كيف اصبحت اسرائيل رائدة مجال الامان الشبكي في العالم ؟

salem1520

الصّمتُ هيبة مِن غّير قُوة
عضو مميز
إنضم
11 أبريل 2018
المشاركات
4,191
التفاعل
11,795 146 0
الدولة
Kuwait
كيف أصبحت إسرائيل رائدة مجال الأمان الشبكي في العالم؟
photo-8-32x32.jpg

منذ يوم واحد
493683026.jpg

National flags of Israel sit on a desk partition as an employee works at a computer at the Jerusalem Venture Partners JVP Media Labs, situated in the JVP Media Quarter in Jerusalem, Israel, on Wednesday, Oct. 21 , 2015. Jerusalem Venture Partners, founded in 1993 by investor-turned-politician Erel Margalit, has about $900 million under management and runs a cybersecurity incubator in the southern city of Beersheba. Photographer: Rina Castelnuovo/Bloomberg via Getty Images

في شهر يونيو(حزيران) العام الماضي وخلال الذي عقدته الحكومة الإسرائيلية في جامعة تل أبيب، أعلن «بنيامين نتنياهو» أن إسرائيل أصبحت تمتلك من الاستثمار في مجال الـ«CyberSecurity» أو ما نسميه باللغة العربية «الأمان الشبكي»، وعلى الرغم من أن مشروع إسرائيل في هذا المجال بدأ فقط منذ أقل من ست سنوات؛ إلا أن إسرائيل تحتل في الوقت الحالي المركز الثاني عالميًا، بعد الولايات المتحدة الأمريكية في استثمار منتجات الأمان الشبكي الذي يقدر بحوالي 84 مليار دولار، حتى أن الولايات المتحدة في عام 2017 وقعت اتفاقية مع الحكومة الإسرائيلية من أجل أن تقوم الأخيرة خصوصًا بعدما أثبتت أنظمة الولايات المتحدة الحالية، عدم الكفاءة عند التعامل مع الهجمات والاختراقات الشبكية، والدليل على ذلك؛ تمكن روسيا من تنفيذ اختراقات ناجحة للتأثير على مجريات الأمور في الانتخابات الأمريكية الأخيرة، والتي أتت بدونالد ترامب رئيسًا.
ولا تقتصر استثمارات إسرائيل في مجال الحماية الشبكية على الشركات والمؤسسات؛ بل تتعدى إلى دول بأكملها، فعلى سبيل المثال؛ وقعت إسرائيل في أبريل (نيسان) عام 2016، اتفاقية مع حكومة سنغافورة تنص على أن تقوم إسرائيل بالدعم والاستثمار في أكثر من 300 شركة سنغافورية ناشئة، متخصصة في مجال الحماية الشبكية.
التقرير التالي، يستكشف كيف أحرزت إسرائيل خلال وقت قصير، كل هذا التقدم في مجال الأمان الشبكي.
الحكومة هي مركز الحماية والأمان الشبكي في إسرائيل
يتكون الأمان الشبكي الذي تطبقه إسرائيل من ثلاثة مستويات: المتانة والمرونة والمقاومة. يعتبر المستوى الأول «المتانة» بمثابة الوقاية من الأمراض، وفيه تقوم الحكومة الإسرائيلية فقط بتوفير توجيهاتها ونصائحها واستشارتها للمؤسسات والشركات لكي تقي نفسها من أخطار الإختراق الشبكي «Halking»، أما مسؤولية الوقاية فتقع على الأفراد والمؤسسات نفسها في المقام الأول.
في المستوى الثاني أو مستوى المرونة، يبدأ الدور القوي الذي تلعبه الحكومة الإسرائيلية، وفيه تقوم الحكومة بتحليل ومراقبة وتقييم أنظمة تلك الشركات وتقديم تقارير لها بشكل دوري يتضمن نقاط القوة ونقاط الضعف، التي من الممكن أن تكون سببًا في أي اختراق أو هجوم شبكي محتمل. وعند تحقيق المستوى الأول (المتانة) والمستوى الثاني (المرونة) تصبح الحماية الشبكية سليمة وقوية بنسبة 95%؛ ولكن تبقى المرحلة الأخيرة أو مرحلة المقاومة والتي تقوم فيها الحكومة -وحدها- بالتعامل مع أي اختراق أو هجوم شبكي قوي للغاية، بشكل لا تستطيع المؤسسات والشركات التعامل معه.
Cyber-Security.jpg
الأمان الرقمي – مصدر الصورة: wraltechwire.com
وقبل الدعم الفني، نجحت الحكومة الإسرائيلية في توفير بيئة متكاملة تتوفر فيها عوامل الدعم الفني والاقتصادي التي تساعد على تطور هذا المجال. البداية كانت في عام 2010؛ عندما أسند رئيس وزراء إسرائيل «بنيامين نتنياهو» مهمة إنشاء خطة خمسية لتطوير مجال الحماية والأمان الشبكي في إسرائيل إلى «إسحاق بن إسرائيل»، والذي تمكن من تصميم بيئة متكاملة تتكون من، أولًا: الحكومة وبالتحديد وزارة الدفاع والتي تتولى مهمة الدعم الفني، ثانيًا: الدعم الاقتصادي والاستثماري وذلك من خلال استقطاب شركات كبيرة متعددة الجنسيات رائدة في مجال التكنولوجيا والحماية الشبكية مثل: ( IBM, Deutsche Telekom, Dell, Oracle)، أما العضو الثالث في هذا المشروع، فكانت الجامعات ومراكز الأبحاث التكنولوجية الإسرائيلية.
ومن أجل إيواء هذا المشروع الكبير في مكان واحد؛ أسست الحكومة الإسرائيلية مدينة تكنولوجية كبيرة أطلقت عليها اسم « » أو حديقة التكنولوجيا المتقدمة في مدينة بئر السبع، وفي الوقت الحالي يوجد داخل هذه الحديقة حوالي 70 شركة متخصصة في مجال التكنولوجيا يعمل بها حوالي 1500 مهندس، وتخطط الحكومة أن يزيد هذا الرقم إلى 10 آلاف مهندس بحلول عام 2026.

المجندون هم العنصر البشري في هذا المشروع
منذ إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948، لم تشهد إسرائيل السلام ليوم واحد، الأمر الذي جعل تطوير القدرات العسكرية الإسرائيلية هي المهمة الأولى لأي حكومة إسرائيلية، وعطفًا على ذلك، قامت الحكومة بتطوير خطة لحماية أنظمتها الإلكترونية من الاختراقات والهجمات الشبكية، وبذلك أصبحت الوحدة 8200 داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي هي الحاضنة لكل الشركات الإسرائيلية الناشئة المتخصصة في الأمان الشبكي.
وعلى الرغم من أن التجنيد لمدة ثلاث سنوات، إجباريًا على كل المواطنين في إسرائيل؛ فإن التجنيد داخل الجيش الإسرائيلي ؛ لأنه لا يقتصر على تدريب المجندين على العلوم العسكرية والحربية فقط، بل يوجد برنامج موازٍ يهدف إلى تدريب المجندين الصغار على القيادة والعمل المجتمعي والاقتصاد وريادة الأعمال، لذا نجد أن إقامة شركة ناشئة هو الخيار الأول لكثير من الشباب الإسرائيلي فور انتهائهم من الخدمة العسكرية.
pasted-image-01.png
الوحدة 8200- مصدر الصورة World in War
وعند التجنيد يتم اختبار المجندين الصغار المرشحين للانضمام إلى الوحدة 8200، من أجل اختيار أمهر وأفضل من فيهم، كي ينضم إلى واحدة من أقوى وحدات الأمان الشبكي العسكرية في العالم، وبعد انضمامهم تتولى الحكومة بالتعاون مع منظمات مجتمع مدني ومؤسسات تعليمية بتنظيم لهؤلاء المجندين، كي يصبحوا مستعدين للانضمام إلى كتيبة الدفاع الإلكتروني الإسرائيلي، وأثناء خدمتهم العسكرية تقوم الوحدة العسكرية بتقييم أدائهم بشكل دوري وتنظيم تدريبات خاصة لهم من أجل رفع كفاءتهم. وبعد انتهاء الخدمة العسكرية، تقوم الحكومة بتوظيف كل من خدم في الوحدة 8200 في أقسام الأمان الشبكي والشركات الخاصة والمؤسسات، وبذلك تضمن إسرائيل أن هناك موظفين أكفاء في مختلف الأماكن يمكنهم التعامل مع أي هجوم شبكي محتمل.
تعليم الأمان الشبكي في إسرائيل يبدأ من المدارس الابتدائية
حتى تضمن إسرائيل استدامة تفوقها التكنولوجي في مجال الأمان الشبكي، فكرت الحكومة في إعداد من المبرمجين يناسب ثورة إسرائيل التكنولوجية، ولذلك أصبحت إسرائيل هي الدولة الوحيد في العالم التي تنظم معسكرات صيفية ومواد تعليمية طوال السنة لتعليم الأطفال في المدارس، ويدرس الأطفال في هذه الفصول مهارات وتقنيات بسيطة تخص البرمجة والتشفير وكتابة الأكواد وكيفية حماية أنفسهم من أي محاولة لاختراق أجهزتهم الإلكترونية.
وفي فبراير (شباط) عام 2017 أعلنت الحكومة الإسرائيلية تأسيس والذي أصبح مسؤولًا عن تصميم وتنفيذ البرامج التعليمية للطلاب في جميع المراحل التعليمية، حتى يتم تعميم المناهج وضمان كفاءتها بعد أن كان ما يتعلمه الأطفال، من تجهيز المدرسة نفسها، أو من خلال محاضرات بسيطة يلقيها تقنيون من الجيش.
pasted-image-0-110-1024x640.png
مجموعة من الأطفال يتعلمون عن الأمان الشبكي، مصدر الصورة Times of Israel
وعلى نطاق التعليم الجامعي، يوجد في إسرائيل حوالي ست جامعات تمنح درجة بكالوريوس علوم الحاسب في تخصص الأمان الشبكي، وحتى وقت قريب كانت إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي يمكن لأي باحث الحصول فيها على درجة الدكتوراة في تخصص الأمان الشبكي كفرع مستقل من العلوم، وليس كما هو معتاد في كافة جامعات العالم، إذ يحصل الباحث على درجة الدكتوراه في علوم الحاسب مع التركيز على الأمان الشبكي.

 
الحديث عن قدرة اسرائيل الكبيرة في الامن الشبكي لا يتوقف عند صدها للهجمات الالكترونية والاختراقات بل يتعداها الى خلق الفوضى في حال ارادو ذلك اذكر من عدة سنوات تعرضوا لهجمة الكترونية عنيفة اثرت على بنوكهم ربما هذا ما دفعهم للتركيز في هذا المجال
 
من يعتقد بأن إسرائيل ضعيفة فهو واهم ،ومن يظن ان الدولة العبرية دون العرب فهو حالم،الاعتراف بقوة الليهود مبدئ التعقل وتجاهلها مصيبة في مقتل،هم الأسياد في الماركوتينغ والمال والأعمال ولا منازع لهم،هم الدهاء والمكر والخبث في كل التجليات،صامويل هيرتزل أعطاهم خطط من خمسين سنة،ونحن العرب لا نستطيع تجاوز مخطط من 10 او 20 سنة هدا في اغلب الأحيان ،معظم العقول في أنتل وميكروسوفت هم من علماء الليهود ،الحديث يطول لو قدمت كل المعطيات لظنني البعض اني أجابه الصواب،لكم في IAI, Rafael, Elbit system خير أمثلة في التفوق التكنولوجي high-tech للدولة العبرية(مع كامل الأسف)
 
اسرائيل وما ادراك ما اسرائيل

دولة تسببت بدمار دول عربية وقتل مئات الألاف من المسلمين بحجة قتال اسرائيل و تحرير القدس و القكضية الفلسطينية ..
 
كلام عاري تماما من الصحه الا من وجهه النظر الاسرائيليه فقط
اتذكر انه منذو فتره ليست بعيده قام هكر سعودي بضرب الشبكه الاسرائيليه
واستولي علي معلومات كثيره لعملاء بنوك وشركات اتصالات وغيرها
ليس كل احد يدعي انه الاول مطلوب منا نصدق هذا الادعاء
وحتي امريكا التي تدعي الاولي في الامان الشبكي اعترفت اخيرا بوجود اختراقات روسيه لشبكتها
الصينيين ازاقوا الامريكان المر في مجال السرقات الالكترونيه ولمجالات غايه في السريه مثل البرامج العسكريه وغيرها
اتذكر شابان هكرز هواه في مصر قاما بتحويل 4 مليون دولار من بنك في امريكا لحسابهم في مصر
الموضوع عباره عن حرب بين الامان الشبكي و الهكرز حول العالم وكل دوله لها اجرائاتها لتقليل هجمات الهكرز لديها

 

عندهم شركة أمن المعلومات CHEK POINT المطنوخة
 
كلام عاري تماما من الصحه الا من وجهه النظر الاسرائيليه فقط
اتذكر انه منذو فتره ليست بعيده قام هكر سعودي بضرب الشبكه الاسرائيليه
واستولي علي معلومات كثيره لعملاء بنوك وشركات اتصالات وغيرها
ليس كل احد يدعي انه الاول مطلوب منا نصدق هذا الادعاء
وحتي امريكا التي تدعي الاولي في الامان الشبكي اعترفت اخيرا بوجود اختراقات روسيه لشبكتها
الصينيين ازاقوا الامريكان المر في مجال السرقات الالكترونيه ولمجالات غايه في السريه مثل البرامج العسكريه وغيرها
اتذكر شابان هكرز هواه في مصر قاما بتحويل 4 مليون دولار من بنك في امريكا لحسابهم في مصر
الموضوع عباره عن حرب بين الامان الشبكي و الهكرز حول العالم وكل دوله لها اجرائاتها لتقليل هجمات الهكرز لديها

تقصد الانونيموس اشرت لهم في الردود كانوا محموعة من عدة دول من السعودية والجزائر وكوسوفو وعدة دول اخرى والتقرير كان عنهم ممكن يكون هذا ما دفعهم للريادة في هذا المجال
 
هذا حساب خبير امن المعلومات عبدالله العلي لمن اراد ان يستزيد في هذا المجال
 
لاشك أن مستواهم يعد الأفضل في الشرق الأوسط،
لكن على المستوى العالمي الصين تتفوق عليهم بمراحل،

الإرهابيين الصهاينة يتقنون صناعة برامج أمنية ممتازة،

لكن الحرب السيبرانية بشكل عام،
لازالوا فيها كأي دولة من دول العالم الثالث مع تميز في صناعة البرامج الأمنية،

وهم يتولون تصميم برامج أمنية للولايات المتحدة بأسعار رخيصة مقارنة بالشركات الأمريكية،

ومع ذلك فنحن نعرف حجم الإختراق الصيني للولايات المتحدة في مجال التجسس الإلكتروني الصناعي
 
ليس فقط الصهاينة هم الاعداء فهناك اعداء اخرين يبحثون عن الاسرار و لياخد كل واحد حدره :LOL::LOL:
36732127_138888023675320_4690428462773567488_n.jpg
 
ربما الدول العربية هي الوحيدة التي لم تقتحم هذا المجال! مع العلم أن الأمر لا يقتصر بالتعامل مع البرمجيات الضارة فحسب بل هناك مجال حماية البيانات من التسرب ومراقبة أجهزة الموظفين لحماية البيانات السرية وأسرار الشركات من التسريب! وشركات تعمل في مجال تشفير البيانات وبناء الجدران النارية والتوقيع الرقمي والكشف عن محاولات الدخول غير المرخصة عبر شبكات الاتصال وبناء برمجيات لحماية النظم المدمجة لشبكات الصرف الآلي وغيرها الكثير!
 
بنيامين نتنياهو يستحق الاحترام لما قام به من تطوير و دفع لعجلة الاقتصاد الاسرائيلي
 
ربما الدول العربية هي الوحيدة التي لم تقتحم هذا المجال! مع العلم أن الأمر لا يقتصر بالتعامل مع البرمجيات الضارة فحسب بل هناك مجال حماية البيانات من التسرب ومراقبة أجهزة الموظفين لحماية البيانات السرية وأسرار الشركات من التسريب! وشركات تعمل في مجال تشفير البيانات وبناء الجدران النارية والتوقيع الرقمي والكشف عن محاولات الدخول غير المرخصة عبر شبكات الاتصال وبناء برمجيات لحماية النظم المدمجة لشبكات الصرف الآلي وغيرها الكثير!
السعوديين كافراد دخلو هذا المجال وشغالين طقطقه من سن١٣سنه واعلى حتى النساء

والان الحكومه فتحت عينها وتحاول تلمهم من المواقع وشوارع في مسابقات <قبل مده كان كل شوي هكر سعودي يحتج يهكر مواقع وزاره هههههه
 
وش صار على الهاكر عمر الذي اخترق بنوكهم ومؤسساتهم وكلفهم ملايين؟ اختفى فجأة
 
وش صار على الهاكر عمر الذي اخترق بنوكهم ومؤسساتهم وكلفهم ملايين؟ اختفى فجأة
في هكرز سعودي هكر مصالح صهيونيه بتل ابيب بس بعدين توفى الله يرحمه ناسي اسمه مدري اذا هو عمر او لا
 
السعوديين كافراد دخلو هذا المجال وشغالين طقطقه من سن١٣سنه واعلى حتى النساء

والان الحكومه فتحت عينها وتحاول تلمهم من المواقع وشوارع في مسابقات <قبل مده كان كل شوي هكر سعودي يحتج يهكر مواقع وزاره هههههه
5b2e258ccc6b5.jpg

04.jpg
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني ووزارة التعليم توقعان اتفاقية لتخصيص ألف مقعد في برنامج خادم
الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي
 
كلام عاري تماما من الصحه الا من وجهه النظر الاسرائيليه فقط
اتذكر انه منذو فتره ليست بعيده قام هكر سعودي بضرب الشبكه الاسرائيليه
واستولي علي معلومات كثيره لعملاء بنوك وشركات اتصالات وغيرها
ليس كل احد يدعي انه الاول مطلوب منا نصدق هذا الادعاء
وحتي امريكا التي تدعي الاولي في الامان الشبكي اعترفت اخيرا بوجود اختراقات روسيه لشبكتها
الصينيين ازاقوا الامريكان المر في مجال السرقات الالكترونيه ولمجالات غايه في السريه مثل البرامج العسكريه وغيرها
اتذكر شابان هكرز هواه في مصر قاما بتحويل 4 مليون دولار من بنك في امريكا لحسابهم في مصر
الموضوع عباره عن حرب بين الامان الشبكي و الهكرز حول العالم وكل دوله لها اجرائاتها لتقليل هجمات الهكرز لديها

فيه ثلاث اطفال مصريين اخترقوا اجهزه على اعلى مستوى من التأمين واحد من فوه بكفر الشيخ واثنان من المحله الكبرى بالغربيه والاخران لم يسمع عنهما بعد القبض عليهما نهائيا
ايضا الشاب الجزائرى حمزه بن دلاج قبض عليه بعد ان استنزف من البنوك الصهيونيه اكثر من 200 مليون دولار والاغرب ان اليهود يطالبوه برد الاموال مقابل اسقاط مجموع احكام تصل به للاعدام فما كان منه الا ان قال لقد حولتها لحساب الاخوه الفلسطينيين ههههه حاجه كده تحت الضرس
 
عودة
أعلى