ايران تشعر بالموت البطيئ يدب في جسدها وهي لاتستطيع فعل شئ حاولت وصرخت بأعلى صوت لعل أحد يجيبها ولكن الكل بدأ يلتزم الصمت الكل ينتظر الجنازه الإيرانيه متى تحمل إلى الحفره أو ربما يتم إحراقها على الطريق الهندوسيه ربما تجد من يشيعها وبعض من يبكي عليها من أيتامها....
ايران تشعر بأن من ينفذ عملية إعدامها يتلذذ في تعذيبها بكل هدوء قبل أن يخنقها خنقة الموت...
ايران تشعر بأن جسدها منهك ولا تستطيع الإستمرار على هذا المنوال
فأطلقت هذا التصريح كصرخة أخيره قبل الموت
ايران تشعر بأن من ينفذ عملية إعدامها يتلذذ في تعذيبها بكل هدوء قبل أن يخنقها خنقة الموت...
ايران تشعر بأن جسدها منهك ولا تستطيع الإستمرار على هذا المنوال
فأطلقت هذا التصريح كصرخة أخيره قبل الموت