المضاهرات استمرت اشهر في الانبار والموصل ولم يتم فضها بالقوه
ماحصل ان المضاهرات بدت عفويه بعدها انحرف مسارها وركبها اطراف اخرى لم ترد الخير لا للمتضاهرين اولا للبلاد
وللعلم غالبيه مطالب المتضاهرين لبت منها خروج الجيش من الانبار والفلوجه وكانت نتيجتها دخول داعش بالاضافه الى اقاله قيادات امنيه
نفس الحاله في البصره لبيت المطالب المشروعه اما المخرب تم التصدي له وهنا لايوجد تفريق بالمعامله هذه فقط اسمعه منك
العراق اليوم ليس فدرالي والحكومه مركزيه وخير دليل الاحداث الاخيره وقبلها ماحصل في كركوك
بالنسبه للفساد يحتاج الى تطبيق القانون ورفع الغطاء عنهم بالاضافه الى حسن الاداره اما تصوير العراق مستشري الفساد جداً هذه تعميم خاطئ
والعلمك الفساد اليوم في اقصى حالاته يعادل دول عربيه مستشري الفساد فيها ويصل الى درجه العراق ولكن الفرق ان بلدانهم لم تخض حروب واضطرابات