Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بـ إفتراض إختيار واشنطن سياسة العقوبات الدبلوماسية و الإقتصادية ،
السؤال / ما هو أقصى حد يحتمله النظام الخميني من الضغوط -سواءً من الداخل أو الخارج-
و بعدها يصل إلى الردود الإنفعالية ؟
السؤال / هل تصمت واشنطن و المجتمع الدولي على أي رد فعل عنيف من النظام
على الثورة الداخلية مثل دهس المتظاهرين في ٢٠٠٩ ؟ أم تُستخدم ردّة الفعل هذي كـ وسيلة ضغط أخُرى ؟
السؤال / إذا صحّت الأنباء عن نيّة طهران توجيه ضربة إنتقامية (محدودة) ضد إسرائيل ،
هل يكون رد فعل تل أبيب محدود هو الآخر ؟ أم تسعى لـ إستغلاله و تستهدف إيران بـ أكملها ؟
أسئلة عديدة و إحتمالات لا متناهية !
الانسحاب لا يعني بالضرورة الحرب أو المواجهة.. قد يعودون لسياسة العقوبات
الانسحاب لا يعني بالضرورة الحرب أو المواجهة.. قد يعودون لسياسة العقوبات
ومع ذلك انا ضد الانسحاب. تخيل نحصل على بند تحييد برنامج ايران الصاروخي بالكامل! شيء ممتاز.
إيران مسلحة نووياً ترزح تحت وطأة العقوبات والعزلة والضغوط المتنامية يعتبر مكسب أفضل !
وجهة نظري إنها:
1-مبرر شرعي لمن يريد إمتلاك الردع النووي سواء من خلال القدرات الذاتية بمساعدة خارجية أو الحصول على مظلة نووية من الولايات المتحدة.
2-فرض مزيداً من القيود على مصادر تمويل أذرع إيران بالمنطقة وتحييد الشركات الدولية من التعامل المباشر مع الحكومة.
3-جعل الخطاب الإيراني أكثر تشدد وتطرف وأكثر إنفاق على برنامج التسلح البالستي وهو أمر إيجابي ويسهل مهمة السعودية ودولة الإمارات وغيرها في الحصول على المزيد من أنظمة التسلح النوعية.
وسواء تم إلغاء الإتفاق أو تعديله فهو يظل مجرد مكسب تكتيكي لن يحسم المواجهة وكما قلت سابقاً
إيران بتركيبتها وشكلها الحالي سواء تغير نظام الحكم فيها أو لا ستظل خطر وتهديد كبير ولا حل واقعي إلا بتقسيم أو تمزيق هذا البلد أو إمتلاك الردع النووي.
العكس صحيحاعتقد أن إيران عندها قنبلة قذرة. ما يهمني هو حرمانها من القدرة على إيصالها.
من من الاخوة سيتكفل بتحديث اخبار العملة الايرانية في هذا الموضوغ وله الف شكر.