امريكا رجعت لدور شرطي العالم بحذافيره في ظل هذه الادارة وهي تستعمل ادوات الضغط لديها ومصادر القوة الكثيرة بشكل غير مسبوق على صعيد علاقاتها الدولية وضد خصومها ولنا في النموذج الكوري الشمالي والحرب التجارية الحمائية وانسحاباتها من الاتفاقيات الدولية والمؤسسات الاممية لخير دليل على ذلك