العكس صحيح اخي االكريم الدول العربية هي من تتهاوي بين مخالب الماجوس والصهاينة اما مسالة سقوط الاخوان فلا يمكن اسقاطه لانه تنظيم قوي كم من رءيس مر في مصر ولم يستطع اسقاطه وكم من اخوان سجن وكما من مرشد سجن والتنظيم يقي كما هو يختفي ثم يعود مسالة انهيار الاقتصاد التركي فهي من وحي مخيلة من يحاول فعلا اضعاف الاقتصاد التركي لان تركيا تحتل المرتبة الحادية عشرة في العالم شمن اكبر الدول النامية زاءد هي عضو في العشرين الاقوياء ادن ستتجاوز هده الازمة المفتعلة وايضا النظام الدي يقود تكريا لايسرق الشعبانتهى مشروع سوارس الصهيوني والذي كان ينفذه اوباما واردوغان وبعملاءهم ايران والاخوان
وشاهد كل من تأمر على العرب فهو يتهاوى اليوم ويقترب سقوطه
تركيا اردوغان يتهاوى اقتصادها ويتخلى الغرب عنها
ايران تٌحاصر وعقوبات وعلى شفى النهاية
الاخوان ينحسرون وعلى قوائم الاٍرهاب وسيسقطون بسقوط ايران وتركيا اردوغان المقبل