خطة أمريكية إسرائيلية لمهاجمة أهداف إيرانية

Professor

لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ
صقور الدفاع
إنضم
10 أكتوبر 2015
المشاركات
5,061
التفاعل
23,341 60 0
الدولة
Bahrain
خطة أمريكية إسرائيلية لمهاجمة أهداف إيرانية

18.jpg


الأحد ١٥ يوليو ٢٠١٨ - 01:15


كشفت مصادر إعلامية أن الولايات المتحدة وإسرائيل أعدتا خطة سرية أطلقتا عليها «مشروع إيران» تستهدف مهاجمة المنشآت النووية والصواريخ الباليستية ومواقع عسكرية أخرى داخل وخارج الجمهورية الإيرانية الإسلامية.

وأفاد موقع «ديبكا» الاستخباراتي، في تقرير نشره يوم الجمعة، أن الخطة تم إعدادها من قبل القادة العسكريين الأمريكيين والإسرائيليين خلال اجتماعات سرية عقدت في واشنطن بتاريخ 29 يونيو الماضي، وأنه تم تعيين الجنرال نتزان الون قائد العمليات في الجيش الإسرائيلي رئيسًا للمشروع بطلب من رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي الجنرال جادي ايسنكوت، الذي شارك في الاجتماعات مع رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال جوزيف دنفورد.

وأوضح التقرير أن الخطة هي عبارة عن «قوة مهمات سريعة» مشتركة لاتخاذ القرارات المتعلقة بمهاجمة المنشآت النووية والصورايخ الباليستية ومواقع قتالية وعسكرية أخرى داخل وخارج إيران. ونقل الموقع عن مصادر عسكرية واستخباراتية قولها: «إن إعداد الخطة يتزامن مع الحملة الأمريكية الحالية ضد إيران، واتساع تواجد القوات الإيرانية ومليشيات حليفة في الجولان، وتصاعد احتمالات اندلاع حرب كاملة بين إيران وإسرائيل».

ولفت التقرير إلى تصريحات سابقة لقائد فيلق القدس في الحرس الثوري، الجنرال قاسم سليماني، أفاد فيها بأن القوات الإيرانية مستعدة لتنفيذ تهديد الرئيس حسن روحاني بإغلاق مضيق هرمز لوقف صادرات نفط دول الخليج. وكشف الموقع بأنه خلال اجتماعات واشنطن تم الاتفاق على تشكيل 4 مجموعات قيادة ضمن «مشروع إيران»، وهي مجموعة القيادة النووية التي تتعلق مهمتها بتحديد مواقع السلاح النووي ومفاعلات البلوتونيوم ومصانع اليورانيوم ومواقع التخصيب وأجهزة الطرد المركزي داخل إيران.

وأفاد بأن مهمة المجموعة الثانية تتعلق بموضوع الصواريخ الباليستية الإيرانية بما فيها منصات الإطلاق والمخازن تحت الأرض ومصانع إنتاج ومراكز الأبحاث، في حين تغطي مهمة المجموعة الثالثة العمليات العسكرية السرية والعلنية ضد المراكز العسكرية والاستخباراتية الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط بما فيها سوريا ولبنان واليمن.

أما المجموعة الرابعة فستعمل على تنفيذ العقوبات الاقتصادية ضد إيران وستساهم إسرائيل فيها بتوفير معلومات استخباراتية عن محاولات طهران خرق تلك العقوبات. وقال الموقع: «بعكس سمعته على أنه من الحمائم فإن الجنرال ايسنكوت قام بتعيين ضباط صقور لدعم تلك الخطة، وهم جميعًا على استعداد للعمل في أماكن خارج إسرائيل وخلف خطوط العدو»، مشيرًا إلى أن هؤلاء يشملون قائد القوات الجوية الجنرال اميكام نوركين وقائد العمق الاستراتيجي الجنرال موني كاتز وقائد المنطقة الوسطى الجنرال ناداف بادان ورئيس جهاز الاستخبارات العسكري الجنرال تامير هايمان.


 
تفاصيل أكثر من مصدر آخر:



خطة أمريكية إسرائيلية لضرب إيران
نشرت النسخة الإنجليزية لموقع "ديبكا فايل" الاستخباراتي الإسرائيلي أمس الجمعة تقريراً تحدث عن خطة أميركية إسرائيلية مشتركة لضرب إيران.

وأفاد الموقع أن الخطة التي أسماها "مشروع إيران"، تمت مناقشتها في 29 يونيو الماضي من قبل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال غادي إيزنكوت مع كبار القادة الأميركيين في واشنطن بغية التنسيق بشأن عمليات عسكرية أميركية - إسرائيلية ضد إيران.

وحسب التقرير تم تسمية قائد العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء "نيتسان ألون" على رأس هذه الخطة، حيث كان يرافق رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي في اجتماعه بالجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان الأميركية، والجنرال جوزيف فوتيل، رئيس القيادة المركزية الأميركية في واشنطن.

وأوضح التقرير أن اللواء ألون البالغ من العمر 53 عاما قبل بهذا المنصب على الرغم من أنه كان يستعد للتقاعد من الخدمة بعد مشوار امتد على مدار 34 عاما في الجيش الإسرائيلي، وشملت خبرته كقائد للقوات الخاصة والمشرف على دمج الوحدات السرية الخاصة في جهاز الاستخبارات الإسرائيلي.

وبعد سرد تفاصيل مهام اللواء نيتسان ألون، ذكر "ديبكا فايل" أن قائد الجيش الإسرائيلي كان أقنعه بالبقاء في منصبه كأول قائد عسكري إسرائيلي توكل إليه مهمة "مشروع إيران".. لتنفيذ قرارات محتملة بهدف مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية ومنصات الصواريخ الباليستية أو القواعد العسكرية الإيرانية في الشرق الأوسط.

وذكر الموقع الاستخباراتي الإسرائيلي نقلاً عن مصادره العسكرية والمخابراتية أن قائد الجيش الإسرائيلي "عندما رأى أن العلاقات الأميركية - الروسية في مأزق بشأن إيران، وقوات حزب الله، والحرس الثوري والميليشيات الشيعية تقود العمليات في سوريا وتشق طريقها عبر جنوب سوريا باتجاه الحدود الإسرائيلية والأردنية، مما بات اندلاع الحرب الكاملة مع إيران يلوح في الأفق يومًا بعد يوم، فإنه لم يضيع أي وقت لملء هذا المنصب".

ولفت تقرير الموقع الإسرائيلي إلى تصريحات سبق أن أطلقها قائد فيلق القدس، ذراع التدخل الخارجي للحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، الذي أكد خلالها أن القوات الإيرانية مستعدة لتنفيذ تهديد الرئيس حسن روحاني في الرابع من يوليو بإغلاق مضيق هرمز لوقف صادرات نفط الخليج عندما تقدم أميركا في الرابع من نوفمبر المقبل على منع صادرات النفط الإيرانية.

واستنتج الموقع "بما أنه من غير المرجح أن يتراجع الرئيس دونالد ترامب عن موقفه، فإن شبح الأعمال العدائية الإيرانية يزداد رعبا، بما في ذلك إغلاق مضيق هرمز".
ويرى الموقع أنه "ولمواجهة التهديدات الإيرانية المتعددة، تم إنشاء أربع مجموعات قيادة أميركية إسرائيلية سراً، ويتم الكشف عنها هنا" كالتالي:
مجموعة القيادة النووية: تشمل مهامها الأهداف النووية الرئيسية في إيران من قبيل مواقع الأسلحة ومفاعلات البلوتونيوم ومحطات تخصيب اليورانيوم ومواقع إنتاج أجهزة الطرد المركزي.
مجموعة الصواريخ الباليستية: وهي تتعامل مع مخازن الصواريخ الباليستية الإيرانية ومنصات إطلاقها، سواء كانت مخازن أرضية أو تحت الأرض، إضافة إلى مصانع الإنتاج ومراكز البحث والتطوير في مجال الصواريخ.
مجموعة قيادة مكافحة التخريب: تجتمع تحت هذا العنوان العمليات العلنية والسرية ضد الجيش الإيراني ومراكز الاستخبارات الإيرانية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، خاصة في سوريا ولبنان واليمن، فضلاً عن المسؤولية عن الحرب السيبرانية.
والمجموعة الرابعة هي القيادة الاقتصادية التي تراقب العقوبات الأميركية ضد إيران، وأن مساهمة إسرائيل في هذه القيادة المشتركة هي في مجال تبادل المعلومات الاستخبارية عن أسالیب إيران لخرق العقوبات على الصعيدين الداخلي والدولي.
وأوضح تقرير موقع "ديبكا فايل"، ضمن تعريفه للتيار الذي ينتمي إليه قائد الجيش الإسرائيلي، قائلا: "خلافا لكونه من الحمائم، فإن الجنرال ايزنكوت قام بتعيين ضباط من الصقور لدعم تلك الخطة، والجميع مستعد للعمل في مواقع خارج إسرائيل وخلف خطوط العدو"، مشيرا إلى أن هذه المجموعة تشمل قائد القوات الجوية الجنرال اميكام نوركين، وقائد العمق الاستراتيجي الجنرال موني كاتز، وقائد المنطقة الوسطى الجنرال ناداف بادان، ورئيس جهاز الاستخبارات العسكري الجنرال تامير هايمان.


 
كيف خطه سريه لضربه عسكريه وخصوصا استهداف المنشأت النوويه والصواريخ البالستيه ومن يقوم بتسريبها هو من شارك في إعدادها وسينفذها
 
هي خطة بحاجة الى خطة
شباب المنتدى عندهم خطط أحسن من هي بألف مره
 
هي خطة بحاجة الى خطة
شباب المنتدى عندهم خطط أحس من هي بألف مره


ههههه يا ريت الكيان الهصيوني كان يدلع العرب مثل تدليعه لإيران لو أعلمونا بخطة حرب الأيام الستة قبل الإقدام عليها

عموما هم يتقاسموننا كما تتقاسم الذئاب الفريسة
 
كيف خطه سريه لضربه عسكريه وخصوصا استهداف المنشأت النوويه والصواريخ البالستيه ومن يقوم بتسريبها هو من شارك في إعدادها وسينفذها

الصحيفة سربت لها المعلومات من مصدر، ربما عمدا تمهيداً للرأي العالمي في حال القيام بضرب إيران مستقبلا،

وحتى إن لم يمكن التقرير دقيقا، ولو أنني أثق بصحته، فسيكون ضرب من الخيال إن قلنا بأن الكيان الصهيوني وأمريكا لا يمتلكون خطة عسكرية لضرب إيران في حال سائت الأمور،

الخطة العسكرية لضرب إيران وضعت ربما منذ عقود، وحتى دول الخليج لديها خطتها الخاصة بها، ويتم تحديثها كل فترة حسب التطورات،،
 
هناك خطه امريكيه من فتره طويله ويتم تحديثها بشكل دوري بغض النظر المشاركه الاسرائليه فالأمريكيون لا يتركون شي للصدفه
 
وجود خطة للحرب مع ايران فهي موجودة عند امريكا واسرائيل وكذلك عند الخليج خططهم الخاصة بهم ولكن لن تنشر هكذا في الصحف فالخطط الحربية لاتعد في اجتماع في يوم واحد
 
هل انت متأكد انها خطة سرية !!!!! من كم المعلومات المتوافرة في الشرح عنها أصبحت غير سرية;););)
 
امريكا واسرائيل لديهم خطط قبل اعلان عن ضرب ايران في العمق
 
289d1ada-27ad-42bb-adb5-bcccf64dc624-5887-00000527ea98dc48_1.jpeg


زعم موقع "ديبكا" الإسرائيلي أن عددا من القادة العسكريين الأمريكيين والإسرائيليين اجتمعوا بشكل سري في العاصمة الأمريكية واشنطن في التاسع والعشرين من يونيو/حزيران الماضي، لإعداد خطة سرية.
كانت الخطة بعنوان "مشروع إيران"، بحسب موقع "ديبكا الإسرائيلي"، الذي ينقل عن مصادر عسكرية واستخباراتية قولها إن "إعداد الخطة يتزامن مع الحملة الأمريكية الحالية ضد إيران، وتصاعد احتمالات اندلاع حرب كاملة بين إيران وإسرائيل".
وأوضح التقرير أن الخطة عبارة عن "قوة مهمات سريعة" مشتركة لاتخاذ القرارات المتعلقة بمهاجمة المنشآت النووية والصورايخ الباليستية ومواقع قتالية وعسكرية أخرى داخل وخارج إيران.
ولفت الموقع إلى أنه جرى "تعيين الجنرال نتزان ألون قائد العمليات في الجيش الإسرائيلي رئيسا للمشروع بطلب من رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي الجنرال غادي إيزنكوت، الذي شارك في الاجتماعات مع رئيس هئية الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال جوزيف دنفورد".
وكشف الموقع أنه خلال اجتماعات واشنطن تم الاتفاق على تشكيل 4 مجموعات قيادة ضمن "مشروع إيران"، وهي مجموعة القيادة النووية التي تتعلق مهمتها بتحديد مواقع السلاح النووي ومفاعلات البلوتونيوم ومصانع اليورانيوم ومواقع التخصيب وأجهزة الطرد المركزي داخل إيران.
أما مهمة المجموعة الثانية فتتعلق بموضوع الصواريخ الباليستية الإيرانية بما فيها منصات الإطلاق والمخازن تحت الأرض ومصانع إنتاج ومراكز الأبحاث، في حين تغطي مهمة المجموعة الثالثة العمليات العسكرية السرية والعلنية ضد المراكز العسكرية والاستخباراتية الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط بما فيها سوريا ولبنان واليمن.
وتختص المجموعة بتنفيذ العقوبات الاقتصادية ضد إيران وستساهم إسرائيل فيها بتوفير معلومات استخباراتية عن محاولات طهران خرق تلك العقوبات، وفق قول المصادر.
 
محمد على ابطحى بعظمة لسانه و قد كان نائب الرئيس الايراني قال بأن ايران قدمت الكثير من العون لامريكا و لولا الخدمات الايرانية ما سقطت بغداد و كابل
حزب الدعوة و قادتة الفرس و ضباط المخابرات الايرانية كانوا يتواجدون فى غرفة اعدام صدام و بعلم الامريكان و هذه هدية امريكا لايران بنحر صدام فى يوم عيد المسلمين
ما زلنا نعيش فى اوهام عداء ايراني امريكي رغم ايران كونترا و رغم تسليم امريكا العراق لايران و التواصل الوثيق مع المليشيات الايرانية فى سوريا و كل هذه البروبجندا التى صنعتها امريكا لايران و على رأسها مسرحيات اعتقال الايرانين لافراد من البحرية الامريكية
يعنى الانسان يستغرب لو ان امريكا فعلاً تؤمن بان ايران دولة ارهابية و تدعم الارهاب لماذا لا تلاحق حزب اللات كما تلاحق القاعدة و لماذا لا تلاحق المليشيات الشيعية كما تلاحق داعش
 
محمد على ابطحى بعظمة لسانه و قد كان نائب الرئيس الايراني قال بأن ايران قدمت الكثير من العون لامريكا و لولا الخدمات الايرانية ما سقطت بغداد و كابل
حزب الدعوة و قادتة الفرس و ضباط المخابرات الايرانية كانوا يتواجدون فى غرفة اعدام صدام و بعلم الامريكان و هذه هدية امريكا لايران بنحر صدام فى يوم عيد المسلمين
ما زلنا نعيش فى اوهام عداء ايراني امريكي رغم ايران كونترا و رغم تسليم امريكا العراق لايران و التواصل الوثيق مع المليشيات الايرانية فى سوريا و كل هذه البروبجندا التى صنعتها امريكا لايران و على رأسها مسرحيات اعتقال الايرانين لافراد من البحرية الامريكية
يعنى الانسان يستغرب لو ان امريكا فعلاً تؤمن بان ايران دولة ارهابية و تدعم الارهاب لماذا لا تلاحق حزب اللات كما تلاحق القاعدة و لماذا لا تلاحق المليشيات الشيعية كما تلاحق داعش
تلك وظيفة شرطي العالم امريكا
 
عودة
أعلى