لمن يتحدث عن عدم الرد علي اسرائيل ماذا جنت حركة فتح من مهادنتها للصهاينه حتي الان
ربحت وخسرت ولكن بنسب قليلة ومتفاوتة حتى ظهر الانقسام الفلسطيني في 2002 حول المقاومة أو السلام
منذ 2007 وسيطرة حماس على غزة خسرت فلسطين الكثير والكثير ودخلت قضيتهم بدوامة واضحت قضية مرتبطة بأهداف عواصم مثل طهران وأنقرة وفي 2018 أصبح الشارع العربي الحضن الحقيقي والعمق لهذه القضية منقسم حولها وهناك من يتوجس منها بسبب أن قرار السلم والحرب لهذه القضية لم يعد عربي بل إيراني وتركي وأن فصائل هذه القضية اضحوا محوراً مع إيران وآخرين مع تركيا