذت مصر ولولاها لابتلعت اسرائيل مصر فالامعات لا قيمة لهم
 

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

لا تنكر قتل الاخوة الفلسطينيين على الجبهتين المصرية و السورية في حرب الـــ 73
و الموثقة بالتاريخ !
القوّةُ الفلسطينيّةُ الرئيسة التي قاتلت على الجبهة المصرية هي "قوّات عين جالوت،" بقيادة عبد الرزاق المجايدة. وأُلحقتْ بها كتيبةٌ من "قوّات العاصفة،" هي "الوحدةُ الخاصّة" بقيادة غازي الجبالي. كما أُلحقتْ بها وحداتٌ من البحريّة الفلسطينيّة التي كانت متمركزةً في قاعدة رأس هلال، شرق ليبيا، فانتقل جزءٌ منها إلى الجبهة المصريّة في السويس وبور سعيد (وانتقل جزءٌ آخر إلى اللاذقيّة في سوريا).


تشكّلت الوحداتُ المشاركةُ في قوّات عين جالوت من الكتائب 39 و49 و59، إضافةً إلى ثلاث كتائب مدفعيّة، وجميعُها تحت تصرّف القيادة المصريّة، وأُسندتْ إليها واجباتٌ قتاليّةٌ، كوحدات مشاةٍ خفيفة، أسوةً بوحدات المشاة المصريّة. وانتشرت الكتائبُ الستُّ في خطّ قتال كبريت وكسفريت، جنوب الدفرسوار، على جبهةٍ امتدادُها 25 كيلومترًا، في مواجهة البحيْرات المرّة. بينما عملتْ وحداتُ العاصفة خلف خطوط العدوّ تخريب و عمليات كومندوس

بعد صدور أمر القتال وعبور الجيش الثالث للقناة، بقيتْ قوّاتُ عين جالوت في مؤخّرة الجيش المصريّ لتقوم بحماية المؤخّرة والدفاع. وكذلك كُلّفتْ بتنفيذ عمليّات خلف خطوط العدوّ: كقنص دبّاباته، أو الإغارةِ على مرابض مدفعيّته، وضربِ قوافله وآليّاته. تضاف إلى ذلك مهمّة مراقبته، عبر الدفع بمجموعاتٍ متقدّمةٍ إلى مناطق سيطرته الأماميّة. ولعلّ أهمَّ الإنجازات في هذا الصدد هو الإبلاغ الفلسطينيّ المبكّر، يوم 16 أكتوبر، عن خرق الدفرسوار. ولو استجابت القيادةُ المصريّة لتحذيرات قوّات عين جالوت لربّما تغيّر مسارُ القتال في الدفرسوار.

بعد نجاح الخرق وتوسّعِه، يومَيْ 22 و23 من أكتوبر، صمدتْ قوّاتُ عين جالوت في مواقعها، وقاومتْ محاولاتِ العدوّ التقدّمَ على الطريق الواقع بين البحيْرات المرّة والمرتفعات الجبليّة، وتصدّت لمحاولات النزول من الجبال، عبر وادي الجاموس، لمدّة 72 ساعةً، ابتداءً من 18 أكتوبر؛ ما دفع العدوَّ إلى ضربها بالمدفعيّة، وبقنابلَ تزن 500 رطل، وبالقنابل الكيميائيّة. لكنّها تصدّت للاندفاع المدرّع الإسرائيليّ بالألغام وبالأسلحة الفرديّة المضادّة للدروع، محاولةً تأخيرَ تقدّمه.

بعد صمود ثمانية أيّام، تلقّت قيادةُ قوّات عين جالوت، يوم 24 أكتوبر، برقيّةَ تحيّةٍ لثباتها، وأمرًا بالانسحاب جنوبًا باتّجاه مدينة السويس للدفاع عنها. وقد تكبّدتْ قواتُ عين جالوت ثلاثين شهيدًا ومفقودًا وسبعين جريحًا؛ وقدّمت الثورةُ الفلسطينيّة، من رجال الضفادع البشريّة (الذين كانوا قد أتوْا، كما أسلفنا، من قاعدة سابقة للبحريّة الفلسطينيّة، هي قاعدة "رأس هلال" الليبيّة)، ومن المتطوّعين الفدائيين (وأغلبُهم من طلّاب الجامعات ومن أبناء قطاع غزّة الموجودين في مصر منذ العام 1967)، ثمانية عشر شهيدًا ومفقودًا.

ــــــــــــــــــــــــــــــ

على الجبهة السوريّة

اشتركتْ في القتال، بشكلٍ أساس، قوّاتُ جيش التحرير الفلسطينيّ، وهي "حِطّين" و"القادسيّة." وقد تكوّنتْ من كتائبَ نظاميّةٍ مسلّحةٍ بأسلحةٍ خفيفةٍ ومتوسّطة، وبتدريبٍ جيّد، وبمعنويّاتٍ عالية، وبمعرفةٍ جيّدةٍ بالأرض. وكانت هذه الكتائبُ ذاتَ قدرةٍ على القيام بمهامّ خلف خطوط العدوّ، وبالإغارة المحمولة، وبدفعِ فِرقٍ من المشاة المرافقين للدبّابات.

كما شاركتْ في القتال قوّاتُ "العاصفة" و"الصاعقة." وتشكّلت الأولى من الكتيبتيْن الثالثة والثانية، ومن كتيبة قطاع الجولان، وسريّة خالد بن الوليد.

كانت جميعُ القوى الفلسطينيّة مشاركةً في القتال منذ اليوم الأوّل، باستثناء قوّات جيش التحرير الفلسطينيّ الموجودة في لبنان. وجاء في برقيّة، أرسلها ياسر عرفات إلى الرئيسين حافظ الأسد وأنور السادات، ما يأتي: "سيطرتْ قوّاتُ الثورة الفلسطينيّة، بناءً على الواجبِ المطلوبِ منها، على مرتفعات الرؤوس في سفوح جبل الشيخ الغربيّة. وتمّت السيطرةُ على الرؤوس الثلاثة من بعد ظهر اليوم
[يقصد السابع من أكتوبر، ثاني أيّام الحرب]


وفي التفاصيل أنّه تحدّدتْ واجباتٌ قتاليّةٌ لقوّات حِطّين، التي أُلحقتْ كتائبُها بالفرقتين التاسعة والخامسة من المشاة، في الجبهة الشماليّة للجولان. فوُضعت الكتيبة 411 من هذه القوّات تحت تصرّف رئاسة الأركان السوريّة، وأُسندتْ إليها، يوم 15 أكتوبر، مهمّةُ اقتحام تلّ الشمس وتلّ الشحم، على محور القنيطرة ـ سعسع، بقوّة 200 جنديّ. في تلك المعركة، التي استُشهد فيها النقيبُ الباسل محمد فايز حلاوة وآخرون، حقّقت الكتيبةُ نصرًا مجيدًا عندما تمكّن أفرادُ إحدى سراياها، المحمولون جوًّا بطائراتٍ مروحيّة، من النزول خلف خطوط العدوّ، واحتلالِ موقعَ تلّ الفرس. وتلّ الفرس تلٌّ مرتفعٌ ومهمٌّ استراتيجيًّا، يبعد 18 كيلومترًا عن القنيطرة جنوبًا، ويسيطر على محور الطرق بين القنيطرة والرفيد وفيق؛ وقد حصّنه العدوُّ كقلعة قتالٍ متقدّمة، تدافع عنه سريّةٌ كاملة، وهو مجهّزٌ بمعدّاتِ رصدٍ واتّصالٍ وتشويش. وقد تمركزت قوّةُ جيش التحرير الفلسطينيّ في الموقع، واستمرّت في الدفاع عنه، إلى أن اضطُرّت إلى الانسحاب مع قوّات الجيش السوريّ.

وكانت السريّتان الأخريان من الكتيبة 411 من قوّات حطّين خلف خطوط العدوّ تمهّدان لتقدّم القوّات السورية. كما نُقلتْ، بالمروحيّات، سرايا من الكتيبة 412 من هذه القوّات، وهي ملحقة بالفرقة التاسعة من الجيش العربيّ السوريّ، فتمكّنتْ من احتلال تلّ عكاشة وتلّ العباس، ودمّرتْ موقعَ العدوّ في تلّ الشعاف الكبير. ثمّ تقدّمتْ، بمساندةٍ من الدبّابات السوريّة، إلى تلّ أبو الذهب بعد احتلال الشعاف والسماقيّات.

كما قامت الكتيبة 413 من قوات حطّين، الملحقة باللواء 132 ميكانيكيّ في الفرقة الخامسة من المشاة في الجيش العربيّ السوريّ، بمهاجمة النسق الأوّل للعدوّ في القطاع الجنوبيّ للجبهة، واحتلّت خسفين والعال.

هذا وقد قدّمتْ قوّاتُ حطين 44 شهيدًا و65 جريحًا في هذه المعارك.

على الجبهة الجنوبيّة، تمكّنت كتيبةٌ من قوّات القادسيّة، التابعة لجيش التحرير الفلسطينيّ هي أيضًا، من احتلال جبهة وادي الرقاد بطول سبعة كيلومترات، فمنعت العدوَّ من الحؤول دون تحرّكِ الجسم الرئيس لفرقة القتال السوريّة التاسعة هناك. كتيبةٌ أخرى من قوّات القادسيّة تمكّنتْ من الدخول، مع قوّة استطلاع الفرقة الخامسة السوريّة، والوصول إلى السفوح المطلّة على بحيْرة طبريّا، قرب جسر بنات يعقوب.

كما شاركت الكتيبةُ الثالثةُ من قوّات العاصفة، وكانت على تماسٍ مباشر مع العدوّ. فحاربتْ على القاطع الشماليّ للجبهة السوريّة في بلدة خان الشيح، وبلدة بيت تيما. واتّخذتْ مواقعَ إسناد في بلدة كفر حور وبيت سابر، في مواجهة مزرعة بيت جنّ، على السفوح الشرقيّة لجبل الشيخ. وتمكّنت السريّةُ الثانية من الكتيبة من السيطرة على قرية دربل ومغر المير. ومن خلال مواقعها المتقدّمة، تمكّنتْ من تسيير دوريّات خلف خطوط العدوّ.

وفي الساحل السوريّ، شارك رجالُ الضفادع الفلسطينيون، المنتقلون من قاعدة رأس هلال في ليبيا، في المعارك البحريّة. وكانوا يقومون بعمل "رادارات بشريّة" لتوجيه النيران السوريّة، وذلك بعد ضرب الرادارات السوريّة وإرباكها.

ــــــــــــــــــ

كما حاول الفلسطينييون القتال عبر الجبهة الاردنية لكن رفض النظام الاردني ذلك بشدة الردّ كان حاسمًا المرة من زيد الرفاعي، رئيسِ الوزراء: الأردن لن يدخل الحربَ مع الإسرائيليين !

الايام كفيلة بكشف الكثير من كوارث الحروب التي خاضها العرب مع العدو
السادات اعلن بنفسه انه طلب من ياسر عرفات وجود قوات فلسطينيه ولو قوه صغيره لكى يكون من حقهم المشاركه فى المفاوضات لكن ياسر عرفات رفض
 
عودة
أعلى