وظهرت مقاومة القسام ، كالنبع في أرض يباس، فأقضّ الله بها مضاجع الصهاينة الأنجاس، حتى ضربوا أخماساً في أسداس، وإنها في فلسطين حجر الأساس، وهي للقدس وأقصاها وغزة حُرّاس، وليُذهبنّ الله بها الوسواس، ويمحّص الطيب والخبيث من الناس، وليُحيينّ بها الأعراس، ويزيل عن الأرض المقدسة الباس.
منقوووووووووووووووووول
منقوووووووووووووووووول