الشيخة عائشة بنت راشد آل خليفة تقود طائرة مقاتلة

كلام فاضي، وتوضيف الدين والايات في سياقات عقيمة،
كل اللف والدوران الي انت تدور حولة ماراح يجيب اي نتيجة لان الناس تحضرت وتعلمت واتمنى في يوم من الايام ما اشوف في مجتمعاتنا انسان يفكر بهذة الطريقة، العنصرية القذرة نبذها الاسلام وحاربها وكان اول ما حث به الرسول اصحابة هو بتحرير العبيد واحترامهم وضمهم في المجتمع وعدم التفرقة بين اي شخص، ومن المتعارف عليه شرعاً ان اعتاق الرقبة له اجر عضيم، لايفضل شخص على شخص الا بالتقوى، لا نسب ولا لغة ولا لون ولاخرابيط، حتى الايتام مجهولي الام والاب امرنا الله برعايتهم ومخالطتهم لانهم اخواننا في الدين، لو تبي افتحلك محاضرة طويله عريضة ماراح يكفي.

رجاء خاص، اذا كان عندنا خلاف مع الاخت عبير او اي احد ، ممكن نتحاور معها باسلوب لبق ومحترم، وبدون التجريح باحد باسم الدين، وبدون استخدام اوصاف كانت تستخدم بالجاهلي.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
 
المرأة أعظم من أن نختزل دورها في المنزل وتربية الأبناء
في المغرب نسبة نجاح الإناث دائما أعلى من نسبة نجاح الذكور.. ويتفوقن في احتلال المراتب الأولى وأعقد أن الوضع نفسه في أغلب الدول
حرام تضييع نصف طاقة وعبقرية المجتمع
حتى خارج مجالات العلوم، في مجال الحرب والقيادة هناك نماذج لنساء برعن في هذا المجال عبر التاريخ
الملكة الجزائرية دهية سطرت بطولات في قيادة المقاومة ضدالغزو الأجنبي
تين هينان المغربية كذلك بعد هروبها من والدها في منطقة تافيلالت جنوب المغرب استطاعت بناء دولة مترامية الأطراف في الصحراء الكبرى
وهذه أمثلة فقط من تراثنا ولا شك أن لدى كل بلد نماذج لنساء قدمن الكثير للحضارة الإنسانية
الفرص يجب أن تعطى لكلا الجنسين وكل من أثبت ذاته في شغل أي منصب فهو له

غير أنه لا يجب التعامل مع هذه المسألة من جانب فلكلوري و دعائي لإظهار صورة زائفة بانفتاح المجتمع وإقحام المرأة إقحاما في أمور لا تجيدها.. المراتب يجب أن تأخذ بالاسحقاق ثم الاستحقاق ولا شيء غيره

الغزو الاجنبي ؟ ها تقصد الفتح الاسلامي .. اذهب انت وافكارك الى المزبلة ..
 
ماكان الرفق بشئ الا زانه
التعصب للأراء حد التطرف
فعل غير حميد
اما انغلاق وإما إنحلال
لاحول الله ههههههههههههه
ونسأل عن سبب تأخرنا
 
كل هذه الملاسنات و الذم و القدح على موضوع احقية عمل المرأة في سلاح الجو، و يستغرب البعض لماذا نحن امه مهزومه.
 
لطيف مين بتاكل سدر منسف لحالها ههه
:ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO:
وش يفكنا من جماعة حقوق المراه الحين يطالبون بقيادة المقاتلات عهههههه
:ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO:

ولكن كفو وألف نعم بالشيخه عائشه آل خليفه
:تحية:
مع العلم بأني لا أحبذهن في هذا المجال العسكري
خوفاً عليهن أن يؤذين
فالمرأة عملها في مجال جنسها أفضل لها كثير
مع كل الإحترام والتقدير والإمتنان لها
تحياتي وشكراً
 
انا قولت بلاش عبير البحرين من اول الموضوع تحليل فى الصميم مواضيع فيها شد وجزم ونقاشات ساخنه ومعلومات جميله استحملو بقى
 
هذا عند الله سبحانه يوم الحساب ، أما في الدنيا فالناس معادن والاسلام اولى قضية النسب اهتمام بالغ فالنسب يترتب عليه أحكام شرعية ومعاملات دنيوية وتكليف .


بسم الله الرحمن الرحيم ( و جَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا )

الله سبحانه وتعالى خلقنا شعوب وقبائل , وهذا يؤدي الى اختلاف النسب من قبيله الى اخرى , صحيح ان اكرم الناس عند الله هم الاعلى تقيه , لاكن كما قلت اخي الكريم فالبشر هم اجناس والوان وقبائل وشعوب والنسب وكل شي يختلف بأختلاف المنطقه والقاره والدين والمذهب .

اكاد ان ااكد لك ان من ينفي هذا الكلام , لو تقدم بنغالي او هندي لابنته لرفضه !!!
 
بسم الله الرحمن الرحيم ( و جَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا )

الله سبحانه وتعالى خلقنا شعوب وقبائل , وهذا يؤدي الى اختلاف النسب من قبيله الى اخرى , صحيح ان اكرم الناس عند الله هم الاعلى تقيه , لاكن كما قلت اخي الكريم فالبشر هم اجناس والوان وقبائل وشعوب والنسب وكل شي يختلف بأختلاف المنطقه والقاره والدين والمذهب .

اكاد ان ااكد لك ان من ينفي هذا الكلام , لو تقدم بنغالي او هندي لابنته لرفضه !!!

احسنت اخي الكريم مفهوم التعارف المذكور بالاية الكريمة واسع وشامل ، التعارف يترتب عليه امور كثيرة .
 
الغزو الاجنبي ؟ ها تقصد الفتح الاسلامي .. اذهب انت وافكارك الى المزبلة ..

أذهب إلى المزبلة ؟ أتمنى أن تكون بهذا القدر من الشجاعة حينما تحادث الناس وجها لوجه وألا تقتصر شجاعتك على سبهم وأنت جالس تحت غطاء سريرك.. هذا أولا

أما ثانيا اقرأ تاريخك جيدا، واقرأ عن عشرات آلاف من السبايا وسلب الممتلكات وعدم دخول القرى التي تدفع الأموال على أبوابها من أجل دعوتها للإسلام ثم تعال لنناقش ماهية الأمر
الفتح هو ما فعله عمر ابن عبد العزيز لأنه أرسل رجال الدين لنشر الدعوة واستجاب له الناس
أما من سبقوه ممن كان همهم السبايا والغنائم فهو فقط الاحترام للمقام وإلا فإن توصيف ما حدث بالغزو لا شيء
 
Dh2uqzEW4AI8UtF.jpg
 
من منظور عسكري يجب ان لايتعدى عمل المرأه عسكريا سوى المكاتب او الخدمات الطبيه او غيرها من المهن الداخليه المسانده للقوات المسلحه
 
أعتذر من الجميع لخروجي عن الموضوع والدخول بأحكام الحجاب الشرعي للمرأة المسلمة.
 
التعديل الأخير:
رجاء خاص، اذا كان عندنا خلاف مع الاخت عبير او اي احد ، ممكن نتحاور معها باسلوب لبق ومحترم، وبدون التجريح باحد باسم الدين، وبدون استخدام اوصاف كانت تستخدم بالجاهلي.

للأمانة الأستاذ الفاضل الراية لم يتجاوز حدوده في الحوار، وفي الواقع حواره كان مختلف عن نقاشاتي،
أما الآخرين ممن تجاوزوا وبعضهم استخدم ألفاظ غير لائقة فهذا انعكاس لشخصيتهم،
المضحك أن جل نقاشهم كان يدور حول "العلمانية والليبرالية" وأن دخول المرأة للسلك العسكري هو مدخل لهدم مجتمعاتنا العربية الإسلامية ..
نحن في البحرين لا نعرف "العلمانية" ولا "الليبرالية"، تجد مشايخ الدين والرجل الملتزم جداً والملتزم قليلاً أو - لربما - غير الملتزم على تواصل مع بعض ولا أحد يقصي الثاني، وتجد امرأة غير محجبة تؤدي فروضها الدينية على أكمل وجه تصلي صلواتها في وقته، وتصوم شهر رمضان و 6 شوال وأحياناً أيام البيض والأثنين والخميس، وتحج بيت الله وتعتمر، وتخرج زكاة مالها وذهبها سنوياً، وتحارب بضراوة كل من يحاول أن يمس عقيدتها ودينها، وفي الانتخابات البرلمانية ترشح أحد المترشحين من شيوخ الدين أو طالب علم شرعي، فهل هذه المرأة في نظر هؤلاء "علمانية" و "ليبرالية" لأنها غير محجبة؟؟!!!،
نحن في البحرين لا نعرف كثيراً عن هذه التصنيفات وهي دخيلة علينا لأن مجتمعنا منفتح بالفطرة، وقلما نجد من يصنف الآخرين هذه التصنيفات، هي دخيلة على مجتمعنا فلم نعهدها في السابق إلا في الأوانة عندما تسربت إلينا من الخارج، ومع ذلك لا نجد في البحرين علمانية وليبرالية لدرجة التطرف والالحاد - العياذ بالله - كما نلاحظ وجودها في بعض دول الجوار،
والمضحك أكثر أنهم أقحموا في نقاشهم نظرية المؤامرة بأنه "إرضاءً للغرب" وأضافوا عليها البهارات مثل "حقوق المرأة" واتفاقية "السيداو" ،
وهذا إن دل فإنما يدل على جهلهم وعدم معرفتهم بتاريخ المرأة البحرينية والمجتمع البحريني فقاموا بإسقاط ما يدور في ذهنهم على خبر انضمام الشيخة عائشة بنت راشد آل خليفة سلاح الجو البحريني وقيادتها لمقاتلة حربية.
أي إرضاء للغرب وأي اتفاقية سيداو وأي حقوق المرأة التي تتكلمون عنها؟!!، ما هذا اللت والعجن في موضوع يخص المرأة البحرينية؟!!
فالمرأة البحرينية حصلت على مكتسبات منذ أكثر من قرن قبل نشأة الأمم المتحدة، وقبل وجود دول عربية كثيرة وقبل وقبل، وقبل ظهور مصطلح "حقوق المرأة" الذي يتشدق به الغرب، وقبل اتفاقية "سيداو" ..
نحن لا ننكر أن اليوم - في الوقت الراهن - هناك مؤامرة على المرأة المسلمة والمرأة العربية، هذا لا جدال فيه إطلاقاً، لكن وضع المرأة في البحرين مختلف لأن المرأة البحرينية انتهت من كل هذه الإملاءات والشروط التي تفرض من الخارج على بعض الدول، كل شيء حصلت عليه المرأة البحرينية منذ سنوات طوال، ولا خوف عليها لأن آلية التطوير والتغيير بالمجتمع البحريني والمرأة البحرينية بدأت قبل أكثر من قرن من الزمان، وأساليب الانفتاح والتغيير والتحول كانت متدرجة، وما عليه المرأة البحرينية اليوم هو نتاج تراكم سنوات طوال وليس نتاج سنة أو سنتين أو 10 سنوات، هو تراكم خبرة مائة عام، تدرجت حتى وصلت إلى هذه المرحلة التي هي فيها، لأن التحول والتطور والانفتاح لم يحدث فجأة، فنحن لم ننام في الليل والبلد منغلق وثم أصبحنا ووجدنا كل شيء تغيّر وانفتحت الأبواب على مصراعيها فجأة!!،
الوضع في البحرين مختلف ولله الحمد، لأن منذ عام 1900 كل عشر سنوات أو أقل أو أكثر كان المجتمع البحريني يتحول ويتغيّر ويتطور وينفتح وبالتالي المرأة البحرينية كانت تحصل على مكسب من المكاسب، فمثلاً التعليم في المدرسة الأميركية بدأت في العشرية الأولى من 1900، وثم في 1920 حصلت على حق انتخاب المترشحين في المجالس البلدية، وثم في عام 1928 مع افتتاح أول مدرسة حكومية نظامية شهادتها معترف بها في الجامعات العربية دخلوا الفتيات أفواج أفواج للدراسة ومدة الدراسة كانت 6 سنوات وبعد التخرج غالبيتهن عملن مدرسات في المدارس الحكومية، والبعض منهن ذهبن إلى جامعات العراق ودمشق والجامعة الأميركية في بيروت لمواصلة دراساتهن الجامعية، وثم في 1922 تم إنشاء أول دار عرض للسينما في البحرين، ومع انتشار التعليم عن طريق المدارس الحكومية، وتأسيس الأندية الثقافية، هذا عدا عن تطور المسرح الأمر الذي خلق مناخاً ثقافياً وأدبياً، بالاضافة الى انتشار المكتبات التجارية في البحرين أدت إلى فتح دار سينما آخر في عام 1937، وفيما بعد توالت افتتاح دور سينمات أخرى، وفي عام 1945 سمح للمرأة البحرينية بقيادة السيارة، وفي هذه الفترة في الأربعينيات والخمسينيات بدأت وزارة التربية والتعليم بإبتعاث الطلبة المتفوقين والطالبات المتفوقات للدراسة في جامعات العراق ودمشق ولبنان والقاهرة، وثم في نهاية الستينيات والسبعينيات أضيفت إليهم جامعات بريطانية وفرنسية وأميركية، ومع نشوب الحرب الأهلية اللبنانية تم تحويل طالبات الجامعة الأميركية في بيروت إلى جامعات تكساس ولوس أنجلوس وبوسطن في الولايات المتحدة الأميركية ,, هذا فقط لغاية السبعينيات من القرن الماضي ولم نتطرق للثمانينيات والتسعينيات والألفية، وهو مختصر للتحولات والتغييرات التي حصلت في المجتمع البحريني ومكتسباب المرأة البحرينية
فهل يعقل أننا في عام 2018 عندما نقرأ خبر عن "فتاة بحرينية تقود مقاتلة حربية" نقول بأنه إرضاءً للغرب وبسبب اتفاقية السيداو ؟؟!!!
والله أشفق على من كتب هذا الكلام.


 
للأمانة الأستاذ الفاضل الراية لم يتجاوز حدوده في الحوار، وفي الواقع حواره كان مختلف عن نقاشاتي،
أما الآخرين ممن تجاوزوا وبعضهم استخدم ألفاظ غير لائقة فهذا انعكاس لشخصيتهم،
المضحك أن جل نقاشهم كان يدور حول "العلمانية والليبرالية" وأن دخول المرأة للسلك العسكري هو مدخل لهدم مجتمعاتنا العربية الإسلامية ..
نحن في البحرين لا نعرف "العلمانية" ولا "الليبرالية"، تجد مشايخ الدين والرجل الملتزم جداً والملتزم قليلاً أو - لربما - غير الملتزم على تواصل مع بعض ولا أحد يقصي الثاني، وتجد امرأة غير محجبة تؤدي فروضها الدينية على أكمل وجه تصلي صلواتها في وقته، وتصوم شهر رمضان و 6 شوال وأحياناً أيام البيض والأثنين والخميس، وتحج بيت الله وتعتمر، وتخرج زكاة مالها وذهبها سنوياً، وتحارب بضراوة كل من يحاول أن يمس عقيدتها ودينها، وفي الانتخابات البرلمانية ترشح أحد المترشحين من شيوخ الدين أو طالب علم شرعي، فهل هذه المرأة في نظر هؤلاء "علمانية" و "ليبرالية" لأنها غير محجبة؟؟!!!،
نحن في البحرين لا نعرف كثيراً عن هذه التصنيفات وهي دخيلة علينا لأن مجتمعنا منفتح بالفطرة، وقلما نجد من يصنف الآخرين هذه التصنيفات، هي دخيلة على مجتمعنا فلم نعهدها في السابق إلا في الأوانة عندما تسربت إلينا من الخارج، ومع ذلك لا نجد في البحرين علمانية وليبرالية لدرجة التطرف والالحاد - العياذ بالله - كما نلاحظ وجودها في بعض دول الجوار،
والمضحك أكثر أنهم أقحموا في نقاشهم نظرية المؤامرة بأنه "إرضاءً للغرب" وأضافوا عليها البهارات مثل "حقوق المرأة" واتفاقية "السيداو" ،
وهذا إن دل فإنما يدل على جهلهم وعدم معرفتهم بتاريخ المرأة البحرينية والمجتمع البحريني فقاموا بإسقاط ما يدور في ذهنهم على خبر انضمام الشيخة عائشة بنت راشد آل خليفة سلاح الجو البحريني وقيادتها لمقاتلة حربية.
أي إرضاء للغرب وأي اتفاقية سيداو وأي حقوق المرأة التي تتكلمون عنها؟!!، ما هذا اللت والعجن في موضوع يخص المرأة البحرينية؟!!
فالمرأة البحرينية حصلت على مكتسبات منذ أكثر من قرن قبل نشأة الأمم المتحدة، وقبل وجود دول عربية كثيرة وقبل وقبل، وقبل ظهور مصطلح "حقوق المرأة" الذي يتشدق به الغرب، وقبل اتفاقية "سيداو" ..
نحن لا ننكر أن اليوم - في الوقت الراهن - هناك مؤامرة على المرأة المسلمة والمرأة العربية، هذا لا جدال فيه إطلاقاً، لكن وضع المرأة في البحرين مختلف لأن المرأة البحرينية انتهت من كل هذه الإملاءات والشروط التي تفرض من الخارج على بعض الدول، كل شيء حصلت عليه المرأة البحرينية منذ سنوات طوال، ولا خوف عليها لأن آلية التطوير والتغيير بالمجتمع البحريني والمرأة البحرينية بدأت قبل أكثر من قرن من الزمان، وأساليب الانفتاح والتغيير والتحول كانت متدرجة، وما عليه المرأة البحرينية اليوم هو نتاج تراكم سنوات طوال وليس نتاج سنة أو سنتين أو 10 سنوات، هو تراكم خبرة مائة عام، تدرجت حتى وصلت إلى هذه المرحلة التي هي فيها، لأن التحول والتطور والانفتاح لم يحدث فجأة، فنحن لم ننام في الليل والبلد منغلق وثم أصبحنا ووجدنا كل شيء تغيّر وانفتحت الأبواب على مصراعيها فجأة!!،
الوضع في البحرين مختلف ولله الحمد، لأن منذ عام 1900 كل عشر سنوات أو أقل أو أكثر كان المجتمع البحريني يتحول ويتغيّر ويتطور وينفتح وبالتالي المرأة البحرينية كانت تحصل على مكسب من المكاسب، فمثلاً التعليم في المدرسة الأميركية بدأت في العشرية الأولى من 1900، وثم في 1920 حصلت على حق انتخاب المترشحين في المجالس البلدية، وثم في عام 1928 مع افتتاح أول مدرسة حكومية نظامية شهادتها معترف بها في الجامعات العربية دخلوا الفتيات أفواج أفواج للدراسة ومدة الدراسة كانت 6 سنوات وبعد التخرج غالبيتهن عملن مدرسات في المدارس الحكومية، والبعض منهن ذهبن إلى جامعات العراق ودمشق والجامعة الأميركية في بيروت لمواصلة دراساتهن الجامعية، وثم في 1922 تم إنشاء أول دار عرض للسينما في البحرين، ومع انتشار التعليم عن طريق المدارس الحكومية، وتأسيس الأندية الثقافية، هذا عدا عن تطور المسرح الأمر الذي خلق مناخاً ثقافياً وأدبياً، بالاضافة الى انتشار المكتبات التجارية في البحرين أدت إلى فتح دار سينما آخر في عام 1937، وفيما بعد توالت افتتاح دور سينمات أخرى، وفي عام 1945 سمح للمرأة البحرينية بقيادة السيارة، وفي هذه الفترة في الأربعينيات والخمسينيات بدأت وزارة التربية والتعليم بإبتعاث الطلبة المتفوقين والطالبات المتفوقات للدراسة في جامعات العراق ودمشق ولبنان والقاهرة، وثم في نهاية الستينيات والسبعينيات أضيفت إليهم جامعات بريطانية وفرنسية وأميركية، ومع نشوب الحرب الأهلية اللبنانية تم تحويل طالبات الجامعة الأميركية في بيروت إلى جامعات تكساس ولوس أنجلوس وبوسطن في الولايات المتحدة الأميركية ,, هذا فقط لغاية السبعينيات من القرن الماضي ولم نتطرق للثمانينيات والتسعينيات والألفية، وهو مختصر للتحولات والتغييرات التي حصلت في المجتمع البحريني ومكتسباب المرأة البحرينية
فهل يعقل أننا في عام 2018 عندما نقرأ خبر عن "فتاة بحرينية تقود مقاتلة حربية" نقول بأنه إرضاءً للغرب وبسبب اتفاقية السيداو ؟؟!!!
والله أشفق على من كتب هذا الكلام.



حديثي ليس موجهاً له، بل لكل من يركز على فكر معين ويعتقد انه هو السائد وان اكبر همنا التعصب والجفاف واننا مجرد ناس حافضين ونطبق مانحفضة فقط، دون ان نستخدم عقولنا ونبحث عن الحكم وراء كل امر شرعي قد يخفى علينا، هذة من اسباب تشوية صورة ديننا الحنيف، لذلك لابد ان تتضح الصورة للمسلم وغير المسلم ان بعض الممارسات أتت من الثقافة وبعضها اتى من الجهل الذي كان متفشياً عندنا ولم يأتي من الدين، وما حدث هو بالاصل ظاهرة كانت متفشية عندنا في السابق أما الان فيه بطريقها للزوال بعد انتشر التعليم في المملكة.


اما النقطة الثانية وهو مايتعلق بـمقارنة سرعة التغيير في المجتمع البحريني بالمجتمع السعودي فهذا ظلم للبحرين، المملكة لاتقارن بالبحرين لا من ناحية المساحة وتعدد الثقافات الموجودة فيها ولا من ناحية عدد السكان، لذلك من الطبيعي ان تكون البحرين او الكويت اسرع منا في بعض النواحي.

وفيما يخص دخول النساء في هذة المجالات، انا اذهب مع المقولة الي تقول بعض الحريم بألف رجال، لكن لا اسرف في استخدامها، وما ذكرته ليست مجاملة لكي ولا لغيرك وليس ارضاء "للصليبيين" او"الغربيين" لان البعض يحب يلعب على هذة الاوتار الساذجة وكأننا لا نملك اتخاذ قراراتنا بأنفسنا ولا نستطيع تحديد وجهتنا المستقبلية. بختصار أقصد الاشخاص الذين يعانون من مرض المؤامرة ومرض الفشل ومرض الاحباط والتشاؤم ومرض ترديد الشعارات والخزعبلات والوهم.

لكن خوذي نموذج معاصر والي بسببة انتشر في المنطقة التي اعيش فيها مثل وهو «الله يرحم مزنة»، صدقي او لا تصديقي مزنة هذي سعودية وسالفتها صارت في القرن الماضي يعني معاصرة ماجبناها من كتب التاريخ وعائلتها موجودة حتى الان وهم فخورين بما قامت به ابنتهم، قصتها منتشرة وهذا رابط ممكن تقرأين ملخص ما حدث،
http://www.al-jazirah.com/2015/20150910/ar3.htm
 
حديثي ليس موجهاً له، بل لكل من يركز على فكر معين ويعتقد انه هو السائد وان اكبر همنا التعصب والجفاف واننا مجرد ناس حافضين ونطبق مانحفضة فقط، دون ان نستخدم عقولنا ونبحث عن الحكم وراء كل امر شرعي قد يخفى علينا، هذة من اسباب تشوية صورة ديننا الحنيف، لذلك لابد ان تتضح الصورة للمسلم وغير المسلم ان بعض الممارسات أتت من الثقافة وبعضها اتى من الجهل الذي كان متفشياً عندنا ولم يأتي من الدين، وما حدث هو بالاصل ظاهرة كانت متفشية عندنا في السابق أما الان فيه بطريقها للزوال بعد انتشر التعليم في المملكة.


اما النقطة الثانية وهو مايتعلق بـمقارنة سرعة التغيير في المجتمع البحريني بالمجتمع السعودي فهذا ظلم للبحرين، المملكة لاتقارن بالبحرين لا من ناحية المساحة وتعدد الثقافات الموجودة فيها ولا من ناحية عدد السكان، لذلك من الطبيعي ان تكون البحرين او الكويت اسرع منا في بعض النواحي.

وفيما يخص دخول النساء في هذة المجالات، انا اذهب مع المقولة الي تقول بعض الحريم بألف رجال، لكن لا اسرف في استخدامها، وما ذكرته ليست مجاملة لكي ولا لغيرك وليس ارضاء "للصليبيين" او"الغربيين" لان البعض يحب يلعب على هذة الاوتار الساذجة وكأننا لا نملك اتخاذ قراراتنا بأنفسنا ولا نستطيع تحديد وجهتنا المستقبلية. بختصار أقصد الاشخاص الذين يعانون من مرض المؤامرة ومرض الفشل ومرض الاحباط والتشاؤم ومرض ترديد الشعارات والخزعبلات والوهم.

لكن خوذي نموذج معاصر والي بسببة انتشر في المنطقة التي اعيش فيها مثل وهو «الله يرحم مزنة»، صدقي او لا تصديقي مزنة هذي سعودية وسالفتها صارت في القرن الماضي يعني معاصرة ماجبناها من كتب التاريخ وعائلتها موجودة حتى الان وهم فخورين بما قامت به ابنتهم، قصتها منتشرة وهذا رابط ممكن تقرأين ملخص ما حدث،
http://www.al-jazirah.com/2015/20150910/ar3.htm

القصة جميلة والأجمل المثل "الله يرحم مزنة"،
المعذرة أخي الكريم بخصوص "التغيير في المجتمع البحريني" وانعكاسته على المرأة البحرينية لم يصلك قصدي بالطريقة الصحيحة،
أنا لم أقل أن التغيير في المجتمع البحريني حصل سريعاً بل على العكس، قلت أن التغيير استغرق مائة عام وأن آلية التغيير والانفتاح استخدمت فيها أساليب التدرج، تقريباً كل عشر سنوات حدثت تحولات وتغييرات حتى وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم، ولذلك لا خوف على المجتمع البحريني - كما أدعوا الأعضاء في هذا الموضوع - بأنه سيتعرض للهدم، ولا خوف على المرأة البحرينية - كما أدعوا الأعضاء في هذا الموضوع - بأنها ستنسلخ عن هويتها وجذورها الإسلامية، لأن التغيير والانفتاح في البحرين كان متدرج واستغرق زمن طويل مائة عام.
ومن المعروف أن التحولات والتغييرات السريعة في أي مجتمع، سواءً كان البلد صغير المساحة ومحدود الثقافة أو كبير المساحة ومتعدد الثقافات، تعرضه لصدمات كصدمة الانتقال المباشر والفوري من حمام الدوش الساخن إلى حمام الدوش البارد.
وكل قصدي كان أن أوضح لمن أدعى في هذا الموضوع بأن انضمام المرأة البحرينية للعمل في سلاح الجو البحريني سيؤدي إلى هدم المجتمع وانحلال المرأة وانسلاخها عن دينها هو ادعاء باطل لأن المجتمع البحريني والمرأة البحرينية لم ينتقلوا الانتقال المباشر والفوري من الدوش الساخن إلى البارد وإنما الانتقال كان على مدى زمني طويل استغرق مائة عام، ولذلك تهويلهم بالموضوع لا مبرر له إطلاقاً.

 
"و"
أو
"ثم"
وليس
"وثم"
وانت سيدة العارفين أختنا الكريمة.

هذه لغتنا التي ينبغي أن نكون الأحرص على المحافظة عليها من التحريف.

لا تدقق في الأخطاء اللغوية فنحن لسنا في منتدى أساتذة اللغة العربية،
نكتب بشكل سريع وأحياناً نقود السيارة ونكتب، ومن الطبيعي أن تقع منا سهواً أخطاء في النحو والإملاء، ولا وقت لدينا للمراجعة والتدقيق في كل سطر وكل جملة نكتبها،
وبالأخير نحن هواة بالمنتدى ولا نعمل مقابل أجر لكي ندقق في كل كلمة وكل حرف.
المهم أن يصل المعنى.
وشكراً لك.

 
للأمانة الأستاذ الفاضل الراية لم يتجاوز حدوده في الحوار، وفي الواقع حواره كان مختلف عن نقاشاتي،
أما الآخرين ممن تجاوزوا وبعضهم استخدم ألفاظ غير لائقة فهذا انعكاس لشخصيتهم،
المضحك أن جل نقاشهم كان يدور حول "العلمانية والليبرالية" وأن دخول المرأة للسلك العسكري هو مدخل لهدم مجتمعاتنا العربية الإسلامية ..
نحن في البحرين لا نعرف "العلمانية" ولا "الليبرالية"، تجد مشايخ الدين والرجل الملتزم جداً والملتزم قليلاً أو - لربما - غير الملتزم على تواصل مع بعض ولا أحد يقصي الثاني، وتجد امرأة غير محجبة تؤدي فروضها الدينية على أكمل وجه تصلي صلواتها في وقته، وتصوم شهر رمضان و 6 شوال وأحياناً أيام البيض والأثنين والخميس، وتحج بيت الله وتعتمر، وتخرج زكاة مالها وذهبها سنوياً، وتحارب بضراوة كل من يحاول أن يمس عقيدتها ودينها، وفي الانتخابات البرلمانية ترشح أحد المترشحين من شيوخ الدين أو طالب علم شرعي، فهل هذه المرأة في نظر هؤلاء "علمانية" و "ليبرالية" لأنها غير محجبة؟؟!!!،
نحن في البحرين لا نعرف كثيراً عن هذه التصنيفات وهي دخيلة علينا لأن مجتمعنا منفتح بالفطرة، وقلما نجد من يصنف الآخرين هذه التصنيفات، هي دخيلة على مجتمعنا فلم نعهدها في السابق إلا في الأوانة عندما تسربت إلينا من الخارج، ومع ذلك لا نجد في البحرين علمانية وليبرالية لدرجة التطرف والالحاد - العياذ بالله - كما نلاحظ وجودها في بعض دول الجوار،
والمضحك أكثر أنهم أقحموا في نقاشهم نظرية المؤامرة بأنه "إرضاءً للغرب" وأضافوا عليها البهارات مثل "حقوق المرأة" واتفاقية "السيداو" ،



هنيئا لكم ببلدكم ، البحرين بالتعايش الجميل والسلم الاهلي والسلوك الحضاري ظاهرة تستحق الدراسة.

ويكفيكم ثناء خير الخلق عليه الصلاة والسلام عليكم حيث اسلمت البحرين طوعاً:
قدم الى المدينة المنورة ـ وبأمر من الرسول ـ وفد من البحرين لمبايعته عليه السلام برئاسة الأشجّ، وقبل أن يصلوا قال رسول الله
a1.gif
: (ليأتينّ ركب من المشرق لم يُكرهوا على الإسلام). أو (سيطلع عليكم من هاهنا ركب هم خير أهل المشرق). وحين وصلوا قال عليه السلام: (مرحباً بالقوم لا خزايا ولا ندامى) ثم دعا لهم: (اللهم اغفر لعبد القيس). وأوصى أصحابه بهم: (يا معشر الأنصار أكرموا إخوانكم فإنهم أشبه الناس بكم في الإسلام، أسلموا طائعين غير مكرهين ولا موتورين).
طبعاً لايقصد جزيرة البحرين اليوم بل اقليم البحرين الكبير الذي بحرين اليوم جزء منه.
 
التعديل الأخير:
لا تدقق في الأخطاء اللغوية فنحن لسنا في منتدى أساتذة اللغة العربية،
نكتب بشكل سريع وأحياناً نقود السيارة ونكتب، ومن الطبيعي أن تقع منا سهواً أخطاء في النحو والإملاء، ولا وقت لدينا للمراجعة والتدقيق في كل سطر وكل جملة نكتبها،
وبالأخير نحن هواة بالمنتدى ولا نعمل مقابل أجر لكي ندقق في كل كلمة وكل حرف.
المهم أن يصل المعنى.
وشكراً لك.

لم يصل المعنى أخت عبير فأنا لم أكن أتكلم عن أخطاء إملائية أو نحوية مثلا. إنما أتكلم عن حرف عطف يضاف إلى "ثم" باستمرار..ولم أكن لأفعل لولا أن لاحظت بعض الإخوة يقعون فيه تباعا تماما كما أصبح يقع بعض الخطباء في "ثم أما بعد" وهذا ربمايقود الاستمرار فيه إلى تحريف في اللغة.
لست لغويا ولكن لا بأس من ملاحظة فقط لكي نتنبه إليها جميعا وبعدها كل يفعل ما بدا له.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى