عام ٢٠١٦ اسس مجموعه من العسكر ما سموه Yurtta Sulh Konseyi او مجلس السلام الوطني، و استولوا على عده مواقع في انقره و اسطنبول، مطالبهم كانت لازاحه اوردوقان لانه بحسب كلامهم لم يلتزم بالعلمانيه او روح الديموقراطيه و حقوق الانسان و اثر سلبا على صوره تركيا في العالم، اوردوقان اتهمهم بالعماله لفتح الله قولن، اسفرت المواجهات عن ضرب عده مواقع منها القصر الرئاسي و مبنى البرلمان، و توفي ٣٠٠ و اصيب ٢١٠٠ شخص، فشل الانقلاب و تبعه حمله اعتقلات ل ٤٠٠٠٠ شخص منهم جنود و قضاه و معلمين
صدقت ...الجيش الذي يعتدي على مواطنيه العزل هو اسفل واحقر جيش في العالم ، وخالي من المروئه ومليئ بالوضاعه ..
هذا الخلفيه اش فيك
تفضل اخي مقال لمحلل تركي حتى لا تتهمنى بالتحيز
انت مبسوط بحكم آل صباح الشمولي؟ ولا ودك تغيره؟
اعرفها من وجهة نظري
لاتلومهم ..فلديهم حساسيه مفرطه ،لدى مشاهدتهم وجود حكم مدني مستقر ، وانتخابات ومؤسسات حكم مدنيه وبرلمان ومعارضه ، فهم لم يعرفوا في حياتهم سوى الانقلابات ، والتنقل من بسطار انقلابي وسخ إلى بسطار انقلابي أوسخ منه ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ببساطة لأنهم كانوا يعولون على الجيش للتخلص من اردوغان و عندما فشل رهانهم فقدوا صوابهم خاصة مع " تنظيف الجيش "
من هؤلاء الانقلابيين و إستبدالهم بضباط جدد صغار في السن غير موالين للعلمانية المتطرفة ما يعني
إنتهى زمن الرهان على الجيش " العلماني " بح ,,,, تخبزوا بالافراح ( كما يقال لدينا في لبنان )
اردوغان مشترك معه فى نفس الصفات
آل الصباح.. لايرتدون البسطار العسكري حتى يصبح حكمهم شمولي ، وانما لديهم برلمان فعال وحقيقي يشارك في ادارة الدوله ..
احكلنا عن تجربتك الجميلة فى ممارسة الديموقراطية والمعارضة
ما شاء الله عليك ردودك جاهزه!
