ترامب يلغي لقاءه مع رئيس كوريا الشماليه

  • بادئ الموضوع تم حذف العضو 36085
  • تاريخ البدء
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الا الحضارة الاسلامية . الوحيدة التى حافظت على التنوع العرقي و نقلت المعرفة و عمرت البلدان التى دخلتها و حقنت الدماء و صانت الاعراض و وفرت الحماية للجميع
اليهود عاشوا فى كنف الدول الاسلامية افضل مراحلهم

اما بقيت الامبراطوريات فارتكبت المجازر و التطهير العرقي و استغلت الشعوب و سرقت الثروات لمصالح استعمارية


مصطلح الحضاره الاسلاميه غير دقيق عند وصف الدول و الإمبراطوريات - فمثلا جزء من الحضاره الاسلاميه كأن في الأندلس و كان ذَا حكم مستقل
الحضاره الاسلاميه هي العلوم و الآداب و غيرها - اما اُسلوب الحكم فاختلفت باختلاف مرجعيه كل خليفه
فساداتنا ابو بكر و عمر و عثمان و علي رضي الله عنهم كانت مرجعيتهم القران و سنه نبيه - لذلك لم يورثوها لأبناءهم
الأمويين و العباسيين مرجعيتهم كانت العاءله لذلك ورثوها فيما بينهم حكرا و منعوها عن باقي المسلمين

لاكن سأرد في المطلق: عندما تغزوا دوله ما دوله اخري فهي تضع مصالحها اولا قبل اَي شي
قريش عندما شرفها الله بحمل لواء الاسلام و قادت به العرب لغزو البلاد و السيطره عليها ( و غزو هنا اللفظ الصحيح بينما فتح هو ما نراه نحن كمسلمين ) قاموا بذلك من اجل مصالحهم الخاصه ( و هنا الحديث عن نشر الاسلام - هو دافع ديني للمسلمين فقط لاكن بنظره حياديه دون ادخال الوازع الديني هو تحقيق مصالح في نشر ما رؤاه العرب صائبا و لم يكن ما يراه غيرهم من غير المسلمين )
لا يهم كيف تمت معامله اهل البلاد - السلطان قبلاي عامل الجميع علي قدم المساواه

سفك الدماء: لم يفتتح المسلمين كل البلاد بالحكمه و الموعظه الحسنه بل سفكت دماء من اجل نشر الدعوه

لذلك كل الإمبراطوريات و الدول العظمي استخدمت القوه لنشر نفوذها
 
يعنى ابادة الارمن هى القشة التى تتعلق بها لتشوية الحضارة الاسلامية او مساواتها مع ما ارتكبتها الامبراطوريات الاخرى من فضائع لا تعد و لا تحصي ؟
على العموم الدولة العثمانية كانت شبه منتهيه و فى نهاياتها لم تكن تمثل الحضارة الاسلامية التى تحب ان تسميها بالمطاطية
فلا يوجد مطمطة فى مصطلح الحضارة الاسلامية لان الاسلام منهج حياة و ليس مجرد دين لذلك كل ما توافق مع هذا النهج فهو جزء من الحضارة الاسلامية و كل ما شذ عنه فهو شاذ لا علاقة له بالاسلام
اخي الكريم انت انسان نابه و احترم تفكيرك كثيرا, لذا استغرب مقولتك اعلاه, ذكري لمجزره الارمن ليس على سبيل الحصر, و رجل مثقف مثلك اكيد على درايه بامور نخجل عن ذكرها هنا و قام بها مسلمون من عرب و عجم, تاريخنا ليس وردي كما تصوره لاننا ببساطه بشر مثل غيرنا.
الاسلام كما تفضلت مجموعة قيم و مثل عليا نجاهد انفسنا للترقي نحوها, ولكننا احيانا نقصر عن المراد, و لا يصح اخي ان تبحث عن مبررات عند الخطأ بل يجب ان تتعترف بالنقص و تعمل على التحسن, انت اخي افضل من ان تبرر افعال البرابره لانهم اسميا في فريقك
 
قواعد اللعبه قديمه بقدم الانسان و لم يضعها الغرب
الولايات المتحده ورثتها عن فرنسا و إنجلترا و اسبانيا التي ورثوها من الإمبراطوريات الزائله
منذ اول حضاره معروفه في مصر مرورا بالفرس و الروم و العرب و العثمانيين و ليس انتهاءا بعصرنا الحديث
ربما الصينيين هُم الاستثناء الوحيد
نفس القواعد و تختلف المسميات و أساليب التطبيق

كل الإمبراطوريات/ الحضارات استخدمت قوتها بطريقه او باخري لتحقق مصالحها
سواء دينيا او عسكريا او اقتصاديا الخ
اكثر ما كتب في كتب التاريخ هو صراعات و قيام و سقوط إمبراطوريات

كلما تعمقت في قراءه التاريخ السؤال لا يكون هل ستسقط بل متي ستسقط

التاريخ يعيد نفسه بصوره تثير التعجب
بالعكس،،
الحضارة الإسلامية العربية كانت تكرس مبدأ 'العدالة' و 'التعايش'
ورفع الظلم،
والإنصاف وأخذ حق حتى من الغير مسلم من المسلم،

وأثر عمر رضي الله عنه وأخذه الحق للقبطي الذي سبق
من المسلم،

هل أمريكا اليوم تستطيع أن تعطي الشعب الفلسطيني حقه من الإرهابيين الصهاينة ؟؟!!

طبعا الجواب: لا

ولذلك الغرب وأمريكا على وجه الخصوص،
هم من كرسوا مبدأ اللا أخلاق وأن القوة تفرض نفسها،

والقوة عامل متغير لايبقى لمئات السنين،

وحتما من يقدم مبدأ القوة سيضعف في لحظة معينة في مكان ما،
وسيذوق من نفس الكأس التي يذيقها لغيره
 
كلامك يذكرني بمنطق المتطرفين الذين يحلمون بإبادة سكان أفريقيا والشرق الأوسط ومعظم أنحاء آسيا لأنهم أقل تطور وذكاء من الأوروبيين ولضمان إستمرارية الحضارة والتقدم!
ربما كلامي يذكرك بهم من وجه،

لكن كلامي يختلف عنهم جملة وتفصيلا،
هؤلاء بضعة متخلفين
-كالصهاينة الذين يسعون لتدمير الشعب الفلسطيني-
نسوا أن بلدانهم بنت حضاراتها على جماجم وخيرات تلك الشعوب التي يريدون القضاء عليها،
ولازالوا حتى اليوم يستعمرون بعضها بطرق غير مباشرة،


أنا أريد أن تنضرب الولايات المتحدة ببضعة قنابل نووية لكي تتراجع وتتيح الفرصة للشعوب المظلومة أن تتحرر وأن تتقدم وتعيش بسلام،
خاصة الشعب الفلسطيني،

وحتى يحيا العالم كله بحرية وسلام وعدل،

الأوروبيين والأمريكيين والعرب والأفارقة..إلخ
كلهم جنبا إلى جنب،

والشعب الأمريكي الطيب
لن يكون لديه مانع أن يموت جزء منه ليعيش بقية العالم بسلام وحرية وعدل:)
 
اخ كاهن في حرب نوويه شامله لن يسلم احد!
حسب اخر الحسابات لو ضربت 100 مدينه او اكثر بشكل متزامن فان التغير المناخي سيشمل كل الارض و ندخل في شتاء نووي مظلم لمده سنوات, و لك ان تتصور ما سيتبعه من فشل للمحاصيل و مجاعه و حروب على الموارد, فضلا عن اثار الاشعاع.
أنا لا أريد حرب شاملة عالمية،
أريد حرب نووية محدودة،

بحيث تنضرب أهم 3 ولايات أمريكية بأسلحة تدمير شامل،
وتتراجع بعدها قليلا وتلعق جراحها،

لتتاح الفرصة للشعوب المظلومة أن تتحرر وتعيش بسلام وأمن
وتتقدم كغيرها
 
أنا لا أريد حرب شاملة عالمية،
أريد حرب نووية محدودة،

بحيث تنضرب أهم 3 ولايات أمريكية بأسلحة تدمير شامل،
وتتراجع بعدها قليلا وتلعق جراحها،

لتتاح الفرصة للشعوب المظلومة أن تتحرر وتعيش بسلام وأمن
وتتقدم كغيرها
انت تريد و انا اريد و يفعل الله ما يريد
لو ضربت امريكا نوويا لا اريد ان افكر -مجرد تفكير- في ما ستفعل, واشك ان ردهم سيقتصر على كوريا ش, الصين ستأخذ نصيبها مما يعني ان العفريت خرج من القمقم :eek:
 
مصطلح الحضاره الاسلاميه غير دقيق عند وصف الدول و الإمبراطوريات - فمثلا جزء من الحضاره الاسلاميه كأن في الأندلس و كان ذَا حكم مستقل
الحضاره الاسلاميه هي العلوم و الآداب و غيرها - اما اُسلوب الحكم فاختلفت باختلاف مرجعيه كل خليفه
فساداتنا ابو بكر و عمر و عثمان و علي رضي الله عنهم كانت مرجعيتهم القران و سنه نبيه - لذلك لم يورثوها لأبناءهم
الأمويين و العباسيين مرجعيتهم كانت العاءله لذلك ورثوها فيما بينهم حكرا و منعوها عن باقي المسلمين

لاكن سأرد في المطلق: عندما تغزوا دوله ما دوله اخري فهي تضع مصالحها اولا قبل اَي شي
قريش عندما شرفها الله بحمل لواء الاسلام و قادت به العرب لغزو البلاد و السيطره عليها ( و غزو هنا اللفظ الصحيح بينما فتح هو ما نراه نحن كمسلمين ) قاموا بذلك من اجل مصالحهم الخاصه ( و هنا الحديث عن نشر الاسلام - هو دافع ديني للمسلمين فقط لاكن بنظره حياديه دون ادخال الوازع الديني هو تحقيق مصالح في نشر ما رؤاه العرب صائبا و لم يكن ما يراه غيرهم من غير المسلمين )
لا يهم كيف تمت معامله اهل البلاد - السلطان قبلاي عامل الجميع علي قدم المساواه

سفك الدماء: لم يفتتح المسلمين كل البلاد بالحكمه و الموعظه الحسنه بل سفكت دماء من اجل نشر الدعوه

لذلك كل الإمبراطوريات و الدول العظمي استخدمت القوه لنشر نفوذها
كلامك هذا فيه كمية مغالطات كثيرة،
تذكرني ب'فقه الإخوان المسلمين'
وأنت لست منهم طبعا لكنني تذكرت فقههم،


1_لايوجد في الإسلام شكل معين من أشكال الحكم منصوص عليه،
ولم يقل الرسول عليه الصلاة والسلام:
"سوسوا الناس كما كنت أسوسهم" مثلا

وانما سكت عن طبيعة نظام الحكم،
بمعنى انه فقهيا يتعلق بالمصلحة الشرعية،
فحيثما كانت المصلحة الشرعية يكون نظام الحكم،

وليس ماذكرته أنت من التوريث والوراثة..إلخ


2_ المسلمين لم يسفكوا الدماء من أجل أن يدعوا الناس من خلال القتل كما تفعل داعش،
ولم ينتشر الإسلام بالسيف كما يقال عند كارهيه،
أو ينتشر كما تفعل أمريكا في نشرها للديموقراطية المزعومة،

إنما سفك المسلمين الدماء لأربعة أمور:

أ_فتح الطريق للدعاة لأن هناك من كان يمنعهم.
ب_منع الظلم وتفشيه.
ج_ إقامة الحدود ورد الحقوق لأصحابها.
د_الدفاع عن النفس.


أكتفي بهذه النقطتين،
وأدعوك لترك الفتيا بغير علم
 
انت تريد و انا اريد و يفعل الله ما يريد
لو ضربت امريكا نوويا لا اريد ان افكر -مجرد تفكير- في ما ستفعل, واشك ان ردهم سيقتصر على كوريا ش, الصين ستأخذ نصيبها مما يعني ان العفريت خرج من القمقم :eek:
نعم أخي العزيز،
ربنا يفعل مايشاء سبحانه جل في علاه،

ونحن أصلا كنا نتحدث عن 'أمنيات'

ونسأل الله أن يحققها
 
كلامك هذا فيه كمية مغالطات كثيرة،
تذكرني ب'فقه الإخوان المسلمين'
وأنت لست منهم طبعا لكنني تذكرت فقههم،


1_لايوجد في الإسلام شكل معين من أشكال الحكم منصوص عليه،
ولم يقل الرسول عليه الصلاة والسلام:
"سوسوا الناس كما كنت أسوسهم" مثلا

وانما سكت عن طبيعة نظام الحكم،
بمعنى انه فقهيا يتعلق بالمصلحة الشرعية،
فحيثما كانت المصلحة الشرعية يكون نظام الحكم،

وليس ماذكرته أنت من التوريث والوراثة..إلخ


2_ المسلمين لم يسفكوا الدماء من أجل أن يدعوا الناس من خلال القتل كما تفعل داعش،
ولم ينتشر الإسلام بالسيف كما يقال عند كارهيه،
أو ينتشر كما تفعل أمريكا في نشرها للديموقراطية المزعومة،

إنما سفك المسلمين الدماء للأربعة أمور:

أ_فتح الطريق للدعاة لأن هناك من كان يمنعهم.
ب_منع الظلم وتفشيه.
ج_ إقامة الحدود ورد الحقوق لأصحابها.
د_الدفاع عن النفس.


أكتفي بهذه النقطتين،
وأدعوك لترك الفتيا بغير علم


كنت اتمني ان تتناقش قبل ان تحجر الرأي الصواب لك و تتهمني بالفتي
لا عليك سأعلمك فالتاريخ واضح:
الاسلام حدد : و امرهم شوري بينهم - لم يأخذ به لا الأمويين ولا العباسيين - بل حولوها الي ملكيه حظروها في عاءلتهم و منعوها عن باقي المسلمين
و لا فضل لا لاموي و لا عباسي و لا قرشي علي باقي المسلمين ليحظوا بها دون ساءر المسلمين


اما قولك الغريب ان المسلمين لم يسفكو الدماء - و المعني هنا هو حرب تسفك فيها الدماء و ليس لهوا - فهو خاطء و اسمحلي باستخدام لفظك : فتي دون علم او تزوير حقاءق يعلن
فعندما كان المسلمين يفتحون البلاد من مشارق الارض و مغاربها و يغزونها حاربوا جيوش تلك الامم او الإمبراطوريات التي تسيطر عيها - امً كانوا يذهبون في نزهه و يضمون البلاد؟
امً ان تلك البلاد كانت ملكا للعرب فذهبوا لتحريرها ؟
التاريخ واضح و الغزوات معروفه في عهد الرسول و في عهد خلفاءه من بعده

لم اقل ان ألأسلام انتشر بحد السيف و لا اعلم من اين اتيت بتلك الجمله
تحدثت عن الدوله و هي كبرت و توسعت بحد السيف - امً ان المسلمين سيطروا علي نصف الدنيا بالحب ؟

بالعكس،،
الحضارة الإسلامية العربية كانت تكرس مبدأ 'العدالة' و 'التعايش'
ورفع الظلم،
والإنصاف وأخذ حق حتى من الغير مسلم من المسلم،

وأثر عمر رضي الله عنه وأخذه الحق للقبطي الذي سبق
من المسلم،

هل أمريكا اليوم تستطيع أن تعطي الشعب الفلسطيني حقه من الإرهابيين الصهاينة ؟؟!!

طبعا الجواب: لا

ولذلك الغرب وأمريكا على وجه الخصوص،
هم من كرسوا مبدأ اللا أخلاق وأن القوة تفرض نفسها،

والقوة عامل متغير لايبقى لمئات السنين،

وحتما من يقدم مبدأ القوة سيضعف في لحظة معينة في مكان ما،
وسيذوق من نفس الكأس التي يذيقها لغيره


يبدوا ان مشكلتك الشخصيه مع الغرب تضغي في تفكيرك:
عمر كان عادلا - هل كل الولاه كانوا عادلين ؟

بجانب لم اتحدث عن العدل - و ان كنت أتوقع ان يحشرها احدهم في رده علي - البعض يقرا علي مزاجه - المهم
تحدثت علي ان الأمبراطوريات تقوم علي تحقيق المصالح الخاصه بها باستخدام القوه
انتشرت الدوله في عهد الأمويين بالقوه
الفرس فعلوها بالقوه
الروم بالقوه
الفراعنة بالقوه
محمد علي بالقوه
حتي الملك المؤسس أسس مملكته بالقوه

فلا اعلم ما الغريب فيما قلت حتي تعطينا محاضره عن الأخلاق في عهد الخلفاء و انا لم اتحدث أثاثا عن الأخلاق بل عن استخدام القوه
قوه الدوله الاسلاميه كانت في رحمتها و عدلها - و عندما زالت الرحمه و العدل سقطت - و هكذا كل إمبراطوريه تستخدم القوه التي تملك
 
كنت اتمني ان تتناقش قبل ان تحجر الرأي الصواب لك و تتهمني بالفتي
لا عليك سأعلمك فالتاريخ واضح:
الاسلام حدد : و امرهم شوري بينهم - لم يأخذ به لا الأمويين ولا العباسيين - بل حولوها الي ملكيه حظروها في عاءلتهم و منعوها عن باقي المسلمين
و لا فضل لا لاموي و لا عباسي و لا قرشي علي باقي المسلمين ليحظوا بها دون ساءر المسلمين


اما قولك الغريب ان المسلمين لم يسفكو الدماء - و المعني هنا هو حرب تسفك فيها الدماء و ليس لهوا - فهو خاطء و اسمحلي باستخدام لفظك : فتي دون علم او تزوير حقاءق يعلن
فعندما كان المسلمين يفتحون البلاد من مشارق الارض و مغاربها و يغزونها حاربوا جيوش تلك الامم او الإمبراطوريات التي تسيطر عيها - امً كانوا يذهبون في نزهه و يضمون البلاد؟
امً ان تلك البلاد كانت ملكا للعرب فذهبوا لتحريرها ؟
التاريخ واضح و الغزوات معروفه في عهد الرسول و في عهد خلفاءه من بعده

لم اقل ان ألأسلام انتشر بحد السيف و لا اعلم من اين اتيت بتلك الجمله
تحدثت عن الدوله و هي كبرت و توسعت بحد السيف - امً ان المسلمين سيطروا علي نصف الدنيا بالحب ؟




يبدوا ان مشكلتك الشخصيه مع الغرب تضغي في تفكيرك:
عمر كان عادلا - هل كل الولاه كانوا عادلين ؟

بجانب لم اتحدث عن العدل - و ان كنت أتوقع ان يحشرها احدهم في رده علي - البعض يقرا علي مزاجه - المهم
تحدثت علي ان الأمبراطوريات تقوم علي تحقيق المصالح الخاصه بها باستخدام القوه
انتشرت الدوله في عهد الأمويين بالقوه
الفرس فعلوها بالقوه
الروم بالقوه
الفراعنة بالقوه
محمد علي بالقوه
حتي الملك المؤسس أسس مملكته بالقوه

فلا اعلم ما الغريب فيما قلت حتي تعطينا محاضره عن الأخلاق في عهد الخلفاء و انا لم اتحدث أثاثا عن الأخلاق بل عن استخدام القوه
قوه الدوله الاسلاميه كانت في رحمتها و عدلها - و عندما زالت الرحمه و العدل سقطت - و هكذا كل إمبراطوريه تستخدم القوه التي تملك
سأرد على المهم أخي العزيز،
وأترك الذي ليس فيه فائدة،

آية 'وأمرهم شورى بينهم' لاتعني وجوب إجراء انتخابات،
كما فهمت أنت،

وهذا تفسيرها:
وأمرهم شورى بينهم.. أي : لا يبرمون أمرا حتى يتشاوروا فيه ، ليتساعدوا بآرائهم في مثل الحروب وما جرى مجراها ،
كما قال تعالى : ( وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله ) [ آل عمران : 159 ]
ولهذا كان عليه الصلاة والسلام ، يشاورهم في الحروب ونحوها ، ليطيب بذلك قلوبهم .

وهكذا لما حضرت عمر بن الخطاب [ رضي الله عنه ]
الوفاة حين طعن ،
جعل الأمر بعده شورى في ستة نفر وهم :
عثمان ، وعلي ، وطلحة ، والزبير ، وسعد ، وعبد الرحمن بن عوف،
رضي الله عنهم أجمعين،

فهل ترك عمر العمل ب 'وأمرهم شورى بينهم' ليحصرها في 6 فقط ؟؟!!


ولذلك كلامك عن 'التوريث والوراثة' والفرق بين الخلفاء والدول بعدهم هو فقه خاطئ،

لا بأس بالتوريث إذا كان فيه مصلحة للناس
 
سأرد على المهم أخي العزيز،
وأترك الذي ليس فيه فائدة،

آية 'وأمرهم شورى بينهم' لاتعني وجوب إجراء انتخابات،
كما فهمت أنت،

وهذا تفسيرها:
وأمرهم شورى بينهم.. أي : لا يبرمون أمرا حتى يتشاوروا فيه ، ليتساعدوا بآرائهم في مثل الحروب وما جرى مجراها ،
كما قال تعالى : ( وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله ) [ آل عمران : 159 ]
ولهذا كان عليه الصلاة والسلام ، يشاورهم في الحروب ونحوها ، ليطيب بذلك قلوبهم .

وهكذا لما حضرت عمر بن الخطاب [ رضي الله عنه ]
الوفاة حين طعن ،
جعل الأمر بعده شورى في ستة نفر وهم :
عثمان ، وعلي ، وطلحة ، والزبير ، وسعد ، وعبد الرحمن بن عوف،
رضي الله عنهم أجمعين،

فهل ترك عمر العمل ب 'وأمرهم شورى بينهم' ليحصرها في 6 فقط ؟؟!!


ولذلك كلامك عن 'التوريث والوراثة' والفرق بين الخلفاء والدول بعدهم هو فقه خاطئ،

لا بأس بالتوريث إذا كان فيه مصلحة للناس

مبدأ الشوري مبدأ رئيسي في الاسلام
لمً اقل أن الحكم الملكي الوراثي ليس من الاسلام
فقط الأمويين ثم تبعهم العباسيين لم يشاوروا المسلمين و بنوا حكمهم كما أرادوا
ذلك كل شيء
 
مبدأ الشوري مبدأ رئيسي في الاسلام
لمً اقل أن الحكم الملكي الوراثي ليس من الاسلام
فقط الأمويين ثم تبعهم العباسيين لم يشاوروا المسلمين و بنوا حكمهم كما أرادوا
ذلك كل شيء
فهمك لمعنى 'الشورى' فهم خاطئ أخي العزيز،
والشورى ليست ملزمة أصلا،
بإمكان الحاكم أن يخالفها إذا عرف المصلحة أنها في مكان آخر،
كما فعل أبو بكر رضي الله عنه في حرب الردة،
عمر أشار عليه بأنهم يقولون الشهادتين،
وأبوبكر أصر على أن الزكاة من حق الشهادتين ولابد من القتال،

وعمر جعل الشورى في 6 أشخاص،
ولم يشاور كل المسلمين،

ففهمك خاطئ للشورى أخي العزيز،
وليس هي كما تظن أنت،
أو يظن فقهاء الإخونج
 
فهمك لمعنى 'الشورى' فهم خاطئ أخي العزيز،
والشورى ليست ملزمة أصلا،
بإمكان الحاكم أن يخالفها إذا عرف المصلحة أنها في مكان آخر،
كما فعل أبو بكر رضي الله عنه في حرب الردة،
عمر أشار عليه بأنهم يقولون الشهادتين،
وأبوبكر أصر على أن الزكاة من حق الشهادتين ولابد من القتال،

وعمر جعل الشورى في 6 أشخاص،
ولم يشاور كل المسلمين،

ففهمك خاطئ للشورى أخي العزيز،
وليس هي كما تظن أنت،
أو يظن فقهاء الإخونج
لا اعلم لم الإصرار علي ذكر الآخوان- لا علاقه لهم بالحديث هنا
هناك فارق بين عمر و ابو بكر و بين بني اميه
فعندما تكون الشوري بين كبار الصحابه شيء و عندما يشاور بني اميه أنفسهم و مريديهم و يقرروا للمسلمين شيء اخر

تلك هي الشوري و معناها واضح و بسيط و غير معقد
لم يفعل ذلك لا بني اميه و لا العباسيين
 
لا اعلم لم الإصرار علي ذكر الآخوان- لا علاقه لهم بالحديث هنا
هناك فارق بين عمر و ابو بكر و بين بني اميه
فعندما تكون الشوري بين كبار الصحابه شيء و عندما يشاور بني اميه أنفسهم و مريديهم و يقرروا للمسلمين شيء اخر

تلك هي الشوري و معناها واضح و بسيط و غير معقد
لم يفعل ذلك لا بني اميه و لا العباسيين
الإصرار على ذكرهم لأنني حريص على أن تطالع فقههم في هذا الباب،
حتى تتجنب أخطائهم الغبية في فهم الشورى،

أما تفريقك للشورى بين 'الصحابة' وبين 'الأمويين' فهو تفريق لامحل له،

لأن فعل الصحابي حجة في الشرع ويعتبر تشريع لمن بعدهم،
كما قال عليه الصلاة والسلام:
'عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي'

ولم يقل النبي عليه الصلاة والسلام:
'لاتفعلوا كأصحابي لأنهم صحابة وأنتم لستم صحابة'

فتفريقك تنقضه الأدلة من أصله،

ولذلك نصحتك نصيحة أخوية أخي العزيز،
بأن تترك الفتوى بأن هذا مخطئ وذاك مصيب،
لأنك لاتملك الأدوات الفقهية التي تستطيع من خلالها أن تستنبط الأحكام،

فأنت هنا قد جئت بطامة وأنت لاتشعر،
وهي أن فعل الصحابي ليس حجة ولاتشريع لمن بعده
 
اما قولك الغريب ان المسلمين لم يسفكو الدماء - و المعني هنا هو حرب تسفك فيها الدماء و ليس لهوا - فهو خاطء و اسمحلي باستخدام لفظك : فتي دون علم او تزوير حقاءق يعلن
فعندما كان المسلمين يفتحون البلاد من مشارق الارض و مغاربها و يغزونها حاربوا جيوش تلك الامم او الإمبراطوريات التي تسيطر عيها - امً كانوا يذهبون في نزهه و يضمون البلاد؟
امً ان تلك البلاد كانت ملكا للعرب فذهبوا لتحريرها ؟
التاريخ واضح و الغزوات معروفه في عهد الرسول و في عهد خلفاءه من بعده
مبادئ الاسلام فى الحروب
هل هى نفسها التى يطبقها الغرب فى حروبهم ؟!
وهل فعلا تم سفك الدماء مثلما يفعل الغرب ؟!
انتشرت في الأونة الأخيرة ما يقشعر له الابدان من مشاهد تعذيب وقتل لم نراها من قبل والتي نهانا عنها تعاليم الاسلام الرحيمة، حتى مع ألد أعدائه.

وللاسف انتشرت مع هذه المشاهد لمن يدعوا انهم حماة الاسلام بالباطل والزور حيث صدروا صورة سيئة سوداء عن المسلمين وعن الاسلام في العالم.

والجدير بالذكر إن واقع المسلمين في هذه الأيام واقع لا يحسدون عليه، فإن الفتن متفشية ومتنشرة في العديد من البلاد الإسلامية حيث كثر سفك الدماء، وهتك الأعراض، وإتلاف الأموال ونهبها بالنحو الذي يُحدِّثنا التاريخ به أنه كان يحدث مثله في الحروب الهمجية البربرية .

إن ثقافة الحرب في الإسلام يجب أن تؤخذ من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم ومن أقوال الأئمة الاجلاء رضوان الله عليهم جمعياً، ومن سيرهم المباركة التي جسدت حقيقة أخلاق وثقافة الحرب في الإسلام، وأما ما تقوم به الجماعات الإسلامية التي تطلق على نفسها جماعات جهادية، فإنه بعيد كل البعد عن تعاليم الإسلام.

فالحروب في الإسلام حروب هادفة، وليست حروباً عبثية من أجل سفك الدماء والإخلال بأمن المسلمين، فإن من الأهداف السامية للحروب التي وقعت في زمان النبي صلى الله عليه وسلم هي الدعوة إلى الإسلام، ورفع الظلم، وبسط العدل،والعمل على نشر كلمة الله التي اتسمت بالسماحة والرحمة ولم يكن ابداً من أهدافها السيطرة والهيمنة وإشباغ الرغبات المريضة .

تللك الرغبات التي نراها كل يوم على شاشات التليفزيون وعلى صفحات الانترنت من بشاعة وهمجية تقشعر، والتي هدفها فقط إشباع شهوات النفوس السادية لتخبر بها العالم انهم الحق والعالم كله أجمع أن ما يحدث لا يكون سوى حرب على الاسلام بتعاليمة وقيمة السمحة الرحيمة .

وأهداف الحروب الإسلامية عند المعصومين يسيرة التحقق وليست بالعسيرة، فبمجرد إعلان الخصم الدخول في الإسلام ولو ظاهراً عن طريق النطق بالشهادتين، أو دفع الجزية ممن يرفض الدخول الإسلام تنتهي الحرب، علماً أن الجزية هي بمثابة التأمينات الاجتماعية في وقتنا الحالي، التي تؤخذ لحفظ حقوق الكفار في حال ضعفهم وشيخوختهم، مع ضمان حفظ حياتهم وأموالهم وكرامتهم، فيكون لهم ما للمسلمين، وعليهم ما على المسلمين.

آداب الحروب عند المسلمين هي

1- عرض أهداف الحرب على الخصم:

وتوضيح الخيارات المتاحة له، والقبول بما يختار. فمن الوصايا التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحرب أنه قال: « إذا لقيتم عدواً للمسلمين فادعوهم إلى إحدى ثلاث، فإن هم أجابوكم إليها فاقبلوا منهم، وكفوا عنهم: ادعوهم إلى الإسلام، فإن دخلوا فيه فاقبلوه منهم وكفوا عنهم، وادعوهم إلى الهجرة بعد الإسلام، فإن فعلوا فاقبلوا منهم وكفوا عنهم، وإن أبوا أن يهاجروا، واختاروا ديارهم، وأبوا أن يدخلوا في دار الهجرة، كانوا بمنزلة أعراب المؤمنين، يجري عليهم ما يجري على أعراب المؤمنين، ولا يجري لهم في الفيء ولا في القسمة شيء، إلا أن يهاجروا في سبيل الله، فإن أبوا هاتين فادعوهم إلى إعطاء الجزية عن يد وهم صاغرون، فإن أعطوا الجزية فاقبل منهم وكفّ عنهم، وإن أبوا فاستعن الله عز وجل عليهم، وجاهدهم الله حق جهاده». (الكافي 5/29).

2- عدم البدء بالحرب:

فلا بد عندما يلتقي الجيشان من الوعظ والتذكير والنصيحة والإرشاد، وإقامة الحجة عليهم، والعمل على الحيلولة دون وقوع الحرب، كما فعل الإمام الحسين يوم عاشوراء فإنه وعظ وذكر وحذر وبين لهم مغبة عملهم وقبح صنيعهم، وكذلك صنع أمير المؤمنين في حروبه كحرب الجمل حينما ذكّر الزبير بأن النبي أخبره أنه سيقاتل أمير المؤمنين وهو ظالم له، وهذا خلاف ما نشاهده اليوم من الجماعات المسلحة مثل داعش وغيرها، الذين يشنون الغارات على الآمنين من دون سابق إنذار.

4-عدم قتال المسلمين:

فإن المسلم لا يجوز قتاله ولا استباحة دمه بأي مبرر، والمسلم هو كل من نطق بالشهادتين، فإن كل من نطق بالشهادتين حقن دمه وماله وعرضه والاختلاف في المذاهب لا يسوّغ القتال ما دام المسلم يشهد الشهادتين، إلا في أحوال خاصة مذكورة في كتب الفقه، كما لو كان المسلم باغياً، ومع ذلك فإن محاولة الإصلاح بين الطائفتين المتنازعتين يجب أن تسبق قتال الطائفة الباغية حتى ترجع عن بغيها، قال تعالى:{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّـهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}..[الحجرات الآية 9 و10]
وهذا على العكس تماماً مما يحدث فمعظم ضحايا الجماعات الارهابية المسلحة أمثال"داعش"وغيرها من المسلمين .

5- عدم قتل الأبرياء والآمنين العزل:

في الحروب الإسلامية لا يجوز قتل الأبرياء كالنساء والأطفال والشيوخ، بل حتى الشباب الذين ألقوا سلاحهم وتجنبوا القتال إلا لضرورة ملحة، وقد ورد عن النبي في وصاياه في الحروب أنه قال: (ولا تقتلوا وليدا، ولا متبتلاً في شاهق). وأما الجماعات الإرهابية في وقتنا الحاضر فقد وصل بها الطغيان إلى أنها تترصد المسلمين من أجل اغتيالهم بالجملة وهم يؤدّون الصلاة في مساجد الله .

6- عدم قتل النساء والأطفال خصوصاً:

من ملامح الحروب الإسلامية أيضاً عدم جواز قتل النساء والأطفال حتى لو كانوا محاربين ،فلو أن حرباً قامت بين المسلمين والكافرين، وكان في جيش الكافرين مقاتلون من النساء والأطفال، فالواجب حينئذ تجبنهم وعدم مقاتلتهم، وفي حال الاضطرار إلى ذلك يجب الاكتفاء بالدفاع عن النفس وعدم قصد قتل النساء والأطفال مهما أمكن، وفي حال الظفر بطفل مسلح أو امرأة مسلحة يكفي أخذ السلاح منهم، ولا يجوز قتلهم لكن ما يحدث الان أن تللك الجماهات المريضة لاتفرق في ضحاياها بين طفل او إمرأة او حتى شيخ .

7- منع التمثيل بالجثث :

ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من وصاياه في الحروب أنه قال: ((اغزوا باسم الله وفي سبيل الله، وقاتلوا من كفر بالله، ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثّلوا..)). والملاحظ في حروب الجماعات التي تسمى بالجهادية الإسلامية أنهم يغالون في التمثيل بالجثث بعد القتل بأبشع الطرق، كقطع الرؤوس ووضعها على صدور القتلى، بل اللعب بالرؤوس المقطوعة، وتشويه جثث القتلى بالرصاص، وهذا مخالف للتعاليم النبوية الصريحة التي تؤكد على النهي عن التمثيل بالجثث، فقد روي عن رسول الله أنه قال: إياكم والمثلة ولو بالكلب العقور. (نهج البلاغة: 445).

8- عدم إتلاف الممتلكات:

ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من وصاياه في الحروب أنه قال: (ولا تحرقوا النخل، ولا تغرقوه بالماء، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تحرقوا زرعاً)، وفي بعض الروايات قال: (ولا تهدموا داراً).

وهذه الروايات وأمثالها تشعر بأن الهدف من الحرب هو قتال المقاتلين فقط، وليس من أهداف الحرب تخريب ممتلكات الخصوم.

ومن أروع المبادئ الإسلامية في الحروب بعد النصر هو التعامل مع الخصوم بالعفو والصفح وعدم التشفي فيهم أوالانتقام منهم.

هذه هي ثقافة الحروب في الإسلام التي جسدها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وكل ما يخالف ذلك مما يجري الآن بين المسلمين فضلاً عن ما بينهم وبين أعدائهم من التشويه العظيم لصورة الحرب عند المسلمين، فإن الإسلام بريء من كل هذه التصرفات البربرية المشينة التي هي بعيدة كل البعد عن تعاليم الإسلام، ولا شك في أن كل هذه التصرفات منبعثة عن أمراض نفسية عند الجماعات الإرهابية، وجهل فاضح بأحكام الإسلام، أو الرغبة في تشويه صورة الإسلام الناصعة، إما بقصد وتعمد أو من دون قصد.
 
الإصرار على ذكرهم لأنني حريص على أن تطالع فقههم في هذا الباب،
حتى تتجنب أخطائهم الغبية في فهم الشورى،

أما تفريقك للشورى بين 'الصحابة' وبين 'الأمويين' فهو تفريق لامحل له،

لأن فعل الصحابي حجة في الشرع ويعتبر تشريع لمن بعدهم،
كما قال عليه الصلاة والسلام:
'عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي'

ولم يقل النبي عليه الصلاة والسلام:
'لاتفعلوا كأصحابي لأنهم صحابة وأنتم لستم صحابة'

فتفريقك تنقضه الأدلة من أصله،

ولذلك نصحتك نصيحة أخوية أخي العزيز،
بأن تترك الفتوى بأن هذا مخطئ وذاك مصيب،
لأنك لاتملك الأدوات الفقهية التي تستطيع من خلالها أن تستنبط الأحكام،

فأنت هنا قد جئت بطامة وأنت لاتشعر،
وهي أن فعل الصحابي ليس حجة ولاتشريع لمن بعده

يبدوا انك لم تفهم ما كنت اقصده لذلك سأوضح:

الصحابه كان - علي الأقل - غالبيه المسلمون مجمعون عليهم - لم يكن ليعترض احد علي شوري اصحاب الرسول
اما الأمويين فكانت الامه أساسا منقسمه و هم اسسوا ملكهم بالقوه دون اجماع او حتي شوري بين كبار الامه المنقسمهً وقتها

ذلك ما قصدت
 
يبدوا انك لم تفهم ما كنت اقصده لذلك سأوضح:

الصحابه كان - علي الأقل - غالبيه المسلمون مجمعون عليهم - لم يكن ليعترض احد علي شوري اصحاب الرسول
اما الأمويين فكانت الامه أساسا منقسمه و هم اسسوا ملكهم بالقوه دون اجماع او حتي شوري بين كبار الامه المنقسمهً وقتها

ذلك ما قصدت
بهذا الوجه لابأس بذلك،
أعتبرها وجهة نظر
 
@Sam7 و كاهن حرب @كاهن حرب نقاشاتكم طرب و إفادة أحب كل المواضيع التي تلتقيان فيها يسود الأدب و النقاش الهادف

متابع لكما
 
المسلمون يطلقون على حروبهم أسماء مثل "فتح أو غزوة".

بينما هي في الحقيقة حرب وغزو وإحتلال.

* مثلاً, وضع المسلمون حاكماً عسكرياً هناك يحكم المصريين "عمرو بن العاص".

* عبدالرحمن الأول "الداخل", كان حاكماً لشبه الجزيرة الأيبيرية "إسبانيا والبرتغال" من بلاد الشام "الأراضي السورية حالياً".

* علمياً, لا نستطيع وصف الدولة الأموية والعباسية "بدولة إسلامية".

لأن هذه الدول كانت مجرد دول ملكية ينتقل الحكم فيها بين أبناء الأسرة الأموية الحاكمة أو العباسية.

* إن كان المقصد والتوجه لهذه الحروب هو فقط نشر ديانة الإسلام,

وقتها كان يجب على المسلمين على الأقل تنصيب حاكم محلي ليحكم الأراضي التي غزوها.

* الإمبراطورية العثمانية أيضاً لم تكن خلافة إسلامية, كانت مجرد ملكية بقناع إمبراطورية.

* في المحصلة هي نفس بشرية, السعي وراء زيادة الموارد عن طريق إجتياح دول وأراض أخرى.

أو لبسط السيطرة على أراض لأهداف سياسية أو إقتصادية.

* لا أقصد الإهانة بأي شكل, كلامي هو كلام مجرد فقط "وصف ورأي بتجرد".
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى