انا الاحظ ان كثر الطلب على اندحار اللغة العربية والعروبة بشكل عام في مصر خصوصا بعد احداث مباراة الجزائر ومصر خرجت اصوات خفيفة تطالب بذلك ثم تطور الموضوع بعد ثورة مصر والى وقتنا الحالي واغلب المطالبين بهذه اللغة في مصر هم الاقباط او المسيحين طبعا لديهم اهدافهم الخاصة مثل التقرب اكثر للدول الاوروبية على سبيل المثال الاسكندرية كثير ما تجد اشخاص يتحدثون عن مالطا واليونان وكيف اصولهم تاتي من هناك وان لهم اقرباء هناك تفاصلو في الجد الرابع او الخامس ومن هذه الكلمات
الاعتقاد الرائج ان مصر دامها دولة عربية فهي فقدت الهيبة والقوة لمصر وهذا طبعا غير صحيح الحضارة القديمة تختلف اختلاف كلي عن الحضارة الحالية والشعوب القديمة تختلف اختلاف كلي عن الشعوب الحالية بالتكوين الجسمي بالغذاء بالتعاليم والمفهومية العقلية بالثقافة بامور كثير يمكن المطالبة بهذه اللغة ان تدرس في العالم وليس فقط في مصر وتكون كا لغة الشونا في النيجر يحاولون هناك اعادة احياء لها في عام 2008 وكانت النتيجة اختلاف سياسي شعبي بينها وبين الكونغو التي ايضا كانت قديما تتحدث بها
باختصار شديد لا تستطيع اعادة الاندلس عربية او اسلامية الا بفتح اسلامي او عربي فقط تماما مثل اي لغة او قوم يريدون التغير لا يستطيعون اعادة لغتهم او دولتهم ان تصبح غير ماهي بها الا بغزو او فتح او بخروج فرعون بقبره ويحكم العالم
الموضوع يذكرني بامانة بتهويد فلسطين لكن المفارقة هنا ان اليهود محتلين احتلال لفلسطين لكن مصر هذه دولتهم وارضهم تبقى لذلك لن تنجح هذه المحاولات وعلى فكرة هذه محاولات اتوقع من ايام السادات كانت ووقتها تم محاكمة رئيس الاساقفة المصري الظاهر يمكن بعض الاخوة المطلعين يعلمون عن ذلك يونس حنا او شي اسمه كذا
الخطا والورطة الاخيرة برأي صعب ان تملك تاريخ عظيم وتدمجه مع حاضر مختلف كليا عن تاريخك لانك بذلك اضعت تاريخك بحاضرك واندثرت لا انت الي بنيت للمستقبل لانك ترجع للماضي ولا انت الي جعلت ماضيك مستمر كا ماضي يتفاخر به كل العالم كا حضارات عريقة واثار مميزة ومن عجائب الدنيا
الاعتقاد الرائج ان مصر دامها دولة عربية فهي فقدت الهيبة والقوة لمصر وهذا طبعا غير صحيح الحضارة القديمة تختلف اختلاف كلي عن الحضارة الحالية والشعوب القديمة تختلف اختلاف كلي عن الشعوب الحالية بالتكوين الجسمي بالغذاء بالتعاليم والمفهومية العقلية بالثقافة بامور كثير يمكن المطالبة بهذه اللغة ان تدرس في العالم وليس فقط في مصر وتكون كا لغة الشونا في النيجر يحاولون هناك اعادة احياء لها في عام 2008 وكانت النتيجة اختلاف سياسي شعبي بينها وبين الكونغو التي ايضا كانت قديما تتحدث بها
باختصار شديد لا تستطيع اعادة الاندلس عربية او اسلامية الا بفتح اسلامي او عربي فقط تماما مثل اي لغة او قوم يريدون التغير لا يستطيعون اعادة لغتهم او دولتهم ان تصبح غير ماهي بها الا بغزو او فتح او بخروج فرعون بقبره ويحكم العالم
الموضوع يذكرني بامانة بتهويد فلسطين لكن المفارقة هنا ان اليهود محتلين احتلال لفلسطين لكن مصر هذه دولتهم وارضهم تبقى لذلك لن تنجح هذه المحاولات وعلى فكرة هذه محاولات اتوقع من ايام السادات كانت ووقتها تم محاكمة رئيس الاساقفة المصري الظاهر يمكن بعض الاخوة المطلعين يعلمون عن ذلك يونس حنا او شي اسمه كذا
الخطا والورطة الاخيرة برأي صعب ان تملك تاريخ عظيم وتدمجه مع حاضر مختلف كليا عن تاريخك لانك بذلك اضعت تاريخك بحاضرك واندثرت لا انت الي بنيت للمستقبل لانك ترجع للماضي ولا انت الي جعلت ماضيك مستمر كا ماضي يتفاخر به كل العالم كا حضارات عريقة واثار مميزة ومن عجائب الدنيا