الاختلافات البينية بين العرب كان المستفيد الاكبر منها اسرائيل وامريكا وروسيا
فمثلاً الازمة الخليجية اصبحت محل ابتزاز وتحقيق مكاسب بالنسبة لادارة ترامب واخذت عن طريقها اكثر مما كانت تحلم به او بصريح العبارة ازماتنا اضعفتنا وفككت آخر كيان عربي متماسك ممثلاً بمجلس التعاون الخليجي
الاختلافات موجودة حتى داخل البيت الواحد و بين افراد الاسرة الواحدة لكن " التآمر " و الطعن و العداء ما ظهر و ما بطن
و التعامل بوجهين و لسانين و النفاق هو السائد
في علاقات الدول العربية بعضها ببعض !
و التعامل بوجهين و لسانين و النفاق هو السائد
في علاقات الدول العربية بعضها ببعض !