الـنـهـائـي فـرنـسـا VS كـرواتـيـا

بطل كأس العالم؟

  • كرواتيا

  • فرنسا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عاااااجل: اللجنة المنظمة لكأس العالم في روسيا تكشف عن الملعب الذي سيستضيف
مباراة السعودية × مصر.



Stadoio-470x293.jpg






ما قصروا والله، على طول من الملعب على باب الطيارة.
المفروض يلعبوها في طريق العودة ويخلصو
 
طول عمر روسيا وهى بلد متحضر منذ القرن التاسع عشر بعهد القياصرة وروسيا بلد متحضر اغلب علماء الرياضيات والفيزياء والاحصاء روس اول رائد فضاء كان روسي ، روسيا بلد ديستيوفسكي وتولستوي والموسيقار العالمي صاحب رائعة شهرزاذ كورساكوف وتقول ان نهضتها وتحضرها في عهد بوتين /بالعكس الفترة الاخيرة روسيا تعاني انخفاض عدد سكانها عن الماضي وحتى من الناحية العلمية روسيا في تراجع

لا يمكن مقارنة الاتحاد السوفيتي حيث سخر كل الامكانيات في مجال العلوم والبحث العلمي بشكل كبير بما يخدم الصناعات العسكرية دون أدنى اهتمام لبناء اقتصاد دولة متين مبنى على المعرفة والابتكار! مع انهيار الاتحاد السوفيتي وتحول الاقتصاد الروسي إلى الرأسمالية وبداية الخصخصة كان لزاما على الدولة بناء الانسان في القطاعات الحيوية بما يخدم الاقتصاد فقد تم التركيز على مجال الاقتصاد وإدارة الاعمال وعلم الإدارة والتسويق بل وتقيم روسيا سنويا منتديات اقتصادية عملاقة! لهذا في الوقت الحاضر تجد لدى روسيا شركات في عدة مجالات!
 
حظوظ تأهل الارجنتين -
فوز الارجنتين على نيجيريا +2
مع تعادل او خسارة او فوز ايسلندا +1 على كرواتيا !

DgT3YI8W4AAYZdi.jpg
 
منح رئيس دولة الشيشان وسام المواطنة الفخرية للاعب محمد صلاح

rHN3blWr
 
الكرة لا تتكلم «عربي»
كتب محمد مطر في جريدة اللواء اللبنانية
0f3a517f-0d7d-49d7-8712-8287eec9bad9.jpg


لماذا تخسر المنتخبات العربية دائماً في المونديال؟ أو بالأحرى لماذا لا تفوز في أي من المباريات التي تخوضها إلاّ نادراً جداً؟ أسئلة كثيرة تتجدد كل ٤ سنوات، مع دخول العالم عرسَهُ الكرويّ الكبير، من دون أن تلقى إجابات شافية، لا من قبل المسؤولين الرياضيين أنفسهم، القائمين على لعبة كرة القدم التي لا تفتقد إلى الشعبية الكاسحة في دولهم (مصر نموذجاً)، ولا من جانب المسؤولين السياسيين الذين يٌفترض بهم الإشراف على صحّة المجتمع العامة ونموّه المستمر في كافة ميادين الحياة (الثقافية والفنيّة والرياضية خصوصاً).
ومما لا شك فيه أن
الصحّة النفسية مدماكٌ أساسي ينبغي أن يتجلّى في أكثر من صعيد، لا تُستثنى منه الرياضة عموماً، بوصفها معتركاً واسعاً للتنافس الحضاري بين الشعوب والأمم. فكيف إذا كانت الصفة الغالبة على شعب ما أو دولة ما في هذا المعترك هي الخاسر أو المهزوم أو العاجز عن الفوز؟ وإلى أي مدى يمكن تعديةُ هذا الاحساس بطعم الهزيمة أو بالعجز عن الخروج من أسرها، إلى استحقاقات أخرى مصيرية (السياسة، الاقتصاد، والإدارة)، يجد المجتمع نفسه فيها، في حالة مشابهة تماماً؟
هل نواجه -كشعوب عربية - مأزقاً نفسياً خطيراً يجرّدنا من أي قدرة على المبادرة والابتكار؟ هل أن انحداراً نفسيّاً حاداً، جراء تراكمات عديدة فرضتها هيمنة فكرة الهزيمة أو فكرة الدونيّة، يكبّل قدميّ اللاعب العربي حتى ولو وجد نفسه فجأة (أو مصادفةً) أمام مرمى الخصم؟

كيف يمكننا أن نهزمَ الخصم الأقوى منّا والأكثر استعداداً للفوز؟ هل ثمّة فرصة لتحقيق ذلك، من دون توسّط الذات وانشطارها إلى أقسام متحاربة؟ بعبارة أبسط، هل الفوز الوحيد الممكن للعربي (رياضياً وسياسياً)، هو حينما يكون الخصم عربياً أيضاً؟
 
الصدمة الحقيقية لو اخذت الارجنتين كاس العالم بعد كل هذا :ROFLMAO:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى