الولايات المتحدة تنسحب من الإتفاق النووي

هل تعتقد أن دونالد ترامب سينفذ تهديده و ينسحب او يمنح مهلة لادخال تعديلات على الاتفاق


  • مجموع المصوتين
    153
  • الاستطلاع مغلق .
شكلها ذي مكافئتنا لدخول سوريا
تنفع تكون مكافأة، لكن ما نقدر نقول انها اجبارية :)
اعتقد ان المكافأة راح تكون شيء بنشتريه من الامريكان والله اعلم:cool:
و الله يا اخي بالعكس لا شعارات و لا شيء
انا لست متشائم لهذه الدرجة هههههه و لا القي شعارات كما تقول و كالعادة تقولون كلامك و ارائك عفى عنها الزمن كلكم تقولون نفس الكلام يا اخي مالعيب في ان نكتشف اخطاءنا و نحللها و نحاول ان نتجاوزها
يا رجل من عمل حسن ادعمه و اشكره و من عمل عمل خاطىء انتقده
حسنا لاعطيك امثلة عن الاشياء التي قامت بها الدول العربية و ادعمها بغض النظر عن اختلافي مع انظمتها
اولا تشكيل التحالف العربي دعمته و سبق و اعطيت راي فيه بانه لمحالة اتى متاخر لكن الان هو بمثابة درع في وجه ايران و رسالة لبقية الدول
ثانيا تحرك الملك سلمان او ولي العهد محمد بن سلمان في ضرب الفساد في العائلة الحاكمة انا من اول ما بدا الملك هذه الحملة دعمتها و فرحت كثيرا لها لانه و للاسف العائلات الحاكمة يوجد بها فساد كبير و الملك ضرب بعضا من حديد على الفساد
ثالثا عندما سبق وتم وضع موضوع يتحدث عن رؤية الملك محمد بن سلمان في تطوير المملكة و توطين الصناعات العسكرية و نقل تقنية بنسبة 50% فرحت كثيرا لهذه الحركة من الملك الشاب و دعمتها و سبق في احدى الردود ان تمنيت ان ياتي زمان و تصبح المملكة تصنع كل شي طائرات دبابات الخ...
رابعا المملكة الان تسير على الطريق الصحيح بغض النظر عن بعض الاخطاء الان المملكة واقفة بكل عزم و قوة لنسف مخططات ايران المستقبلية
خامسا دعمت و فرحت كثيرا للاخوة المصريين بنجاحهم في تصنيع دبابة ابرامز بنسبة 90% و فرحت اكثر عندما قامو بعقد تركيب دبابة تي 90 و في المستقبل سوف يتمكن الاخوة المصريين من صناعة الدبابة تي 90 بنسبة 90%
سادسا فرحت و دعمت المملكة عندما قامت بتوطين صناعة المسيرات الصينية و غيرها من الطائرات بدون طيار
سايعا عندما بدات المملكة في مشروعها النووي السلمي فرحت كثيرا و دعمت هذه الفكرة على الاقل تكون المملكة ند بند في المجال النووي مع ايران و تكون المملكة على بعد خطوة واحدة لصناعة السلاح النووي
انا لست متشام
بالنسبة لل60% ممكن كلامي خاطىء لكن ما رايته هنا هو ان عدة اعضاء هم ناقلون لراي و رؤى نظامهم الحاكم في بلدانهم
لا راي شخصي لهم
بدليل انه عند النقد او ابدا راي مخالف لهم تتم مهاجمتك لم اقل ان كلامي جديد لا تقولني ما لم اقوله
انا تحدث عن اشكالية النقد كل حر من رايه و نقده لكن ان نجلس و نراقب من ينقد خبر ما و نقصفه و نهجم عليه هذا بصراحة حماقات اعتبرها
افكاري وكلامي وارائي عثى عليها الزمن والناس ملو منها وحفظوها احترم رايك بكل ود لكن كما يوجد من مل منها يوجد ايضا من يدعمها ارايت من يعمم الان هههههه انت عممت و تقول الناس ملو منها ههههه ممكن انت مليت من افكاري لكن اذا انت مليت منها لا تحكم على غيرك و ممكن تتجاوزها و لا ترد عليها


اعتقد انك الان فهمت لست متشائم من عمل عمل جيد ادعمه و افرح له و من عمل سيء انتقده و اعتقد انه من حقي النقد و ابدا راي حسب وجهة نظري
ههههههههههه اسف على الاطالة اخي الكريم

الا شعارات ونص، وبخصوص التعميم قلت الناس ولم اقل كل الناس لذلك لم اعمم:)
الانتقاد يكون من شخل يملك الخبرة ويملك الحل، اما طرح هو مجرد البحث واضهار الثغرات وذكر العيوب لذلك لا اسميه نقد
اذا يهمك حل مشكلاتنا في الدول العربية والاسلامية تفاءل وكن مشجعة لا مثبطاً، مشاكلنا كثير وحنا بحاجة للتشجيع اكثر من غيرة.

عداد ايه يمعلم
دي بتلعب بعداد مصر بأكملها
اقولك الصراحه وبدون كذب ولا ضحك على العقول
اسرائيل ما يقدر عليها فقط الله سبحانه وتعالى

قوة اسرائيل السياسية هو بدعم امريكا لها.
قوة اسرائيل الاقتصادية هو بحلب بعض الدول وعلى راسهم امريكا والمانيا.
اما اجتماعياً فهي تعيش منبوذة في اراضينا المحتله، كل الشعوب من حولها يبغضونها ويحتقرونها. واتوقع حتى البحر المتوسط لو كان له لسان كان تبرى منها.

اما قوة اسرائيل العسكرية فهي قوية على الضعفاء وعلى الدول التي لا تملك سلاح، واترك التحليل العسكري للإخوان الخبرا هنا ليتحدثو عنه.

بختصار اسرائيل هشة ولا تستطيع ان تصنع لنفسها قوة، قوتها تكتسبها من الغرب في كل المجالات.
 
ترامب كلامه واضح ايران وبعض الدول تدعم الارهاب
ماحب يسميها لكن الدور جاي عليهم
بعد وضع الاخوان بقائمة الارهاب
 
09 مايو 2018 - 23 شعبان 1439
10:51 AM


بعد الفضيحة السرية.. أردوغان يُشهر تحالفه مع إيران ويعلن مساندتها بعد قرار ترامب
تحالف الأنظمة الورقية لن يستطيع مجابهة مشروع عربي موحد يقف ضد هذه الأطماع
5af2a7c9f3d83.jpeg






في الوقت الذي تعبث فيه إيران في أربعة عواصم عربية، وتمارس في سوريا أبشع جرائم القتل والتنكيل ضد السكان على أسس مذهبية راح ضحيتها ملايين المهجّرين والمعوقين والمفقودين والقابعين في السجون في أسوأ كارثة بشرية عرفها التاريخ بعد الحرب العالمية الثانية وفقاً للأمم المتحدة؛ أعلنت حكومة أردوغان الإخوانية مساندتها للنظام الإيراني بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي؛ وكأن الدمار الذي أحدثته إيران في العراق وسوريا ولبنان واليمن ليس على رادار حكومة أردوغان! بل في مفارقة عجيبة أعلن نظام أردوغان أن الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي يهدد باندلاع "نزاعات جديدة"؛ وكأن منطقة الشرق تعيش في بحبوبة من العيش تحت ظل التدخلات الإيرانية!

التجارة مع إيران
الحلف التركي الإيراني تجلى في أسوأ صوره بعد انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من الاتفاق النووي؛ حيث أعلن وزير الاقتصاد التركي نهاد زيبكجي، يوم أمس الثلاثاء، أن بلاده ستمضي قدماً في تجارتها مع إيران بقدر المستطاع، ولن تكون خاضعة لمحاسبة أي طرف آخر.

وقال زيبكجي في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن: "من الآن فصاعداً، سنتعامل في تجارتنا مع إيران في الإطار الممكن حتى النهاية، ولن نقدم كشف حساب لأحد عن هذا".

فضحية كبرى
وكانت حكومة أردوغان والنظام القطري قد أعلنا مساندتهما للنظام الإيراني إبان اندلاع الاحتجاجات العارمة الإيرانية، التي عمت سائر مدن ومحافظات دولة إيران.

وانتهك النظام التركي نظام العقوبات الأمريكية ضد النظام الإيراني قبل الاتفاق النووي في فضيحة كبرى في شهر يناير؛ حيث طالبت السلطات الأمريكية تركيا بدفع غرامة تصل إلى 37.5 مليار دولار لمعاقبة مصرف هالك بانك الذي تديره الحكومة التركية لانتهاكه العقوبات المفروضة على إيران؛ من خلال تحويل مليارات الدولارات لصالح الحكومة الإيرانية.

وكتب موقع "أحوال" الإخباري التركي، أن وزارة الخزانة الأمريكية قدّمت طلبها المبدئي إلى المفاوضين الأتراك؛ حيث ستبدأ محادثات حول صفقة محتملة.

غسيل أموال
وبحسب الموقع؛ فإن من شأن ذلك أن يفسر سبب إعلان مسؤولين مثل نائب رئيس الوزراء التركي محمد شيمشيك، أن تركيا لن تدفع الغرامة التي تعتبرها الحكومة التركية رقماً غير معقول وفرضاً بدوافع سياسية.

وكانت الانتهاكات التي ارتكبها مسؤولو هالك بانك تشمل عمليات نصب واحتيال وغسيل أموال والالتفاف على العقوبات الدولية المفروضة على إيران، والتي اعترف بها رضا ضراب وهو رجل أعمال إيراني تركي اعتقل في ميامي بالولايات المتحدة في مارس 2016.

صفقات مليونية
وفي سبتمبر أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن 9 أشخاص منهم 8 أتراك، أحدهم وزير الاقتصاد التركي السابق؛ انتهكوا العقوبات المفروضة على إيران من خلال عقدهم صفقات بمئات ملايين الدولارات لحساب مؤسسات إيرانية.

وقالت الوزارة في بيان: إن المتهمين وهم محمد ظافر شاغليان (59 عاماً) الذي كان وزيراً سابقاً للاقتصاد، وسليمان أصلان (47 عاماً)، ولاوند بلقان (56 عاماً)، وعبدالله حبانى (42 عاماً)، وهم من المسؤولين في البنك التركي الحكومي؛ قاموا بتبييض أموال عائدة لإيران لقاء ملايين الدولارات من الرشى؛ حتى إن الوزير الأسبق تلقى عشرات ملايين الدولارات نقداً وعلى هيئة مجوهرات.

صفقات الذهب
وبحسب بيان الوزارة، قام المتهمون بإنشاء نظام داخل البنك التركي بين عامي 2010 و2015، يتيح للحكومة الإيرانية الوصول بشكل غير مشروع إلى النظام المالي الأمريكي. وأكد البيان أن طهران تمكنت من خلال هذا النظام من الالتفاف حول العقوبات والقيام بشكل غير مباشر بصفقات بالدولار والذهب، وإخفاء مصدر الأموال دون أن تكشفها المصارف الأمريكية.

اعتراف صريح
وكان رضا ضراب قد اعترف أمام لجنة المحلفين في مانهاتن بأنه كسب مبلغاً يتراوح بين 100 و150 مليون دولار؛ لقيامه بتحويل الأموال الإيرانية من خلال النظام المصرفي الدولي، وقال: إنه حصل على تلك الأموال كعمولة تتراوح ما بين 0.4 و0.5% من إجمالي المبالغ المحولة التي تبلغ حوالى 37.5 مليار دولار، ووجهت السلطات الأمريكية اتهامات إلى رضا ضراب ومحمد حقان أتيلا، ومحمد ضراب، وكاميليا جمشيدى، وحسين نجف زاده، في مارس 2016، بانتهاك العقوبات على إيران بشكل مباشر ومن خلال غسيل الأموال.

كما أدانت السلطات الأمريكية وزير الاقتصاد التركي السابق محمد ظافر شاغليان بتهمة التآمر لإجراء معاملات تبلغ قيمتها ملايين الدولارات نيابة عن حكومة إيران وجهات إيرانية أخرى؛ مما ينتهك بشكل مباشر العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران حسب ما أفاد به مكتب المدعي العام في المنطقة الجنوبية لنيويورك.

عقوبات للمتورطين
الفضيحة التركية كشفت عمق التحالف التركي الإيراني، ووضع تركيا وشركاتها تحت أعين وزارة الخزانة الأمريكية التي من المتوقع أن تفرض عقوبات مشددة على كل من يتعاون مع النظام الإيراني المارق بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي؛ وفقاً لما أعلنه مستشار الأمن القومي جون بولتون، والذي منح أوروبا 6 أشهر للانسحاب من الأسواق الإيرانية أو مواجهة سلسلة من العقوبات القاسية على الدول المتورطة.

انحدار حكومة أردوغان الغارقة في بحر من الأزمات مع نظام إيران؛ يثبت للمواطن العربي البسيط أن الفرق بين النظامين هو فقط في الأسماء، وأن على العالم العربي التوحد لمواجهة هذه الأنظمة الورقية، والتي لن تصمد طويلاً في مواجهة أي مشروع عربي حقيقي يتصدى لهذه الأطماع بصرامة.
 
200 مليار دولار خسائر أولية لإيران بعد انسحاب أميركا من النووي
 
وزير الاقتصاد الفرنسي:
من غير المقبول أن تكون واشنطن الشرطي الاقتصادي للعالم
 
وزير خارجية فرنسا سيعقد اجتماعات متلاحقة مع شركات النفط العالمية مثل توتال و غيرها
 
قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري:
أبارك لأمتنا الخروج الأميركي من الاتفاق النووي
 
روحاني:
إذا فشلت مشاوراتنا مع الشركاء الآخرين سنعاود تخصيباليورانيوم في أسابيع
هذا التصريح يدلل على ان ايران ستنحو نحو خطوات عقلانية سلمية ان صح التعبير لتثبت للعالم انها معنية بالمحافظة على هذا الاتفاق وهي بالمناسبة خطوة حكيمة
ربما تستطيع ايران من خلالها دق الاسافين بين الدول المعنية بهذا الاتفاق وتحديدا الدول الغربية
لا نستطيع ان نحكم على تداعيات قرار امريكا بالانسحاب الا بعدما نرى خلال اسابيع او شهور الخطوات العملية والدبلوماسية لاكثر من طرف
 
هذا التصريح يدلل على ان ايران ستنحو نحو خطوات عقلانية سلمية ان صح التعبير لتثبت للعالم انها معنية بالمحافظة على هذا الاتفاق وهي بالمناسبة خطوة حكيمة
ربما تستطيع ايران من خلالها دق الاسافين بين الدول المعنية بهذا الاتفاق وتحديدا الدول الغربية
لا نستطيع ان نحكم على تداعيات قرار امريكا بالانسحاب الا بعدما نرى خلال اسابيع او شهور الخطوات العملية والدبلوماسية لاكثر من طرف

راح تفشل .. ماراح يجازفون اقتصاديا من اجل ايران
 
أصوات صواريخ بالرياض
ستة انفجارات في الجو
أذن أنها باتريوت
 
عودة
أعلى