هذا الكلام لا ينطبق اليوم ... في زمن نزول السورة كان الروم نصارى و الفرس مجوس . اما ان نقف مع اسرائيل اليهودية الصهيونية ضد ايران فهذا ليس مبدأ اي مسلم.
و على العموم ثقوا ان المسالة فقط الكل ينتظر دورة و اليوم من يفرح ان ايران يمكن ان تدمر... فهو مثل ايران عندما كانت فرحة ان العراق عام 2003 سيحتل و هم يعتقدون انهم سينتهون من عدو ازلي.
و كما ايران تعتقد انها دولة قوية يمكنها ان تقف ضدامريكا او تؤلم اسرائيل كذلك صدام كان و كذلك سيكون موقف الضاحكين و المستبشرين اليوم. و تلك الايام نداولها بين الناس
انا لا اقف مع ايران و لا مع احد... لكن لاتئمنوا امريكا و لا روسيا و لا تفرحوا بما تفعل اسرائيل
لا دخل للدين بالأمر .. الفرس ممثلين بالدولة الإيرانية هم عدو وجودي .. وتحتل مساحات عربية اضعاف ما تحتله إسرائيل وهجرت وقتلت ودمرت أضعاف ما فعلت إسرائيل
أعيد وأكرر الأعداء الوجوديون حسب الأولوية
1- إيران
2- تركيا
3- إسرائيل
أعيد وأكرر الأعداء الوجوديون حسب الأولوية
1- إيران
2- تركيا
3- إسرائيل