Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اتفق معاك تماما واعتقد انه خلال زيارة سمو ولي العهد للولايات المتحده الامريكيه تم توقيع بعض الاتفاقيات مع بعض المعاهد مّثّل معهد ماساتشوستس واتمنى ان يتم التوسع في مّثّل هذه الاتفاقياتانا ضد برامج الابتعاث للمراحل الدراسية
للقطاعات العسكرية والصناعية
فمهما كانت قوة الجامعات التي تبتعث لها لن تعطيك سوى بناء أساسي لقدرات الفرد او الطالب
الابتعاث يجب ان يوجه الى معاهد ومراكز الأبحاث العالمية في جميع المجالات
هناك الكثير من الطلبة المتميزين يتخرجون سنويا في مجالات الهندسة
استقطابهم وتوجيههم لمراكز أبحاث عالمية في مجال التصميم الهندسي والفلزات والاتصالات والالكترونيات هو من يصقل مهاراتهم ويبني قدراتهم
مهما كانت قوة الدراسه فهي لا تعطي ١٠٪ من المهاره والخبرة التي نأمل ان يمتلكها
المعاهد ومراكز الأبحاث العالمية يجب توقيع اتفاقيات معها
هي من ستبني لنا القدرات الحقيقيه وليست الجامعات
تخيل ان يكون لديك ١٠٠ مهندس تلقو تدريبهم في المعهد الروسي لأبحاث المعادن
ومثلهم في مراكز أبحاث متقدمة في الإلكترونيات والتصنيع والكهرباء وووووووووووو الخ
ينقلون لك المعرفه الحقيقيه التي تستطيع بها بناء قوة علمية نفتخر بها
اما ابتعاث طالب لدراسة الأساسيات فلا يعطي نتائج مأمولة
القراءة تجعلك منظرانا ضد برامج الابتعاث للمراحل الدراسية
للقطاعات العسكرية والصناعية
فمهما كانت قوة الجامعات التي تبتعث لها لن تعطيك سوى بناء أساسي لقدرات الفرد او الطالب
الابتعاث يجب ان يوجه الى معاهد ومراكز الأبحاث العالمية في جميع المجالات
هناك الكثير من الطلبة المتميزين يتخرجون سنويا في مجالات الهندسة
استقطابهم وتوجيههم لمراكز أبحاث عالمية في مجال التصميم الهندسي والفلزات والاتصالات والالكترونيات هو من يصقل مهاراتهم ويبني قدراتهم
مهما كانت قوة الدراسه فهي لا تعطي ١٠٪ من المهاره والخبرة التي نأمل ان يمتلكها
المعاهد ومراكز الأبحاث العالمية يجب توقيع اتفاقيات معها
هي من ستبني لنا القدرات الحقيقيه وليست الجامعات
تخيل ان يكون لديك ١٠٠ مهندس تلقو تدريبهم في المعهد الروسي لأبحاث المعادن
ومثلهم في مراكز أبحاث متقدمة في الإلكترونيات والتصنيع والكهرباء وووووووووووو الخ
ينقلون لك المعرفه الحقيقيه التي تستطيع بها بناء قوة علمية نفتخر بها
اما ابتعاث طالب لدراسة الأساسيات فلا يعطي نتائج مأمولة
اتفق معاك تماما واعتقد انه خلال زيارة سمو ولي العهد للولايات المتحده الامريكيه تم توقيع بعض الاتفاقيات مع بعض المعاهد مّثّل معهد ماساتشوستس واتمنى ان يتم التوسع في مّثّل هذه الاتفاقيات
ابتعث ماستر ودكتوراه في تخصصات يحتاجها البلد.
ما كثر الله الا خريجين البكالوريوس في مختلف التخصصات من جامعاتنا.
تبي تصقل شخصية الافراد وترفع من قدراتهم في البحث والعمل خذهم بعد البكالوريوس.
تغيير الوجه تحتاج اراده فقط ... اساسا لا يوجد تاريخ عظيم للبحرية الباكستانية حتى اطلع طلاب كلية الملك فهد البحرية المتوسط للتدريب عندهم.التعاون مو ابتعاث بس
كل صيف يطلع طلاب كلية الملك فهد البحرية المتوسط الصاعدين الى النهائي
الى باكستان لتدريب في البحر غير المبتعثيين
وش هي شركة سامي ووش هو مقترحك لهم؟
تطرقت لنقطة لم ينتبه لها الكثير
وانا اعتبرها اهم حدث في زيارة ولي العهد لامريكا
وهي
اتفاقية انشاء مركز أبحاث في نظم الهندسة المعقدة بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومعهد ماساتشوستس
خطوة قوية وجبارة صراحه
هي قفزة كبيرة
النظم المعقدة تحتاج تأسيس جيد في مجال الصناعة لاستيعابها بسرعه وكفاءة عالية تلبي طموح الوطن
لذالك اتمنا واطالب بإنشاء مراكز أساسية تدعم جميع المجالات كالأبحاث والتصنيع والتطوير والابتكار
المراكز الاساسية هي الركيزة الدخول عالم الصناعة وتزويد السوق بحاجته سواء مراكز أبحاث او مصانع
لذالك اقترح انشاء
المركز الوطني لأبحاث الفلزات
يضم المركز جميع المبتعثين لمراكز الأبحاث المشابهه في الدول المتقدمة
المركز الوطني لتقنية التصميم الهندسي
ايضا يضم المبتعثين لاستفادة منهم بشكل صحيح
المركز الوطني في لتقنيات الالكترونية
هذي ركيزة الصناعة وتسرع وتيرة التقدم الصناعي
سبق وقدمتها لشركة سامي لبناء صناعة حقيقية ووطنية وبعد مماطلة اثرت عدم المتابعة
علما بأن مراكز الأبحاث غير مكلفة وذات منفعه كبيرة جدا جدا للوطن للحاضر والمستقبل
بدونها لا تحلم في تقدم صناعي
التعليم اذا ما وجد بيئه صحية وسليمة (نظام وتنظيم وحسن اداره واهتمام ووو) ... فهو بلا قيمة ... كثير من المتعلمين هاجروا للغرب ، عندما لم يجدوا بيئة صحية.التعليم
ثم التعليم
ثم التعليم
هو الذي يصنع الفارق بين الدول
والتنوع بين ابتعاث الطلاب للشرق والغرب يعود بنتائج وفوائد اكبر
او لنقل ان الابتعاث يجب ان يكون على مرحلتين (دراسه - تطبيق) ... انا مستغرب من عدم فتح مراكز للابحاث عندنا ، ويبدو ان ولي العهد تنبه لهذه النقطة ويعمل على حلها.انا ضد برامج الابتعاث للمراحل الدراسية
للقطاعات العسكرية والصناعية
فمهما كانت قوة الجامعات التي تبتعث لها لن تعطيك سوى بناء أساسي لقدرات الفرد او الطالب
الابتعاث يجب ان يوجه الى معاهد ومراكز الأبحاث العالمية في جميع المجالات
هناك الكثير من الطلبة المتميزين يتخرجون سنويا في مجالات الهندسة
استقطابهم وتوجيههم لمراكز أبحاث عالمية في مجال التصميم الهندسي والفلزات والاتصالات والالكترونيات هو من يصقل مهاراتهم ويبني قدراتهم
مهما كانت قوة الدراسه فهي لا تعطي ١٠٪ من المهاره والخبرة التي نأمل ان يمتلكها
المعاهد ومراكز الأبحاث العالمية يجب توقيع اتفاقيات معها
هي من ستبني لنا القدرات الحقيقيه وليست الجامعات
تخيل ان يكون لديك ١٠٠ مهندس تلقو تدريبهم في المعهد الروسي لأبحاث المعادن
ومثلهم في مراكز أبحاث متقدمة في الإلكترونيات والتصنيع والكهرباء وووووووووووو الخ
ينقلون لك المعرفه الحقيقيه التي تستطيع بها بناء قوة علمية نفتخر بها
اما ابتعاث طالب لدراسة الأساسيات فلا يعطي نتائج مأمولة
ووش هي فكرتك؟
هي ليست فكرةووش هي فكرتك؟
وكيف توصلت اليهم؟
وليش يصرفونك وما يبغون ينفذون مقترحك؟
تضحك على نفسك وتخدع نفسك صحمتخلفه بسنوات ضوئية في جميع مجالات الهندسة
وش قالتضحك على نفسك وتخدع نفسك صح
على العموم نظره عنصريه
صناعة المحركات مثلا؟
هي ليست فكرة
هو مشروع كامل لصناعات الميكانيكية مع مراكز أبحاث في نفس المجال قدمته بشكل مشروع ذو عوائد اقتصادية
كنت ارغب فقط في تحديد موعد لتقييم المشروع وابراز الأفكار الجانبية الاهم في مجال الصناعات الميكانيكية
والنقاط التي اشرت لها سابقا بتكاليف جدا قليلة
طبعا وعدوني تحديد موعد لمقابلة ولَم يتم ذالك يمكن لديهم ماهو اهم
كيف قابلتهم في معرض الصناعات العسكرية